مستخدم:Mennatallah waguih/ملعب
الدوكى
عدلتعد الدوكى عادة قديمة تتم ممارستها فى المناطق الموجودة أقصى غرب نيبال، حيث يتم تقديم فتاة شابة للمعبد.[1] أصبحت هذه العادة فى انحدار مستمر.[2]
تتحول الفتيات إلى دوكيات بسبب تقديم أهلهم لهم للمعبد على أمل الحصول على الحماية و المعروف من الآلهة أو حين يبيع الأهل بناتهم لأزواج أكثر ثروة ممن يريدون الحصول على نفس الغرض[3].تحصل العائلات الفقيرة ممن يقدمون بناتهن على المكانة و التقدير من قبل مجتمعاتهم بسبب التضحية التى قاموا بها.كما أنهم يتخلصون من عبء إيجاد زوج مناسب لبناتهن.[4]
بعد تقديم الفتيات للمعبد، لا يمكن للأهل الذين قدموا الفتيات تقديم أى مساعدات مالية لهن أو الإتصال بهن.
ولأن الدوكيات يعدوا غير صالحات للزواج ولا يحصلن على أى مساعدات مالية من الذين قدموهن للمعبد؛ فيعتمدن على المعونات المالية المقدمة من رواد المعبد. تعتمد الكثير من الدوكيات على ممارسة الجنس من أجل البقاء كنوع من أنواع الدعارة و الذى بمقتضاه يتم مقايدة الجنس مقابل الحصول على الإحتياجات الأساسية كالغذاء و المأوى[5]؛ وذلك لعدم توافر دخل كافى،أو تعليم أو مهارات، بالإضافة إلى أن الضغط الناتج عن الإعتقاد الفلكلورى بأن ممارسة الجنس مع الدوكى يغفر الذنوب يجلب الحظ.
فى الغالب لا تستطع بنات الدوكيات -الاتى يطلق عليهن اسم "ديفى"- أن يحصلن على الجنسية النيبالية؛ و ذلك بسبب القانون المحلى الذى ينص على أن الجنسية تتبع نسل الأب، و بسبب عدم التمكن من الحصول على التعليم و عدة خدمات إجتماعية أخرى؛ تتحول الديفيات إلى دوكيات.
على الرغم من ذلك، تم حدوث تغيير تشريعى عام 2006 يعطى الحق للدوكيات بمنح الجنسية لأطفالهن فى حالة إثبات أن الأب نيبالى، بينما نسل الأم يظل غير معترف به.[6]
التاريخ
عدلوفقًا للتقاليد، يتم تقديم فتيات الدوكى للمعابد فى سن الخامسة أو السادسة -أى عندما يزلن "نقيات"- كعبيد مقدسات بالمعبد أو كراقصات للمعبد.[7] يقمن الدوكيات بتأدية عدة خدمات بالمعبد حتى بلوغهن و حينها تتم مطالبتهن بتوفير الخدمات الجنسية لكهنة المعبد و للعباد[8].
اختلف دور الدوكيات فى المجتمع قديمًا عن دورهن الحالى الموصوم؛ ففي إحدى مقالته يصف روبين لوكي مكانة الدوكيات القديمة : " فى الماضى، احتلت الفتيات التى يتم تقديمهن للمعابد مكانة مرموقة فى المجتمع. حيث كن يقيمن الحفلات العامة و الأعياد لإضافة الطابع الشرعى لإلتزامهم تجاه المعبد و تجاه زواجهن بالإله ذلك بالإضافة إلى إحترام دورهن كخادمات للمعبد.
يتم تقديم جزء من ملكية المعبد للفتيات مقابل خدمتهن بالإضافة إلى تراكم ثروتهم من خلال التبرعات إلى الإله."
