مستخدم:Mai Mohamed Mostafa/ملعب

أني كيني و كريستابيل بينكورست في حملات تدعم حق الاقتراع للمرأة

حقوق المرأة: هي الحقوق والاستحقاقات التي تطالب بها النساء والفتيات حول العالم.وقد تشكلت أسس حركة حقوق المرأة في القرن التاسع عشر، والحركة النسوية خلال القرن العشرين، في بعض البلاد تلك الحقوق لها طابع مؤسسي أو مدعوم من قبل القانون. والأعراف المحلية والسلوكيات، بينما في بلاد آخري يتم تجاهل وقمع هذه الحقوق.

وهي تختلف عن المفاهيم ذات النطاق الواسع لحقوق الإنسان من خلال الادعاء بوجود تحيز تاريخي وتقليدي متأصل ضد ممارسة النساء والفتيات لحقوقه وذلك لصالح ممارسة الرجال والفتيان.[1]

 
الفروق النظرية:حقوق الادعاء وحقوق الحرية حقوق الفرد وحقوق الجماعة حقوق طبيعية وحقوق قانونية حقوق سلبية وحقوق إيجابية حقوق الإنسان: المدنية والسياسية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية الأجيال الثلاثة الحقوق حسب الفئة المستفيدة المتهمين، الحيوانات، الأطفال، المستهلكين الدائنين، الصم، كبار السن، الأجنة حملة السلاح، البشر، المواطنون الأصليون، ثنائي الجنس الملوك، المثليين، الأقليات، الوالدين( الأمهات، الأباء) المرضى، النبات، المساجين، الولايات، الطلاب، الضحايا المرأة، العمال، الشباب، الأشخاص المعاقين مجموعات اخرى من الحقوق حريات مدنية، رقمية، لغوية، ملكية، إنجابية الدفاع عن النفس، تقرير المصير، المياه والصرف الصحي

وتتضمن غالبًا القضايا المرتبطة بمفاهيم حقوق المرأة: الحق في لسلامة الجسمانية، والاستقلال، وعدم التعرض للعنف الجنسي، والتصويت، وشغل المناصب العامة، وإبرام العقود القانونية، والحصول علي حقوق متساوية في قانون الأسرة، الأجور العادلة أو المساواة في الأجور، و الحقوق الإنجابية، و الحق في التملك، التعليم.[2]

التاريخ:

عدل

التاريخ القديم:

عدل

بلاد ما بين النهرين

النساء في الحضارة السومرية القديمة كانوا قادرين على الشراء، التملك، البيع، ووراثة الممتلكات، [3]كما كانوا قادرين على الانخراط في التجارة،3 والادلاء بشهادتهم في المحكمة كشهود،[3]ومع ذلك كان من الممكن لأزواجهم أن يطلقهم بسبب مخالفات بسيطة[3] ،ويمكن للزوج المطلق أن يتزوج من امرأة آخري بشرط ألا تكون له ذرية من زوجته الأولى.[3]

وكانت الآلهة الآناث ك"عشتار" تعبد على نطاق واسع.[4]الشاعرة الأكادية إنخيدوانا (الكاهن العليا لعشتار وابنة الملك سرجون) هي أقدم شاعرة معروفة تم تسجيل اسمها.[5]

في بابل القديمة كانت اللوائح القانونية تسمح للزوج بتطليق زوجته تحت أي ظرف من الظروف.[4]لكن قيامه بذلك كان يتطلب منه أن يعيد لها كل ممتلكاتها وفي بعض الأحيان أن يدفع لها غرامة.[4]

كانت معظم اللوائح القانونية تُحرم طلب المرأة الطلاق من زوجها وتفرض عليها نفس العقوبات التي تُفرض على المرأة الزانية،[4]ومع ذلك فبعض القوانين البابلية والأشورية كانت تمنح النساء الحق ذاته في طلب الطلاق كالرجال، ويتطلب ذلك منهم دفع نفس الغرامة.[4]

 
صورة سومرية قديمة تصور الشاعرة إنخيدوانا

غالبية آلهة دول لغات الشرق السامية كانوا من الذكور.[4]

 
تمثال الملكة حتشبسوت معروض في متحف المتروبوليتان للفنون

مصر: في مصر القديمة تمتعت النساء بنفس الحقوق التي يتمتع بها الرجال وذلك تحت ظل القانون، ومع ذلك فإن استحقاق كامل الحقوق كان يعتمد على الطبقات الاجتماعية.

