مستخدم:Weaam Mokhtar/ملعب
نساء ضد النسويّة
عدلنساء ضد النسويّة، معروف أيضاً كوسم على تويتر #نساء_ضد_النسويّة، وبالإنجليزية #WomenAgainstFeminism ، وعلى مدوّنات تمبلر، عبارة عن حملة على وسائل التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك ويوتيوب وغيرها من وسائل الإعلام على الإنترنت، والتي تنشر النساء عليها صور لأنفسهن، بعضهن ك"سيلفي selfie"، ممسكات بلافتات مكتوبة ومصنوعة يدوياً، تشير إلى أسباب عدم موافقتهن على الحركة النسويّة الحديثة. تبدأ أغلب المنشورات بجملة:" أنا لا أحتاج النسويّة لأن.."، متبوعة بأسبابهن، وعلى نطاق أوسع، فهي حركة شعبية للنساء اللائي لا يتفقن مع النسويّة لأسباب مختلفة.
الأصل والمحتوى
عدلبدأت حملة "نساء ضد النسويّة"[1] على مدوّنات تمبلر في تموز\يوليو 2013ـ، وعلى الأرجح كانت استجابة لحملة "نحتاج إلى النسويّة"[2][3]، ووفقاً ل الدايلي دوت Daily Dot، استجمعت الحملة تأييداً في يوليو وأغسطس 2014، عندما ساهم العديد من المدونين وكتاب الأعمدة البارزين في جلب انتباه وسائل الإعلام إليها.[4]
وفي مقال رأي لجريدة نيويورك أوبزيرفر New York Observer، كتبت "نينا بيرلي Nina Burleigh" أنها تعتقد أن بعض المنشورات على تمبلر لم تنشرها النساء، بل بالأحرى مجموعة من نشطاء حقوق الرجال المتخفيين كالعرائس القماشيّة، مستشهدة بأنماط ومحتوى مستخدم على مواقع حقوق الرجال، ومن الأمثلة التي ذكرتها:" أنا لا أحتاج النسويّة لأن ضعفاء العقول فقط هم من ينضمون إلى عقيدة"، و"لأن إلقاء اللوم على الرجال بسبب شعورك بعدم الأمان وأخطائك الخاصة هو عبث[5]"، وفي مقال رأي للبوسطن جلوب Boston Globe، ذكرت "كاثي يونغ Cathy Young "، تحليلاً للمنشورات الخاصة بالمدوّن “AstrokidNJ” على نفس الوسم، وتم تحديد 46% مؤمنين بالمساواة، 19% علّقوا على قضايا الرجال، وانتقد 12% التعصّب النسوي نحو المعارضة، و23% روّجوا للآراء التقليدية مثل دعم الأدوار الجنسية التقليدية، الفروسية، الأمومة بدوام كامل[6]. وفي مقال للتايم Time، قالت كاثي يونغ أن بعض النساء ضد النسويّة، في حين أنهن يعترفن بنضال النسويّة من أجل حقوق النساء، معتقدات أن "النسويّة الغربية الحديثة أصبحت مُقسِّمة وأحياناً تحض على الكراهية[7]."
وتضمنت أمثلة أخرى للتعليقات على الوسم، في تقرير التايم: "لأني أحب أن أحلق ساقيّ، وأرتدي حمالة صدر"، و"لأن هذه الحركة لا تهتم بالمساواة، بقدر ما تهتم بتجريد الرجال من انسانيّتهم.": و"لأن سوزان ب.أنتوني Susan B. Anthony كانت محبّة للحياة ومؤيّدة للأسرة، النسويّات الآن ليسوا كذلك[8]".
الإستجابة
عدلوشملت استجابة وسائل الإعلام، والمعلقين الاجتماعيين، والنسويات بالدعم[9][10][11][12][13] والنقد[14][15][16][17][18][19]، وفي 19 آب\أغسطس 2014، كانت صفحة الفيسبوك الخاصة بالحملة قد حصلت على 21000 متابع[20].