و بمرور الوقت، سقطت رعاية المعبد و اختفى هذا النظام. برغم من حصول الدوكيات على بعض الإحترام لمكانتهم المقدسة، فهذا الإحترام لا يتم التعبير عنه ماليًا. فيتم إغتصاب الدوكيات من قبل الكهنة مباشرة بعد تكريسهن للمعبد – أى عندما لا يزلن في ما بين الخامسة و السابعة من عمرهن. تنشأ تلك الفتيات معتمدة على أنفسهن بدون تعليم أو مهارات مكتسبة [9]و ذلك بسبب تخلى الأهل و كل وسائل الدعم عنهن. فى منحة دراسية حديثة، أكد بعض الكتاب على أن تجارة الجنس متأصلة فى نيبال بسبب بعض العادات مثل الدوكى و التى جعلت المجتمع ينظر إلى النساء بإعتبارهن أشياء و رموز أكثر من كونهم أناسًا.[10] أكد البعض الآخر من الكتاب أن وجود الدوكى بالمجتمعات يدفع شعبها لقبول تلك العادات.
الأمن الغذائى فى موزمبيق
عدليعانى 64% من الشعب الموزمبيقى من انعدام الأمن الغذائى. وتنتشر النسبة الأكبر فى جنوب البلاد (75%).[11][12][13]
العوامل الصحية
عدلتتأثر الصحة العامة بموزمبيق بإنعدام الأمن الغذائى بالبلاد.[14]
ووفقًا لتقرير التنمية البشرية لبرنامج الأمم المتحدة للتنمية لعام 2009، يعيش حوالى 55% من الشعب الموزمبيقى فى الفقر، أكثر من نصفه غير متعلم، 40% يعانون من سوء التغذية، يحصل 47% فقط على المياه النقية، بالإضافة إلى وصول متوسط العمر المتوقع هند الولادة على 48 سنة. تحتل موزمبيق المرتبة ال165 من بين ال169 دولة بمؤشر التنمية البشرية وذلك بسبب إنعدام الأمن الغذائى بالبلاد.
تعانى البلاد أيضًا من أعلى معدلات انتشار مرض الإيدز بها فى العالم. يعد إنتشار مرض الإيدز مستوى آخر لأوجه هشاشة وضع الأسر الريفية الفقيرة مما يؤدى إلى تفاقم مستويات الفقر و سوء التغذية. تضع تلك العوامل الإنتاج الزراعى للبلاد للخطر.
عادات الزراعة
عدلمع اعتماد أكثر من 80 بالمئة من سكان موزمبيق على الزراعة لكسب العيش، يعد الأمن الغذائى الموزمبيقى شديد الاضطراب . تشغل المزارع 90 % من مساحة أراضى البلاد (10هكتار- 25فدان أو أقل) ، و الزراعة الإنتاجية ذات النطاق الواسع شبه منعدمة.
تعانى موزمبيق من الكثير من البلاءات ويعد أكثرهم تدميرًا للزراعة هو الجراد الأحمر المنتشر فى حوض بونجوى.
كارثة طبيعية
عدلتتعرض موزمبيق إلى الكثير من الكوارث الطبيعية مثل الجفاف و الفيضانات، و بلغ عددهم 15 فى ال25 سنة الماضية. تسببت هذه الأحداث فى تخريب القطاع الريفى و اقتصاد الدولة العام. فعلى سبيل المثال أثرت الفياضانات عام 2000 على حوالى 2 مليون شخص، فى حين أن أثر الجفاف عام 1994 و 1996 على 1.5 مليون شخص فى جنوب و وسط البلاد.[15]
تحدث الأعاصير خلال موسم الحصاد، وذلك من شهر أكتوبر إلى شهر إبريل. فعلى سبيل المثال،فى فبراير 2007، تسبب إعصار فلافيو فى خراب فى مقاطعة إنهامبان، صوفالا و مانيكا.
يعد الفقراءالأكثر تأثرًا بالكوارث المناخية و ذلك ببساطة بسبب ظروف فقرهم.لا تملك الأسر إلا سلع محدودة لبيعها و إستهلاكهم منخفض بطبيعة الحال، ففى أوقات الندرة، لا يملكون ما يكفى وذلك بسبب انعدام الأمن الغذائى.
لا تمتلك معظم الأسر إلا دخلًا قليلًا أو يعانون من الأمن الغذائى، و تحصل الأسر التى تديرها النساء على أقل من ذلك.
