مستخدم:Dina Tayeh/ملعب
ألفا كابا ألفا
عدلألفا كابا ألفا (ΑΚΑ) هي منظمة نسائية بأحرف يونانية، الأولى التي أنشأها جامعيات أمريكيات من أصل أفريقي.
العضوية للجامعيات المتعلمات،[1] تأسست المنظمة على خمسة مبادئ أساسية:
ألفا كابا ألفا |
(ΑΚΑ) |
شعار منظمة ألفا كابا ألفا النسائية/ والذي صممه فيليس ويتلي ووترز عام 1920 [2] | |
التأسيس | 15 يناير1908[3]
جامعة هوارد |
النوع | خدمة عامة\ اجتماعية |
التركيز | خدمة وثقافة |
النطاق | دولية |
الشعار | "بالثقافة والاستحقاق" [4] |
الألوان | البرتقالي الوردي الأخضر التفاحي[5] |
الرمز | ورقة اللبلاب [6] |
الزهرة | زهرة شاي الورد |
دار النشر | مجلة إيفي ليف[7] |
الفصول | 1024 |
الاسم المستعار | AKA |
المقر الرئيسي | 5656.إس ستوني أيلاند إيف.
شيكاغو، إلينويس 60637، الولايات المتحدة. |
الموقع الإلكتروني | www.aka1908.com |
لصقل وتشجيع المعايير الدراسية والأخلاقية العالية، ولتعزيز الوحدة والصداقة بين النساء الجامعيات، ولدراسة والمساعدة في تخفيف حدة المشاكل الخاصة بالفتيات والنساء لتحسين حالاتهم الاجتماعية، وذلك للحفاظ على الشغف المتزايد بالحياة الجامعية، لتكن "في خدمة البشرية". [2]
تأسست المنظمة النسائية في 15 يناير 1908، في جامعة هوارد السوداء تاريخيًا في العاصمة واشنطن، من قِبل مجموعة من ستة عشر طالبًا بقيادة إثيل هيدجمان لايل. مما شكل منظمة نسائية تزيل العوائق أمام النساء الأميركيات من أصول إفريقية في المناطق التي لم يكن لديهن فيها سلطة أو صلاحية ويُعزى ذلك إلى قلة الفرص المتاحة للأقليات والنساء في أوائل القرن العشرين. [3] تأسست ألفا كابا ألفا في 29 يناير 1913.
ولكونها تتألف من النساء الجامعيات المتعلمات من خلفيات متنوعة ومن مختلف أنحاء العالم، فتقدم منظمتنا الخدمة من خلال عضوية أكثر من 300000 امرأة في 1024 فرع في الولايات المتحدة وعدة دول أخرى.[4] قد تنضم النساء من خلال الفروع الجامعية في كلية أو جامعة أو أنها قد تنضم أيضًا من خلال فرع الدراسات العليا بعد الحصول على المرحلة الجامعية أو درجة جامعية متقدمة.[5]
بعد إنشاء المنظمة، ساعدت ألفا كابا ألفا على تحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية من خلال برامج خدمة المجتمع. حسَّن الأعضاء التعليم من خلال مبادرات مستقلة، ساهمت في بناء المجتمع من خلال إنشاء برامج و جمعيات، مثل عيادة ميسيسيبي الصحية، والتشريعات الاتحادية المتأثرة بضغط الكونغرس من خلال الأمانة العامة الوطنية غير الحزبية بشأن الحقوق المدنية والديمقراطية. وتعمل منظمتنا مع المجتمعات من خلال مبادرات الخدمة والبرامج التقدمية المتعلقة بالتعليم، والأسرة، والصحة، والأعمال.
ألفا كابا ألفا جزء من المجلس القومي الهيليني الوطني (NPHC). الرئيس الدولي الحالي هي الدكتورة غليندا جلوفر وتوجد الوثائق الخاصة بالوثيقة والمحفوظات المصورة في مركز أبحاث مورلاند-سبينجارن.
التاريخ
عدلالبدايات: 1907-1912
عدلفي ربيع عام 1907، قادت إيثيل هيدجمان الجهود المبذولة لإنشاء أخوة في جامعة هوارد.
شجعت عضو هيئة التدريس، إيثال روبنسون بجامعة هوارد، هيدجمان من خلال ربط الاحتفالات الخاصة بها في حياة المنظمة النسائية في كلية البنات في جامعة براون، على الرغم من أنها لم تكن عضوًا في أي منظمة نسائية عندما كانت طالبة في براون.[6] [7]
كانت هيدجمان ملهَمة أيضًا من قِبل أساتذتها في هوارد. ولتنفيذ فكرتها، بدأت هيدجمان بتوظيف زملاء الدراسة المهتمين خلال صيف عام 1907.[8]
مؤسسة النهوض التربوي
مؤسسة ألفا كابا ألفا للتقدم التعليمي (EAF) هي مؤسسة منفصلة و فرع معفى من الضرائب من منظمتنا، والتي "توفر الدعم المالي للأفراد والمنظمات التي تشارك في التعلم مدى الحياة[9]. تمنح المؤسسة المنح الدراسية الأكاديمية (من أجل أعضاء المرحلة الجامعية من المنظمة النسائية، وكذلك غير الأعضاء)، والزمالات، ومنح خدمة المجتمع.[10]
التاريخ والتبرعات
كانت المؤسسة وليدة أفكار كونستانس هولاند ، شقيقة الدكتورة باربرا فيليبس الرئيس الدولي السابق لألفا كابا ألفا في عام 1978. كان للمؤسسة بدايات رسمية في1980 وتبرعت منظمتنا بمبلغ وقدره 10000 دولار أمريكي للمشروع. بعد ثماني سنوات، منحت المنظمة الأولى 10000 دولار إلى أربعة عشر طالبًا. في عام 1991، منحت مؤسسة ألفا كابا ألفا للتقدم التعليمي لأول مرة منح صغيرة لمنظمات المجتمع. في عام 1998، قدمت مؤسسة ألفا كابا ألفا للتقدم التعليمي جائزة "شركاء الشباب للوصول إلى رأس المال" (PAC) الأولى لعضو جامعي.