ويقول أنصار الحركة النسائية الحديثة، أن الحركة ضلت في بعض المسالك، ويستشهدون بأمثلة لنسويّات راديكاليات، لا يدعمن النساء العابرات للجنس ويقلن أشياء من قبيل:" أي شخص يولد رجلاً يحتفظ بامتيازات الذكور في المجتمع، حتى لو اختار أن يعيش كامرأة[21]."، وهناك شكاوى متعلقة بأن بعض النسويات يبالغن في مشاكل المرأة، في حين يتجاهلن مشاكل الرجال[22]، وتم الاستشهاد بالنقاش حول الإجهاض والحجّة القائلة أن النساء عانين نتيجة للثقافة النسوية التي تشجع الجنس خارج إطار الزواج باعتباره تمكيناً للمرأة[23]، وفي افتتاحية لذا جلوب The Globe و ميل Mail ، دعمت "مارجريت وينتي Margaret Wente" نساء ضد النسويّة قائلة أنها تؤمن أن النسويّة الحديثة أصبحت مُعتقداً يقدم نظرة مشوّهة للواقع بناء على كراهية الرجال وثقافة الضحية وأنها تتساءل عن ما إذا كانت ثقافة الاغتصاب موجودة.[24]
ويقول النقاد أن الشابات المشاركات في هذه الحملة، لا يبدو أنهن يعرفن ما هي النسويّة، ويتجادلن ضد عدو وهمي باستخدام مغالطة رجل القش[25][26][27]، معلّق من تايم Time كتب:" معظم المنشورات تتضمن تأكيداً على سوء الفهم المركزي بشأن النسويّة، وهو أن الاعتقاد الأساسي للنسوية ينطوي على كراهية الرجال[28]." وكتب معلق من أيرش إندبنتنت The Irish independent:" أن تكون ضد النسوية، فهو مثل أن تكون موالياً للفصل العنصري، أو معجباً كبيراً بالظلم الاجتماعي، ولكن لا أحد يعتقد أنه من اللطف أن تحمل لافتة تقول ذلك[29]."
تعليقاً على الحملة، ذكرت "أنيت بورشرست Anette Borchorst "، أستاذة وباحثة في الجنس والنوع الاجتماعي، في قسم العلوم السياسة جامعة ألبورغ،:" كانت هناك دائماً خلافات ومناقشات داخل الحركة النسائية، وتلك المناقشات ساعدت على النهوض بالحركة." وأضافت،" الحركة النسائية ولّدت دائماً نقاشاً بين النساء، ومن الصعب تصور رؤية عالمية للمرأة يمكن للجميع الاتفاق عليها[30]."
وفي أيلول\سبتمبر 2015،كتبت "بيولاه مود ديفاني Beulah Maud Devaney" في عمود صحفي على أوبن ديموكراسي Open Democracy ، مؤكدةً أن نساء ضد النسوية تمثل بالأساس وجهة نظر النساء الحاصلات على مميزات مجتمعية، ويرغبن في الحفاظ على الوضع الراهن، وبالتالي فهن يتعمدن المغالطة في عرض ما تمثله النسوية، وفقاً لديفاني:" بما أن النسوية متعددة الجوانب تصبح أكثر جماهيرية، فإنه للأسف متوقع من بعض النساء البِيض، والغيريّات من مواطنات العالم الأول أن يرين التركيز على امتيازاتهن كهجوم، بطريقة مماثلة فإن دعوة النسوية لمعيار جمال أكثر شمولاً ولتقدير أشكال وأنماط الجسد المتعددة، يمكن قراءتها على أنها محاولة للتقليل من الحكمة المعروفة أن "الفتاة البيضاء النحيفة" هي الشكل الجمالي الأمثل[31].
