مستخدم:YasminSayed/ملعب

استصلاح البيئة الزراعية

عدل

هو ممارسة إعادة دمج النظم الطبيعية مع الزراعة من أجل تحقيق أقصى قدر ممكن من الاستدامة والتنوع البيولوجي والوصول إلى أقصى استفادة من فوائد وخدمات النظام البيئي. وهي مثال لطريقة تطبيق مبادئ علم إيكولوجيا الزراعة (الزراعة البيئية) على النظام الزراعي.

نظرة عامة

عدل

لا يمكن إعادة المزارع إلى حالتها الطبيعية الخالصة وذلك بسبب التأثير الاقتصادي السلبي على المزارعين،ولكن إعادة بعض العمليات فى الزراعة مثل: مكافحة الآفات و الحشرات إلى الطبيعة وكذلك أسلوب زراعة أكثر من محصول واحد فى نفس الوقت على نفس المساحة من الأرض الزراعية (الزراعة البينية) يجعل المزرعة أكثر استدامة وفى نفس الوقت أكثر جدوى اقتصاديًا. ويعمل الاستصلاح الزراعي البيئي على تحقيق التوازن بين الاستدامة والجدوى الاقتصادية لأن الزراعة التقليدية ليست مستدامة على المدى البعيد دون تكامل النظم الطبيعية ولأن استخدام الأراضي لأغراض الزراعة كان بمثابة القوة الدافعة في خلق أزمة التنوع البيولوجي العالمية الحالية. كما أن جهوده مكملة للحفظ البيولوجي، وليس بديلًا عنه.[1]

"إن التنوع البيولوجي له نفس الأهمية في المزارع وفي الحقول كما هو الحال في وديان الأنهار العميقة أو الغابات السحابية الجبلية."  (منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة 15 من أكتوبر عام 2004).

لطالما كانت الزراعة تخلق نزاعًا على استخدام الأرض بين الحياة البرية والبشر. على الرغم من أن ترويض نباتات المحاصيل حدث قبل 10000 عام، إلا أن زيادة مساحة المراعي والأراضي الزراعية على مدى المائة عام الماضية بنسبة 500٪ أدت إلى فقدان سريع للمساكن الطبيعية[2].أما في السنوات الأخيرة، أقر المجتمع العالمي بقيمة التنوع البيولوجي في الاتفاقات، مثل الاتفاقية المعروفة عام 1992 عن التنوع البيولوجي[3].

إعادة الدمج

عدل

إن إعادة دمج النظم الزراعية في نظم طبيعية أكثر سيؤدي إلى انخفاض الإنتاجية وإنتاج نظام أكثر تعقيدًا، ولكن سيكون هناك مكاسب كبيرة في التنوع البيولوجي وخدمات النظام البيئي أو الإيكولوجي.

التنوع البيولوجي

عدل

تقدر منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة أن أكثر من 40٪ من مساحة اليابسة على الأرض تُستخدم حاليًا للزراعة. ولأن الكثير من الأراضي قد حولت إلى الزراعة، فإن فقدانَ الموطن أو السكن الطبيعي للكائنات معترف به كقوةٍ دافعة في ضياع التنوع البيولوجي (FAO). غالباً ما يحدث فقدان التنوع البيولوجي في خطوتين، كما هو الحال في الغرب الأوسط الأمريكي، مع إدخال الزراعة المختلطة في المزارع الصغيرة (وهى نوع من الزراعة يتضمن زراعة المحاصيل و تربية المواشي في الوقت عينه)، ثم مع الاستخدام الواسع للزراعة الآلية والزراعة الأحادية بعد الحرب العالمية الثانية.

[4]يمكن الآن إرجاع الانخفاض في التنوع البيولوجي في الأراضي الزراعية إلى التغيرات في ممارسات الزراعة وزيادة الكثافة الزراعية[5].