لدى موزمبيق نظام ل على مستوى المدن. تساعد المشروعات الممولة ذات الصلة بالنظام الوطنى للتحذير المبكرالحكومة على التعامل مع الأمن الغذائى
أشعة الجهاز التناسلى الأنثوى ( الجينوجرافى)
عدلوهى أشعة للأعضاء التناسلي للمرأة "والتى تستخدم الهواء أو غازات أخرى و التى "تحقن داخل الغشاء البريتونى كوسيط. إخترع الطبيب البشرى " أبنر أ. ويزمان " جهاز أشعة الجهاز التناسلى الأنثوى. يعدهذا الجهاز نسخة مستحدثة و محسنة من جهاز الأشعة الذى يستخدمه أطباء النساء و التوليد وأطباء الأشعة فى تصوير الرحم بالصبغة. تعد ميزة أشعة الجهاز التناسلى الأنثوى عن تصوير الرحم بالصبغة – الذى يتضمن إدخال جسم خارجى فى الرحم- فى أنه " عمليًا خالى من التعقيدات كتسرب الجيوب الوريدية من الرحم، الصمات الرئوية، الخراجات الناتجة عن الإحتفظ بالجسم الخارجي ، التهاب الصفاق الحوضي ، تمزق في قناة فالوب والوفاة. يعد العرض الجانبى الوحيد له هوعودة التهاب بوق مزمن قديم بشكل عرضى.[16]
فحص أشعة الجهاز التناسلى الأنثوى هو مصطلح لطريقة الفحص للجهاز التناسلى للمرأة و الذى يتضمن الغمر الغازي ، وغرس كميات صغيرة من جسم خارجى ، وتقطير مواد خارجية المشعة. [17]
استخدامات أخرى
عدلفى الأدب النسوى، مصطلح النقد الجينوجرافى هو شكل من أشكال "اللغة الجنسية" أو طريقة جنسية فى الكتابة مستخدمة من قبل النقاد الجينوجرافيين و المعتمدة على النحو [18]. فى الإحصاء، يُستخدم مصطلح الجينوجرافى كعنوان للعرض الإحصائى للمواضيع ذات الصلة بالمرأة، كالزواج و الأسرة بما فيه متوسط العمر.
مقتل كريستين فيتزهيو
عدلتم قتل مدرسة الموسيقى" كريستين فيتزهيو" (1947-2000)[19] فى الخمس من شهر مايو عام 2000 فى منزلها ببالو ألتو، كاليفورنيا. إتُهِمَ زوجها "كينيت كارول فيتزهيو الابن"(1943-2012) و تم الحكم عليه بالسجن لمدة 15 سنة و السجن مدى الحياة.[20][21]
التحقيق
عدلأخبر كينيت الشرطة بأنه كان غائب عن منزله عندما تلقى مكالمة هاتفية من مكان عمل كريستين حين تم إخباره بأنها تغيبت عن العمل. طلب كينيت من اثنان من أصدقاء الغائلة بمرافقته إلى المنزل حيث وجدوا جثة كريستين عند قاع درج القبو.
زعم كينيت أن كريستين قد سقطت على الدرج لأنها كانت ترتدى أحذية غير آمنة، و لكن الدماء المختلطة بالماء فى المطبخ أكدت أنها قد قُتِلَت هناك – بسبب ضربها على رأسها سبع مرات مع خنقها- و تم وضعها على درج القبو كحادثة مرتبة.[22]
زعم كينيت أنه كان فى سان ماتيو، بعيدًا عن المنزل، وقت حدوث الجريمة، و لكن وضحت تسجيلات هاتفه النقال أنه قد تلقى مكالمة فى هذا الوقت و كان فى محيط الجريمة.[23] كشف البحث فى سيارة كينيت عن ملابس، أحذية و أشياء أخرى ملطخة بدماء كريستين.[24][25]
كانت حجة غياب كينيت عن المنزل هى عمله.[26] كان يعمل كينيت كسمسار عقارات و كان يقوم بتفتيش بعض الممتلكات بسان ماتيو وقت حدوث الجريمة و لكن كشفت تسجيلات هاتفه النقال أنه كان فى بالو ألتو.[27]
الإدانة
عدلفى عام 2001، تم إدانة كينيت فيتزهيو بجريمة قتل من الدرجة الثانية و حُكِمَ عليه بالسجن لمدة 15 سنة و السجن مدى الحياة[28]. تم رفض الالتماس عام 2006[29]. يزال الدافع وراء الجريمة غير واضح. كان من الممكن ان غضب كينيت بأن كريستسن كانت ستخبر ابنها الأكبر أن كينت ليس أباه البيولوجى[30][31]؛ و هذا ما أكده تحليل الحمض النووى الذى تم إجرائه بعد الجريمة.[32] بالإضافة إلى حصول كينيت على 96000$ من تأمين حياة كريستين كما كانسيحصل على بعض أو كل أملاكها التى تقَدَر ب900000$ إذا ما تم القبض عليه.
