مستخدم:Olaatiif/ملعب

الإجهاض والصحة النفسية

عدل

خلصت هيئات الخبراء العلمية والطبية مراراً وتكرارً إلى أن الإجهاض لا يشكل مخاطر صحية نفسية أكبر من الحمل المقصود.[1] [2][3]ومع ذلك، فإن العلاقة بين الإجهاض والصحة النفسية هى محل جدل سياسى.[4][5]

فى عام ٢٠٠٨، حيث استنتجت جمعية علم النفس الأمريكية بعد مراجعة الأدلة المتوفرة فإن الإجهاض المتعمد لا يزيد  من خطر مشاكل الصحة النفسية.

فى عام ٢٠١١، المملكة المتحدة . توصل المركز الوطنى المتعاون للصحة العقلية إلى أن الإجهاض لأول مرة فى الأشهر الثلاثة الأولى لا تزيد من خطر مشاكل الصحة النفسية مقارنة بوضع حد الحمل.[3][6]

فى عام ٢٠٠٨، توصلت الأكاديمية العلمية الوطنية إلى أن الإجهاض لا يؤدى للإكتئاب، القلق أو اضطراب ما بعد الصدمة.[1]

قامت الكلية الملكية للنساء والتوليد من خلال تلخيص الأدلة فوجدا أن الإجهاض لا يزيد من خطر مشاكل الصحة العقلية للنساء اللاتى يحملن حملاً غير مرغوب به لفترة.[7]

٢٠٠٨، المراجعة المنهجية للأدب الطبي على الإجهاض والصحة العقلية فوجدوا أن الدراسات عالية الجودة أظهرت بإستمرار عواقب قليلة اًو تكاد تكون معدومة على الصحة النفسية للإجهاض، بينما أظهرت الدراسات رديئة الجودة أن لها عواقب سلبية، [8]بالرغم من ثقل وزن الأراء العلمية والطبية، بعض المجموعات المناهضة للإجهاض واصلت الإدعاء بأن هناك علاقة بين الإجهاض ومشاكل الصحة النفسية،[9] وبعض المجموعات المناهضة للإجهاض استخدموا مصطلح "متلازمة مابعد الإجهاض"، وذلك للإشارة إلى الأثار النفسية السلبية التى ينسبونها للإجهاض.

ومع ذلك فإن "متلازمة مابعد الإجهاض" غير معترف به كمتلازمة فعلية من قِبل المجتمع اطلبى السائد.[10][11]

متلازمة مابعد الإجهاض غير موجود فى الدليل التشخيصي والإحصائي للإضطرابات العقلية [12]أو فى قائمة الحالات النفسية .[13]

جادل المهنيون الطبيون ومناصرى حق إختيار الإجهاض بأن الجهد المبذول للترويج لفكرة "متلازمة مابعد الإجهاض" هو تكتيك يستخدمه دُعاة مناهضون للإجهاض لأغراض سياسية.[4][9][14][15]

فوضت بعض المجالس التشريعية بالولايات المتحدة أن يتم إخبار المرضى بأن الإجهاض يزيد من خطر الإكتئاب والإنتحار، على الرغم من الأدلة العلمية التى تتعارض مع هذه الإدعاءات.[8][16]

البيئة العقلية

عدل

يشير مفهوم البيئة العقلية إلى مجموع كل التأثيرات المجتمعية على الصحة العقلية.

يستخدم هذا المصطلح غالباً فى سياق ينتقد البيئة العقلية فى المجتمعات الصناعية.

يقال ان المجتمعات الصناعية تنتج السموم الفيزيائية والتلوث الذى يضر الصحة البدنية للإنسان، وتنتج أيضاً سموم مادية مثل (التليفزيون، الضوضاء المفرطة، الدعاية للعنف، إدمان الإنترنت ووسائل التواصل الإجتماعى)، التى تتسبب فى تدمير الصحة النفسية.[17][18]

قد تساعد هذه العقلية السيئة فى تفسير سبب إرتفاع معدلات الأمراض العقلية فى المجتمعات الصناعية، التى قد يكون لها أيضاً جذورها فى بيئة تعليمية سيئة والحياة الميكانيكية الروتينية، المعتقدات السحرية الدينية تساهم بشكل كبير لمثل هذه الأماكن المجتمعية.

غالباً مايصعب ضبط مثل هذه الأوهام المتأصلة فى الطفولة تماماً من حياة الشخص[19]، هذه الفكرة لديها جذورها فى علم النفس التطوري، حيث يمكن تفسير العواقب الوخيمة لبيئة عقل فقيرة من خلال عدم التوافق بين البيئة العقلية التى تطور البشر ليكونو داخلها وبين تلك الموجودة هناك اليوم.