ازدياد عدم التجانس (التنافُر)

عدل

وقد تبين أن عدم التجانس هذا يرتبط باختلاف الأنواع. فعلى سبيل المثال، وُجد أن وفرةَ الفراشات تزيدُ من عدم التجانُس. جزء هام من الحفاظ على عدم التجانس في الفراغات بين الحقول المختلفة يتكون من النباتات العائلة التي لا يتم اقتصاصها، مثل هوامش العشب، والأشجار المنخفضة على طول حدود الحقول، والغابات، والبرك، والأراضي البور.

هذه القطع التي تبدو غير مهمة من الأرض ضرورية للتنوع البيولوجي للمزرعة. إن وجود هوامش الحقل يفيد العديد من الأنواع المختلفة: فالنباتات تجذب حشرات الأعشاب، التي تجذب بدورها أنواعًا معينة من الطيور و ستجذب تلك الطيور المفترسات الطبيعية لها. كما أن الغطاء (الحماية) الذي توفره النباتات العائلة التي لم يتم اقتصاصها يسمح للكائنات التي تحتاج إلى نطاق واسع بالحركة عبر المناظر الطبيعية و الأراضي الزراعية .[6]

الزراعة الأحادية

عدل

في غياب الحماية، تواجه الأنواع منظرًا طبيعيًا يكون موطنها به مقسمًا (مُجزأ) بنسبة كبيرة. كما أن عزل نوع ما إلى موطن صغير لا يستطيع أن يتجول به أو يتركه بأمان يمكن أن يخلق "عنق زجاجة" جينيًا، مما يقلل من قدرة الكائنات على التكيف، ويكون عاملاً آخر يؤدي إلى انخفاض إجمالي عدد هذه الأنواع.

الزراعة الأحادية [7] ،وهي ممارسة إنتاج محصول واحد على مساحة واسعة، تتسبب في حدوث تجزؤ هذا الانقسام أو التجزؤ.

في الزراعة التقليدية، الزراعة الأحادية، مثل تناوب محاصيل الذرة وفول الصويا المزروعة في مواسم الزراعة بالتناوب، بحيث يمكن إنتاج غلات عالية العائد. بعد ميكنة الزراعة، أصبحت الزراعة الأحادية ممارسة قياسية في تناوب حبوب الذرة، وكان لها آثار واسعة على الاستدامة والتنوع البيولوجي للمزارع على المدى الطويل.

وفي حين تحتفظ الأسمدة العضوية بالمواد المغذية للتربة في النظام الإيكولوجي، فإن إدخال الزراعة الأحادية يُفقد التربة هذه المغذيات فيقوم المزارعون بتعويض تلك الخسارة باستخدام الأسمدة غير العضوية.

و تشير التقديرات إلى أن البشر قد ضاعفوا معدل مدخلات النيتروجين في دورة النيتروجين، ومعظمهم منذ عام 1975. ونتيجة لذلك، تغيرت العمليات البيولوجية التي تحكم طريقة استخدام المحاصيل للمغذيات، وأصبح النيتروجين الناشئ من تربة الأراضي الزراعية مصدرًا للتلوث [8].

الزراعة العضوية

عدل

يتم تعريف الزراعة العضوية بعبارات رسمية (قانونية) مختلفة من قبل الدول المختلفة، ولكن ما يميزها في الأساس عن الزراعة التقليدية هو أنها تحظر استخدام المواد الكيميائية المصنعة في إنتاج المحاصيل والثروة الحيوانية. في كثير من الأحيان، يشمل أيضًا تناوب المحاصيل المختلفة ويوفر موائل غير مقصوصة للحشرات التي توفر خدمات النظام البيئي، مثل مكافحة الآفات و المساهمة في تلقيح النباتات.

ومع ذلك،[9]من المشجع أن يتبع المزارعون العضويون هذه الأنواع من الممارسات الصديقة للحياة البرية، ونتيجة لذلك، هناك فرق كبير بين خدمات النظام البيئي التي توفرها المزارع العضوية ذات الحجم المماثل والمدارة بشكل مميز.

