مستخدم:Lamajalhedmy/ملعب
معاهدة كاسكو (1678)
عدلأتت معاهدة كاسكو (1678) عقب إنتهاء الحرب بين الهنود الشرقيين والمستوطنين الإنجليز. لا توجد نسخة باقية من المعاهدة أو إجراءاتها، لذا hضطر المؤرخون أن يعتمدو ملخص تمت كتابته من قبل جيريمي بلناب في "تاريخ نيو هامبشير" عام 1784.[1]
الخلفية
عدلكان معظم المستوطنين الإنجليز في ولاية ماين منتشرين في المستوطنات الممتدة على طول الساحل أو الأنهار السفلية. أقام شمال ويبيناكي وشرق نهر كينيبيك تحالفات مع الفرنسيين من خلال تجارة الفرو. بحلول عام 1670 زاد إحباط الهنود من التجاوزات التجارية، والتعدي على الأراضي ,تجارة الرم (نوع من الخمور) وإزدياد تربية المواشي الانجليزية المجانية في حقول الذرة خاصتهم قد تزايدت.
التاريخ
عدلفي عام 1678 وقعت حكومة مقاطعة نيويورك التي سيطرت على ولاية ماين بين عامي 1677 و1686 معاهدة كاسكو. [2]سعت المعاهدة إلى إعادة تأسيس العلاقات الودية بين الهنود والمستوطنين في المستوطنات الشمالية قبل اندلاع حرب الملك فيليب في عام 1675. واستناداً إلى شروط الاتفاق كان يجب تسليم جميع الأسرى دون فدية. اعترفت المعاهدة أيضًا بحقوق الملكية الإنجليزية، ولكنها تنص على أنه ينبغي للإنجليز أن يمنحوا الهنود مكيال واحد من الذرة سنويًا لكل أسرة تستقر على الأراضي الهندية، باستثناء الرائد فيليبس ساكو وهو يعتبر مالك عظيم على أراضيها، كان مطلوبًا منه إعطاء مكيالاً واحداً لكل عائلة أمريكية أصلية. هذه الضريبة على استخدام الأراضي ترمز إلى استمرار سيادة أبيناكي على ولاية ماين. كما نصت المعاهدة على تنظيم حكومي أوثق لتجارة الفراء.[3]
مُنعت قبيلة بوكانوكيت من التوقيع على المعاهدة من خلال مكافأة إنجليزية وضعت على حياة كل فرد من هذه القبيلة فوق سن 14 عامًا.[4] يزعم البعض أن معاهدة كاسكو تضمنت قبيلة بوكانوكيت غيابياً، بالاعتماد على أحكام قضائية تاريخية أخرى تعتمد عليها على القوانين المتعلقة بـ "سير القانون".
تضمنت المعاهدة إنشاء قلعة تشارلز في بيموكويد.[5]
لسوء الحظ رفض المستوطنون الإنجليزيون الالتزام بشروط معاهدة كاسكو. وواصل التجار الممارسات غير العادلة ووضع المستوطنون شباكًا عبر نهر ساكو ومنعوا الأسماك من الهجرة إلى مناطق مجاورة لقرى واباناكي، ودمرت الماشية الذرة الهندية، ولم تنجح المفاوضات ومحاولات المعاهدة الأخرى بما في ذلك معاهدة كاسكو (1703) واستمرت المواجهات بين الطرفين.[6]
- ^ "<sc>Louis Leonard Tucker</sc>. <italic>Clio's Consort: Jeremy Belknap and the Founding of the Massachusetts Historical Society</italic>. Boston: Massachusetts Historical Society; distributed by Northeastern University Press. 1990. Pp. xii, 149. $20.00". The American Historical Review. 1992-12. DOI:10.1086/ahr/97.5.1588. ISSN:1937-5239.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ Maron، Nancy (11 أغسطس 2015). "Maine Memory Network". New York.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب|دورية محكمة=
(مساعدة) - ^ Maron، Nancy (11 أغسطس 2015). "Maine Memory Network". New York.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب|دورية محكمة=
(مساعدة) - ^ "KENYA: INDIGENOUS PEOPLES TARGETED AS FORCED EVICTIONS CONTINUE DESPITE GOVERNMENT PROMISES". Human Rights Documents Online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-07.