في الذكرى العشرين لتأسيس المنظمة في عام 2000، نشرت مؤسسة ألفا كابا ألفا للتقدم التعليمي كتاب "إدمان أعمالنا القادمة: "مخطط للتميز". الكتاب بمثابة تاريخ شامل للمنظمة وكمرشد لبداية العمل الخيري. اتحدت مؤسسة ألفا كابا ألفا للتقدم التعليمي عبر الإنترنت مع موقع على شبكة الإنترنت في عام 2003.
احتفلت المنظمة بالذكرى السنوية الفضية في ناسو، جزر البهاما، في عام 2005. تم دمج مؤسسة ألفا كابا ألفا للتقدم التعليمي في البرنامج المئوي للرئيس الدولي للتمويل في إطار برنامج علمي متميز الأداء. بشكل عام، تبرعت مؤسسة ألفا كابا ألفا للتقدم التعليمي بأكثر من 200000 دولار في شكل منح ومنحت 1400 من الطلاب منحًا دراسية[11]. تشمل جهات مؤسسة ألفا كابا ألفا للتقدم التعليمي المانحة الرئيسية الأخرى كونتيننتال آيرلاينز ونورثرن ترست.[12]
المشروعات
عدل· دعاة الكليات السوداء - الغرض من دعاة الكليات السوداء هو منح 100.000دولار للكلية والجامعة السوداء تاريخيًا مُختَارة، وذلك لدعم المؤسسة المنح الدراسية وبرنامج المنح.
· صندوق جامعة هوارد– تحتفل ألفا كابا ألفا بالذكرى المئوية لتأسيس المنظمات النسائية من خلال التبرع بمبلغ 2 مليون دولار لجامعة هوارد على الرغم من ملمحين.
· منح دراسية للفصل الدراسي– يرسل طلاب البكالوريوس والدراسات العليا في ألفا كابا ألفا مستحقات منفصلة لمؤسسة التقدم التعليمي لتمويل المنح الدراسية المحلية.[13][14]
· معرض سفر منظمة ألفا كابا ألفا النسائية يسجل إنجازات أعضاء ألفا كابا ألفا من خلال عمر المنظمة الذي يصل إلى مائة عام.
آيفي أكريس
سيكون آيفي أكريس مركز التقاعد يقع في وينستون سالم، ولاية كارولينا الشمالية. مركز التقاعد برعاية سينيور ريزيدنسز، إنكوربوريتد، وهي تابعة لمنظمة ألفا كابا ألفا.[15]
آيفي ريدينغ أكاديمي
توفر آيفي ريدينغ أكاديمي البرامج التي تشجع المجتمع بأكمله على أن يصبح مهتمًا.
برنامج زملاء القيادة
برنامج زملاء القيادة هو حدث ممول بالكامل يشارك فيه ثلاثون طالب وطالبة جامعية من منظمة ألفا كابا ألفا
في جميع أنحاء العالم ويتم تدريبهم بشكل فردي لأدوار القيادة المهنية.
الشراكات في الرياضيات والعلوم
بدأت الشراكات في الرياضيات والعلوم (PIMS) في إدارة إيفا إيفانز في عام 1994 وكانت جزءًا من برنامج سبيريت أثناء إدارة ليندا وايت.[16]
برنامج المؤلفين الشباب
ظهر برنامج المؤلفين الشباب في إدارات ليندا وايت. الغرض من البرنامج هو تشجيع ورفع المشاركة في القراءة والكتابة في رياض الأطفال من خلال أطفال المدارس في الصف الثالث.
المساعدة القانونية للمرأة
عدلالمساعدة القانونية للمرأة (النرويجية: Juridisk rådgivning for kvinner; JUR) هي مؤسسة نرويجية غير ربحية تقدم المشورة القانونية للمرأة على أساس تطوعي ومجاني، ومؤسسة فكرية تركز على المسائل المتعلقة بالمرأة والقانون.
وهي تابعة لكلية الحقوق بجامعة أوسلو. تأسست في عام 1974. وهي عضو في الأمانة العامة للمرأة النرويجية ومنتدى المرأة والتنمية.[17]
المراجع
عدلمركز الدراسات الجنسانية وتوثيق حقوق الإنسان
عدلمركز الدراسات الجنسانية وتوثيق حقوق الإنسان (مركز النوع) هو منظمة غير حكومية غير ربحية تسعى جاهدةً لمعالجة قضايا عدم المساواة بين الجنسين في غانا. في مركز أكرا، غانا، أجرى مركز النوع الاجتماعي دراسات حول قضايا تتراوح ما بين العنف الجنسي والنفسي ضد فتيات المدارس والطرق التي تؤدي المعايير الاجتماعية من خلالها إلى تعرض النساء للإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية المكتسبة بنسبة أكبر من الرجال.
يعمل المركز مع المنظمات المحلية والوطنية والدولية لمعالجة المشكلات التي تواجه المرأة في المجتمع الغاني. يجري مركز النوع الاجتماعي بحثًا لتوفير بيانات كمية ونوعية تؤدي إلى قوانين وتوقعات جديدة، ومناقشات مجتمعية بشأن المرأة في هذه المنطقة من العالم.
