مستخدم:Salma Hani Abdelhay/ملعب
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (يناير 2025) |
هذه مقالة غير مراجعة.(يناير 2025) |
"لويس كينيونيس دي بينابنتي" أو " بينابنتي دي كينيونيس" وفقًا للمصادر؛ ينتمي إلى كوينونيس دي بينافينتي (مدينة طُليطلة، 20مايو 1581 _ مدريد، 25 أغسطس 1651)، كان يُعرف بـ "كاتب المسرحيات القصيرة" في العصر الذهبي لإسبانيا.
السيرة الذاتية
عدلولد وعاش في مدينة طُليطلة تقريبًا حتى عام 1617، أصبح رجل دين في سن مبكر جدًا في عام 1598، وعُين ككاهن في عام 1612 ليستفيد من امتيازات الكنيسة التي أسسها بعض أفراد عائلته باسمه. كان صديق لوبي دي بيجا، لكنه لم يشارك بشكل كبير في الحياة الثقافية في بيئته، على الرغم من أنه شارك في أكاديمية فوانساليدا في عام 1602 أو 1603، وفي مسابقة شعرية مخصصة للقديس إغناطيوس دي لويولا في عام 1609. نُقِل إلى المحكمة في عام 1617، وشارك في أكاديميات مثل بوين ريتيرو في عام 1637و 1638، السنوات التي بلغ فيها ذروة شهرته ككاتب مسرحيات قصيرة، أو في تلك الخاصة بالمحاسب الملكي اجوستين دي جالارثا، أو في الكنيسة المدريدية سانتا ماريا ماجدالينا، لأخوية القربان المقدس التي كتب لها عددًا كبيرًا من الأبيات الهزلية. كان كاهنًا لدى دييجو كونتريراس في عام 1640، وقت انسحابه من المسرح. كان ملحنًا مبهجًا للرقصات والسيجويديات خلال حكم الملك فليب الثالث، وبسبب ذلك، صُوّر بشكل كاريكاتيري بواسطة فرانسيسكو دي كويفيدو في كتابه "الجحيم المعدل" (1628)، حيث يظهر كـ "شاعر المحتالين" وكان متهمًا بملء أفواه العاملات في غسل الملابس وحاملي البضائع بكل أنواع الألحان والأغاني التي لا تحمل أي معنى. كتب وصيته في عام 1651،وفي نفس العام توفي. أشاد به لوبي دي فيجا في كتابه" لوريل دي أبولو"، وخوان بيريث دي مونتالبان في كتابه "بارا تودوس"، وتيرسو دي مولينا في كتابه" سيجارليس دي توليدو".
أعماله
تميز تحديدًا في النوع المعروف بـ"الإنترميسيس"، والذي كان النموذج الأبرز في ذلك الوقت. نال الرتب المقدسة وكان صديق فليكس لوبي دي بيجا، كان لديه موهبة كبيرة ساخرة ومهارات رفيعة في الملاحظة، والتي جعلته رائدًا للواقعية الأدبية في القرن التاسع عشر ، وكان أيضًا لديه حس فكاهي ملحوظ. كان الأول في كتابة" الأنتريميسيس" في الشعر مع أجزاء غنائية، والتي انتشرت فيما بعد. ومع ذلك لا تتعدى شخصياته كونها أنواعًا اجتماعية، أمام الوصف الدقيق الذي تظهره الشخصيات التي أبدعها ثيربانتس. في عام 1645 ظهرت للنور أول مجموعة من أعماله تحت عنوان "خوكوسيريا". التي تشمل السخرية أو التوبيخ الأخلاقي و الفوضى العامة و التي وافق عليها" بيليث دي جيبارا " وجمع فيها 48 قطعة. ومع ذلك يُقدّر أنه وصل إلى تأليف نحو تسعمائة مسرحية درامية قصيرة، تشمل أيضًا المدح و جاكاراس، والتي جمع إميليو كوتاريلو و موري 142منها. يُفترض أن هناك المزيد لكن معظمها مفقودة أو تُنسب إلى مؤلف غير معروف.
كان كينيونيس واحدًا من الكُتّاب الأكثر اقتباسًا و تقليدًا في القرن السابع عشر، على سبيل المثال مسرحية "النظرة من السجن" التي كانت النموذج الذي اعتمدت عليه مسرحية "العمدة أرديتي"، والتي نُسبت إلى" فرانسيسكو دي روخاس ثورريا"، كما قُلدت شخصية "البوراتشو" من "دون خوليان دي كاسترو" في مسرحية "إل جاتو".،مسرحية" الأموات الأحياء"التي كانت فكرة رئيسية لفرنسيسكو برناردو دي كيروس في مسرحيته القصيرة التي تحمل نفس العنوان، وكانت مسرحية "إل ريميديادور" مصدر إلهام لرامون دي لا كروث في مسرحيته "إل أمبرينتو"، كانت" الماريونس" النموذج الأولي لمسرحية "الماريكونيس" لجيل لوبيث أرميستو وكاسترو، مسرحية لا إتشيثيرا مشابهة لمسرحية لوس بوتوس لخيرونيمو دي كانثير وبيلاسكو."لويس كينيونيس دي بينابنتي" أو " بينابنتي دي كينيونيس" وفقًا للمصادر؛ ينتمي إلى كوينونيس دي بينافينتي (مدينة طُليطلة، 20مايو 1581 _ مدريد، 25 أغسطس 1651)، كان يُعرف بـ "كاتب المسرحيات القصيرة" في العصر الذهبي لإسبانيا.
