مستخدم:NerminAhmed/ملعب
حملة الإجهاض لأسباب طبية
عدلهي حملة تهدف الى تغيير القانون فى ايرلندا للسماح بالإجهاض فى حالات التشوهات الجنينية المميتة. وأماندا ميليت[1] هى واحدة من الأعضاء المؤسسين لهذه الحملة.
الحملات
عدلتم تنظيم هذه الحملات لتقديم دعم أكبر للأباء الذين لديهم خبرة مع التشوهات الجنينية المميتة. اُقرت المبادئ التوجيهية الجديدة للحكومة الأيرلندية بشأن تقديم الدعم للأباء المعنيين بالامر في عام 2016.
المقابلات الأولية مع السياسيين
عدلفى ابريل 2012 تقابلت الحملة مع عدد من النواب وأعضاء مجلس الشيوخ الذين ارادوا تقصي الحقائق عن طبيعة الحملة وكيفية الرد على المحكمة الاوربية لحقوق الانسان. وايضا لطلب تغيير قانون الإجهاض فى ايرلندا. وكان من ضمن الحضور النائب رونان مولين الذى لم يظهر اى تعاطف مع أسباب الحملة وطالب بتقديم أجندة[2][3][4][5][6] واضحة لها. وقد نفي لاحقًا كونه معاديًا للنساء.[7]
قانون حماية الحياة اثناء فترة الحمل 2013
عدلأثناء مناقشة قانون حماية الحياة اثناء الحمل عام 2013، طالبت الحملة استثناء للسماح بالاجهاض اذا ما اتضح وجود تشوهات جنينية مميتة[8][9]. ولكن اعترض رئيس الوزراء الايرلندي ايندا كيني علي ذلك مُدعيًا أنه من الغير دستورى إدراج هذا الاسثناء[10][11].
جمعية المواطنين
عدلفي عام 2016 ، أنشأت الحكومة الأيرلندية جمعية للمواطنين لمناقشة قوانين الإجهاض في أيرلندا. قدمت الحملة طلبًا يدعو إلى إلغاء التعديل الثامن وإزالة الإجهاض من القانون الجنائي[12].
لم يتم دعوة الحملة للحضور إلي جمعية المواطنين في حين أنه تم دعوة حملة أخري تُسمي " كل حياة مهمة" وهي حملة مماثلة للآباء والأمهات للأطفال الذين يعانون من تشوهات الأجنة المميتة ولكنهم كانوا معارضين لتغير قانون الاجهاض في ايرلندا.[13][14]
التنمر المؤدي للإنتحار
عدلالتنمر والانتحار، والتي عند جمعها تسمى التنمر المؤدى للإنتحار[15]، ومعناها ان سبب الانتحار يعزى إلى تعرض الضحية للتنمر، إما شخصيًا أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي[16][17][18][19][20]. كتب الكاتبان نيل مار وتيم فيلد عن ذلك في كتابهما الصادر عام 2001 بعنوان "بولي سايد: ديث آت بلاي تايم"
أنتقد بعض المحللون هذا المصطلح لانه يربط بين سبب ونتيجة تحت سيطرة شخص آخر[21].
تظهر الأبحاث أن أولئك الذين يتعرضون للتنمر لديهم احتمال أكبر في التفكير أو الانتحار من أولئك الذين لا يتعرضون للتنمر. ومع ذلك، هناك ضحايا تنمر لا ينتهي بهم المطاف الى الانتحار، والبعض منهم يشاركون تجربتهم من أجل إرسال رسالة إيجابية إلى ضحايا التنمر مفادها ان الانتحار ليس الخيار الوحيد.
في عام 2010، أدت حالات انتحار المراهقين في الولايات المتحدة بسبب التنمر لاتهامهم بالمثلية أو الاعتقاد بأنهم كذلك إلى إنشاء مشروع " للأفضل" بواسطة دان سافاج[22][23][24]. وعلى الإنترنت تم إنشاء الحدث "سبيريت داي"، حيث طُلب من المشاركين ارتداء اللون الأرجواني كرمز لاحترام ضحايا التنمر المتوفين، وخصوصاً التنمر الإلكتروني، ولإظهار معارضة ضد التنمر للمثليين.