وتضيف ديفاني أن حملة نساء ضد النسويّة فشلت في وقف الدعم العام للأجندة النسويّة، وأن تأثير الحملة ضئيل، وأن حججها" سهل صرف النظر عنها." خلصت ديفاني إلى أنه على الرغم من ذلك، فإن "مناهضة النسوية" التي تتمثل فيها، تستحق دراسة أعمق.
في تشرين الأول\أكتوبر 2015، ذكرت "أنجيلا أبشتاين Angela Epstein" المدوّنة في افتتاحية تنتقد النسويّات، لكونهن مزعجات للنساء اللاتي يختلفن معهن، قائلة: "لا أتوقع من جميع النساء أن يتفقن معي، ولكن هناك الكثيرات اللائي يفعلن، يكفي إلقاء نظرة على انتشار المواقع الإلكترونية مثل نساء ضد النسويّة[32]."
مراجع
عدل- ^ "Women Against Feminism". womenagainstfeminism.tumblr.com. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-23.
- ^ Smith, Michelle. "Actually, women, you do need feminism". The Conversation (بالإنجليزية). Retrieved 2017-12-23.
- ^ "Women against #WomenAgainstFeminism". اطلع عليه بتاريخ 2017-12-23.
- ^ "Who are the 'Women Against Feminism'?". The Daily Dot (بالإنجليزية الأمريكية). 3 Aug 2014. Retrieved 2017-12-23.
- ^ "Women Against Womyn: First Wave, Second Wave, Third Wave, and Now Three Steps Back". Observer (بالإنجليزية الأمريكية). 30 Jul 2014. Retrieved 2017-12-23.
- ^ "Women Against Feminism: Some women want equality without anger - The Boston Globe". BostonGlobe.com. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-23.
- ^ "Stop Fem-Splaining: What #womenagainstfeminism Get Right:". Time. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-23.
- ^ "#WomenAgainstFeminism Is Happening Now". Time. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-23.
- ^ "Women Against Feminism: Some women want equality without anger - The Boston Globe". BostonGlobe.com. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-23.
- ^ "Stop Fem-Splaining: What #womenagainstfeminism Get Right:". Time. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-23.
- ^ "What women can learn from the 'Women Against Feminism' Tumblr". The Daily Dot (بالإنجليزية الأمريكية). 24 Jul 2014. Retrieved 2017-12-23.
- ^ "Anti-Feminists Baffle Feminists". National Review (بالإنجليزية). Retrieved 2017-12-23.
- ^ "Scenes from the feminist implosion". New York Post (بالإنجليزية الأمريكية). 5 Aug 2014. Retrieved 2017-12-23.
- ^ Smith, Michelle. "Actually, women, you do need feminism". The Conversation (بالإنجليزية). Retrieved 2017-12-23.
- ^ McGee, Suzanne (7 Aug 2014). "Feminism is about women's financial freedom, not just chivalry or labels". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Retrieved 2017-12-23.
- ^ "Home | The Current with Anna Maria Tremonti | CBC Radio". www.cbc.ca (بالإنجليزية). Retrieved 2017-12-23.
- ^ Martin, Heather (4 Aug 2014). ""Women Against Feminism" Misses the Point: Why No Woman (or Man) Should be Against Feminism". Huffington Post (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2017-12-23.
- ^ "Women Against Feminism - THE 100- year struggle reversed on a whim - Herald.ie". Herald.ie (بالإنجليزية). Retrieved 2017-12-23.
- ^ Shire، Emily (24 يوليو 2014). "You Don't Hate Feminism. You Just Don't Understand It". The Daily Beast. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-23.
- ^ "Nu går kvinder selv til kamp mod feminismen". livsstil.tv2.dk (بالدنماركية). 19 Aug 2014. Retrieved 2017-12-23.
- ^ "Scenes from the feminist implosion". New York Post (بالإنجليزية الأمريكية). 5 Aug 2014. Retrieved 2017-12-23.