كانت الملكية العقارية تنتقل في جانب المرأة من الأم إلي الأبنة وكان للمرأة الحق في إدارة ممتلكاتها الخاصة.

النساء في مصر القديمة كانت لديهم القدرة علي الشراء، والبيع وأن تكون شريكاً في العقود القانونية، منفذًا للوصايا وشاهدًا في الوثائق القانونية، وكانت قادرة علي رفع الدعاوي القضائية، وتبني الأطفال.[6]

الهند:

النساء في بداية العصر الفيدي[7] تمتعوا بمكانة متساوية مع الرجال في كل جوانب الحياة [8]وتشير أعمال النحويين الهنود القدماء مثل: "باتانجالي" و"كاتانيا" إلي أن النساء قد حصلن على التعليم في العصر الفيدي القديم. [9][10] وتشير النصوص الفيدية إلى أن النساء كُنّا يتزوجن في سن النضوج وربما كانت لديهم الحرية في اختيار أزواجهم، من خلال ممارسة تسمي سويفمارا أو في علاقة مباشرة تسمي زواج غانداهارفا.


الثقافة والحيض تختص بالجوانب الثقافية المحيطة بنظرة المجتمعات إلى الحيض.

 
سيدتان ترقصان أثناء الحيض. فن صخري بواسطة الأستراليون الأصليون من أعالي نهر يول بيلبارا، أسترليا الغربية[11]

تحريم الحيض هو أي حظر مجتمعي يختص بالحيض.

في بعض المجتمعات يُنظر إلي الطمث على أنه دنس أو مصدر إحراج ويتم منع ذكر الحيض سواء في العلن (وسائل الإعلام والإعلان), أو في الحياة الخاصة (بين الأصدقاء، أو في الحياة المعيشية، أو بين الرجال).

معظم التقاليد الدينية تعتبر الحيض من الطقوس النجسة، وذلك بالرغم من أن علماء الأنثروبولوجيا يشيرون إلى أن المفاهيم ك"التحريم" "وعدم النظافة" قد تكون مرتبطة بشكل وثيق.[12]

تنظر الثقافات المختلفة إلى الحيض من زوايا مختلفة. فأسس معظم القواعد السلوكية والاتصالات في المجتمعات الصناعية الغربية تعتقد أن الحيض يجب أن يظل سراً [13]وعلى النقيض ففي العديد من مجتمعات الصيادين وخاصة في أفريقيا يتم النظر إلي يُحتفى بالحيض وينظر له نظرة إيجابية، وبدون أي دلالة على أنه نجاسة.[14]

علم الأساطير:

عدل

كلمة "الحيض" مرتبطة أسطوريا بالقمر. تشتق مصطلحات "الحيض" أو "الطمث" معناها من الكلمة اللاتينية "شهر". والتي ترتبط في اليونانية بكلمة "القمر" وترجع جذورها في الإنجليزية إلى كلمتي "قمر" و"شهر".[15]

وفقًا لعلماء الأنثروبولوجي باكلي وجوتليب، وعن طريق دراسة عبر الثقافات والتي تشير إلي أنه بينما يكاد يكون تحريم الحيض عالميًا، وعلى الرغم من أن العديد من هذه المفاهيم تنطوي على مفهوم النجاسة، إلا إنها تتحدث عن أغراض ومعاني مختلفة وقد تكون متعارضة تمامًا.[16] وفي بعض المجتمعات التقليدية تواجه النساء طقوس الحيض كحماية وتمكين لها وتمنح المرأة مساحة بعيدًا عن نظرات الذكور والضغوط والمطالب الجنسية والمنزلية غير المرغوب فيها.[17]