"نحن نعيش فى بيئة ذهنية وجسدية على حد سواء يمكننا التأثير على البيئة العقل من حولنا ولكن إلى حد بعيد نحن نتأثر بالبيئة العقلية ،فإنها تحتوى على قوى تؤثر على تفكيرنا وعواطفنا ويمكن ان تهيمن على العقول الشخصية".

                                           مارشال فيان سامرز.

الوحدة الوطنية لوبائيات الفترة المحيطة بالولادة

عدل

الوحدة الوطنية لوبائيات الفترة المحيطة بالولادة ((NPEU هي وحدة أبحاث متعددة التخصصات داخل قسم الصحة السكانية في نوفيلد، جامعة بوسطن.

يتضمن عملهم على تجارب عشوائية ذات شواهد وبرامج مراقبة وطنية ودراسات استقصائية وأبحاث أخرى عن صحة الأُم والرضيع ورعايتهم فى الفترة المحيطة بالولادة (قبل وأثناء وبعد الولادة).[20]

إن العمل المبكر للوحدة الوطنية لوبائيات الفترة المحيطة بالولادة يعمل على تطوير سجل التجارب حول الولادة وطرق تجميع نتائجها وذلك لوضع الأُسس الخاصة بتعاون كوكرين.[21][22]

مبادرة موسكوكا

عدل

تقوم مبادرة موسكوكا للأُمهات وحديثي الولادة وصحة الطفل بتمويل المبادرات التي يتم الإعلان عنها في قمة G8 السادس والثلاثين . والتى تُلزم الدول الأعضاء بإنفاق مبلغ ٥ مليارات دولار جماعياً بين عامي ٢٠١٠ و ٢٠١٥، وذلك لتسريع التقدم نحو تحقيق الهدفين التنمويين للألفية الرابعة والخامسة. وهى الحد من معدل وفيات الأُمهات والرُضع والأطفال في البلدان النامية.[23]

وتم عقد قمة ثانية حول صحة الأُم والرُضع والأطفال في مدينة تورنتو في الفترة من ٢٨-٣٠ مايو ٢٠١٤ في متابعة لقمة G8 السادسة والثلاثين.

قانون البرازيل الرئاسى

قانون البرازيل الرئاسى هي معاهدة دولية تم توقيعها من قبل رئيس الإكوادور آنذاك (چاميل ماهواد) ورئيس دولة بيرو (ألبرتو فوچيموري) والتي حداً لأطول نزاع إقليمي الذي يحدث في نصف الكرة الغربي.[24]

قانون البرازيل الرئاسي

عدل

السادس والعشرون من أكتوبر ١٩٩٨

التوقيع: ٢٦ من أكتوبر ١٩٩٨.

الموقع: البرازيل.

التوقيعات: الإكوادور، بيرو، الأرجنتين، البرازيل، شيلي والولايات المتحدة الأمريكية كشاهد.

اللغة: اللغة الأسبانية.

بعد حرب الواحدة والأربعين، كُلاً من البلاد مع تدخل الولايات المتحدة الأمريكية، الأرجنتين، شيلي والبرازيل.

تم توقيع المعاهدة في ريو دي جانيرو والذي بموجبه يتم استقرار خط الحدود بين البيرو والإكوادور.

وفي أثناء عملية وضع المعالم الرئيسية، اختلفت البلدان بسبب خطأ جغرافي في كورديليرا ديل كوندور.

فقد قرروا الإستعانة بالحكم البرازيلي براز دياس دي أغيار، والتي استمرت الأعمال بها.

ومع ذلك، ونتيجة للمعرفة المحدودة عن المنطقة، فقد أُستخدمت مصطلحات غامضة مثل "الماء الطليق" و "نهر الوليد اكس" وعادت التناقضات إلى الظهور، وفي عام ١٩٤٨، عندما اختفى ترسيم الحدود على بعُد ٧٨ كيلو متراً فقط، علقت الإكوادور وضع المعالم وفى ١٩٦٠ تعلن أن البروتوكول غير قابل للتنفيذ ولاغٍ.

في خلال القرن العشرين قامت دولتا البيرو والإكوادور بخوض عدة صراعات مسلحة في(١٨٥٨-١٩٤١-١٩٩٥)، وكان هذا جزء من النزاع الإقليمي الإكوادوري- بيرو.

وكانت أخر هذه الصراعات حرب كينبا في عام ١٩٩٥.[25]

بعد نهاية الصراع، بدأت المفاوضات، وكان ممثلوها هم فرناندو دي ترازيجنيز عن دولة البيرو، وإدجار تيران عن الإكوادور.

وبعد عام ونصف من المحادثات المكثفة، وبعد تصريح من الخبراء الدوليين على خط الحدود بين البلدين، وبموافقة المؤتمرات المعنية، لتوافق على تقديم خلافاتهم إلى القرار الضامن لبروتوكول ريو فى يناير ١٩٤٢، ثم التصديق على صحة الوثيقة المذكورة وجائزة التحكيم من دياس دي أغيار، وقائع تكميلية أخرى.