احصائيات
عدلبحسب مركز دراسة الأمراض أن ما يقرب من 45000 حالة وفاة تحدث بسبب الانتحار كل عام. حيث ان كل 100 محاولة للانتحار محاولة ناجحة على الأقل. أكثر من 14 ٪ من الطلاب في المدرسة الثانوية يفكر فى الانتحار وحوالي 7 ٪ منهم يحاولون الانتحار. الطلاب الذين يتعرضون للتنمر هم أكثر عرضة للتفكير بحوالي 2 إلى 9 مرات دون تنفيذ. وجدت دراسة في بريطانيا أن ما لا يقل عن نصف حالات الانتحار بين الشباب ترتبط بالتنمر. من المرجح أن تنتحر الفتيات المراهقات في سن 10 إلى 14 عامًا بناءً على هذه الدراسة. وفقًا لـ ABC News ، ما يقرب من 30٪ من الطلاب هم إما ضحايا لتنمر الاخرين او التنمر على أنفسهم، و 160،000 طفل يبقون في منازلهم من المدرسة يوميًا لأنهم خائفون من التعرض للتنمر.[25]
التنمر الإلكتروني
عدلالتنمر عبر الإنترنت هو شكل من أشكال العدوان عن طريق استخدام الإنترنت أو الاتصال الإلكتروني ، مثل الهواتف المحمولة والبريد
الإلكتروني والرسائل النصية ، للتسبب في الإذلال والإرهاب والإحراج .
دراسة تقول بالمقارنة بين التنمر اللفظى والتنمر الإلكتروني فإن المراهقين الذين يتعرضوا للتنمر الالكترونى بمعدل 11.5 يفكرون فى الانتحار. اما الذين تعرضوا للتنمر اللفظى يفكرون حوالى 8.4 مرة.[26] وفى دراسة اخري 75 فى المئة من المراهقين يفكرون فى الانتحار بعد تعرضهم للتنمر الالكترونى عن التنمر اللفظى.
الظروف التى تؤثر على حساسية الشخص
عدل● التعرض للعنف [28]
● مشاكل الاسرة[29]
● مشاكل فى العلاقات[30]
● مشكلة فى التواصل مع مناخ المدرسة[31]
● عدم وجود بيئة داعمة[32]
● تعاطى الكحل[33]
● عدم النجاح فى الدعم[34]
المثليات/ المثليين/ ثنائى الجنس/العابرون جنسيا
عدلمحاولات الانتحار هي 2-4 مرات أعلى من الاشخاص متباينى الجنس
يجب على الشباب "أن يتعاملوا مع تطور هوية الأقليات الجنسية جنبًا إلى جنب حيث التعليقات السلبية والنكات والتهديدات بالعنف. حيث أفادت دراسة أن 19 دراسة كانت مرتبطة بالسلوك الانتحاري لدى طلاب المثليات والمثليين وثنائيي الجنس
في المدرسة ،حيث يعانى المثليين وثنائيي الجنس والمتحولين جنسياً من التنمر أكثر من الطلاب من متابينى الجنس[35]
تحقيقات سوء معاملة المجندين في الكلية العسكرية
عدلجاء التحقيق كرد على ادعاء مجموعة من المجندين ذوي السبعة عشر عاما فى الجيش البريطانى بأن 17 مدربا أساءوا معاملتهم خلال تدريبهم على مدار تسعة ايام فى يونيو 2014[36][37][38]
أعتبر التحقيق أنه اكبر تحقيق للجيش البريطانى على الاطلاق فى اساءة المعاملة[39][40]. تضمنت الادعاء ان المدربين قد هاجموا المجندين وقاموا بتلطيخ افواههم بروث الماشية وادخال رؤوسهم تحت الماء[41][42][43]. جاءت الاتهامات بشكل مبدئى التسبب فى العديد من الاصابات الجسدية والاعتداءات. قبلت جميعا بالرفض من قبل المتهمين[44][45][46]
أسقطت التهم الموجهة إلى سبعة من المتهمين بحلول موعد الجلسة الأولية في 21 سبتمبر 2017. بدأت المحاكمة العسكرية بالمتهمين العشرة الباقين في 12 فبراير 2018.[47][48]
كان من المتوقع ان تستمر الجلسة اربعة اسابيع.[49] لكن سرعان ما انهارت بعد ان حكم القاضى بأن الشرطة العسكرية الملكية قد اساءت عمليات التحقيق وبالتالى لا يمكن اجراء محاكمات عادلة.[50]
خاصة أن المحكمة انتقدت التحقيق واعتباره أمر معيب. حيث فشلت الشرطة العسكرية فى مقابلة شهود العيان الرئيسيين.