كما أورد استعراض حديث [10] ل76 دراسة عن العلاقة بين التنوع البيولوجي والزراعة العضوية ثلاثة ممارسات مرتبطة بالزراعة العضوية التي كانت مسؤولة عن ارتفاع التعداد البيولوجي الموجود في المزارع العضوية مقارنة بالمزارع التقليدية:

  1. من المرجح أن يكون لحظر / تقليل استخدام المبيدات الكيماوية و الأسمدة غير العضوية تأثير إيجابي من خلال إزالة الآثار السلبية المباشرة وغير المباشرة على النباتات و اللافقاريات والفقاريات.
  2. إن الإدارة المتعاطفة أو الودية  للنباتات الجانبية (الموائل) غير المحصولية والهوامش الحقلية يمكن أن تعزز التنوع ووفرة النباتات واللافقاريات والطيور والثدييات.
  3. من المرجح أن يؤثر الحفاظ على الزراعة المختلطة بشكل إيجابي على التنوع البيولوجي في الأراضي الزراعية من خلال توفير قدر أكبر من عدم التجانس في مجموعة متنوعة من المقاييس الزمنية والمكانية داخل المناظر الطبيعية [11].         

نظام إعادة تدوير الطعام

عدل

إن وجود نظام فعال لإعادة تدوير الطعام ضروري لتخزين الغذاء من أجل تحضير للكوارث و الاحتياط منها، ومنع الأمراض التي تنتقل عن طريق الأغذية (الأمراض الغذائية) والتحكم في التكاليف التجارية (المادية) للمطبخ. عندما تستخدم بطريقة صحيحة، فإن طريقة تدوير الطعام لأول مرة في البداية تضمن توفير الطعام الآمن والتخلص من بقايا الطعام الفاسدة.

إلى جانب وحدات تخزين الأطعمة المستخدمة في إعادة تدوير الطعام، توجد أنظمة أخرى بنفس الفكرة. هذه الأنظمة موجودة بشكل خاص في صناعات الأغذية والمشروبات مثل المطاعم والمقاهي والمخابز، إلخ. حيث يتم إنتاج الطعام أو إزالته من عبوته الأصلية ووضعه في حاويات أخرى. من أجل الحفاظ على صحة معايير سلامة الأغذية مع نظام التدوير، تستخدم بطاقات أو علامات لاصقة لتتبع التاريخ الذي تم به إعادة تغليفها أو نقلها، بالإضافة إلى التاريخ الذي يجب استخدامها فيه. تعمل العلامات على تركيز انتباه الأشخاص عليها، حتى يكونوا على دراية بحفظ الطعام كلما أمكن ذلك.

و يجب مراعاة العديد من العوامل عند استخدام هذه العلامات اللاصقة فى نظام تدوير؛ مثل نوع المادة التي يتكون منها وحجمها وشكلها والتدريب الذي ينطوي عليه بالإضافة إلى المعلومات التي قد تتضمنها العلامة. توفر العلامات مساعدة بصرية في مساعدة الموظفين والمديرين على تدوير الحاويات والحفاظ على منتج عالي الجودة بأقل قدر من النفايات و البقايا. هذا لا يفيد المستهلك فقط، ولكن أصحابه كذلك.

و تساعد أنظمة تدوير الطعام المؤسسات على العمل بسلاسة وكفاءة أكبر، وهو مقياس يجب السعي إلى تحقيقه. كما يتم استيفاء معايير أخرى، مثل قانون الغذاء الذي أقرته  إدارة الغذاء والدواء (FDA) عند تنفيذ نظام تدوير الأغذية. هذا النظام، إذا تم تنفيذه  بشكل صحيح وصيانته بانتظام ( الحفاظ عليه وعلى تحقيقه )، يمكن أن يستخلص المعلومات (على سبيل المثال، مدة التخزين)، التي قد تكون مفيدة في منع مسببات الأمراض التي تنتقل عن طريق الأغذية من النمو وتسَبُب المرض.