دوركاس كوكر أبياه هي المديرة التنفيذية لمركز النوع الاجتماعي.[18][19]
نبذة تاريخية
عدلتأسس مركز الدراسات الجنسانية وتوثيق حقوق الإنسان في عام 1995. ومنذ ذلك الحين، أجرى العديد من الدراسات ونشر نتائجها في كتابين، العنف ضد النساء والأطفال في غانا والمعايير الجنسانية، والعنف ضد المرأة، فيروس نقص المناعة المكتسبة/ الإيدز، حالة الدراسة في غانا.[20]
المشاريع
عدلينشر مركز النوع الاجتماعي أبحاثه[21]، وكذلك كتيبات إخبارية، ونشرة إخبارية نصف سنوية، وتقرير سنوي، لاستخدامه من قبل المنظمات والأفراد الآخرين في السعي لمكافحة عدم المساواة بين النساء.
مشروع "Nkyinkyim" لمكافحة العنف
عدلأجرى مركز النوع الاجتماعي بنجاح مشروع "Nkyinkyim" لمكافحة العنف[22]، والذي بدأ في عام 1998 ويستمر حتى اليوم. يهدف المشروع إلى القضاء على العنف ضد المرأة من خلال إجراء البحوث المجتمعية ومتابعة نهج على مستوى القاعدة الشعبية تؤدي فيه الاجتماعات مع الزعماء التقليديين والزعماء الدينيين وأعضاء المجتمع المحلي إلى تشكيل فرق محلية مسؤولة عن رفع مستوى الوعي والتعامل مع أزمات العنف المنزلي وتقديم المشورة للنساء الذين كانوا ضحايا للعنف. بدأ المشروع مع 3 مجتمعات وتوسع في عام 2005 ليشمل ما يصل إلى 18 مجتمعًا في جميع أنحاء غانا.
مشروع المدارس الآمنة
عدليسعى مشروع المدارس الآمنة [23]الذي تموله وكالة الولايات المتحدة للتنمية الدولية (USAID) إلى معالجة القضية الملحة المتمثلة في الاعتداء الجنسي والجسدي والنفسي على طالبات المدارس في غانا. على مدار عامين، قام مركز النوع الاجتماعي بتدريب 120 مستشارًا من ثلاثين مجتمعًا في المنطقة الوسطى من غانا لتوفير مشورة فعالة للفتيات الضحايا في المدارس ولمنع المزيد من الإساءات من قِبل المعلمين والزملاء.
المرأة الغانية وفيروس نقص المناعة المكتسبة / الإيدز
عدليتعلق أحدث عمل لمركز النوع الاجتماعي بقابلية المرأة للإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة بسبب بعض المعايير الاجتماعية وأدوار الجنسين الموجودة في المجتمع الغاني.[24] بالنسبة لهذا المشروع البحثي النوعي، تم تدريب من يجرون المقابلات على طرح أسئلة استقصائية واستخدام مسجلات شريطية من أجل تشجيع انسيابية المحادثة مع المقابلين المجهولين.
يهدف التقرير النهائي، الذي نشره مركز النوع الاجتماعي، إلى استكمال الأدلة التجريبية الموجودة بالفعل حول معدل الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة/ الإيدز في غرب إفريقيا. تبنت الحكومة الغانية أبجديات الوقاية من فيروس نقص المناعة المكتسبة (الامتناع عن ممارسة الجنس، كن مخلصًا، استخدم الواقي الذكري)، لكن توضح الأبحاث التي أجراها مركز النوع الاجتماعي أن المعايير الجنسانية والعنف المنزلي يحد نسبيًا من فعالية هذا النهج لمكافحة انتشار فيروس نقص المناعة المكتسبة.[25]
عادة ما تكون النساء في غانا خاضعين للجنس، مما يعني أنهن غير قادرات دائمًا على حرمان شركائهن الذكور من الجنس أو الإصرار على استخدام الواقي الذكري. من ناحية أخرى، غالبًا ما يكون لرجال أحرار في اتخاذ شركاء جنسيين متعددين أو تعدد الزوجات. قد تعزز ممارسة وراثة الزوجة التي تتزوج فيها أرملة من قريب زوجها المتوفى انتشار فيروس نقص المناعة المكتسبة أيضًا، لأن المرأة قد تكون مصابة بالفيروس أو يمكن أن ينتقل إليها من زوجات زوجها الجديد أو شركائها الآخرين. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الوصم الاجتماعي الذي تواجهه النساء المصابات بالفعل لا يشجعهن على الكشف عن إصابتهن، مما يعرض الآخرين لخطر الإصابة بالمرض. بعد هذا البحث الأولي، ينظم مركز النوع الاجتماعي اجتماعات وورش عمل لرفع مستوى الوعي حول كيف تعرض هذه المعايير الاجتماعية النساء لخطر الإصابة بعدوى فيروس العوز المناعي المكتسب. يسعى المركز إلى عكس اتجاه هذه المعايير الجنسانية الضارة عن طريق عقد اجتماعات دعم في المدن الرئيسية في جميع أنحاء البلاد وإدارة سلسلة من البرامج الإذاعية حول تعرض النساء لفيروس نقص المناعة المكتسبة / الإيدز باللغات المحية مثل التوي، وأوي، وويل، والإنجليزية أيضًا.