فاستغرق الأمر عامين لتوقيف المتهم لاستجوابه و ثلاث سنوات اخرى لتقديم القضية إلى المحاكمة.[51] وقد تم إطلاق سراح جميع المتهمين دون توجيه تهم أخرى.
خلفية عن الاحداث
عدليستقبل الجيش البريطاني مجندين جدد من سن 16 عامًا. يخضع المجندون الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 17.5 عامًا[52] والمعروفون باسم الجنود الصغار، لتدريب أولي مدته 12 شهرًا في الكلية العسكرية في هاروجيت ، يوركشاير. ومع اقتراب نهاية هذه الفترة ، يسافر المجندون المتجهون إلى المشاة إلى معسكر المعركة في كيركودبرايت ودومفريز وجالاوي ، والذي يتضمن ممارسة الطعن بالحربة. ثم يكملون تدريبهم في مركز تدريب المشاة في كاتريك ، يوركشاير
كانت ادعاءات سوء المعاملة في الكلية العسكرية. بين عامي 2014 و 2017 ،حيث قدم المجندون 50 شكوى رسمية من الاعتداء أو سوء المعاملة.
الادعاءات والتهم
عدلبحلول وقت الجلسة الاولية في 21 سبتمبر 2017 ، كانت التهم الموجهة إلى سبعة من المتهمين قد أسقطت[53][54] ، تاركة عشرة مدعى عليهم يواجهون 25 تهمة سوء معاملة وستة اعتداء بالضرب.[55][56]
بدأت المحاكمة في 12 فبراير 2018 في مركز محكمة بولفورد العسكرية برئاسة مساعد المحامي العام آلان لارج[57]. بعد مرافعات الادعاء الافتتاحية ، تقدم الدفاع بطلب لإيقاف الإجراءات باعتبارها إساءة استخدام المحاكمة، وهذا يعني أن الادعاءات لم يتم التحقيق فيها وتقديمها إلى المحكمة بشكل لائق وافق القاضي على ذلك ، ووصف التحقيق بأنه "معيب على نحو خطير" و "ضعيف تمامًا" ، وانتقد الشرطة العسكرية لفشلها في مقابلة الشهود الرئيسيين وقضاء وقت طويل في تقديم القضية إلى المحاكمة[58].على أساس أنه لم يعد من الممكن محاكمة المتهمين بشكل عادل ،وتحفظ القاضي على القضية وأُطلق سراح جميع المدعى عليهم.[59]
الجدول الزمني
عدلتلخيص الجدول الزمني للحكم القانوني[60]
- يونيو 2014: مجموعة من المشاة المجندين الذين تتراوح أعمارهم بين 17 عامًا من كلية العسكرية يسافرون إلى معسكر المعركة ، حيث وقعت الحوادث.و لم يقدم المجندون المعنيون بالأمر شكوى في ذلك الوقت.
- سبتمبر 2014: تم استدعاء المجندين المعنيين ، الموجودين الآن في مركز تدريب المشاة في كاتريك ، من قبل الموظفين أثناء مناقشتهم للحوادث المزعومة في معسكر المعركة. وتم تسجيل أقوالهم بشكل غير رسمي ومررت إلى سلسلة القيادة لاتخاذ إجراء.ثم الاتصال بالشرطة العسكرية الملكية.
- أكتوبر 2014: اخذت الشرطة العسكرية أقوال شهود رسمية من المجندين المعنيين ، يزعم البعض منهم المعاملة السيئة على أيدي مدربين في معسكر المعركة خلال ممارسة حربة ما بين 6 و 15 يونيو. كما تم أخذ بيان من رقيب الأركان المسؤول عن تقديم تدريب حربة في معسكر المعركة في شهر يونيو ، والذي أعلن أنه لم يشهد أي سوء معاملة في ذلك الوقت. وكان هناك مدربون آخرون حاضرون ، بما في ذلك بعض المتهمين ،لكن لم تؤخذ أقوالهم والسبب في ذلك ، كما أوضح لاحقًا للمحكمة العسكرية من قبل الضابط المسؤول عن التحقيق ، هو أن جمع أقوال الشهود الإضافية هذه كان سيتسبب في تأخير.