وفائدة ذلك، إلى جانب اتباع اللوائح المنصوص عليها من قبل إدارة الأغذية والعقاقير، أنها تساعد على تنظيم المخزون. وإذا تم استخدام التسلسل أو التتابع الذي يتم استلام العناصر به بنفس الطريقة، فسيؤدي ذلك إلى تقليل التكلفة على المالكين. و هذه التكلفة يمكن استخدامها بصورة أخري في تجديد البضائع والحفاظ على عمل تجاري قوي. وأخيرًا، يتيح نظام تدوير الطعام للشركات بناء سُمعتها والثقة فيما تبيعه لعملائها يوميًا.

[12] [13] [14]

منظمة فود إنجل

عدل

منظمة فود إنجل (Food Angel - ملاك الطعام) هي منظمة إنقاذ غذائية في هونغ كونغ. تم إطلاقها في عام 2011 من قبل مؤسسة بو الخيرية Bo Charity Foundation بدعم من الجهات المانحة الغذائية المحلية والدولية والرعاة (داعمي المنظمة) و شركاء المنظمة الخيرية (بو).لدى Food Angel مكاتب مستقلة ومطابخ ومركز مجتمعي في Kowloon وجزيرة هونغ كونغ. يقوم هذا البرنامج بإنقاذ ما يقرب من 4000 كيلوغرام من الأغذية الفائضة الصالحة للأكل من الصناعات الغذائية يوميًا وإعادة توزيع حوالي 6000 علبة وجبة للمحرومين في المجتمع[15].

الأهداف

عدل

تهدف Food Angel  إلى تقليل بقايا الطعام من المصدر، وتقليل الجوع، وتخفيف حدة الفقر، وتعليم الجيل القادم.و قد نشأت فكرة Food Angel من التخفيف من الضغط على مقالب النفايات في هونغ كونغ. عندما بدأت المنظمة في التطور، بدأت في التوسع لحل المشاكل الاجتماعية الأخرى المتعلقة بالأغذية مثل: الفقر[16].

في الوقت الحالي، لدى Food Angel أكثر من 150 شريكًا يعملون جنبًا إلى جنب للإسهام في تحسين مجتمعنا. اتصلت Food Angel أيضًا بعدد من المشاهير لدعم منظمتهم. يأملون أنه من خلال الترويج على نطاق واسع، يمكن أن يلفتوا انتباه المواطنين إلى هدر الطعام، فضلًا عن أهمية إعادة تدوير النفايات الغذائية التي يركزون عليها في الآونة الأخيرة. وفي نهاية المطاف، يأملون في أن يكون هناك نفايات أغذية أقل ويمكن بناء مجتمع متناغم حيث يتطوع الناس لتقديم يد المساعدة للأشخاص المحتاجين. إنهم لا يهدفون فقط إلى التقليل من هدر الطعام، ولكن أيضًا جعل الجميع في هونج كونج يتناولون 3 وجبات في اليوم.

الخدمات التي تقدمها

عدل

تنقذ المنظمة فائض الطعام من أجل تخفيف الضغط على مقالب النفايات في هونغ كونغ. يجمع Food Angel فائض الطعام من الموردين والسوبر ماركت والسوق الرطبة وشركاء التبرعات خلال النهار والليل. يتلقى Food Angel التبرعات الغذائية، بما في ذلك الأغذية الطازجة، والأطعمة المعلبة / غير القابلة للتلف، والزيوت والتوابل، والأطعمة المطبوخة والأطعمة المجمدة / المثلجة ، لإعداد صناديق الوجبات ثم توزيعها على الأشخاص المحتاجين مثل:  كبار السن والأسر ذات الدخل المنخفض التي لديها أطفال صغار والمشردين. يعتبر صندوق الوجبات الذي توفره Food Angel مناسبًا لكبار السن.