رجاء بعد اتفاق السلام ترسيم الحدود رسمياً يوم ١٣مايو ١٩٩٩ ونهاية متعددة الجنسيات (بعثة المراقبين العسكريين للإكوادور والبيرو بنشر القوات في ١٧ يونيو ١٩٩٩.[26]

راجفير بوروهيت

عدل

هو طبيب أمريكي من أصل هندي، ومدير جراحة المسالك البولية الترميمية في كلية إيكان للطب في مستشفى ماونت سيناي في مدينة نيويورك[27]، وأُستاذ مشارك في قسم أمراض المسالك البولية[28].

راجفير بوروهيت

الميلاد: التاسع من سبتمبر ١٩٧١.

جودبود، الهند.

التعليم: كلية وليامز، جامعة كاليفورنيا.

جامعة كولومبيا، كلية الطب والجراحة، جامعة كولومبيا ميلمان للصحة العامة.

مشهور ب: علاج كسور القضيب، جراحات تأكيد النوع، جراحة المسالك البولية الترميمية.

السيرة الطبية

المهنة: طبيب مُعالج.

المعاهد: ماونت سيناي، مستشفى نيويورك للعيون والاُذن.

التخصص: المسالك البولية.

الموقع: https://www.mountsinai.org/profiles/rajveer-s-purohit

طور بوروهيت أول نظام تدرج لتضيق الإحليل الأمامي المعروف ب "بورهيت بالافيس" نظام التدرج لتضيق الإحليل الأمامى[29].

هذا النظام يسمح بقياس وصف وتحليل تضيق الإحليل، ويتم وصفه فى مجلة طب المسالك البولية بأنه يقوم بتزويد بناء الجملة العلمية لإقامة شدة تضيق جيدة والتي توجد حاجة ماسة لها[30][31][32][33]

في عام ٢٠١٨. عينته ماونت سيناي مديراً مشاركاً لأول زمالة لها في جراحة المسالك البولية الترميمية وهى واحدة من ١٧ من هذه الزمالات فى جميع أنحاء العالم اعتباراً من عام ٢٠١٩ [34]التي تقوم بالتدريب علي أساليب تأكيد النوع الإجتماعي بما في ذلك جراحة رأب المهبل، ورم المبايض ورأب القضيب[35][36]

