ويكيبيديا

مستخدم:Nerm Mohamed/ملعب

لجنة حق المرأة في الاقتراع

عدل

أنشأت لجنة حق المرأة في الاقتراع عام 1905 لتدعم حق المرأة في التصويت [1]، ومن بين المشاركات الفاعلات فياللجنة هن أن ماريا موزوني، وليندا مالناتي وأخيرًا كارلوتا كليريسي.[2]تأسست اللجنة في روما، وكانت اللجنة تابعة للتحالف الدولي لحق المرأة في الاقتراع، كما أنها كانت مستقلة عن أي تفضيلات دينية أوسياسية.وكانت أهدافها الأساسية التحسين، الدفاع ودعم حركة حق المرأة في الاقتراع، لتصبح محور عمل اللجان الإقليمية، ولتُقيم اللجان فيالمدن التي لا تشملها، ولتوحد دفاع النساء الإيطاليات من أجل حقوقهن في الاقتراع ولاكتشاف كل الأدلة القانونية التي تمنحهن حقوقهنفي الاقتراع.[3]وفي عام 1906 قدمت موزوني عريضة إلى البرلمان الإيطالي نيابة عن اللجنة ودعت حينها النواب إلى مناقشة منح حق الاقتراع للنساء.و بينما ساعدت في توعية البرلمانين إلى القضية، أصبحت فعالة أيضًا في تشكيل قاعدة للنقاش من قِبل النساء في كل أنحاء البلاد.[4]

الحزب الوطني للمساواة في الحقوق

عدل

كان حزبًا صغيرًا في الولايات المتحدة خلال أواخر القرن التاسع عشر، والذي كان يدعم حقوق المرأة.كان المرشحين الرئاسيين من هذا الحزب هم فيكتوريا وودهول في 1872 وبيلفا أن لوكوود في 1884و1888. وهن يعتبرن عمومًا أول نساء تخضن الإنتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة. ولكن رجح بعض المؤزخين أنه لا يمكن أعتبارهن مرشحات حقيقيات. وذلك بسبب أنه في ذلك الوقت لم يكن من حق النساء الاقتراع في الإنتخابات.

جمعية النساء الحرائر

عدل

هي منظمة معنية بحقوق المرأة وكانت نشطة في هولندا منذ عام 1889، كانت واحدة من المنظمات النسائية الرائدة والأكثر انتشارًا على الصعيد الوطني للحركات النسائية الهولندية في القرن التاسع عشر.كان هدفها العمل من أجل المساواة بين الرجال والنساء في التعليم، المهن، القانون وأخيرًا في السياسة، وبالتالي كانت تعمل من أجل حق المرأة في الاقتراع رُغم أن ذلك لم يكن هدفها الأول.  شاركت في تأسيسها ويلهلمانيا دروكر ومن أشهر أعمال المنظمة  هو المعرض الوطني لعمل المرأة والذي أقيم في لاهاي عام 1898 والذي كان يشار إليه بأنه مصدرًا  هامًا في تسليط الضوء على الحركات النسائية في هولندا خلال القرن التاسع عشر.

حملة الأيادي البيضاء

عدل

هي مبادرة إعلامية دولية تهدف إلى تعزيز الوعي بحقوق المرأة في العالم العربي، أُطلقت الحملة بالتعاون مع اتحاد المنتجين العرب للتلفزيون عام 2009.

إنها تسعى لاستثمار المشاريع الإعلامية سواء كانت سمعية، مطبوعة أو بصرية والتي تدعم جميعها قضايا المرأة مع الهدف الأساسي وهو تحقيق المساواة الكاملة في كل المجالات في المجتمع العربي.  

مُشيرة إلى أنها أكبر  حملة إعلامية لدعم قضايا المرأة وتفتخر كذلك بوجود شراكة مع أكثر من 65 قناة تلفزيونية. [5] 

في فبراير عام 2011 تعرضت الحملة للنقد وذلك بسبب ضمها داليا المغربي في  سلسلة النساء المتميزات، والتي كانت تعرف بأنها إرهابية فلسطينية والتي تورطت في مقتل 37 مدني إسرائيلي  و مصور أمريكي وعرفت تلك الواقعة بأنها مذبحة في وقتها.  [6][7][8][9]