- ^ "Stop Fem-Splaining: What #womenagainstfeminism Get Right:". Time. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-23.
- ^ "Scenes from the feminist implosion". New York Post (بالإنجليزية الأمريكية). 5 Aug 2014. Retrieved 2017-12-23.
- ^ "Women against #WomenAgainstFeminism". اطلع عليه بتاريخ 2017-12-23.
- ^ Abcarian, Robin (8 Aug 2014). "The willfully ignorant women who post on 'Women Against Feminism'". Los Angeles Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0458-3035. Retrieved 2017-12-23.
- ^ Martin, Heather (4 Aug 2014). ""Women Against Feminism" Misses the Point: Why No Woman (or Man) Should be Against Feminism". Huffington Post (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2017-12-23.
- ^ "Feminism is not whatever you want it to be". Macleans.ca (بالإنجليزية الأمريكية). 8 Aug 2014. Retrieved 2017-12-23.
- ^ "#WomenAgainstFeminism Is Happening Now". Time. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-23.
- ^ "Why would anyone be against feminism? - Independent.ie". Independent.ie (بالإنجليزية). Retrieved 2017-12-23.
- ^ "Nu går kvinder selv til kamp mod feminismen". livsstil.tv2.dk (بالدنماركية). 19 Aug 2014. Retrieved 2017-12-23.
- ^ "The overlooked history of women against feminism". openDemocracy (بالإنجليزية). 11 Sep 2015. Retrieved 2017-12-23.
- ^ Epstein, Angela (13 Oct 2015). "Why are feminists so unpleasant to women?" (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0307-1235. Retrieved 2017-12-23.
الحركة النسوية الحديثة
عدلhttps://en.wikipedia.org/wiki/New_feminism
تعتبر الحركة النسوية الحديثة شكلًا من أشكال النسوية المسيحية التي لا تركز فقط على المساواة الكاملة بين الرجال والنساء بدلًا من المفاضلة بين الرجال على حساب النساء أو النساء على حساب الرجال، ولكن تدعو أيضًا الى تقدير الأشخاص من المهد إلى اللحد.[1]
تدعم الحركة النسوية الحديثة، التي هي شكل من أشكال النسوية المختلفة، فكرة أن الرجال والنساء يملكون قوة جسمانية، ووجهات نظر، وأدوار مختلفة، على الرغم من التأكيد على أهمية وكرامة كلًا من الجنسين. ولا تؤثر الاختلافات البيولوجية على المساواة بين الجنسين، وهذا من ضمن مفاهيمها الأساسية. ترى النسوية الحديثة أنه ينبغي تقدير المرأة بدورها في حمل الأطفال، وأن النساء أفراد متساوون مع الرجال: إجتماعيًا واقتصاديًا وقانونيًا يجب أن يكونوا متساوين، مع تقبل الفروق الطبيعية بين الجنسين.
- ^ Allen, Prudence (12 Jul 2006). "Man-Woman Complementarity: The Catholic Inspiration". Logos: A Journal of Catholic Thought and Culture (بالإنجليزية). 9 (3): 87–108. DOI:10.1353/log.2006.0021. ISSN:1533-791X.
قتل أتاتيانا جيفرسون
عدلhttps://en.wikipedia.org/wiki/Killing_of_Atatiana_Jefferson
أتاتيانا كوكيس جيفرسون، هي امرأة بلغت من العمر 28 عام، أطلق عليها النار وقتلت فى منزلها على يد رجل شرطة أبيض في فورت وورث بولاية تكساس، الولايات المتحدة، في صباح يوم 12 شهر أكتوبر عام 2019[1][2].
وقد وصلت الشرطة الى منزلها بعدما استغاث جارها برقم الطوارئ قائلاً أن الباب الأمامي لبيت جيفرسون كان مفتوحاً.