كنتيجة للتقدم التكنولوجي، أصبح مجال تكنولوجيا المعلومات قطاعاً اقتصادياً له أهمية قصوى، وذلك على الرغم من أنها جديدة نسبياً. مازالت تلك الصناعة تعاني من العديد من المشكلات الثقافية المتعلقة بمكان العمل بالنسبة للصناعات القديمة.التنمر منتشر في مجال تكنولوجيا المعلومات ويؤدي إلي ارتفاع معدلات المرض وانخفاض الروح المعنوية وانخفاض الإنتاجية وارتفاع معدلات دوران العمالة.[18]

فالعمل في المشاريع المرتبطة بموعد نهائي للتسليم وإجهاد المديرين يثقلان كاهل محترفي تكنولوجيا المعلومات. [19]

ينتشر التنمر في مجال تكنولوجيا المعلومات في الأغلب علي شكل تنازلي في الهيكل الهرمي (من المدير للموظفين). وقد يتخذ شكل أفقي (من موظف إلي موظف),أو قد يتخذ شكل تصاعدي في الهيكل الهرمي (من موظف إلى مدير). [18]

مدي التأثير

عدل

في2002، أوضحت دراسة استقصائية أجريت لموظفي المملكة المتحدة بواسطة شركة ميرسر لاستشارات الموارد البشرية، أن 21% من المستقصى منهم والعاملين في صناعة تكنولوجيا المعلومات تعرضوا للتنمر مرة أو أكثر خلال السنة الماضية. كما ادعى 7% أنهم يعانون من التنمر المزمن.[20]

وفي 2005 أجرى معهد تشارترد للإدارة دراسة استقصائية لمديري تكنولوجيا المعلومات توضح أن أكثر من 3 مديرين من أصل 10تعرضوا للتنمر خلال السنوات الثلاث الماضية.[21]

وفي 2008 أجرى معهد تشارترد للإدارة دراسة استقصائية لمديري تكنولوجيا المعلومات أوضحت أن 61% تعرضوا للتنمر من أقرانهم، و 26% من المديرين تعرضوا للتنمر من قبل مرؤوسيهم.[22][23]

وفي 2008 أظهرت دراسة استقصائية أجرتها نقابة العاملين المهنيين أن65% يزعمون أنهم تعرضوا للتنمر في العمل, وأن 22% قد أخذوا إجازة عمل بسبب الإجهاد الناجم عن التنمر.[24][25]

وفي 2014 أجرت شركة البيانات الدولية دراسة توضح أن 75% من أصل 650 مختص بتكنولوجيا المعلومات زعموا أنهم تعرضوا للتنمر في العمل بينما أوضح 85% أنهم شاهدوا آخرين تعرضوا للتنمر.[26] شكل هذا التقرير جزءاً من سلسلة واسعة من المقالات التي أجريت من خلال المحرر. [27]

وذكر البيان الصحفي أن: " هذه النتائج لا تثبت بأي شكل من الأشكال أن الوضع في تكنولوجيا المعلومات أسوأ من أي مكان آخر وأنها موزونة بطبيعة الاختبار الذاتي للدراسة. ومع ذلك بناء على مزيج من الإحصاءات الجديدة, وردود الأفعال التفصيلية الخاصة بأكثر من 400 شهادة متعمقة, وإلي جانب رؤية عدد من خبراء الصناعة، فإن هذا التقرير يرسم صورة شاملة للمشكلة المستوطنة فيما يبدو.[28]

التأثير

عدل

وقد تتضمن آثار ثقافة التنمر:[18][19]

ضغط الضحايا نفسياً، وطلب المزيد من الأجازات المرضية.