وبناء على ذلك أصدر صندوق الأمم المتحدة للسكان -والذي ظهر شعاره  كممول للحملة- بيان ينكر فيه أي تورط، وموضحًا فيه أنه يدين أي أعمال عنف تسلُب أرواح الأبرياء.[10]

الخلفية

عدل

في عام 2009  أطلق اتحاد المنتجين العرب للتلفزيون- وهي منظمة تابعة للجامعة العربية- مبادرة إعلامية دولية تهدف لرفع الوعي  للعديد من القضايا النسائية المختلفة في العالم العربي، شاملة كل من التعليم، التوظيف والمكانة الإجتماعية، وأطلق عليها اسم حملة الأيادي البيضاء وفقًا لموقع الحملة الإنجليزي تتعرض النساء لكل أنواع العنف ويحرمون كذلك من العديد من الحقوق، كحقهن في التعليم والعمل.تسعى الحملة إلى علاج هذا الواقع بالاستفادة القصوى من كل الإمكانيات  المقدمة من الإعلام الحديث عن طريق إنشاء البرامج الصوتية، المرئية وكذلك المطبوعة والتي تعرض الابداع النسائي وتمكين المرأة. [11] [12]

الجدل حول داليا المغربي

عدل

واحدة من حملات الأيادي البيضاء كانت حملة المرأة المتميزة ،وهي حملة تضم مجموعة من الشخصيات النسائية البارزة بما في ذلك عشتار، كليوبترا وملكة سبأ، كمثال يحتذى به سواء للشابات الصغيرات أو السيدات البالغات.  وأيضًا ضمت الحملة المتميزة داليا المغربي، وهي واحدة من إحدى عشر فلسطيني كان خلف مذبحة راح ضحيتها 37 مدني إسرائيلي ومصور طبيعة أمريكي وذلك في مارس 1978.في فبراير 2011 نشرت الوكالة الإعلامية الفلسطينية تقرير على موقعها يفيد بأن الأمم المتحدة متورطة في الشراكة مع الحملة.

مشيرة إلى فيديو بُث من خلال 50 قناة عربية على محطات التلفزيون يشير إلى أن المغربي بطلة، وذكر التقرير أن الفيديو أُذيع على أنه جزء من حملة الأيادي البيضاء وهي أكبر حملة إعلامية تدعم قضايا النساء.والتي يتم إدارتها من قِبل المنتجين العرب للتلفزيون بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان تبعًا لم نُشر على موقعها الإنجليزي.  [13]ولكن بعد فترة قصيرة من دعوة اللجنة اليهودية الأمريكية إلى الانفصال عن الحملة[14]، أصدر صندوق الأمم المتحدة للسكان بيان ينفي فيه أي تورط مؤكدًا بأنه يدين أي أعمال عنف تسلب أروح الأبرياء. [15] وفي بيان وجه إلى وسائل الإعلام الفلسطينية، صرح  صندوق الأمم المتحدة للسكان أنه في عام 2008 أمد الحملة بالمعلومات والبيانات  حول الصحة الإنجابية وقضايا الشباب.مؤكذًا أنه رُغم ذلك لم يقدم أي دعم مادي للحملة وأنه لم يتم استشارته ولم يتورط في اختيار النساء العربيات اللائي ظهرن في المبادرة . [16]

منظمة لوبي (ردهة)  المرأة النرويجية

عدل

هي منظمة سياسية مستقلة، معنية بالدعم السياسي لحقوق الإنسان. وهي منظمة جامعة لكل منظمات حقوق المرأة النرويجية.  وكان هدفها الأساسي هو القضاء على كل أشكال التمييز ضد النساء والفتيات وذلك بمقتضى إتفاقية القضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة ومنهاج عمل بيجين ، والاتفاقيات الدولية الأساسية الأخرى المعنية بالحقوق الإنسانية للمرأة، كلها تعمل من أجل دمج وجهات نظر المرأة في جميع العمليات السياسية، الاقتصادية والاجتماعية.  

التأسيس       27يناير 2014

النوع            منظمة سياسية

الموقع          أوسلو، النرويج

العضوية      10 منظمات غير حكومية

الرئيس الحالي      راجنهيلد هينوم  

الموقع            kvinnelobby.no

تحتوي  منظمة لوبي المرأة النرويجية على  عضوية عشر منظمات، وقد تم تأسيسها عام 2014 من قبل  منظمات المرأة النرويجية بمبادرة من تورليد سكارد الرئيسة السابقة لمنظمة اليونيسيف ، وكذلك وفقًا لتوصيات لجنة المساواة بين الجنسين التي عُينت من قبل الحكومة.