وأظهرت لقطات الكاميرا الخاصة بالشرطة أنه عندما اقتربت من نافذتها لمراقبة الشرطة خارج منزلها، قام الشرطى آرون دين بإطلاق النار عليها وقتلها[3]. وصرحت الشرطة بأنها عثرت على مسدس بالقرب من جثتها، الذى وفقا لقول ابن أخيها كان مصوب ناحيتها من خارج النافذة قبل إطلاق النار عليها.[4]
قام دين فى 14 أكتوبر عام 2019 بتقديم استقالته من قسم شرطة فورت وورث، وتم القبض عليه بتهمة جريمة قتل.[5][6]
وقد أشارت منافذ الأخبار إلى وجود علاقة بينها وبين إطلاق النار في سبتمبر 2018. فكلاهما حدث فى تكساس حيث تم إطلاق النار على شخص أسود فى منزله على يد رجل شرطة أبيض.[7][8][9]
- ^ CNN، Ralph Ellis, Nicole Chavez and Hollie Silverman. "Lawyer for slain woman's family says Fort Worth police should not be investigating themselves". CNN. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-14.
{{استشهاد ويب}}
:|last=
باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ "Fort Worth police officer fatally shoots woman in her own home". www.cbsnews.com (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-11-14.
- ^ "Atatiana Jefferson pointed gun at window before Fort Worth officer killed her, nephew told authorities". Dallas News (بالإنجليزية). 15 Oct 2019. Retrieved 2019-11-14.
- ^ "Black woman killed by US police in own bedroom" (بالإنجليزية البريطانية). 13 Oct 2019. Retrieved 2019-11-14.
- ^ "Fort Worth police officer who fatally shot Atatiana Jefferson charged with murder". NBC News (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-14.
- ^ ""Murder charge follows resignation of Fort Worth officer who shot woman in her home". Fort Worth Star Telegram. October 14, 2019. Retrieved October 15, 2019". 14 أكتوبر 2019.
- ^ CNN، Holly Yan, Amir Vera and Sheena Jones. "Former Fort Worth police officer charged with murder for killing Atatiana Jefferson in her own home". CNN. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-14.
{{استشهاد ويب}}
:|last=
باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Hawkins, Derek; HawkinsNational, closeDerek; national, breaking news reporterEmailEmailBioBioFollowFollowDeanna Paul closeDeanna PaulReporter covering; newsEmailEmailBioBioFollowFollow, breaking. "Fort Worth officer who fatally shot woman in her home has been charged with murder, police say". Washington Post (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-14.
- ^ "Fort Worth Officer Kills Woman In Her Bedroom In Response To 'Open Structure Call'". NPR.org (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-14.
لجنة حقوق الطفل
عدلhttps://en.wikipedia.org/wiki/Committee_on_the_Rights_of_the_Child
تتكون لجنة حقوق الطفل (ل ح ط) من مجموعة من الخبراء لمراقبة تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل وتقديم تقارير عنها[1].[2]
لجنة حقوق الطفلعدل |
اختصار ل ح ط |
تأسيسها 1991 منذ 28 عام |
نوعها لجنة تابعة لمفوضية الأمم المتحدة |
الحالة القانونية فعالة |
مقرها جينيف- سويسرا |
رئيسها لويس ارنستون بدرنيرا ريانا |
الموقع الإلكتروني https://www.ohchr.org/EN/HRBodies/CRC/Pages/CRCIndex.aspx |
كما تراقب اللجنة تنفيذ ثلاث بروتوكولات اختيارية تتعلق بالاتفاقية وهي: البروتوكول الاختياري لتورط الأطفال في الصراعات المسلحة، والبروتوكول الاختياري للإتجار بالأطفال واستغلالهم في البغاء والإباحية، والبروتوكول الاختياري لاتفاقية حقوق الطفل في التواصل.[3]
- ^ United. United Nations Convention on the Rights of the Child.
