ويكيبيديا

مستخدم:Nada Elghaffary/ملعب

الإذلال المُتعمَّد .

عدل

( الإذلال المُتعمَّد ) هو مصطلح يُطلق على ما يُسمَى ب " طقوس البدء " المُمارسة فى معاهد التعليم العالى -الجامعات- الموجودة فى دول جنوب آسيا مثل " الهند - بنجلاديش - سريلانكا " .

ويُستخدم ايضا لفظ "Hazing " فى أمريكا الشمالية، ولفظ "Bizutage " فى فرنسا، وايضا "Praxe" فى البرتغال والفاظٍ أُخرى بكل لغات العالم للتعبير عن مصطلح ( الإذلال المُتعمَّد ) أو المعاكسات التى تحدث فى المعاهد الدراسية -الجامعات- على مستوى العالم .

وهى سخرية الطلاب الكبار من الطلاب الجدد-الصغار، وتعريضهم للإذلال والإساءة، وقد يُشكل ذلك كياناً خبيثاً حيث يتعرض الطلاب الجُدد للأذى النفسى والجسدى .

ولذلك، فى عام 2009، فرضت لجنة المنح الجامعية فى الهند لوائح على الجامعات الهندية للمساعدة فى كبح الإذلال المُتعمَّد للطلاب الجدد من قِبل الطلاب الكبار، وأطلقت ايضاً خط مساعدة لمكافحة الإذلال المُتعمَّد -مجاناً- .

( الإذلال المُتعمَّد ) فى الأساس هو شكل فرعي من ( التنمر )، ولكنه على عكس الأشكال المختلفة المُعقدة الاخرى من (التنمر)، فإن (الإذلال المُتعمَّد) يُمكن إدراكه بسهولة ! . [1][2][3]

  1. ^ "Education Online - South Dakota Department of Education Newsletter, February 2007". PsycEXTRA Dataset. 2008. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
  2. ^ Mallick، B؛ Sarkar، B.R؛ Doloi، B؛ Bhattacharyya، B (30 سبتمبر 2018). "Analysis on the effect of ECDM process parameters during micro-machining of glass using genetic algorithm". Journal of Mechanical and Engineering Sciences. ج. 12 ع. 3: 3942–3960. DOI:10.15282/jmes.12.3.2018.13.0344. ISSN:2289-4659.
  3. ^ Senbahavalli، R.؛ Mohanapriya، S.؛ Raj، V. (2016-03). "Enhanced corrosion resistance of anodic non-porous alumina (ANPA) coatings on aluminium fabricated from mixed organic-inorganic electrolytes". Materials Discovery. ج. 3: 29–37. DOI:10.1016/j.md.2016.08.001. ISSN:2352-9245. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)

مجلس شمال انجلترا لتعزيز التعليم العالى للمرآة .

عدل

تأسس مجلس شمال انجلترا لتعزيز التعليم العالى للمرأة -وهو فكرة مُستوحاة من * آن كلو *- فى شهر نوفمبر عام 1867 م . فى الوقت الذى فيه كان لا يمكن منح النساء شهادات جامعية على الرغم من اجتيازهن للامتحانات .

وكان لجامعة *لندن* السبق فى منح  شهاداتها الأولى للنساء في عام 1878م، وتبعتها جامعة *دورهام* في عام 1895م، لكن أوكسفورد لم تحذو حذوها حتى عام 1920م، وكامبريدج حتى عام 1948م .

وفى اجتماعها الأول، مُثِلَت الجمعيات التعليمية للسيدات بواسطة *إليزابيث ولستنهولم* من مانشيستر، و*لوسى ويلسون* من ليدز، وكانت *آن كلو* سكرتيرة فخرية، وشغلت *جوزفين بيتلر* منصب رئيسهاا حتى تنازلت عنه عام 1871م [1]. ووضعت *ولستنهولم* القواعد، وصديقها *جيمس ستيورات* قام بتقديم سلسلة من المُحاضرات فى علم الفلك، وكان *فريدريك وليام هنري مايرز* معلماً خاصاً أيضاً، والتحق أكثر من 550 طالباً فى محاضراته الجامعية . [2]

خلال شتاء عام 1867م ، وربيع عام 1868م ، جمَّع أعضاء " مجلس شمال انجلترا لتعزيز التعليم العالى للمرأة " الدعم لبناء نُصب تذكارى للمجلس الأعلى بجامعة *كامبريدج*، وفى أكتوبر عام 1868م، تم تأمين الاعتماد المهني للمعلمات من خلال منح شهادة الدبلوم الجامعي،[3] وفى يومى 15 و 16 من شهر أبريل لعام 1868م،[4] تم عقد الاجتماع الثاني لـمجلس شمال انجلترا لتعزيز التعليم العالى للمرأة في ليدز.