تدمير الإنتاجية، والروح المعنوية، ومعدلات الأداء في المنظمة بأكملها.

ارتفاع معدلات دوران العمالة والذي قد يؤدي لزيادة العجز في المهارات.

اكساب المنظمة سمعة سيئة والذي يُصعب الحصول على طاقم عمل جيد وبدء أعمال جديدة.

العنف الجنسي

عدل

التفسيرات:

عدل

تفسير العنف الجنسي معقد نظراً للأشكال المتعددة التي يتخذها السياق الذي تنشأ فيها. هناك تداخل كبير بين أشكال العنف الجنسي وعنف الشريك الحميم.

هنالك عوامل تزيد من خطر أن يمارس شخص الجنس بالإكراه، وعوامل تزيد من خطر أن يقوم أفراد بإجبار آخرين علي ممارسة الجنس، وعوامل بالبيئة الاجتماعية تتضمن الأقران والعائلة تؤثر على احتمالية الاغتصاب ورد الفعل عليه.[29]

يرى الباحثون أن العوامل المتنوعة لها آثر مضاف، ولهذا فإن مزيد من العوامل يمثل زيادة في احتمالية العنف الجنسي، بالإضافة لذلك قد تختلف أهمية عامل معين وفقاً لمرحلة الحياة.

عوامل المخاطرة:

عدل

فيما يلي عوامل مخاطرة فردية [30]

الكحول وتعاطي المخدرات.

الانحراف.

عجز التعاطف.

العدوانية بشكل عام وقبول العنف.

المباشرة الجنسية المبكرة.

الخيال الجنسي القسري.

التعرض لوسائل الإعلام الجنسي الصريحة.

العداء تجاه النساء.

الالتزام بالأعراف والتقاليد حول دور الجنسين.

الرجولة المفرطة.

السلوك الانتحاري.

الايذاء أو الارتكاب الجنسي السابق.

فيما يلي عوامل مخاطرة العلاقات:[30]

البيئة الأسرية التي تتميز بالعنف الجسدي والصراع.

التاريخ الطفولي المتسم بالعنف الجسدي، أو الجنسي، أو العاطفي.

بيئة أسرية غير داعمة شعورياً.

علاقة الوالدين الضعيفة بالأبناء، وخاصة الآباء.

الارتباط بالأقران العنيفين جنسياً، ومفرطي الرجولة، والجانحين.

المشاركة في علاقة حميمة عنيفة، أو مسيئة.

فيما يلي عوامل المجتمع:[30]

الفقر.

النقص في فرص التوظيف.

النقص في الدعم المؤسسي من قبل الشرطة والنظام القضائي.

التسامح العام مع العنف الجنسي من قبل المجتمع.

عقوبات المجتمع الضعيفة ضد مرتكبي العنف الجنسي.

المرتكبون

عدل

لا توجد صورة نمطية محددة لمرتكبي العنف الجنسي، من الممكن أن يكون الجناة من خلفيات متنوعة، وربما يكونوا أشخاص معروفين من قبل الضحايا: كصديق أو فرد عائلة أو شريك حميم أو من المعارف أو ربما شخص غريب تماماً [31]يعتقد أن الدافع الأساسي وراء أعمال العنف الجنسي هو القوة والسيطرة وليس كما ينظر إليه على نطاق واسع كرغبة جنسية.