الرئيسة الحالية هي راجنهيلد هينوم، أستاذة القانون العام والنائب الأسبق لعميد جامعة أوسلو.  

تاريخ و تنظيم

عدل

تم تأسيس منظمة لوبي المرأة النرويجية في 27 يناير عام  2014، بمشاركة ثماني منظمات وطنية معنية بحقوق المرأة[17]. وجاء تأسيس المنظمة بعد عدة سنوات من المناقشة في الحركة النسوية النرويجية حيث كانت سكارد - الرئيسة السابقة لليونيسيف - هي الداعم الرئيسي لتأسيسها.  

حاليًا تحوي المنظمة على عضوية عشر منظمات أخرى، وكان تأسيسها وفقًا لتوصيات لجنة المساواة بين الجنسين والتي عينتها الحكومة برئاسة هيج سكيي لعام 2010.[18]وتم تصميمها على غرار منظمات مشابهة في دول أخرى مثل منظمة لوبي المرأة السويدية ومنظمة لوبي المرأة الأوروبية على مستوى الاتحاد الأوروبي.كانت أول رئيسة هي مارغوت بيونهولت، وأول نائبة رئيس هي فخرة سليم. وفي عام 2017 كانت راجنهيلد هينوم  النائبة السابقة لعميد جامعة أوسلو وأستاذة القانون العام تم اختيارها كرئيسة للمنظمة.

كانت هينوم مديرة المركز النرويجي لحقوق الإنسان عام 2018. تهدف المنظمة لتعزيز حقوق المرأة الإنسانية والمبنية على اتفاقية الأمم المتحدة للقضاء على كل أشكال التمييز تجاه النساء، منهاج عمل بيجين [19]والاتفاقيات الدولية الأساسية الأخرى. تشمل المنظمة على منظمات أعضاء وتعتبر تلك المنظمات الأهم في النرويج والتي تعني بحقوق المرأة منذ عام [20][21][22]1884وتم وصف المنظمات التأسيسية من قبل  سنافيا أورستفاد (الوكيلة المعنية بالمساواة وعدم التمييز) بأنها أساس الجهود المبذولة لتعزيز حقوق المرأة في النرويج.[23]ولأنها منظمة شاملة للمجتمع المدني لا تقبل إلا عضوية المنظمات الغير حزبية.تُقاد المنظمة عن طريق قيادة سياسية منتخبة وهو المجلس التنفيذي، ويتم تقديم المشورة عن طريق هيئة من الخبراء المستقلين المتمثلة في لجنة الخبراء . تركز منظمة لوبي المرأة النرويجية  بالتحديد على نظام الأمم المتحدة معدة التقرير للجنة الأمم المتحدة عن القضاء على كل أشكال التمييز تجاه النساء في النرويج تنفييذًا لاتفاقية القضاء على كل أشكال التمييز تجاه النساء. قام بتنسيق تقرير عام 2017 قاضية المحكمة العليا كارين بروزيليون عضوة لجنة الخبراء في المنظمة. وبدأت الجمعية النرويجية لحقوق المرأة أول تقريرعن المنظمات  النرويجية الغير حكومية بموجب اتفاقية القضاء على كل أشكال التمييز ضد النساء خلال فترة رئاسة توريلد سكارد وتمثل تلك التقارير استمرارًا للعمل. يشارك معظم أعضاء المنظمات العضوة في منتدي المرأة والتنمية والذي يركز على قضايا تنمية الجنوب العالمي.  

وعلى النقيض تركز منظمة لوبي المرأة النرويجية على القضايا الدولية والعالمية. وفي عام 2018 نظمت منظمة لوبي المرأة النرويجية وخمسة من المنظمات الغير حكومية الأخرى مسيرة المشاعل في أوسلو وذلك على شرف الحائزتين على جائزة نوبل للسلام لهذا العام وهما( دنيس موكويج ونادية مراد)، اللتان حصلتا على الجائرة لإنهاء العنف الجنسي كسلاح للحرب.  [24]وتتلقى المنظمة تمويلًا من حكومة مدينة  يسار وسط في أوسلو.  [25]

المنظمات الأعضاء

عدل
  • الجمعية النرويجية لحقوق المرأة
  • مركز موارد ميرا للنساء السود، اللاجئات والمهاجرات.
  • المساعدة القانونية للمرأة
  • سكرتارية حركة المأوى
  • جمعية المحاميات النرويجيات
  • الرابطة النسائية الدولية للسلام والحرية بالنرويج
  • جامعة نساء الشمال
  • الجبهة النسائية في النرويج
  • المجموعة النسوية أوتار

شبكة المرأة السامية.  