التعاون
عدلتعاون مركز النوع الاجتماعي مع المنظمات والوكالات الأخرى حيث يعمل على تعزيز الوعي حول القضايا التي تواجه المرأة في غانا اليوم. عمل المركز مؤخرًا مع وزارة التنمية الدولية (DFID)، والمراقبة الريفية، وأكاديمية تطوير التعليم AED) ) [26]وجمعية تنمية المرأة في شرق باوكو، ومركز تنمية الأشخاص (CEDEP)[27]، وجمعية أماشينا للمساعدة الذاتية، والاتحاد العام للعمال الزراعيين (GAWU) لمؤتمر اتحاد نقابات غانا (TUC).[28]
الإصدارات
عدلنشر مركز النوع الاجتماعي ثلاثة أعمال بحث وتحليل، كسر الصمت والتحدي لأساطير العنف ضد المرأة والطفل في غانا: تقرير عن دراسة وطنية عن العنف تم اصدارها بواسطة دوركاس كوكر-أبياه وكاثي كوزاك، معايير النوع الاجتماعي، العنف المنزلي وسرعة تعرض النساء لفيروس نقص المناعة المكتسبة / متلازمة نقص المناعة المكتسبة (الإيدز)، و"بنية العنف ضد المرأة في غانا" الذي يعد أحدث أعماله، الذي تم إصداره رسميًا في 4 مايو 2010، بقلم كاثي كوزاك وتاكيوا مانوه.[29]
المراجع
عدلتحالف النساء في العالم الثالث
عدلكان تحالف النساء في العالم الثالث (TWWA) منظمة نساءً اشتراكيات ثوريات ليسوا من ذوات البشرة البيضاء فعالة منذ 1968 إلى 1980.[30] والتي تهدف إلى إنهاء الرأسمالية والعنصرية والإمبريالية والتمييز على أساس الجنس. كان تحالف النساء في العالم الثالث واحد من أوائل المجموعات التي تدعو إلى فهم والدفاع عن الإندماج مستويات الإمتياز. كان تحالف النساء في العالم الثالث أصل لجنة التنسيق الطلابية اللاعنفية، لكنهم أرادوا التركيز على قضية المرأة وتم رفضها من قبل لجنة التنسيق الطلابية اللاعنفية.[31][32]
التاريخ
عدلتأسس تحالف النساء في العالم الثالث في مدينة نيويورك في صيف عام 1970.[33] ينبثق أصوله من فعالية المرأة في لجنة التنسيق الطلابية اللاعنفية. في ديسمبر
1968، شكلن النساء السود في لجنة التنسيق الطلابية اللاعنفية لجنة تحرير النساء السود، ولكن في أوائل عام 1970، قرر تحالف النساء توسيع عضويتهم خارج اللجنة وإعادة تسمية مجموعتهم باسم تحالف النساء السود.[34]
في صيف عام 1970، تقرب إلى تحالف النساء السود ناشطات ثوريات من بورتوريكو، وبعد بعض النقاش، قررن قبولهن في المنظمة، وتأسس تحالف النساء العالم الثالث.[35]
أسس شيريل بيري، الذي تم تجنيده في فرع تحالف نساء العالم الثالث في نيويورك من خلال الأصدقاء ذوي العلاقة بفينسيرموس بريجيد، الفرع الثاني في أوكلاند / سان فرانسيسكو في عام 1971.[36]
كان الغرض الرئيسي من تحالف النساء في العالم الثالث هو توحيد النساء ممن هن ليسوا ذوات بشرة بيضاء في النضال ضد العنصرية والإمبريالية والتمييز الجنسي وفقًا لما أوضحته لافتة جريدتهم تريبل جيوباردي (1971-1975).[37]
أكد تحالف النساء في العالم الثالث على الروابط الأيديولوجية بين الاستغلال الرأسمالي، والإمبريالية العالمية واضطهاد النساء ممن هن ليسوا ذوات بشرة بيضاء.
حاول التحالف معالجة قضايا العرق، والجنس، والطبقة في وقت واحد؛ كما أعلن بيان في العدد الأول من تريبل جيوباردي "يجب أن يتم شن الكفاح ضد العنصرية والإمبريالية في وقت واحد مع النضال من أجل تحرير المرأة "من قِبل" مجموعة نسائية اشتراكية مستقلة قوية.[38]
كان الاجتماع الأول في 25 سبتمبر 1971 وتلاه سلسلة من جلسات التوعية شملت قضايا التعليم السياسي والثقافي مثل السجناء السياسيين.
كافح تحالف النساء في العالم الثالث داخليًا رهاب المثلية، وفقد فرع الساحل الغربي بشكل خاص العديد من الأعضاء السحاقيات بسبب ذلك.[39] في المقابل، أتخذ فرع الساحل الشرقي موقفًا ضد تغاير الجنس في مبادئ النضال:
في حين أن أنماط السلوك القائمة على الأدوار الجنسية الجامدة تكون قمعية لكل من الرجال والنساء، ينبغي محاولة خلق تكامل في الأدوار. يجب أن يهتم الثوري الحق بالبشر ولا يقتصر على البشر كأجساد للجنس. علاوةً على ذلك، سواء كان الشذوذ الجنسي مجتمعي أو جيني في الأصل، إنه موجود في مجتمع العالم الثالث. كما يجب رفض القمع ونبذ اللاإنسانية التي تواجه المثليين جنسًيا والدفاع عن حقهم في الوجود كبشر محترمين.[40]
زاد تحالف النساء في العالم الثالث من إمكانية مشاركة المرأة من خلال منظور تريبل جيوباردي. ربط موقف المنظمة النسوية قضايا محلية في مجتمعات السود بالعدالة والحركات المعادية للإمبريالية في العالم الثالث بالإضافة إلى نظرية الإنجاب الحرجة.