- ^ The story of Pemaquid. Filmed by the Genealogical Society of Utah. 1996. OCLC:866266996.
- ^ Maron، Nancy (11 أغسطس 2015). "Maine Memory Network". New York.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب|دورية محكمة=
(مساعدة)
جندر بارك
عدلجندر بارك هي مؤسسة مستقلة، مدعومة من قبل قسم العدالة الإجتماعية وحكومة ولاية كيرالا الهندية (الهند)، تهدف إلى حل قضايا عدم المساواة بين الجنسين في التطور، مقرها في ثيروفانانثابورام - كيرالا ورئيسها التنفيذي محمد سونيش، وهو أيضا المدير الإداري لمؤسسة تنمية المرأة في ولاية كيرالا.[1]
بعض من أهداف الجمعية:
1- خلق مساحة حصرية خاصة بنشاطات تنمية المرأة، مع التركيز على ريادة الأعمال في الخدمات والأنشطة الثقافية.
2- لإجراء البحوث وتوثيق تاريخ مجال المساواة بين الجنسين وإتجاهاتها الحالية في مختلف مجالات المجتمع من خلال المعهد الدولي للجنسانية والتنمية (IIGD) في جندر بارك. يشارك المعهد في بحوث حول النوع الاجتماعي على المستوى المحلي والوطني والدولي، ويهدف إلى توفير التعليم الرسمي في الدراسات الجنسانية.
3- لتعزيز أنشطة تنمية المرأة التي تقوم بها مختلف الإدارات والوكالات وحركات المجتمع المدني، مثل She-Taxi.
يقع حرم جندر بارك في فيليمادوكونو في منطقة كوزيكود في ولاية كيرالا. وتم وضع حجر الأساس للحديقة في 8 مارس 2013.[2]
- ^ Page، Jason S. (4 يونيو 2013). "Boildown Study on Supernatant Liquid Retrieved from AW-106 in December 2012".
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب|دورية محكمة=
(مساعدة) - ^ shuhada organization annual report january - december 2005. University of Arizona Libraries. 2013.
الوصمة الإجتماعية في البدانة
عدلالوصمة الإجتماعية في البدانة أو التحيز ضد البدينين قد سبب العديد من المشكلات والعقبات للأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة، الوصمة المرتبطة بالوزن تشابهها وتعرف بشكل واسع على أنها تحيزات أو سلوكيات تمييزية تستهدف الأفراد بسبب وزنهم.[1][2]
يمكن لهذه الوصمات الاجتماعية أن تمتد في حياة الفرد بأكملها طالما أن الوزن الزائد موجود، ويبدأ من سن مبكرة حتى سن البلوغ.[3] تشير العديد من الدراسات في جميع أنحاء العالم (مثل الولايات المتحدة الأمريكية، جامعة ماربورغ وجامعة ليبزيغ) إلى أن الأفراد الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة يعانون من مستويات أعلى من الوصمة مقارنة بنظرائهم الأقل وزناً.