وبحلول عام 1872م، مُثِلَت *جمعية مانشيستر التعليمية للسيدات* بواسطة ابنة *إليزابيث جاسكل* وتُدعى *ميتا*، ومُثِلَت *الجمعية التعليمية للسيدات فى ليدز* بواسطة *فرانسيس لوبتون*، وينتمى عدد من أعضاء المجلس أيضا الى لجنة تعليم الفتيات التابعة للجمعية الملكية للفنون، والتى كانت أهدافها مُتوافقة مع أهداف *مجلس شمال انجلترا لتعزيز التعليم العالى للمرأة* ، منذ عام 1871م . [5][6][7][8][9]

                 

  1. ^ Modern Jordan. Routledge. 18 مايو 2017. ص. 104–115. ISBN:9781315162256.
  2. ^ "Instructions to authors". Toxicology Letters. ج. 123 ع. 1: 87–88. 6 أغسطس 2001. DOI:10.1016/s0378-4274(01)00422-2. ISSN:0378-4274.
  3. ^ Heath، W. P.؛ Wills، A. G. (2007-10). "Zames-Falb Multipliers for Quadratic Programming". IEEE Transactions on Automatic Control. ج. 52 ع. 10: 1948–1951. DOI:10.1109/tac.2007.906233. ISSN:0018-9286. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  4. ^ Anon (24 مارس 1883). "Candles and Candle-making". Notes and Queries. s6-VII ع. 169: 228–228. DOI:10.1093/nq/s6-vii.169.228d. ISSN:1471-6941.
  5. ^ Encyclopedia of the Supreme Court of the United States. Macmillan Reference USA. 2008. ISBN:9780028661292. OCLC:299578163.
  6. ^ "Rumble, Peter William, (born 28 April 1929), Chief Executive, Historic Buildings and Monuments Commission, (English Heritage), 1983–89; Director-General, Union of European Historic Houses Associations, 1991–94". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  7. ^ Murray، Janet (19 ديسمبر 2016). "The Englishwoman's Review of Social and Industrial Questions". DOI:10.4324/9781315411217. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  8. ^ "The Englishwoman's Review of Social and Industrial Questions". 30 نوفمبر 2016. DOI:10.4324/9781315394145. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  9. ^ "Grundy, Sir Cuthbert Cartwright, (1846–1 Feb. 1946), a Vice-President Royal West of England Academy, Royal British Colonial Society of Artists; Manchester Academy of Fine Arts; South Wales Art Society; Fylde Art Society; initiator of Lake District Artists Society; Hon. Member Royal Art Society of New South Wales, W Australian Society of Arts, New Zealand Academy of Fine Arts, Royal Society of Miniature Painters, etc.; originator of the Wayside Pulpit; Hon. Freeman of County Borough of Blackpool". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.

التعلق والصحة .

عدل

"التعلق والصحة" هو نموذج نفسي يُعبِّرعن مدى ارتباط نظرية التعلق بتفضيلات الناس وتوقعاتهم بقرب الآخرين عند التعرض للإجهاد أو التهديد أو الخطر أو الألم .[1]

في عام 1982، لاحظ الطبيب النفسي الأمريكي *لورانس كولب* أن المرضى الذين يعانون من الألم المزمن يظهرون سلوكيات مع مقدمى الرعاية الصحية أقرب مما يفعله الأطفال عند تعلقهم بشخص مشهور مثلاً، وبالتالى تم وضع أول علامة لنظرية التعلق بالصحة البدنية .[2]

أتاح تطوير نظرية "التعلق" فى البالغين وتدابير ارتباط البالغين في التسعينيات للباحثين الوسائل لتطبيق نظرية التعلق على الصحة بطريقة أكثر منهجية. ومنذ ذلك الوقت اُستُخدِمَ لفهم الاختلاف في الاستجابة للإجهاد والنتائج الصحية والسلوك الصحي.[3]

في نهاية المطاف، قد يتيح تطبيق نظرية "التعلق بالرعاية الصحية " لممارسي الرعاية الصحية توفير دواء أكثر دقة من خلال خلق فهم أعمق لضيق المريض والسماح للأطباء بتلبية احتياجاتهم وتوقعاتهم بشكل أفضل .