العنف الجنسي هو بالأحرى أعمال عنيفة، عدائية، هجومية تهدف إلى تحقير الضحية والهيمنة عليها وإذلالها وترهيبها والسيطرة عليه[31]. بعض من أسباب ارتكاب أعمال العنف الجنسي أنها تطمئن الجاني لملاءمته الجنسية. إنها تفرغ الإحباط وتعوض مشاعر العجز وتحقق الإرضاء الجنسي.[32]

البيانات عن الذكور العنيفين جنسياً هي نوعاً ما محدودة ومتحيزة بشدة تجاه المغتصبين المعتقلين لا في الولايات المتحدة والتي نفذت فيها الأبحاث علي طلاب الجامعات الذكور. وبرغم البيانات المحدودة عن الذكور العنيفين جنسياً فهي تُظهر أن العنف الجنسي منتشر في معظم الدول (على الرغم من وجود اختلافات في الانتشار) في كل الطبقات المجتمعية وفي كلاً من المراحل العمرية بدءاً من الطفولة ، تظهر البيانات عن الذكور العنيفين جنسياً أيضاً  أنهم يقومون بتلك الأعمال على النساء اللائي يعرفونهم بالفعل.[33] [34]ومن بين العوامل التي تزيد من خطر ارتكاب رجل للاغتصاب تلك العوامل المتعلقة بالسلوكيات والمعتقدات. وكذلك السلوكيات الناشئة عن الأوضاع والظروف الاجتماعية التي توفر الفرص وتدعم الإساءة.