أطلق سراح فيتزهيو بدوافع الرحمة فى فبراير 2012 بسبب إصابته بمرض باركينسون و توفى فيتزهيو ببالو ألتو فى 27أكتوبر2012 فى عمر ال 69عامًا.[33][34]
من يعد؟ ماريلين وارينج عن الجنس والأكاذيب و الإقتصاد العالمى
عدل"من يعد؟ ماريلين وارينج عن الجنس ،الأكاذيب و الإقتصاد العالمى." هو فيلم وثائقى أُنتِج عام 1995 عن" مارلين وارينج"، أخرجه "تيري ناش" و أنتجته الهيئة الوطنية للفيلم الكندى و الذى اعتمد بشكل كبير على كتاب مارلين وارينج " إذاعدت النساء" الذى صدر عام 1988.[35]
تم تصوير مشاهد الفيلم فى كندا، نيوزيلندا، نيويورك، الخليج الفارسى و الفلبين. احتوى الفيلم على موسيقة "بينى لانج"، "بينجوين كافيه أوركسترا"، "بريان إينو" و" دانيال لانويس".[36]
يعد عنوان الفيلم تلاعب لفظى على غرار فيلم " الجنس، الأكاذيب و الفيديو" الذى أُنتِج عام 1989.
- ^ Global Press institute:Women Sacrificed to Gods Struggle to Rehabilitate, deuki Tradition Wanes in Nepal
- ^ Anti-Slavery Society: Child Hierodulic Servitude in India and Nepal
- ^ Global Press institute:Women Sacrificed to Gods Struggle to Rehabilitate, deuki Tradition Wanes in Nepal
- ^ Whisnant، Rebecca؛ Stark، Christine (2004). Not for sale: feminists resisting prostitution and pornography. North Melbourne, Victoria: Spinifex Press. ISBN:9781876756499.
- ^ Global Press institute:Women Sacrificed to Gods Struggle to Rehabilitate, deuki Tradition Wanes in Nepal
- ^ Carolyn M. Elliott (2008). Global Empowerment of Women: Responses to Globalization and Politicized Religions. Routledge, New York, NY.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|1=
(مساعدة) - ^ Global Press institute:Women Sacrificed to Gods Struggle to Rehabilitate, deuki Tradition Wanes in Nepal
- ^ Kathmandu Press: Tiny Hands On Offer
- ^ Anti-Slavery Society: Child Hierodulic Servitude in India and Nepal
- ^ Whisnant، Rebecca؛ Stark، Christine (2004). Not for sale: feminists resisting prostitution and pornography. North Melbourne, Victoria: Spinifex Press. ISBN:9781876756499.
- ^ United Nations Development Program (UNDP). International Human Development Indicators
- ^ The World Bank. Mozambique at a glance, 2/25/2011.
- ^ Food and Agriculture Organization (FAO). Nutrition Country Profile for Mozambique
- ^ Garrett، James L.؛ Ruel، Marie T. (1 نوفمبر 1999). "Are Determinants of Rural and Urban Food Security and Nutritional Status Different? Some Insights from Mozambique". World Development. ج. 27 ع. 11: 1955–1975. DOI:10.1016/S0305-750X(99)00091-1.