بالإضافة إلى ذلك، قلة إقبالهم على الزواج تقريبا وحصولهم على فرص تعليمية ومهنية أقل، ويكسبون في المتوسط دخلاً أقل من الأفراد ذوي الوزن الطبيعي[4]، وبالرغم من أن الدعم العام فيما يتعلق بخدمات الإعاقة والحقوق المدنية وقوانين التمييز في مكان العمل للأفراد الذين يعانون من زيادة الوزن قد لاقت الدعم على مر السنين[5]، إلا إنه لا يزال هناك أفراد ممن يعانون من زيادة الوزن والسمنة يقومون بمواجهة أوجه من التمييز ضدهم، والذي قد يكون له آثار على صحتهم الفسيولوجية والنفسية. وتتفاقم هذه القضايا مع الآثار الفسيولوجية السلبية الكبيرة المرتبطة بالسمنة.[6]
يشير التحيز ضد البدينين إلى الإفتراض الخاطئ أنه يتم تقييم خصائص الشخصية بناءاً على زيادة وزن الشخص أو سمنته، ويُعرف أيضا "بالعار من السمنة"، ويزعم النشطاء المناهضين للتحيز ضد السمينين أن هذا النوع من التمييز يمكن إيجاده في العديد من جوانب المجتمع[7]، ويلومون وسائل الإعلام على انتشار هذه الظاهرة.[8][9]
- ^ Puhl، R. M.؛ Brownell، K. D. (2003-11). "Psychosocial origins of obesity stigma: toward changing a powerful and pervasive bias". Obesity Reviews. ج. 4 ع. 4: 213–227. DOI:10.1046/j.1467-789x.2003.00122.x. ISSN:1467-7881.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ Puhl، Rebecca M.؛ Heuer، Chelsea A. (2009-05). "The Stigma of Obesity: A Review and Update". Obesity. ج. 17 ع. 5: 941–964. DOI:10.1038/oby.2008.636. ISSN:1930-7381.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ »Wir haben freier gelebt«. Bielefeld: transcript Verlag. ISBN:978-3-8394-2370-7.
- ^ »Wir haben freier gelebt«. Bielefeld: transcript Verlag. ISBN:978-3-8394-2370-7.
- ^ »Wir haben freier gelebt«. Bielefeld: transcript Verlag. ISBN:978-3-8394-2370-7.
- ^ "Overweight and Obesity: Factors Contributing to Obesity: Biological, Behavioral, and Environmental Factors Associated with Overweight and Obesity". PsycEXTRA Dataset. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-22.
- ^ Puhl، Rebecca؛ Brownell، Kelly D. (2001-12). "Bias, Discrimination, and Obesity". Obesity Research. ج. 9 ع. 12: 788–805. DOI:10.1038/oby.2001.108. ISSN:1071-7323.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ Ahern، Amy L.؛ Bennett، Kate M.؛ Hetherington، Marion M. (4 يوليو 2008). "Internalization of the Ultra-Thin Ideal: Positive Implicit Associations with Underweight Fashion Models are Associated with Drive for Thinness in Young Women". Eating Disorders. ج. 16 ع. 4: 294–307. DOI:10.1080/10640260802115852. ISSN:1064-0266.
- ^ HAWKINS، NICOLE؛ RICHARDS، P. SCOTT؛ GRANLEY، H. MAC؛ STEIN، DAVID M. (2004-01). "The Impact of Exposure to the Thin-Ideal Media Image on Women". Eating Disorders. ج. 12 ع. 1: 35–50. DOI:10.1080/10640260490267751. ISSN:1064-0266.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة)
جيمس جاربارينو
عدلجيمس جاربارينو، مؤلف وأستاذ في جامعة لويولا في شيكاغو. وتخصص في دراسة أسباب العنف لدى الأطفال، وكيف يتعاملون معه وكيفية إعادة تأهيلهم. عمل غاربارينو كمستشاراً لدى مجموعة واسعة من المنظمات، بما في ذلك اللجنة الوطنية لمنع إساءة معاملة الأطفال، والمعهد الوطني للصحة العقلية، والجمعية الطبية الأمريكية، والمعهد الوطني لتنمية الطفل ذو البشرة السمراء، والمؤسسة الوطنية للعلوم، وفي هيئة المستشارين الأمريكية لمحاربة إساءة معاملة الأطفال وإهمالهم، ومكتب التحقيقات الفيدرالي. بالإضافة إلى ذلك، يرتبط جاربارينو بكلية البيئة البشرية بجامعة كورنيل تحت قيادة يوري برونفينبرينر الذي بدأ برامج Head Start في الولايات المتحدة.