و بالإضافة إلى توزيع علب الوجبات في المركز، ستقوم Food Angel أيضًا بزيارة كبار السن وتقديم علب وجبات للمعاقين. يوفر Food Angel ورشات رعاية للمسنين، على سبيل المثال، فصول محو الأمية والأوبرا الصينية وأداء Erhu. وتتلقى الدعم من أكثر من 60 شركة ومنظمة

Bread Angel ( ملاك الخبز )

عدل

يتم جمع منتجات المخابز غير المباعة من المخابز في وقت إغلاقها، ثم توزيعها على المستفيدين للاستهلاك في اليوم التالي.

Corporate Angel ( ملاك الشركات )

عدل

والذي يهدف إلى دعم حملات Food Angel  "لا للهدر..لا للجوع" لجعل المتطوعين يشاركون فى المسئوليات الاجتماعية. كما تقوم بتجميع التبرعات لصالح Food Angel والبرامج التي تقدمها.

Green Angel ( ملاك الأخضر)

عدل

وهو برنامج يقدم أنشطة تربوية مدرسية تستمر لمدة عام دراسي، بما في ذلك Introductory Talk، وعرض للعرائس، والرسوم المتحركة، والدروس الخضراء، وورش عمل حول رفع مستوى الغذاء، ورحلات ميدانية،و مسابقات بين المدارس وبعضها وبين نظم مكافأة  Rewarding Scheme. يهدف Green Angel إلى تعليم جيل الشباب الاعتزاز و معرفة قيمة الأغذية والحفاظ على الموارد الطبيعية على الأرض.

Outreach Angel ( ملاك التوعية )

عدل

و يقوم بتوزيع علب الوجبات الساخنة المغذية المجانية، والحزم الغذائية غير القابلة للتلف، ورعاية المحبة للأفراد والمُسنين المحرومين الذين يعيشون في المنطقة الشرقية. كما يوفر outreach Angel خدمة التوصيل إلى المنازل والزيارات المنزلية المنتظمة للعازبين، المسنين الضعفاء جسديا أو المعاقين خمسة أيام في الأسبوع.

Community Angel ( ملاك التواصل )

عدل

توفير خدمة مساعدة غذائية مجانية في منطقة شام شوي بو للمسنين الضعفاء والضعفاء الذين يبلغ عمرهم 65 عامًا أو أكثر.

الجدول الزمني والأخبار

عدل

تم إنشاء Food Angel في عام 2011 ، وبدأت عدة حملات في هذه الأثناء.

وقد نشرت أكثر من جريدة مختلفة أخبارًا عن أنشطة Food Angel منذ عام 2012. معظمها يتعلق بإعطاء صندوق الغداء للأشخاص المحتاجين، على سبيل المثال، حاولوا تحويل فضلات الطعام إلى صندوق غداء، وتم تقديمه في العناوين الأساسية فى عام 2015 ،1 نيسان.[17]

وتم تقديم أحداث Canstruction Hong Kong الثلاثة في صحف مختلفة، مثل صحيفة Apple اليومية ، اليومية اليومية، Skypost، إلخ في 2015.[18][19][20]

الوقت الحدث
2011 شهر مارس تم تأسيس منظمة Food Angel
2012 شهر يوليو تشاي وان المطبخ المركزي
2012 شهر أغسطس الافتتاح الكبير لمطبخ Food Angel
2012 شهر نوفمبر أول مبنى للمنظمة بهونغ كونغ
2013 شهر فبراير برنامج التعليم المدرسي من Green Angel
2013 شهر إبريل برنامج مسؤولية مجتمع الشركات من  Corporate Angel
2013 شهر يونيو -توعية المجتمع و خدمة المساعدة الغذائية من Outreach Angel