- ^ The World Bank. Mozambique Agricultural Development Strategy Stimulating Smallholder Agricultural Growth, February 23, 2006
- ^ Weisman, Abner. The Gynograph, A New Improved Gynoroentgenologic Apparatus for Use in Conjunction with Fluoroscopy and Radiography of the Female Genital Tract, New York, radiology.rsna.org
- ^ Weisman, Abner. The Gynograph, A New Improved Gynoroentgenologic Apparatus for Use in Conjunction with Fluoroscopy and Radiography of the Female Genital Tract, New York, radiology.rsna.org
- ^ Jones, Jackie. Contemporary Feminist Theories, Edinburgh University Press, 1998, p. 202 (271 pages)
- ^ Stannard، Matthew B. (11 أكتوبر 2001). "Fitzhugh gets 15 years to life / Palo Alto man lacks remorse in wife's death". The San Francisco Chronicle. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-07.
- ^ Stannard، Matthew B. (11 أكتوبر 2001). "Fitzhugh gets 15 years to life / Palo Alto man lacks remorse in wife's death". The San Francisco Chronicle. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-07.
- ^ Dremann، Sue (2 ديسمبر 2013). "Palo Alto murderer dies after 'compassionate' parole". Palo Alto Online. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-07.
- ^ Herhold، Scott. "Herhold: Murder in Palo Alto -- the coda to the Kenneth Fitzhugh case". San Jose Mercury News. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-21.
- ^ D'Agostino، Bill (11 يوليو 2001). "Prosecution tries to crack Fitzhugh alibi". Palo Alto Weekly News. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-11.
{{استشهاد ويب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|dead-url=
(مساعدة) - ^ Smith، Carlton (2003). Blood Will Tell: A Shocking True Story of Marriage, Murder, and Fatal Family Secrets. New York: St. Martin's Paperbacks. ص. 204. ISBN:0-312-97795-6 – عبر Google Books.
- ^ Bailey، F. Lee؛ Rabe، Jean (4 مارس 2008). When the Husband is the Suspect. Macmillan. ص. 179, 184. ISBN:0765316137 – عبر Google Books.
- ^ Bailey، F. Lee؛ Rabe، Jean (4 مارس 2008). When the Husband is the Suspect. Macmillan. ص. 179, 184. ISBN:0765316137 – عبر Google Books.
- ^ Bailey، F. Lee؛ Rabe، Jean (4 مارس 2008). When the Husband is the Suspect. Macmillan. ص. 179, 184. ISBN:0765316137 – عبر Google Books.
- ^ Stannard، Matthew B. (11 أكتوبر 2001). "Fitzhugh gets 15 years to life / Palo Alto man lacks remorse in wife's death". The San Francisco Chronicle. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-07.
- ^ Herhold، Scott. "Herhold: Murder in Palo Alto -- the coda to the Kenneth Fitzhugh case". San Jose Mercury News. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-21.
- ^ Walsh، Diana؛ Finz، Stacy (24 يونيو 2001). "Death betrayed secret life of the 'perfect wife' / Palo Alto teacher raised a love child". SFGate. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-07.
- ^ "Man convicted of killing wife; motive not clear". The Berkeley Daily Planet (بالإنجليزية). The Associated Press. 3 Aug 2001. Retrieved 2018-04-11.
{{استشهاد ويب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|dead-url=
(help) - ^ Smith، Carlton (2003). Blood Will Tell: A Shocking True Story of Marriage, Murder, and Fatal Family Secrets. New York: St. Martin's Paperbacks. ص. 204. ISBN:0-312-97795-6 – عبر Google Books.
- ^ Herhold، Scott. "Herhold: Murder in Palo Alto -- the coda to the Kenneth Fitzhugh case". San Jose Mercury News. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-21.
- ^ Dremann، Sue (2 ديسمبر 2013). "Palo Alto murderer dies after 'compassionate' parole". Palo Alto Online. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-07.
- ^ Statistics Knowledge and Policy, Marylin Waring OECD World Forum on Key Indicators. Retrieved July 2011
- ^ "Who's Counting? Marilyn Waring on Sex, Lies and Global Economics". Collection. National Film Board of Canada. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-27.