وعلاوة على ذلك، فإنه يوضح كيف احتجت المرأة السوداء ضد التحيز الجنسي في حركات الحقوق المدنية هوية متبادلة بين النسوية السوداء.
فهم الكثيرون أن تحالف النساء في العالم الثالث هو تشكيل – تأسيس امرأة أمريكية من ذوي البشرة السوداء. ولكونها حركة راديكالية، ركزت على خبرات واهتمامات ووجهات نظر النساء السود، والآسيويات، والبورتوريكيات اللاتي انتقدن المعتقدات الذكورية التي تتداخل مع حركات العدالة التي تحدث داخل مجتمعهم. وقد أُسست بهدف إعادة تعريف "دور المرأة السوداء في النضال الثوري ". جلبت المجموعة، التي يُطلق عليها الآن اسم تحالف النساء في العالم الثالث، الاختلافات بين الثقافة، والسلالة، والعرق في مكافحة الاستغلال الرأسمالي في مجتمعات من السود والصور النمطية وتعاطي المخدرات والكحول. وقد ثاروا مع شرائح من القوة السوداء وحركات تحرير المرأة.
الإسهامات
عدلكانت الأرضية المشتركة في التحالف هي القمع وكيفية مواجهته منذ الوقت الذي اضطروا إلى مقاومته. كان إيمان التحالف إبراز عمق ضغط الظلم والمعاناة التي عاناها السود. إذا كان هنالك أي شيء لتتعلمه من التحالف، فهو أنه حيثما وُجِدت المجموعات النسوية الثورية فلا تتشكل أدوارها من عدم توافق النماذج المثالية من ذوات البشرة البيضاء، ولكن التوافق مع هدف تحرير السود.
المراجع
عدلالنسوية الأصلية
عدلالنسوية الأصلية هي نظرية وممارسة متعددة الجوانب للحركة النسائية تركز على إنهاء الاستعمار وسيادة السكان الأصليين وحقوق النساء من السكان الأصليين وأسرهن. ينصب التركيز على تمكين نساء الشعوب الأصلية في سياق القيم والأولويات الثقافية للشعوب الأصلية، بدلاً من التركيز على القيم البيضاء الأبوية السائدة.[41] يمكن مقارنة ذلك في هذا المنظور الثقافي، بالنسوية في المجتمعات الأمريكية الأفريقية.
تتنوع مجتمعات السكان الأصليين، حيث تتمتع بعض النساء بسلطة كبيرة داخل دولهن القبلية، ويعيش الكثير من النساء الأخريات في مجتمعات أبوية. يمتلك النساء اللاتي يحتفظن بالسلطة في المنزل أهدافًا مختلفة عن النساء اللاتي ما زلن يكافحن من أجل حقوق الإنسان الأساسية على الصعيد الداخلي.
تطورت النسوية الحديثة للشعوب الأصلية كمجتمع وتقوم بتحليلها من أجل إعطاء الأولوية للقضايا التي تواجهها نساء الشعوب الأصلية. أسفرت الأجيال الباقية من الإبادة الجماعية المستمرة والاستعمار والعنصرية عن اختلاف أولويات النساء من السكان الأصليين. لم تكن الناشطات النسويات راغبات غالبًا في تحديد أولويات القضايا التي تشكل أزمات ملحة في مجتمعات السكان الأصليين. على سبيل المثال، وباء إبادة وفقد نساء الشعوب الأصلية، والتعقيم القسري لنساء الشعوب الأصلية، والنضال من أجل حقوق الأرض، والإيذاء الجنسي الغير لائق للنساء الأمريكيات الأصليات (MMIW)، كأهداف للرجال البيض على وجه التحديد.[42][43]
ترتبط النسوية الأصلية بالنسوية ما بعد الاستعمار لأنها تعترف بالنتائج المدمرة للاستعمار على الشعوب الأصلية والأراضي التي يقطنون فيها، وأهمية إنهاء الاستعمار في تفكيك النظم القمعية التي تم إدخالها كنتيجة للاستعمار[42]. يربط الدور الأصلي لقاعدة أرض الأجداد والحقوق الحالية في الأرض والنضال البيئي بين نسوية السكان الأصليين ببعض جوانب النسوية الإيكولوجية. من المهم التمييز بين النسوية الأصلية والتيار النسائي الأبيض السائد وأشكاله النسوية ذات الصلة (بما في ذلك النسوية الليبرالية والنسوية الشرقية) لأن "سيكون لدى نساء الشعوب الأصلية تجارب ملموسة مختلفة تشكّل علاقتنا بالمواضيع الأساسية" عن تلك الخاصة بالنساء غير الأصليات.[44][45]
تُعرف نسوية السكان الأصليين أيضًا بأسماء أخرى محددة جغرافيًا، مثل: النسوية الأمريكية الأصلية في الولايات المتحدة، أو نسوية الأمم الأولى في كندا، أو نسوية السكان الأصليين أو السكان الأصليين الأستراليين في أستراليا.[46]
على الرغم من أن استخدام كلمة "أصلي" أكثر قابلية للتطبيق عالميًا، فإن غالبية النصوص التي تشير إلى "نسوية السكان الأصليين" تميل إلى التركيز على السكان الأصليين في أمريكا الشمالية (الأمريكيين الأصليين، الأمم الأولى، الإنويت والميتيس).