جامعة الشمال للنساء .

عدل

"جامعة النساء في الشمال" [4]هي منظمة بحثية من بلدان الشمال الأوروبي، تمت استضافتها بواسطة جامعة الشمال، وتم تأسيسها كمؤسسة في النرويج، حيث تُشارك في البحث والتدريس وجمع معلومات عن النساء وآخرى من أجلهن- مُستندِة فى ذلك إلى القيم التربوية النسائية مع التركيز بشكل خاص على وجهات النظر (العادات والتقاليد) الشمالية والدولية- .[5]

وتم تأسيسها في عام 2011 م بمبادرة من النائب السابق *بيريت* وآخرين، ويتم تمويل *جامعة الشمال للنساء* بالكامل من قِبل "وزارة التعليم والبحث ووزارة الأطفال والمساواة والإدماج الاجتماعي"،[6] وتستضيفه إحدى كليات الجامعات الحكومية النرويجية الأربع والعشرين.

تلقت *جامعة الشمال للنساء* 1 مليون كرونة نرويجية كتمويل أولي من الوزارتين، واعتبارًا من عام 2012م، تم الحصول على 2 مليون كرونة نرويجية أخرى من وزارة التعليم والبحث، وتتلقى تمويلًا على ميزانية الدولة للنرويج. وأيضاً تم دعم تأسيسها من قِبل *تورا أسلاند* -وزير البحث والتعليم العالي-، وأستاذ القانون *هينينغ جاخيلين*، و شارك المحامي والسياسي العمالي *إنجالد أوربيك سورهايم* أيضًا في هذا الجهد.[7][8]

يعود تاريخ *جامعة الشمال للنساء* إلى عام 1983م، حيث كان ل *بيريت* دورُ فعالُ فى تأسيس أول جامعة للنساء فى النرويج، وهو كيان يُركز على مجالات البحث ذات الصلة بالمرأة، مثل ( عمل المرأة ، والفجوة في الأجور بين الجنسين ، الأبوة والأمومة ، والعنف ضد المرأة...الخ ) . [9][10][11]

وبعد ذلك .. وافق مجلس كلية *نسنا* الجامعية آنذاك على الإتفاق لاستضافة جامعة نساء الشمال في عام 2010م،[12] وتأسست المؤسسة في 11 يناير 2011م في كلية الحقوق بجامعة *أوسلو*.وكانت ليست مُعتمَدة من قبِل (الوكالة النرويجية لضمان الجودة في التعليم ) كجامعة، ولكن لديها إذن من وزارة التعليم والبحث لاستخدام التسمية (التي يحميها القانون في النرويج) باسمها.[13][14]

أُنشئ مجلس المنظمة في 15 أكتوبر 2011م بممثلين من الدنمارك وفنلندا وأيسلندا وليتوانيا والنرويج والسويد. وفى 29 أكتوبر، تم إطلاق المُنظمة فى السويد من خلال ندوة بالتعاون مع القسم التعليمى للحركة العمَّالية السويدية. وتم انتخاب النائب السويدي السابق و عضو البرلمان الأوروبي *ماج بريت ثيورين* رئيساً للجنة "العنف ضد المرأة".[15] وتم دمج جامعة *نيسا* في جامعة *الشمال* في عام 2016. وتقع ادراتها فى جامعة *الشمال* الموجودة فى *نسنا*. [16]وهي أيضاً تستند إلى اللوائح الداخلية لجامعة المرأة الأولى، التي أسسها *بيريتس* و*راينهيلد* و *كويسيث هارستاد*، وتسع نساء أخريات كمبادرة شاملة لجميع الأحزاب في عام 1983م .