لويس كينيونيس دي بينابنتي معلومات شخصية الميلاد: 3سبتمبر 1581، طُليلة (إسبانيا) الوفاة: 25 أغسطس 1651،مدريد(إسبانيا) الجنسية: إسباني
معلومات مهنية المهنة: كاتب وشاعر
درع مفتاح قوس بيت الكاهن فالديلاغوناس
السيرة الذاتية: ولد وعاش في مدينة طُليطلة تقريبًا حتى عام 1617، أصبح رجل دين في سن مبكر جدًا في عام 1598، وعُين ككاهن في عام 1612 ليستفيد من امتيازات الكنيسة التي أسسها بعض أفراد عائلته باسمه. كان صديق لوبي دي بيجا، لكنه لم يشارك بشكل كبير في الحياة الثقافية في بيئته، على الرغم من أنه شارك في أكاديمية فوانساليدا في عام 1602 أو 1603، وفي مسابقة شعرية مخصصة للقديس إغناطيوس دي لويولا في عام 1609. نُقِل إلى المحكمة في عام 1617، وشارك في أكاديميات مثل بوين ريتيرو في عام 1637و 1638، السنوات التي بلغ فيها ذروة شهرته ككاتب مسرحيات قصيرة، أو في تلك الخاصة بالمحاسب الملكي اجوستين دي جالارثا، أو في الكنيسة المدريدية سانتا ماريا ماجدالينا، لأخوية القربان المقدس التي كتب لها عددًا كبيرًا من الأبيات الهزلية. كان كاهنًا لدى دييجو كونتريراس في عام 1640، وقت انسحابه من المسرح. كان ملحنًا مبهجًا للرقصات والسيجويديات خلال حكم الملك فليب الثالث، وبسبب ذلك، صُوّر بشكل كاريكاتيري بواسطة فرانسيسكو دي كويفيدو في كتابه "الجحيم المعدل" (1628)، حيث يظهر كـ "شاعر المحتالين" وكان متهمًا بملء أفواه العاملات في غسل الملابس وحاملي البضائع بكل أنواع الألحان والأغاني التي لا تحمل أي معنى. كتب وصيته في عام 1651،وفي نفس العام توفي. أشاد به لوبي دي فيجا في كتابه" لوريل دي أبولو"، وخوان بيريث دي مونتالبان في كتابه "بارا تودوس"، وتيرسو دي مولينا في كتابه" سيجارليس دي توليدو".
أعماله
تميز تحديدًا في النوع المعروف بـ"الإنترميسيس"، والذي كان النموذج الأبرز في ذلك الوقت. نال الرتب المقدسة وكان صديق فليكس لوبي دي بيجا، كان لديه موهبة كبيرة ساخرة ومهارات رفيعة في الملاحظة، والتي جعلته رائدًا للواقعية الأدبية في القرن التاسع عشر ، وكان أيضًا لديه حس فكاهي ملحوظ. كان الأول في كتابة" الأنتريميسيس" في الشعر مع أجزاء غنائية، والتي انتشرت فيما بعد. ومع ذلك لا تتعدى شخصياته كونها أنواعًا اجتماعية، أمام الوصف الدقيق الذي تظهره الشخصيات التي أبدعها ثيربانتس. في عام 1645 ظهرت للنور أول مجموعة من أعماله تحت عنوان "خوكوسيريا". التي تشمل السخرية أو التوبيخ الأخلاقي و الفوضى العامة و التي وافق عليها" بيليث دي جيبارا " وجمع فيها 48 قطعة. ومع ذلك يُقدّر أنه وصل إلى تأليف نحو تسعمائة مسرحية درامية قصيرة، تشمل أيضًا المدح و جاكاراس، والتي جمع إميليو كوتاريلو و موري 142منها. يُفترض أن هناك المزيد لكن معظمها مفقودة أو تُنسب إلى مؤلف غير معروف.
كان كينيونيس واحدًا من الكُتّاب الأكثر اقتباسًا و تقليدًا في القرن السابع عشر، على سبيل المثال مسرحية "النظرة من السجن" التي كانت النموذج الذي اعتمدت عليه مسرحية "العمدة أرديتي"، والتي نُسبت إلى" فرانسيسكو دي روخاس ثورريا"، كما قُلدت شخصية "البوراتشو" من "دون خوليان دي كاسترو" في مسرحية "إل جاتو".،مسرحية" الأموات الأحياء"التي كانت فكرة رئيسية لفرنسيسكو برناردو دي كيروس في مسرحيته القصيرة التي تحمل نفس العنوان، وكانت مسرحية "إل ريميديادور" مصدر إلهام لرامون دي لا كروث في مسرحيته "إل أمبرينتو"، كانت" الماريونس" النموذج الأولي لمسرحية "الماريكونيس" لجيل لوبيث أرميستو وكاسترو، مسرحية لا إتشيثيرا مشابهة لمسرحية لوس بوتوس لخيرونيمو دي كانثير وبيلاسكو.
المراجع Javier Huerta Calvo, dir., Historia del Teatro Español I, Madrid: Gredos, 2003. Ludwig Pfandl, Historia de la Literatura nacional española en la Edad de Oro, Barcelona, 1933, página 493. Quiñones de Benavente, Luis, Entremeses, Zaragoza: Biblioteca Clásica Ebro, 1971. Edición, estudio y notas de José Manuel Blecua; incluye La Maya, El Borracho, El Mago, Los muertos vivos, Los sacristanes Cosquillas y Talegote, El doctor y el enfermo, Los sacristanes burlados, El gorigori, Los dos alcaldes encontrados, La muestra de los carros, El miserable, El doctor Sanalotodo
روابط خارجية
QUIÑONES DE BENAVENTE, Luis: entremésfamoso Los Mariones.Texto, en el sitio del Seminario Multidisciplinario José Emilio González, de la Universidad de Puerto Rico; en PDF.Sobre el personaje cuyo nombre toma el seminario, véase Josemilio González.