آثار الاستعمار
عدلفي معظم مجتمعات السكان الأصليين، فإن الاستعمار والمسيحية هما اللذان أحدثا التغيرات الأكثر عمقًا وضررًا في مكانة المرأة ومعاملتها.[43]
من خلال الاستعمار، أصبح السكان الأصليون خاضعين لنظام أبوي عنصري أدى إلى تحول كبير في الممارسات الاجتماعية، والاقتصادية، والثقافية لمجتمعات ما قبل الاتصال الأصلية. كانت القوة الاقتصادية والسياسية والروحية الممنوحة للمرأة في مجتمعات السكان الأصليين تهدد الأوروبيين القادمين الذين استخدموا "رهاب الأجانب والخوف العميق من الممارسات الروحية الأصلية" لتبرير الإبادة الجماعية كوسيلة للسيطرة.[47] بالإضافة إلى ذلك، "على الرغم من تباين الأدوار التقليدية للمرأة في مجتمعات السكان الأصليين على نطاق واسع، فقد أعاد الاستعمار ترتيب العلاقات بين الجنسين إلى المرؤوسات، بغض النظر عن وضعهن قبل الاتصال."[48] عمل الاستعمار على إعادة هيكلة النظم الاجتماعية للسكان الأصليين لتتناسب مع المثل الأعلى للمستوطنين البيض. تعود الصراعات التي يواجهها السكان الأصليون اليوم إلى الإجراءات التي اتخذها المستوطنون لتأكيد الهيمنة من خلال الاستعمار. غالبًا ما جلب المستوطنون البيض نوعًا جديدًا من النظام الاقتصادي من أمتهم الأوروبية التي تضمنت فكرة الملكية الخاصة والملكية والعمالة على سب الجنس، والتي تم فرضها على مجتمعات السكان الأصليين[46]. في التعرف على الوجود: إعادة بناء النسوية الأصلية، يلاحظ أندرسون ، "الانقسام بين العمل العام والخاص وإدخال الاقتصاديات الرأسمالية عطل السلطات الاقتصادية التقليدية للمرأة الأصلية".[49] يمثل الفقر مشكلة للعديد من السكان الأصليين، ويمكن إرجاعه إلى المثل الاقتصادية السطحية التي فرضها المستعمر على مجموعات السكان الأصليين. ولتجريد النساء من السلطة السياسية، فرض المستعمرون أنظمة تنظيمية على السكان الأصليين، والقانون الهندي الكندي مثال على ذلك. عرّف هذا القانون مكانة المرأة بأنها أقل من مرتبة الرجل. تم تحديد هوية السكان الأصليين وحالتهم على أساس الدم الأبوي، والذي كلف النساء الكثير من قوتهن الاجتماعية والسياسية.[50] غالبًا ما ترتبط القوة السياسية والروحية للمرأة، حيث أن الدور الروحي أو النظري للمرأة يمكن أن يكون له دور سياسي حقيقي. نتيجةً لذلك، "استبعدت التقاليد الدينية المتباينة النساء والشعوب الأصلية التي تحقق جنسيًا ثالثًا من الأدوار القيادية.[49]" ويؤدي هذا المزيج من فقدان السلطة من القيادة الاقتصادية، والسياسية، والروحية إلى تعرض السكان الأصليين لخطر متزايد من العنف. الحجة الشاملة حول آثار الاستعمار "ليست فقط أننا مستعمرون، ولكن [أيضًا] أننا نفترض أن شكل حكم الدولة القومية هو أفضل طريقة لحكم العالم."[51]
النظرية والمنحة
عدلتسعى نسوية السكان الأصليين إلى بناء نماذج تقليدية مع دمج الأفكار النسوية الحديثة والمتداخلة[52]. تباينت النسوية الأصلية عن نسوية ما بعد الاستعمار، كما جادل البعض بأن نظرية ما بعد الاستعمار بشكل عام تجاهلت إلى حد كبير تاريخ الاستعمار كما هو الحال بالنسبة للسكان الأصليين. اعرب بعض علماء الشعوب الأصلية الآخرين (مثل روبرت ووريور، وإليزابيث كوك لين، كريج ووماك) عن قلقهم بشأن حدود نظرية ما بعد الاستعمار وتطبيقها على دراسات السكان الأصليين. غالبًا ما يكون هناك عدم ثقة في النماذج النظرية الغربية التي يمكنها تهميش وجهات نظر السكان الأصليين. تناقش إليزابيث كوك لين في "من سرق الدراسات الأمريكية الأصلية؟" الجدل حول ما الذي يشكل ما بعد الاستعمار، ومن الذي يحصل على امتياز التسمية عندما يصبح مجتمعًا ما مجتمع ما بعد الاستعمار.[53] نتيجة لذلك، انتقل الكثيرون إلى نسوية السكان الأصليين كوسيلة لمعالجة هذه القضايا من خلال نسوية ما بعد الاستعمار.