الرؤساء

عدل
  1. مارجون بيورنهولت 2014-2016 أستاذة وباحثة في المركز النرويجي للدراسات العنف والصدمات النفسية، ورئيسة الجمعية النرويجية لحقوق المرأة
  2. غونهيلد فوشيا  2016-2017 محامية، والمديرة التنفيذية السابقة لمنظمة المساعدة القانونية للمرأة.
  3. رجنهيلد هينوم  2017- الآن أستاذة القانون العام والنائب الأسبق لعميد جامعة أوسلو، ورئيسة المركز النرويجي لحقوق الإنسان.
لجنة الخبراء المعنية بسياسات المرأة والمساواة بين الجنسين
عدل

هي عبارة عن لجنة دائمة من الخبراء المكلفين بوضع التوصيات السياسية والتي تؤثر على النساء والفتيات والمساواة بين الجنسين.

وتعمل تحت إشراف منظمة لوبي المرأة النرويجية وترأسها أستاذة علم الاجتماع كاثرين هولست.  

العضوات الأخريات هن قاضية المحكمة العليا  كارين بروزيليون ، أستاذة الدراسات الجندرية بباتريس هالسا، أستاذة القانون العام آن هيلوم، أستاذة التاريخ إيرين لارسن، أستاذة العلوم السياسية هيجي سكجي وأخيرًا الرئيس الأسبق للجنة المساواة بين الجنسين والذي عُين من قبل الحكومة.[26]