- ^ "Book sources". Wikipedia (بالإنجليزية).
- ^ Manhire، Vanessa. "United Nations HandBook" (PDF). Wellington: Ministry of Foreign Affairs and Trade of New Zealand. اطلع عليه بتاريخ 2019.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|accessdate=
(مساعدة)
جرائم الحرب
عدلhttps://en.wikipedia.org/wiki/War_crime
لقد ظهر مفهوم جرائم الحرب في مطلع القرن العشرين عندما تم تدوين نص القانون الدولي العرفي المطبق بين الدول ذات السيادة. وقد تم هذا التدوين على مستوى وطني كما حدث مع نشر قانون ليبر في الولايات المتحدة الأمريكية وكذلك على مستوى دولي عن طريق تبني المعاهدات خلال اتفاقيات لاهاي لعام 1899 و1907. علاوة على ذلك فقد ساعدت المحاكمات المقامة في المحاكم الوطنية خلال تلك الفترة على توضيح القانون. ومع نهاية الحرب العالمية الثانية حدثت تطورات هائلة في هذا القانون. فقد أنشأت العديد من محاكمات حرب المحور مبادئ نورمبرغ مثل فكرة أن جرائم الحرب هي جرائم يحددها القانون الدولي . بالاضافة لذلك فقد حددت اتفاقيات جينيف عام 1949 جرائم حرب جديدة وأثبتت أنه يمكن للدول أن تمارس الولاية القضائية العالمية على هذه الجرائم. وبعد إنشاء العديد من المحاكم الدولية في نهاية القرن العشرين وبداية القرن الواحد والعشرين تم تحديد فئات اضافية من جرائم الحرب تنطبق على النزاعات المسلحة بخلاف تلك التي بين الدول مثل الحروب الأهلية.[1]
- ^ Antonio (31 Jan 2013). Cassese's International Criminal Law (بالإنجليزية). OUP Oxford. ISBN:9780199694921.
جانيس بودي
عدلhttps://en.wikipedia.org/wiki/Janice_Boddy
جانيس بودي هي عالمة انسانيات كندية الجنسية، تعمل كأستاذة علم الإنسانيات بجامعة تورونتو . تخصصت بودي في علم الإنسانيات الطبي والدين والقضايا الجنسانية وكذلك دراسات الاستعمار في السودان وفي الشرق الاوسط. ألفت بودي أو شاركت في تأليف عدة كتب مثل الأرحام والأرواح الغريبة 1990 - آمان: قصة حياة فتاة صومالية 1995 – وتحضر المرأة: الحروب الصليبية البريطانية في مستعمرة السودان 2007[1]
في الورقة البحثية "أرحام كالواحة : السياق الرمزي للختان الفرعوني بريف شمال السودان" ناقشت بودي السياق الثقافي لتشويه الأعضاء التناسلية الانثوية في أفريقيا من قبل الذين يرغبون في رؤية هذه الممارسة مهجورة.[2]
التعليم
عدلحصلت بودي على البكالوريوس من جامعة ماكجيل، وحصلت على الماجستير من جامعة كالجري، وفي عام 1982 حصلت على الدكتوراة من جامعة كولومبيا البريطانية.
الجوائز
عدلتعد بودي أول أمرأة من جامعة تورنتو يتم اختيارها لعضوية الجمعية الملكية في كندا، المرأة الثانية هي ليزا جيفري وتم انتخابها في 2007.[3]
- ^ "Janice Boddy | Anthropology" (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-11-14.
- ^ Boddy, Janice (1982). "womb as oasis: the symbolic context of Pharaonic circumcision in rural Northern Sudan". American Ethnologist (بالإنجليزية). 9 (4): 682–698. DOI:10.1525/ae.1982.9.4.02a00040. ISSN:1548-1425.
- ^ "Mathematics professor at U of T Scarborough named to Royal Society". University of Toronto Scarborough - News and Events (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-14.