- ديسمبر 2014: بحلول ديسمبر 2014 ، قدم نحو 40 من الجنود المبتدئين ادعاءات ضد حوالي 30 موظف
- سبتمبر 2016: بعد عامين من هذه الاحداث. تم إلقاء القبض على المتهمين واستجوابهم بحذر.
- يوليو 2017: هيئة النيابة العامة للخدمة ، التي تحاكم نيابة عن القوات العسكرية ،قررت إرسال القضية للمحاكمة أمام محكمة عسكرية.
- سبتمبر 2017: في الجلسة الأولية للمحكمة العسكرية في 21 سبتمبر ، أعترف جميع المتهمين بالتهم المنسوبة إليهم في انتظار جلسة استماع كاملة من 12 فبراير 2018.
- فبراير 2018: بعد مرافعات الادعاء ، يجادل محامي الدفاع بأن عدم إجراء مقابلة مع شهود رئيسيين محتملين ، وكذلك التأخير الطويل بين الحوادث المزعومة والمحاكمة يصل إلى حد سوء استخدام العملية ويتقدمون بطلب لإيقاف الإجراءات. يوافق القاضي على إطلاق سراح المتهمين الخمسة على أساس أن المحاكمة العادلة لم تعد ممكنة.
رد فعل
عدلتم الابلاغ عن تردى الحالة فى العديد من الصحف والأعلام مثل BBC [61]والتايمز وغيرها[62][63][64]. وقال لويس تشيري ، محامي الدفاع في المحكمة العسكرية التي تمت مقابلته مع هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) ، إنه "من المخيف" هو فشل الشرطة العسكرية في إجراء تحقيقها بالترتيب الصحيح ، وقال إن موكله كان سيكون مرتاح من كابوس هذه الادعاءات الكاذبة والتى استمرت لسنوات.[65][66]
وصرح بعض نشطاء حقوق الإنسان بأن "الإخفاقات المتعددة" التي أدت إلى انهيار القضية أظهرت أنه لا ينبغي تكليف الجيش بإقامة العدل الخاص به.[67][68] و قالت جماعة حملة فورس واتش إن انهيار القضية يعني أن "المزاعم الخطيرة المتعلقة بإساءة معاملة بعض المجندين الأصغر سناً في الجيش لم تراجع.
أعلنت وزارة الدفاع عن مراجعة داخلية.
المراجع
عدل- ^ R. Zachary (18 يوليو 2019). Sinners in the Presence of a Loving God. Oxford University Press. ص. 117–158. ISBN:9780190929251.
- ^ "Sheridan, Edward, (died 10 April 1949)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ KISKIS، MICHAEL J. (2012-11). "Because He Had Daughters". The Mark Twain Annual. ج. 10 ع. 1: 24–34. DOI:10.1111/j.1756-2597.2012.00073.x. ISSN:1553-0981.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ "Hughes, Col Arbuthnott James, (1856–20 April 1945), late RFA". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ "Graaff, Senator Hon. Sir Jacobus Arnoldus Combrinck, (died 5 April 1927), Minister without Portfolio, South Africa, 1913–20; Minister of Public Works, Posts and Telegraphs, 1920–21". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ Helping Children who Yearn for Someone they Love. Routledge. 8 مايو 2017. ص. 30–37. ISBN:9781315170978.
- ^ Keates، Timothy (1994-08). "Debate over abortion law in Italy". The Lancet. ج. 344 ع. 8921: 532. DOI:10.1016/s0140-6736(94)91910-0. ISSN:0140-6736.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ de Londras، Fiona (27 ديسمبر 2016). "FATAL FOETAL ABNORMALITY, IRISH CONSTITUTIONAL LAW, AND MELLET v IRELAND". Medical Law Review: fww040. DOI:10.1093/medlaw/fww040. ISSN:0967-0742.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: line feed character في|title=
في مكان 56 (مساعدة) - ^ "The Adulteration Prevention Act, (1880), Amendment Bill". The Analyst. ج. 9 ع. June: 106. 1884. DOI:10.1039/an8840900106. ISSN:0003-2654.