  1. ^ ا ب "The Safety and Quality of Abortion Care in the United States : Health and Medicine Division". www.nationalacademies.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  2. ^ "Wayback Machine". web.archive.org. 25 مارس 2012. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  3. ^ ا ب Major، Brenda؛ Appelbaum، Mark؛ Beckman، Linda؛ Dutton، Mary Ann؛ Russo، Nancy Felipe؛ West، Carolyn (2008). "Report of the APA Task Force on Mental Health and Abortion". PsycEXTRA Dataset. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  4. ^ ا ب Bazelon, Emily (21 Jan 2007). "Is There a Post-Abortion Syndrome?". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Retrieved 2019-11-04.
  5. ^ PBS، NOW-. "Post-Abortion Politics". www.pbs.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  6. ^ Dreaper, Jane (9 Dec 2011). "Mental risk 'same' after abortion" (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2019-11-04.
  7. ^ Anneli. Abortion Care. Cambridge: Cambridge University Press. ص. 34–41. ISBN:9781107338623.
  8. ^ ا ب Charles, Vignetta E.; Polis, Chelsea B.; Sridhara, Srinivas K.; Blum, Robert W. (2008-12). "Abortion and long-term mental health outcomes: a systematic review of the evidence". Contraception (بالإنجليزية). 78 (6): 436–450. DOI:10.1016/j.contraception.2008.07.005. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  9. ^ ا ب Stotland, Nada (2003-3). "Abortion and Psychiatric Practice". Journal of Psychiatric Practice (بالإنجليزية). 9 (2): 139–149. DOI:10.1097/00131746-200303000-00005. ISSN:1538-1145. PMID:15985924. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  10. ^ "Abortion and Mental Health: Myths and Realities". Guttmacher Institute (بالإنجليزية). 14 Aug 2006. Retrieved 2019-11-04.
  11. ^ "Q&A: Abortion and mental health". Royal College of Obstetricians & Gynaecologists (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-11-04.
  12. ^ "International Standard Book Number". Wikipedia (بالإنجليزية). 30 Oct 2019.
  13. ^ "ICD-10 Version:2016". icd.who.int. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  14. ^ ""Research and Destroy" by Chris Mooney". web.archive.org. 4 أبريل 2008. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  15. ^ Stotland، N. L. (21 أكتوبر 1992). "The myth of the abortion trauma syndrome". JAMA: The Journal of the American Medical Association. ج. 268 ع. 15: 2078–2079. DOI:10.1001/jama.268.15.2078. ISSN:0098-7484.
  16. ^ Lazzarini، Zita (20 نوفمبر 2008). "South Dakota's Abortion Script — Threatening the Physician–Patient Relationship". New England Journal of Medicine. ج. 359 ع. 21: 2189–2191. DOI:10.1056/NEJMp0806742. ISSN:0028-4793. PMID:19020321.
  17. ^ Simons، Joanne L.؛ Vintiner، Sue K. (19 أكتوبر 2010). "Effects of Histological Staining on the Analysis of Human DNA from Archived Slides*". Journal of Forensic Sciences. ج. 56: S223–S228. DOI:10.1111/j.1556-4029.2010.01595.x. ISSN:0022-1198.
  18. ^ The mental environment : (mostly about mind pollution). Provincetown, Mass.: Omdega Press. 2007. ISBN:9780961461119. OCLC:141381383.
  19. ^ Vlachos, Ioannis O.; Beratis, Stavroula; Hartocollis, Peter (1997). "Magico-Religious Beliefs and Psychosis". Psychopathology (بالإنجليزية). 30 (2): 93–99. DOI:10.1159/000285035. ISSN:0254-4962. PMID:9168565.
  20. ^ "About Us | NPEU". www.npeu.ox.ac.uk. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  21. ^ Starr, Mark; Chalmers, Iain; Clarke, Mike; Oxman, Andrew D. (2009/07). "The origins, evolution, and future of The Cochrane Database of Systematic Reviews". International Journal of Technology Assessment in Health Care (بالإنجليزية). 25 (S1): 182–195. DOI:10.1017/S026646230909062X. ISSN:1471-6348. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  22. ^ Chalmers، Iain (5 ديسمبر 2010). "Systematic reviews and uncertainties about the effects of treatments". Cochrane Database of Systematic Reviews. Chichester, UK: John Wiley & Sons, Ltd.
  23. ^ "Summit of G8, final communiqué, Köln (Cologne), Germany, June 1999". Trends in Organized Crime. ج. 5 ع. 1: 73–74. 1999-09. DOI:10.1007/s12117-999-1018-1. ISSN:1084-4791. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  24. ^ Jim Yong (30 مايو 2014). Speech at Maternal, Newborn and Child Health Summit, Toronto, Canada, May 30, 2014. World Bank.
  25. ^ "Uppsala Conflict Data Program". Wikipedia (بالإنجليزية). 14 Oct 2019.
  26. ^ "Uppsala Conflict Data Program". Wikipedia (بالإنجليزية). 14 Oct 2019.
  27. ^ "Panel will review surgical strategies for female urethral stricture disease". AUA Daily News (بالإنجليزية الأمريكية). 21 May 2018. Retrieved 2019-11-04.
  28. ^ "UsTOO New York Speaker Page". www.ustoonewyork.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  29. ^ Purohit, Rajveer S.; Blaivas, Jerry G.; Weinberger, James M.; Deibert, Christopher M. (2014-05). "A New Staging System for Anterior Urethral Strictures". Urology Practice (بالإنجليزية). {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  30. ^ May، Brandon (2019-01). "Tisagenlecleucel Demonstrates Sustained Remission in Pediatric ALL". Oncology Times. ج. 41 ع. 1: 18. DOI:10.1097/01.cot.0000552834.97872.17. ISSN:0276-2234. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  31. ^ "Stricture staging, alternative grafts are reconstruction highlights". Urology Times (بالإنجليزية). 24 Apr 2013. Retrieved 2019-11-04.
  32. ^ Morey, Allen F. (2018-05). "Re: Natural History of Low-Stage Urethral Strictures". The Journal of Urology (بالإنجليزية). {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  33. ^ Barbagli، G.؛ Palminteri، E.؛ Lazzeri، M.؛ Guazzoni، G. (21 أغسطس 2003). "Anterior urethral strictures". BJU International. ج. 92 ع. 5: 497–505. DOI:10.1046/j.1464-410x.2003.04379.x. ISSN:1464-4096.
  34. ^ Saavedra، Alvaro A.؛ Rourke، Keith F. (2018-8). "Training in reconstructive urology: the past, present and future". Translational Andrology and Urology. ج. 7 ع. 4: 666–672. DOI:10.21037/tau.2018.03.04. ISSN:2223-4691. PMID:30211057. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  35. ^ "Sexual Medicine Society of North America, Inc. Board of Directors 2008–2009". The Journal of Sexual Medicine. ج. 6: 2–3. 2009-01. DOI:10.1111/j.1743-6109.2008.001099.x. ISSN:1743-6095. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  36. ^ "SMSNA - Fellowship". www.smsna.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.