نشأت النسوية الأصلية الحديثة في مواجهة التمرد ضد محاولة تطبيق النسوية الغربية بالتساوي وبفعالية على جميع النساء بغض النظر عن تجاربهن. وتعتبر هذه المحاولات غير مجدية لأنها تعمل على تجانس التجارب المتنوعة للغاية للنساء والسكان الأصليين. بناءً على نظرية التداخل لكيمبريل كرينشاو، تسعى نظرية النسوية الخاصة بالسكان الأصليين إلى عكس الطرق التي "تمزج بها النسوية البيضاء الاختلافات داخل المجموعات أو تتجاهلها". [54]
نقد الحركة النسائية الأصلية
عدلمن بين الانتقادات الموجهة إلى النسوية الأصلية بين بعض الأكاديميين الغربيين وكتاب الثقافة الشعبية أن السكان الأصليين "يختارون الابتعاد عن الحركة النسائية"[55]. ينظر إلى الحركة النسائية على أنها غير مهمة من قبل بعض نساء الشعوب الأصلية لأن وضع المرأة في بعض هذه المجتمعات كان أعلى قبل الاستعمار. وهذا يعني ، حسب هول ، أن تكون "أصليًا" بطبيعته "نسوي". لكن هذا النقد نفسه يعتمد على تعريف النسوية (أو " النسوية البيضاء ") باعتباره "الخطابات الاستعمارية ذات الصلة بالمرأة الغربية فقط". غالبًا ما يتم تعميم النسوية ككل كظاهرة أمريكية بيضاء ، حيث يجادل العديد من العلماء والحركات النسائية بأن النسوية البيضاءيعالج مخاوف النساء من خلفيات أكثر تنوعا. تجادل النسوية الأسترالية الأصلية ، أيلين موريتون روبنسون ، بأن جميع نساء الشعوب الأصلية يجربن العيش في مجتمع يطردهن جانباً ، وهو أمر يحتاج إلى تحدي من خلال ممارسة النسوية الأصلية. الرغم من أن كل النسوية تهدف إلى تحديد أشكال الاضطهاد المترابطة التي تؤثر على جميع النساء ، إلا أن العنصرية والتاريخية جنبًا إلى جنب مع الجهل غير الأصلي لاستمرار وجود المرأة الأصلية ونضالها الخاص (مثل نساء الشعوب الأصلية المفقودات والمقتولات.الأزمة) استمرت في عزل نساء السكان الأصليين الذين لا يرون أن التيار النسوي السائد يرحب بهم أو يعالج مخاوفهم الأكثر أهمية.[56]
تشير غالبية النصوص التي تُسمى "نسوية السكان الأصليين" فقط إلى السكان الأصليين للأمريكيين الأصليين في الولايات المتحدة ، وإلى حد أقل ، إلى شعوب الأمم الأولى في كندا . هذا هو الحال غالباً عند الإشارة إلى "النسويات من السكان الأصليين" بأنفسهن ، مثل ليان سيمبسون و ليسلي مارمون سيلكو.[57]
هناك العديد من أشكال الحركة النسائية التي تتعامل مع السكان الأصليين وقد تتبع نظريات و / أو مواضيع و / أو منح دراسية مماثلة عن الحركة النسوية للسكان الأصليين ، ولكنها لا تُعرّف بشكل مباشر باسم "نسوية السكان الأصليين". هذه النماذج النسوية ويمكن أن تشمل الحركة النسوية المتعدد الجوانب ، عبر الوطنية النسوية ، الحركة النسوية بعد الاستعمار ، هاواي الأصليين النسوية، الحركة النسائية في الهند ، و الحركة النسوية الآسيوية . غالبًا ما يتم فصل هذه الأشكال من الحركة النسائية عن بعضها البعض ، سواء في المنح الدراسية أو النشاط ، بسبب الاختلافات الطفيفة في المعتقدات والتركيز. دعا البعض إلى مزيد من الوحدة بين هذه المجموعات ، النظريات والمناهج.
المراجع
عدل- ^ Honorary Members. Alpha Kappa Alpha Sorority, Incorporated. Archived October 19, 2012, at the Wayback Machine
- ^ "Alpha Kappa Alpha". orgsync.com. Archived from the original on 2018-07-10. Retrieved 2018-07-10.
- ^ Tamara L. Brown, Gregory Parks, Clarenda M. Phillips, African American Fraternities and Sororities: The Legacy and the Vision. Lexington: University Press of Kentucky, 2005. p. 342
- ^ [3] "Membership". Alpha Kappa Alpha Sorority, Inc. 2018.
- ^ "Historical Overview". Alpha Kappa Alpha Sorority, Incorporated. – International Region. 2006. Archived from the original on 2007-03-23. Retrieved 2007-05-09
- ^ Ross, Jr., The Divine Nine, p. 166.
- ^ Giddings, Paula (1988). In Search of Sisterhood: Delta Sigma Theta and the Challenge of the Black Sorority Movement. New York, New York: HarperCollins Publishers. p. 44. ISBN 978-0-688-13509-6.
- ^ McNealey, E., Pearls of Service, p. 19.
- ^ "About Educational Advancement Foundation". Alpha Kappa Alpha Sorority, Incorporated — Educational Advancement Foundation. Archived from the original on 13 June 2007. Retrieved 2007-05-16.
- ^ "AKA Educational Advancement Foundation Programs". Alpha Kappa Alpha Sorority, Incorporated — Educational Advancement Foundation. Archived from the original on 16 May 2007. Retrieved 2007-05-16.
- ^ "Making a Difference — Educational Advancement Foundation". Alpha Kappa Alpha Sorority, Incorporated. Archived from the original on 2008-06-21. Retrieved 2007-05-16.
- ^ "Donors — Educational Advancement Foundation". Alpha Kappa Alpha Sorority, Incorporated — Educational Advancement Foundation. Archived from the original on 21 June 2007. Retrieved 2007-05-16.
- ^ "New Initiatives". Alpha Kappa Alpha Sorority, Incorporated — Educational Advancement Foundation. Archived from the original on 16 May 2007. Retrieved 2007-05-17.
- ^ "Chapter Remittance Guidelines — Steps To "ESP ... Excellent Scholarly Performance"" (PDF). Alpha Kappa Alpha Sorority, Incorporated — Educational Advancement Foundation. Archived from the original (PDF) on 30 June 2007. Retrieved 2007-05-17.
- ^ Barnes, Marc (October 4, 2002). "Long-planned continuing care complex draws closer to reality". The Business Journal. American City Business Journals. Retrieved 2007-06-19.