- ^ de Londras، Fiona (27 ديسمبر 2016). "FATAL FOETAL ABNORMALITY, IRISH CONSTITUTIONAL LAW, AND MELLET v IRELAND". Medical Law Review: fww040. DOI:10.1093/medlaw/fww040. ISSN:0967-0742.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: line feed character في|title=
في مكان 56 (مساعدة) - ^ "Dead tired". Nursing Standard. ج. 27 ع. 28: 26–26. 13 مارس 2013. DOI:10.7748/ns2013.03.27.28.26.p10769. ISSN:0029-6570.
- ^ "EM submission PDF". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
- ^ "Pownall, Mary, (Mrs Alfred Bromet), (died 26 Feb. 1937), sculptor". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ Michael. Designing Deliberative Democracy. Cambridge: Cambridge University Press. ص. 106–126. ISBN:9780511491177.
- ^ "Suicide". Wikipedia (بالإنجليزية). 23 Oct 2019.
- ^ Burke، Mary (5 مارس 2008). "Bipolar Children: Cutting-Edge Controversy, Insights, and Research". JAMA. ج. 299 ع. 9: 1074. DOI:10.1001/jama.299.9.1074. ISSN:0098-7484.
- ^ Burke، Mary (5 مارس 2008). "Bipolar Children: Cutting-Edge Controversy, Insights, and Research". JAMA. ج. 299 ع. 9: 1074. DOI:10.1001/jama.299.9.1074. ISSN:0098-7484.
- ^ Burke، Mary (5 مارس 2008). "Bipolar Children: Cutting-Edge Controversy, Insights, and Research". JAMA. ج. 299 ع. 9: 1074. DOI:10.1001/jama.299.9.1074. ISSN:0098-7484.
- ^ Burke، Mary (5 مارس 2008). "Bipolar Children: Cutting-Edge Controversy, Insights, and Research". JAMA. ج. 299 ع. 9: 1074. DOI:10.1001/jama.299.9.1074. ISSN:0098-7484.
- ^ "Bullying". Wikipedia (بالإنجليزية). 25 Oct 2019.
- ^ The complete guide to understanding, controlling, and stopping bullies & bullying : a complete guide for teachers & parents. Ocala, Florida. ISBN:9781601384805. OCLC:860901601.
- ^ "Acknowledgment of reviewers— November 1, 2009, to October 31, 2010". American Journal of Health-System Pharmacy. ج. 67 ع. 24: 2120–2122. 15 ديسمبر 2010. DOI:10.1093/ajhp/67.24.2120. ISSN:1079-2082.
- ^ "PHC volume 11 issue 4 Cover and Back matter". Primary Health Care Research & Development. ج. 11 ع. 04: b1–b5. 13 سبتمبر 2010. DOI:10.1017/s1463423610000393. ISSN:1463-4236.
- ^ "Acknowledgment of reviewers— November 1, 2009, to October 31, 2010". American Journal of Health-System Pharmacy. ج. 67 ع. 24: 2120–2122. 15 ديسمبر 2010. DOI:10.1093/ajhp/67.24.2120. ISSN:1079-2082.
- ^ "ABC News Listening to America Poll, May 1996". ICPSR Data Holdings. 20 مايو 1998. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
- ^ Reshetukha، Taras R.؛ Alavi، Nazanin؛ Prost، Eric؛ Kirkpatrick، Ryan H.؛ Sajid، Saad؛ Patel، Charmy؛ Groll، Dianne L. (2018-05). "Improving suicide risk assessment in the emergency department through physician education and a suicide risk assessment prompt". General Hospital Psychiatry. ج. 52: 34–40. DOI:10.1016/j.genhosppsych.2018.03.001. ISSN:0163-8343.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ "The Relationship Between Bullying and Suicide : What We Know and What it Means for Schools" (PDF). Cdc.gov. Retrieved 2017-01-02.
- ^ Bullying in Secondary Schools: What it Looks Like and How to Manage it Bullying in secondary schools: What it looks like and how to manage it. 1 Oliver's Yard, 55 City Road, London EC1Y 1SP United Kingdom: SAGE Publications Ltd. ص. 2–26. ISBN:9780761941934.
