مستخدم:Rahmamohamed269/ملعب
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (يناير 2025) |
هذه مقالة غير مراجعة.(يناير 2025) |
خوسيه ماريا بارييرو (١٩٢٠-٢٠٠٠) كان لاعب ومدرب كره قدم ارجنتيني . كان مركزه في الملعب هو الهجوم . حياته المهنيه بدأ مسيرته الكرويه في فرق الناشئين لنادي اتليتكو بوكا خونيورز ، في ١٩٣٨ كان يلعب في الدرجه الخامسه لنادي بوكا خونيورز ،بجانب ناتاليو بيسيا و كبار لاعبي كره القدم الأرجنتينيين الاخرين . بعد ذلك ،وبسبب عدم أخده بعين الاعتبار من قبل المدرب ، غادر بارييرو بوكا خونيورز . وبهذه الطريقه بدأ خوسيه بارييرو حياته المهنيه كلاعب محترف في الدرجه الثانيه لنادي اتليتكو تشاكاريتا خونيورز عام ١٩٤١. في ١٩٤٢ وهو في فريق تشاكاريتا تم صعوده إلى الدرجه الاولي حيث اثبت نفسه في الفريق كمهاجم . في ١٩٤٤ انتقل الي نادي راسينج ومكث في النادي لمده موسمين فقط .ثم عاد إلي تشاكاريتا في ١٩٤٦ ليتم نقله بعد ذلك الي نادي استوديانتس دي لا بلاتا في موسم ١٩٤٨.وبقي في استوديانتس حتي موسم ١٩٥٢.في عام ١٩٥١،كان جزء من الفريق الذي هزم فريق فيليز في انتصار تاريخي :٧-٠،حيث سجل بارييرو هدفين .في عام ١٩٥٣ عاد إلي تشاكاريتا ، حيث انهى مسيرته الكرويه كلاعب في ١٩٥٦.هو ينتمي إلى عائله اللاعبين المحترفين التاليين : باستور أوزفالدو بارييرو و ماكسيميليانو بارييرو . بالاضافه إلي ذلك الكاتب اوليسيس باستور بارييرو .طوال حياته المهنيه كلاعب لعب ٢٨٩ مباراة ، سجل ٧٥ هدف. في ١٩٥٧ بدأ حياه المهنيه كمدرب في سان لورينزو دي الماجرو . عام ١٩٥٩ شكل فريقا رائعا ، توج بطلا قبل خمس جولات من نهايه البطولة .في تكريمه احتفل مشجعو سان لورينسيتا مغنيين " والآن تراه ،الآن تراه أنه فريق خوسيه"وظل هذا الهتاف لمدة سبع سنوات ، ثم بعد ذلك تم تخصيصها لمشجعي نادي راسينج. في ١٩٥٩،نظرا لنجاحه كمدرب، بارييرو تم استدعاء لقياده المنتخب الارجنتيني في كأس كوبا امريكا برفقه خوسيه ديلا توري و فيكتوريو سبينيتو . شكل هذا الثلاثي فريق مكون من لاعبي راسينج ،فائزون بالكأس دون هزيمه بخمس مباريات وتعادل واحد ضد بطل العالم وقتها البرازيل.في ١٩٦٠،بعد ان قاد سان لورينزو الى النصف النهائي في كوبا ليبرتادورس في دورته الاولى ،التي هزم فيها هزيمه ثلاثيه دراماتيكيه في مباراه ضد بنيارول في مونتيفيديو ،غادر بارييرو الدرجه الاولى من سان لورينزو . ومع ذلك ، دعاه نادي سان لورينزو مرتين اخريين في ١٩٦٣-١٩٦٤ و في ١٩٦٦-١٩٦٧ .وفي هذه السنوات ،كون بارييرو التشكيله الاساسيه للفريق الذي توج باللقب في ١٩٦٨.لوس كاراسوسياس هو الاسم الذي اطلق على فريق ١٩٦٤ ؛حيث جمع بارييرو اربعه من لعيب الاكاديميه الذي قدموا مسيره كرويه فريده داخل سان لورينزو : نارسيسو هوراسيو دوفال، فرناندو خوسيه أريان،
فيكتوريو فرانسيسكو كاسا، خوان كارلوس كاروتي و هيكتور فيرا .
قاد في سان لورينزو ٢٢١ مباراه وهذا بعد رحيل هيكتور فييرا . بارييرو هو المدير الفني الذي قاد الكثير من المباريات لنادي المارجو.كان المدير الفني لنادي تيجر في ١٩٦٨. قاد عشره لقاءات في نادي فيكتوريا. بصفه المدير الفني لسان لورينزو ،في فتره لوس كاراسوسياس قال اقتباسه الشهير الذي يعبر عن الايجابيه وهو : اللاعبون الذين لا يبتسمون بوجوههم ، لا يبتسمون باقدامهم .ترك النشاط الكروي للتفرغ من اجل التركيز على تدريب اللياقه البدنيه للشباب . انتهى بكونه معلم تربيه رياضيه في المدارس الثانويه في مدينه بوينوس ايرس .متذكرا الوقت الذي قضاه في هيبوليتو فييتيس التجاري في كاباليتو . في الثمانينيات من عمره اصابه بالسكته الدماغيه ، بعد ذلك عاش في لوس بولفورينيس ، في حي ماريانو مورينو . هنا تم مقابلته في مقابله لا تنسىي للصحفي خوان كارلوتتي ، حيث سجل حياه المهنيه كلها بالتفاصيل عندما كان لاعب ومدير فني ايضا.اكثر ما كان مؤثرا عندما تحدث عن علاقته مع المدرب فييرا"بامبينو"وأوضح:"تميز بشكل ملحوظ منذ بدايه في فرق الناشئين ، على الرغم من عدم حبه للتدريبات كثيرا . وكونه ضمن التشكيله الاساسيه في الفريق الثالث لاحظت انه مضت ايام دون ان يحضر التدريبات ذهبت الى منزله و كان متفاجئ جدا من وجودي .لقد تحدثت اليه كثيرا و اقنعته وفي اليوم التالي حضر التدريب .وبعد فتره قصيره ، زهره لاول مره في الفريق الاول وكان قادر على التعامل على الضغط والمسؤوليه وكان اداء متميز بشكل ملحوظ .دائما اتذكر هذا الحدث وكان يراني كأبيه ".
هذه المقالة غير مصنفة. (يناير 2025) |