  1. ^ Hosken, Fran P., 'Towards a Definition of Women's Rights' in Human Rights Quarterly, Vol. 3, No. 2. (May 1981), pp. 1–10
  2. ^ Lockwood, Bert B. (ed.), Women's Rights: A "Human Rights Quarterly" Reader (Johns Hopkins University Press, 2006), ISBN 978-0-8018-8374-3
  3. ^ ا ب ج د Samuel Noah؛ Rogers D. Spotswood Collection. TxSaTAM (1963). The Sumerians : their history, culture, and character. Chicago : University of Chicago Press.
  4. ^ ا ب ج د ه و Karen Rhea (1998). Daily life in ancient Mesopotamia. Westport, Conn. : Greenwood Press.
  5. ^ Rhetoric before and beyond the Greeks. Albany: State University of New York. 2004. ISBN:1423739884. OCLC:62365180.
  6. ^ "Women in Ancient Egypt". Ancient History Encyclopedia. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  7. ^ "InfoChange India News & Features development news India - Women : Background & Perspective". web.archive.org. 24 يوليو 2008. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  8. ^ Women in India : towards gender equality. New Delhi: Authorspress. 2006. ISBN:8172733062. OCLC:156985685.
  9. ^ S. (2006). Encyclopedia of Language & Linguistics. Elsevier. ص. 163–165. ISBN:9780080448541.
  10. ^ Comments to Ashtadhyayi 3.3.21 and 4.1.14 by Patanjali
  11. ^ Davis-Floyd، Robbie E.؛ Knight، Chris (1995-03). "Blood Relations: Menstruation and the Origins of Culture". The Journal of the Royal Anthropological Institute. ج. 1 ع. 1: 192. DOI:10.2307/3034260. ISSN:1359-0987. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  12. ^ E?mile (2002). prohibition de l'inceste et ses origines. classiques des sciences sociales. Chicoutimi: J.-M. Tremblay. ISBN:1554412145.
  13. ^ Sophie (1990). Issues of Blood. London: Palgrave Macmillan UK. ص. 3–31. ISBN:9780333482346.
  14. ^ Turnbull، Colin M. (1960-03). "51. Field Work Among the Bambuti Pygmies, Belgian Congo: A Preliminary Report". Man. ج. 60: 36. DOI:10.2307/2797315. ISSN:0025-1496. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  15. ^ RUMINTANG (13 يناير 2018). "CRITICAL COMMENT ON CRITICAL DISCOURSE ANALYSIS : CONCEPTION OF HISTORY". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-11.
  16. ^ MCELROY، K (1990-03). "Blood magic: The anthropology of menstruation Edited by Thomas Buckley and Alma Gottlieb. Berkeley, California: University of California Press, 1988. 326 pages. $12.95, softcover". Journal of Nurse-Midwifery. ج. 35 ع. 2: 119–120. DOI:10.1016/0091-2182(90)90077-i. ISSN:0091-2182. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  17. ^ MCELROY، K (1990-03). "Blood magic: The anthropology of menstruation Edited by Thomas Buckley and Alma Gottlieb. Berkeley, California: University of California Press, 1988. 326 pages. $12.95, softcover". Journal of Nurse-Midwifery. ج. 35 ع. 2: 119–120. DOI:10.1016/0091-2182(90)90077-i. ISSN:0091-2182. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  18. ^ ا ب ج Marcello C Perceptions of Workplace Bullying Among IT Professionals: A correlational analysis of workplace bullying and psychological empowerment of Workplace Bullying Among IT Professionals (2010)
  19. ^ ا ب "IT profession blighted by bullying". ComputerWeekly.com (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-12.
  20. ^ "One in five IT workers gets bullied". ComputerWeekly.com (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-12.
  21. ^ "One in five IT workers gets bullied". ComputerWeekly.com (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-12.
  22. ^ Nesbeitt، Sarah L. (2002-02). "The Internet Archive Wayback Machine200259The Internet Archive Wayback Machine. San Francisco, CA: The Internet Archive 2001. Gratis Last visited November 2001". Reference Reviews. ج. 16 ع. 2: 5–5. DOI:10.1108/rr.2002.16.2.5.59. ISSN:0950-4125. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والاستشهاد يستخدم عنوان عام (مساعدة)
  23. ^ "Most IT managers have witnessed bullying this year, research shows". ComputerWeekly.com (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-12.
  24. ^ "NETWATCH: Botany's Wayback Machine". Science. ج. 316 ع. 5831: 1547d–1547d. 15 يونيو 2007. DOI:10.1126/science.316.5831.1547d. ISSN:0036-8075.
  25. ^ "IT workers being bullied, says union". ComputerWeekly.com (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-12.
  26. ^ Shrivastava، V.؛ Patidar، A.K.؛ Pensia، R.K. (2014-01). "A stability analysis of a self-gravitating optically thick magnetized quantum plasma including the effects of black body radiation". QScience Connect ع. 2014: 16. DOI:10.5339/connect.2014.16. ISSN:2223-506X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  27. ^ pamfarmer99 (11 Sep 2014). "Bullying: The Uncomfortable Truth About IT" (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  28. ^ "IDG Connect | IDG Connect Research Shows 75% of IT Professionals Surveyed Report Being Bullied at Work". RealWire. 4 أغسطس 2014. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-12.
  29. ^ Suzanne؛ Moulding، Nicole؛ Wendt، Sarah؛ Zufferey، Carole؛ Chung، Donna (28 نوفمبر 2018). Sexual Politics of Gendered Violence and Women's Citizenship. Policy Press. ص. 171–176. ISBN:978-1-4473-3778-2.
  30. ^ ا ب ج "Risk and Protective Factors|Sexual Violence|Violence Prevention|Injury Center|CDC". www.cdc.gov (بالإنجليزية الأمريكية). 16 Sep 2019. Retrieved 2019-12-06.
  31. ^ ا ب Guidelines for medico-legal care for victims of sexual violence. Geneva: World Health Organization. 2003. ISBN:978-92-4-154628-7. OCLC:57625516.
  32. ^ Robert Alan؛ Burgess، Ann Wolbert (2000). Forensic Management of Sexual Offenders. Boston, MA: Springer US. ص. 143–181. ISBN:978-1-4613-6866-3.
  33. ^ Heise، Lori؛ Moore، Kristen؛ Toubia، Nahid (1995). "Sexual coercion and reproductive health: A focus on research". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  34. ^ Garcia-Moreno، Claudia؛ Watts، Charlotte (1 يناير 2011). "Violence against women: an urgent public health priority". Bulletin of the World Health Organization. ج. 89 ع. 1: 2–2. DOI:10.2471/blt.10.085217. ISSN:0042-9686.