المراجع

عدل
  1. ^ "Le donne e la conquista del diritto di voto". Comitato Unico di Garanzia ROMA TRE (بالإنجليزية الأمريكية). 1 Jun 2016. Retrieved 2019-11-03.
  2. ^ "Potenziare gli investimenti per la crescita e l'occupazione: verso la seconda fase del Fondo europeo per gli investimenti strategici e verso il piano europeo per gli investimenti esterni. Comunicazione della Commissione COM(2016)581 del 14.9.2016". DIRITTO, IMMIGRAZIONE E CITTADINANZA ع. 3: 293–307. 2017-02. DOI:10.3280/diri2016-003012. ISSN:1720-433X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ Paolini، Antonella؛ Soverchia، Michela (2014-02). "Le università statali italiane verso la contabilità economico-patrimoniale ed il controllo di gestione". MANAGEMENT CONTROL ع. 3: 77–98. DOI:10.3280/maco2013-003005. ISSN:2239-0391. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  4. ^ "Schediasma juris publici de suffragio et archiofficio reginæ Bohemiæ electorali". Dutch Pamphlets Online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
  5. ^ "Japanese document delivery project". Interlending & Document Supply. ج. 27 ع. 4. 1999-12. DOI:10.1108/ilds.1999.12227dab.013. ISSN:0264-1615. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ "Female Terrorists' Bios Belie Stereotypes, Study Finds: Similarities with Male Terrorists Counter Commonly Held Images". PsycEXTRA Dataset. 2012. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-07.
  7. ^ Regens، James L.؛ Mould، Nick؛ Vernon، Elizabeth؛ Montgomery، Amanda (26 فبراير 2016). "Operational Dynamics of Boko Haram's Terrorist Campaign Following Leadership Succession". Social Science Quarterly. ج. 97 ع. 1: 44–52. DOI:10.1111/ssqu.12251. ISSN:0038-4941.
  8. ^ "NASA disavows its scientist's claim of alien life". Physics Today. 2011. DOI:10.1063/pt.5.025117. ISSN:1945-0699.
  9. ^ "PA Officially a Terrorist Government". Human Rights Documents online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-07.
  10. ^ Ramadanty، Sari؛ Safitri، Yulianne (2019-08). "Social Media Influencers Involvement in the Digital Campaign in Indonesia". 2019 International Conference on Information Management and Technology (ICIMTech). IEEE. DOI:10.1109/icimtech.2019.8843732. ISBN:9781728133331. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  11. ^ "Japanese document delivery project". Interlending & Document Supply. ج. 27 ع. 4. 1999-12. DOI:10.1108/ilds.1999.12227dab.013. ISSN:0264-1615. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  12. ^ The Winnowing Fan : Verse-Essays in Creative Criticism. Bloomsbury Academic. ISBN:9781474236324.
  13. ^ Ghada (1 يناير 2009). The World of Science Education. SENSE PUBLISHERS. ص. 133–149. ISBN:9789460910463.
  14. ^ "AJC Urges UN Security Council to Protect Myanmar's Rohingya Population". Human Rights Documents Online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-07.
  15. ^ Ramadanty، Sari؛ Safitri، Yulianne (2019-08). "Social Media Influencers Involvement in the Digital Campaign in Indonesia". 2019 International Conference on Information Management and Technology (ICIMTech). IEEE. DOI:10.1109/icimtech.2019.8843732. ISBN:9781728133331. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  16. ^ Humanity, Terrorism, Terrorist War : Palestine, 9/11, Iraq, 7/7 …. Bloomsbury Academic. ISBN:9781474212861.
  17. ^ Follesø، Reidun (21 سبتمبر 2017). "Så hva har jeg egentlig lært?". Tidsskriftet Norges Barnevern. ج. 94 ع. 03: 150–151. DOI:10.18261/issn.1891-1838-2017-03-01. ISSN:1891-1838.
  18. ^ Follesø، Reidun (21 سبتمبر 2017). "Så hva har jeg egentlig lært?". Tidsskriftet Norges Barnevern. ج. 94 ع. 03: 150–151. DOI:10.18261/issn.1891-1838-2017-03-01. ISSN:1891-1838.
  19. ^ Follesø، Reidun (21 سبتمبر 2017). "Så hva har jeg egentlig lært?". Tidsskriftet Norges Barnevern. ج. 94 ع. 03: 150–151. DOI:10.18261/issn.1891-1838-2017-03-01. ISSN:1891-1838.
  20. ^ Follesø، Reidun (21 سبتمبر 2017). "Så hva har jeg egentlig lært?". Tidsskriftet Norges Barnevern. ج. 94 ع. 03: 150–151. DOI:10.18261/issn.1891-1838-2017-03-01. ISSN:1891-1838.
  21. ^ Follesø، Reidun (21 سبتمبر 2017). "Så hva har jeg egentlig lært?". Tidsskriftet Norges Barnevern. ج. 94 ع. 03: 150–151. DOI:10.18261/issn.1891-1838-2017-03-01. ISSN:1891-1838.
  22. ^ Follesø، Reidun (21 سبتمبر 2017). "Så hva har jeg egentlig lært?". Tidsskriftet Norges Barnevern. ج. 94 ع. 03: 150–151. DOI:10.18261/issn.1891-1838-2017-03-01. ISSN:1891-1838.
  23. ^ Follesø، Reidun (21 سبتمبر 2017). "Så hva har jeg egentlig lært?". Tidsskriftet Norges Barnevern. ج. 94 ع. 03: 150–151. DOI:10.18261/issn.1891-1838-2017-03-01. ISSN:1891-1838.
  24. ^ Follesø، Reidun (21 سبتمبر 2017). "Så hva har jeg egentlig lært?". Tidsskriftet Norges Barnevern. ج. 94 ع. 03: 150–151. DOI:10.18261/issn.1891-1838-2017-03-01. ISSN:1891-1838.
  25. ^ Follesø، Reidun (21 سبتمبر 2017). "Så hva har jeg egentlig lært?". Tidsskriftet Norges Barnevern. ج. 94 ع. 03: 150–151. DOI:10.18261/issn.1891-1838-2017-03-01. ISSN:1891-1838.
  26. ^ Follesø، Reidun (21 سبتمبر 2017). "Så hva har jeg egentlig lært?". Tidsskriftet Norges Barnevern. ج. 94 ع. 03: 150–151. DOI:10.18261/issn.1891-1838-2017-03-01. ISSN:1891-1838.
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=مستخدم:Nerm_Mohamed/ملعب&oldid=63179397»