{{استشهاد بكتاب}}
: no-break space character في|place=
في مكان 17 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link) - ^ Bullying in Secondary Schools: What it Looks Like and How to Manage it Bullying in secondary schools: What it looks like and how to manage it. 1 Oliver's Yard, 55 City Road, London EC1Y 1SP United Kingdom: SAGE Publications Ltd. ص. 2–26. ISBN:9780761941934.
{{استشهاد بكتاب}}
: no-break space character في|place=
في مكان 17 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link) - ^ Bullying in Secondary Schools: What it Looks Like and How to Manage it Bullying in secondary schools: What it looks like and how to manage it. 1 Oliver's Yard, 55 City Road, London EC1Y 1SP United Kingdom: SAGE Publications Ltd. ص. 2–26. ISBN:9780761941934.
{{استشهاد بكتاب}}
: no-break space character في|place=
في مكان 17 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link) - ^ Bullying in Secondary Schools: What it Looks Like and How to Manage it Bullying in secondary schools: What it looks like and how to manage it. 1 Oliver's Yard, 55 City Road, London EC1Y 1SP United Kingdom: SAGE Publications Ltd. ص. 2–26. ISBN:9780761941934.
{{استشهاد بكتاب}}
: no-break space character في|place=
في مكان 17 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link) - ^ Bullying in Secondary Schools: What it Looks Like and How to Manage it Bullying in secondary schools: What it looks like and how to manage it. 1 Oliver's Yard, 55 City Road, London EC1Y 1SP United Kingdom: SAGE Publications Ltd. ص. 2–26. ISBN:9780761941934.
{{استشهاد بكتاب}}
: no-break space character في|place=
في مكان 17 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link) - ^ Bullying in Secondary Schools: What it Looks Like and How to Manage it Bullying in secondary schools: What it looks like and how to manage it. 1 Oliver's Yard, 55 City Road, London EC1Y 1SP United Kingdom: SAGE Publications Ltd. ص. 2–26. ISBN:9780761941934.
{{استشهاد بكتاب}}
: no-break space character في|place=
في مكان 17 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link) - ^ Bullying in Secondary Schools: What it Looks Like and How to Manage it Bullying in secondary schools: What it looks like and how to manage it. 1 Oliver's Yard, 55 City Road, London EC1Y 1SP United Kingdom: SAGE Publications Ltd. ص. 2–26. ISBN:9780761941934.
{{استشهاد بكتاب}}
: no-break space character في|place=
في مكان 17 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link) - ^ "AFSP and SPRC Release the Online Registry of Evidence-Based Practices in Suicide Prevention". PsycEXTRA Dataset. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
- ^ Heather (2019). Historic Documents of 2018. 2455 Teller Road, Thousand Oaks California 91320: CQ Press. ص. 69–88. ISBN:9781544352534.
{{استشهاد بكتاب}}
: no-break space character في|place=
في مكان 18 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link) - ^ Heather (2019). Historic Documents of 2018. 2455 Teller Road, Thousand Oaks California 91320: CQ Press. ص. 69–88. ISBN:9781544352534.
{{استشهاد بكتاب}}
: no-break space character في|place=
في مكان 18 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link) - ^ "Easton, Mark Richard Erskine, (born 12 March 1959), Home Editor, BBC News, since 2004". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ "Close, Etta, (died 13 March 1945)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ "Figure 1: Minimum-Spanning-Tree of 462 hemagglutinin gene sequences of "Old-World"-orthopoxviruses retrieved from NCBI (March 2018)". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-15.
- ^ Heather (2019). Historic Documents of 2018. 2455 Teller Road, Thousand Oaks California 91320: CQ Press. ص. 69–88. ISBN:9781544352534.
{{استشهاد بكتاب}}
: no-break space character في|place=
في مكان 18 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link) - ^ "Figure 1: Minimum-Spanning-Tree of 462 hemagglutinin gene sequences of "Old-World"-orthopoxviruses retrieved from NCBI (March 2018)". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-15.
- ^ "Figure 1: Minimum-Spanning-Tree of 462 hemagglutinin gene sequences of "Old-World"-orthopoxviruses retrieved from NCBI (March 2018)". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-15.