-برنامج الخبز الانقاذ التطوعي من Bread Angel

2013 شهر يوليو -حملة الغذاء للاحتفال بمرور 40 عامًا على Food Angel ، بارك ن شوب.
2013 شهر سبتمبر -يوم التوعية مع بارك ن شوب - شاو كي وان

-مؤتمر صحفي 2013 للغولف

2013 شهر أكتوبر Food Angel's Canstruction Rice Bowl by BNY Mellon

-Mission Hills Golf Event

2013 شهر ديسمبر -شام شوي بو المطبخ المركزي

-MCP X Food Angel - Dine and Give event

2014 شهر فبراير البناء الثاني في هونج كونج
2014 شهر مارس الافتتاح الكبير لمطبخ كولون - Food Angel
2014 شهر أغسطس Food Angel x Maxim - Birthday Party
2015 شهر أبريل البناء الثالث بهونغ كونغ

[21]






المراجع

عدل
  1. ^ 1.^ Jackson et al., The Farm as Natural Habitat, Introduction
  2. ^ ^ Macdonald, Key Topics in Conservation Biology, Chapter 16
  3. ^ "The future of agriculture depends on biodiversity". www.fao.org (بالإنجليزية). Retrieved 2018-09-14.
  4. ^ 4. Jackson et al., The Farm as Natural Habitat, Ch. 10
  5. ^ 5.^ Benton et al., 182
  6. ^ 6.^ Benton et al., 183–184
  7. ^ 7.^ Macdonald et al., Key Topics in Conservation Biology, Ch 4
  8. ^ 8. Jackson et al., The Farm as Natural Habitat, Ch. 10
  9. ^ 9.^ Zhang et al., 255
  10. ^ 10.^ Hole D.G. et al., 114
  11. ^ 11.^ Hole D.G. et al., 120
  12. ^ McGinnis, P. (2008). PROTECT YOUR BRAND WITH A FOOD ROTATION PROGRAM, Daydots, pg10-15 Retrieved from https://www.daydots.com/article.asp?HKEY=003&strPRODH=&ArticleCID=82&ArticleID=8
  13. ^ U. S. DEPARTMENT OF HEALTH AND HUMAN SERVICES. (2015). Public Health Service: FDA 2015 Food Code. United States: Author. Retrieved from http://www.fda.gov/Food/GuidanceRegulation/RetailFoodProtection/FoodCode/ucm374275.htm
  14. ^ Milliorn, M.J. (2006). Adhesive Labels and Indicia For Use in Food Rotation to Enhance Methods of Food Safety in the Food Industry.Daydots Holding Inc. 0207144(A1),pg 1-5 Retrieved from http://www.google.com/patents/about/11_200_726_Adhesive_labels_and_indicia_f.html?id=O8-YAAAAEBAJ
  15. ^ "Waste not, want not: The 'food angels' collecting goodies we're about to throw out to cook for Hong Kong's underprivileged". South China Morning Post (بالإنجليزية). Retrieved 2018-09-15.
  16. ^ "惜食堂 Food Angel". www.foodangel.org.hk. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-15.
  17. ^ "幸福摩天輪——愛心飯盒". 頭條日報 Headline Daily (بChinese (Hong Kong)). Retrieved 2018-09-15.
  18. ^ "罐頭砌大佛助基層". Apple Daily 蘋果日報. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-15.
  19. ^ "罐頭砌地標 籲關注基層 - 東方日報". orientaldaily.on.cc (بChinese (Hong Kong)). Retrieved 2018-09-15.
  20. ^ http://www.skypost.hk/%E6%B8%AF%E8%81%9E/%E6%96%B0%E8%81%9E/20150427/001/%E7%BD%90%E9%A0%AD%E7%A0%8C%E3%80%8C%E9%9B%B2%E4%B8%8A%E3%80%8D%E6%99%AF%20%E6%A9%9F%E7%AE%A1%E5%B1%80%E5%A5%AA%E5%85%A9%E7%8D%8E/175560
  21. ^ http://www.foodangel.org.hk/en/media.php