أحمد الخواص

عدل

أحمد الخوّاص أوأحمد محمد خليفة (ولد في 19 فبراير1956 - ) قاص ومدون ليبي

أحمد الخواص
معلومات شخصية
الميلاد 19 فبراير 1957
طرابلس
مواطنة ليبي
تخصص أكاديمي فلسفة

، وباحث في التراث الشعبي. ترجمت بعض أعماله إلى اللغات الفارسية والتركية والإنجليزية والفرنسية والإيطالية [1].

تعليمه ومهنته

عدل

درس المرحلة الابتدائيَّة والإعداديَّة في مسقط رأسه بطرابلس، ثم تحصّل على الشهادة الثانويَّة، القسم الأدبي سنة 1977م، ودرس في جامعة بنغازي سنة 1979م، وعمل لدى فرع ديوان المحاسبة بالبيضاء منذ عام 1989م، إلى أن تقاعد اختياريًّا عام 2017م. أعدَّ وقدَّم برنامج (سوائر الأمثال)[2] لإذاعة الجبل الأخضر المحلِّيَّة المسموعة.

قصصه ومقالاته

عدل

نشر عددًا من القصص والمقالات في كثير من الصحف والمجلَّات الليبيَّة والعربيَّة: الشلال، أخبار بنغازي، أخبار أجدابية، الأفريقي، الجماهيرية، الشمس، أويا، قورينا، لا، الفصول الأربعة، الثقافة العربيَّة، المجال، العرب اللندنية، العربي الكويتيَّة، المعرفة السورية، أخبار الأدب المصريَّة، الحياة التونسية، الشاهد، الزمان العراقية، القدس العربي، ألواح الصادرة بإسبانيا، ضفاف الصادرة بالنمسا، تموز الصادرة بالسويد، إضافة إلى الكثير من المواقع العربيَّة على شبكة الإنترنت.

مؤلفاته الإبداعية

عدل

أولا: المؤلفات المطبوعة

عدل
  • الخيل
  • الليل
  • البيدا

دراسات حول نتاجه الأدبي

عدل

كُتبت عن نتاجه أبحاث ودراسات عدة، من قبل عدد من النقَّاد العرب والليبيِّين، جُمع بعضها في كتاب بعنوان وكُتبت عن أدبه رسائل ماجستير، وأطروحتا دكتوراه، تُرجمت بعض أعماله إلى اللغات الفارسيَّة والتركيَّة والإنجليزيَّة والفرنسيَّة والإيطاليَّة، وأقيمت له احتفالية بجامعة تولوز بمناسبة ترجمة مجموعته القصصيَّة

جوائز

عدل

تحصل أحمد على عدة جوائز منها:

·  

قيل عنه

عدل

قال عنه الكاتب والناقد

انظر أيضا

عدل

المراجع

عدل

[[تصنيف:أشخاص على قيد الحياة]] [[تصنيف:أمازيغ]] [[تصنيف:روائيو القرن 21]] [[تصنيف:روائيون]] [[تصنيف:روائيون باللغة العربية]] [[تصنيف:روائيون ليبيون]] [[تصنيف:كتاب في القرن 21]] [[تصنيف:كتاب ليبيون]] [[تصنيف:كتاب ليبيون في القرن 20]] [[تصنيف:كتاب ليبيون في القرن 21]] [[تصنيف:مواليد 1948]]

  1. ^ عبد الله مليطان. دليل المؤلفين الليبيين (ط. الثانية). ليبيا: دار مداد. ج. 1. ص. 77-80.
  2. ^ "الظـ(الرضوانيـة)ـاهـرة في انتظار الفهم، في انتظار التمويل، ربما في انتظار غودو – طيوب". اطلع عليه بتاريخ 2022-11-02.