- ^ "Figure 1: Minimum-Spanning-Tree of 462 hemagglutinin gene sequences of "Old-World"-orthopoxviruses retrieved from NCBI (March 2018)". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-15.
- ^ Heather (2019). Historic Documents of 2018. 2455 Teller Road, Thousand Oaks California 91320: CQ Press. ص. 69–88. ISBN:9781544352534.
{{استشهاد بكتاب}}
: no-break space character في|place=
في مكان 18 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link) - ^ Crow، Jim (2018). "Mark Whittow 24 August 1957 to 23 December 2017". Anatolian Studies. ج. 68: iii–iv. DOI:10.1017/s0066154618000108. ISSN:0066-1546.
- ^ "Easton, Mark Richard Erskine, (born 12 March 1959), Home Editor, BBC News, since 2004". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ "NAEA News, Volume 60, Number 1, February-March 2018". NAEA News. ج. 60 ع. 1: 1–40. 2018-01. DOI:10.1080/01606395.2018.1420345. ISSN:0160-6395.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ "Figure 1: Minimum-Spanning-Tree of 462 hemagglutinin gene sequences of "Old-World"-orthopoxviruses retrieved from NCBI (March 2018)". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-15.
- ^ "Close, Glenn, (born 19 March 1947), actress". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ 26th Annual Conference of the German Crystallographic Society, March 5-8, 2018, Essen, Germany. Berlin, Boston: De Gruyter. 5 مارس 2018. ص. 130–131. ISBN:9783110595994.
- ^ "Close, Etta, (died 13 March 1945)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ "Figure 1: Minimum-Spanning-Tree of 462 hemagglutinin gene sequences of "Old-World"-orthopoxviruses retrieved from NCBI (March 2018)". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-15.
- ^ "Veterans: Discharge of Immigrant Recruits, Reservists from Army is Concerning". Human Rights Documents Online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-15.
- ^ "Figure 1: Minimum-Spanning-Tree of 462 hemagglutinin gene sequences of "Old-World"-orthopoxviruses retrieved from NCBI (March 2018)". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-15.
- ^ "Veterans: Discharge of Immigrant Recruits, Reservists from Army is Concerning". Human Rights Documents Online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-15.
- ^ 26th Annual Conference of the German Crystallographic Society, March 5-8, 2018, Essen, Germany. Berlin, Boston: De Gruyter. 5 مارس 2018. ص. 130–131. ISBN:9783110595994.
- ^ 26th Annual Conference of the German Crystallographic Society, March 5-8, 2018, Essen, Germany. Berlin, Boston: De Gruyter. 5 مارس 2018. ص. 130–131. ISBN:9783110595994.
- ^ 26th Annual Conference of the German Crystallographic Society, March 5-8, 2018, Essen, Germany. Berlin, Boston: De Gruyter. 5 مارس 2018. ص. 130–131. ISBN:9783110595994.
- ^ 26th Annual Conference of the German Crystallographic Society, March 5-8, 2018, Essen, Germany. Berlin, Boston: De Gruyter. 5 مارس 2018. ص. 130–131. ISBN:9783110595994.
- ^ "Winn, Allan Kendal, (born 19 March 1950), Director, 2003–March 2018, and Chief Executive Officer, 2015–March 2018, Brooklands Museum". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ "Southam, Gordon Ronald, (20 March 1918–13 Aug. 2000), Headmaster, Ashville College, Harrogate, 1958–77". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ "Close, Glenn, (born 19 March 1947), actress". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ TSETNR-18,CABES-18 March 19-20, 2018 Dubai (UAE). Universal Researchers. 19 مارس 2018. ISBN:9789386878106.
- ^ "Winn, Allan Kendal, (born 19 March 1950), Director, 2003–March 2018, and Chief Executive Officer, 2015–March 2018, Brooklands Museum". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ "Winn, Allan Kendal, (born 19 March 1950), Director, 2003–March 2018, and Chief Executive Officer, 2015–March 2018, Brooklands Museum". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ "Jones, William Morris, (15 March 1889–19 Jan. 1963), retired". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ "Winn, Allan Kendal, (born 19 March 1950), Director, 2003–March 2018, and Chief Executive Officer, 2015–March 2018, Brooklands Museum". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.