                 

  1. ^ Insights، Editage. "Academic publishing and scholarly communications: Good reads, February 2018". Editage Insights. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-09.
  2. ^ Kolb، Lawrence C. (1 أبريل 1982). "Attachment behavior and pain complaints". Psychosomatics. ج. 23 ع. 4: 413–425. DOI:10.1016/S0033-3182(82)73404-8. ISSN:0033-3182.
  3. ^ Ravitz، Paula؛ Maunder، Robert؛ Hunter، Jon؛ Sthankiya، Bhadra؛ Lancee، William (1 أكتوبر 2010). "Adult attachment measures: A 25-year review". Journal of Psychosomatic Research. ج. 69 ع. 4: 419–432. DOI:10.1016/j.jpsychores.2009.08.006. ISSN:0022-3999.
  4. ^ Wichsová، Jana (16 مارس 2012). "About patient dignity". Kontakt. ج. 14 ع. 1: 7–13. DOI:10.32725/kont.2012.002. ISSN:1212-4117.
  5. ^ Andreasson، Alf (8 سبتمبر 2019). "Fler kvinnor lönearbetar". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
  6. ^ Tertit (31 يناير 1977). Europäische Bauernparteien im 20. Jahrhundert. Berlin, Boston: De Gruyter. ISBN:9783110509281.
  7. ^ Andreasson، Alf (8 سبتمبر 2019). "Fler kvinnor lönearbetar". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
  8. ^ Dale، Ragnhild Freng (25 مايو 2016). "Veivalg for universitetene i klimaendringenes tid". Nytt Norsk Tidsskrift. ج. 33 ع. 01–02: 84–96. DOI:10.18261/issn.1504-3053-2016-01-02-08. ISSN:1504-3053. {{استشهاد بدورية محكمة}}: no-break space character في |title= في مكان 29 (مساعدة)
  9. ^ Ulvestad، Bjarne؛ Haugen، Einar (1968-06). "Norwegian-English Dictionary: A Pronouncing and Translating Dictionary of Modern Norwegian (Bokmal and Nynorsk)". Language. ج. 44 ع. 2: 378. DOI:10.2307/411635. ISSN:0097-8507. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  10. ^ "Erhebliche Preisunterschiede". Der Klinikarzt. ج. 40 ع. 06/07: 280–280. 2011-07. DOI:10.1055/s-0031-1283108. ISSN:0341-2350. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  11. ^ Ulvestad، Bjarne؛ Haugen، Einar (1968-06). "Norwegian-English Dictionary: A Pronouncing and Translating Dictionary of Modern Norwegian (Bokmal and Nynorsk)". Language. ج. 44 ع. 2: 378. DOI:10.2307/411635. ISSN:0097-8507. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  12. ^ "Fitzgerald, Denis P., (29 April 1871–9 April 1947), Professor of Anatomy, 1909–42, now Emeritus Professor, University College, Cork; ex-Member of Board of Studies, NUI". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  13. ^ MÉON، PIERRE-GUILLAUME؛ SEKKAT، KHALID (2008-04). "INSTITUTIONAL QUALITY AND TRADE: WHICH INSTITUTIONS? WHICH TRADE?". Economic Inquiry. ج. 46 ع. 2: 227–240. DOI:10.1111/j.1465-7295.2007.00064.x. ISSN:0095-2583. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  14. ^ "Fra redaktøren". Naturen. ج. 141 ع. 03. 9 يونيو 2017. DOI:10.18261/issn.1504-3118-2017-03-01. ISSN:1504-3118.
  15. ^ "press-release-oct-1997-1-pp". Human Rights Documents online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
  16. ^ Redaktionen (20 أكتوبر 2012). "Om forfatterne". Klart språk i Norden. ج. 13 ع. 6. DOI:10.7146/ksn.v0i0.18323. ISSN:2246-8919.

رسائل القَذِفِ والسَّب .

عدل

*رسائل القَذفِ والَسَبِّ* هى رسالة أو ملاحظة تحتوي على بيانات أو اتهامات غير سارة أو مسيئة أو ضارة حول المستلم أو جهة خارجية. وعادة ما يتم إرسالها من قِبَل مجهول.

يُطلَق على رسائل القذف والسب مصطلح "قلم الرسائل السامة" و يتم استخدام كلمة السم هُنا مجازيًا، وليس حرفيًا. عادة ما يتم تكوين رسائل القذف السامة وإرسالها لإزعاج المتلقي.

كما أنها تختلف عن *الابتزاز*- والذي يهدف إلى الحصول على شيء من المستلِم في المقابل، رسائل القذف والسب هي ضارة بحتة.

في المملكة المتحدة ، يُغطي القسم 1 من قانون الاتصالات الضارة لعام 1988م  معظم حالات رسائل القذف والسب  [1]

  1. ^ Sarah، Clarke (26 سبتمبر 2013). "12 Prosecution of Insider Dealing Offences". Insider Dealing: Law and Practice. DOI:10.1093/law/9780199672950.003.0012.
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=مستخدم:Nada_Elghaffary/ملعب&oldid=63171869»