- ^ McNealey, E., Pearls of Service, p. 152.
- ^ "Juridisk rådgivning for kvinner". Store norske leksikon.
- ^ "Staff". gendercentreghana.org. Retrieved 9 November 2017.
- ^ "The 2nd Ghana Feminist Forum: A Personal Perspective - African Feminist Forum". africanfeministforum.com. 29 August 2011. Retrieved 9 November 2017.
- ^ Both works can be purchased through the Gender Centre by contacting them through their website [1]
- ^ "Gender Studies & Human Right Documentation Centre". www.gendercentreghana.org. Retrieved 9 November 2017.
- ^ http://www.gendercentreghana.org/activitydetail.php?id=1 Retrieved 23 April 2010.
- ^ http://www.gendercentreghana.org/activitydetail.php?id=2 Retrieved 23 April 2010.
- ^ http://www.gendercentreghana.org/activitydetail.php?id=6 Retrieved 23 April 2010.
- ^ Gender Norms, Domestic Violence and Women's Vulnerability to HIV/AIDS. Gender Studies and Human Rights Documentation Centre.
- ^ http://www.aed.org/ Retrieved 27 April 2010.
- ^ http://cedepghana.tripod.com/ Retrieved 27 April 2010.
- ^ http://www.ghanatuc.org/organisations.php Retrieved 27 April 2010
- ^ [2]
- ^ "Third World Women's Alliance Records, 1971–1980".
- ^ Alliance, Third World Women's. "Third World Women's Alliance Records, 1971-1980 (bulk 1971-1977) Finding Aid". asteria.fivecolleges.edu. Retrieved 2019-06-05.
- ^ The Third World Women's Alliance, Cuba, and the Exchange of Ideas – AAIHS". Retrieved 2019-06-05.
- ^ Ward, Stephen (2013). "Third World Women's Alliance". In Peniel E. Joseph (ed.). Black Power Movement: Rethinking the Civil Rights-Black Power Era. Routledge. p. 141. ISBN 1-136-77340-1.
- ^ Kimberly Springer (1999). Still Lifting, Still Climbing: Contemporary African American Women's Activism. NYU Press. p. 111. ISBN 978-0-8147-8124-1.
- ^ Kimberly Springer (7 April 2005). Living for the Revolution: Black Feminist Organizations, 1968–1980. Duke University Press. p. 49. ISBN 0-8223-8685-2.
- ^ Kimberly Springer (7 April 2005). Living for the Revolution: Black Feminist Organizations, 1968–1980. Duke University Press. p. 49. ISBN 0-8223-8685-2.
- ^ Kimberly Springer (1999). Still Lifting, Still Climbing: Contemporary African American Women's Activism. NYU Press. p. 113. ISBN 978-0-8147-8124-1.
- ^ "Women in the Struggle". Triple Jeopardy. 1 (1): 8–9. September–October 1971.
- ^ Kimberly Springer (7 April 2005). Living for the Revolution: Black Feminist Organizations, 1968–1980. Duke University Press. p. 131. ISBN 0-8223-8685-2.
- ^ Kimberly Springer (7 April 2005). Living for the Revolution: Black Feminist Organizations, 1968–1980. Duke University Press. pp. 131–132. ISBN 0-8223-8685-2.
- ^ Liddle, Celeste (2014-06-25). "Intersectionality and Indigenous Feminism: An Aboriginal Woman's Perspective – The Postcolonialist". postcolonialist.com. Retrieved 2018-08-31.
- ^ ا ب Smith, Andrea (2011). "Decolonizing Anti-Rape Law and Strategizing Accountability in Native American Communities". Social Justice. 37 (4 (122)): 36–43. JSTOR 41478932.
- ^ ا ب Green, Joyce (2007). Making Space For Indigenous Feminism. Hignell Book Printing, Canada. ISBN 978-1-842779-40-8.
- ^ Moreton-Robinson, Aileen (2002). Talkin' Up To The White Woman: Indigenous Women and Feminism. Brisbane, AU: University of Queensland Press. ISBN 978 0 7022 3134 6.
- ^ Arvin, Maile; Tuck, Eve; Morrill, Angie (Spring 2013). "Decolonizing Feminism: Challenging Connections between Settler Colonialism and Heteropatriarchy". Feminist Formations. 25 (1): 8–34. doi:10.1353/ff.2013.0006 – via EBSCOhost.
- ^ ا ب Suzack, Cheryl (December 2015). "Indigenous Feminisms in Canada". NORA: Nordic Journal of Women’s Studies. 23 (4): 261–274. doi:10.1080/08038740.2015.1104595. Retrieved 8 October 2019 – via EBSCOhost.
- ^ LaDuke, Winona (2005). Recovering the Sacred: The Power of Naming and Claiming. South End Press. p. 11. ISBN 978-0896087125 – via Google Scholar.
- ^ Suzack, Cheryl; Huhndorf, Shari M.; Perreault, Jeanne; Barman, Jean (2010). Indigenous Women and Feminism: Politics, Activism, Culture. Vancouver: UBC Press. ISBN 978-0-7748-1809-4.
- ^ ا ب Anderson, Kim (2001). A Recognition of Being: Reconstructing Native Womanhood. Toronto: Sumach Press. p. 58. ISBN 978-1-894549-12-7.
- ^ Bourassa, Carrie A. (2017). "Indigenous Women, Reproductive Justice, and Indigenous Feminisms". In McKenna, Betty; Juschka, Darlene (eds.). Listening to the Beat of Our Drum: Indigenous Parenting in a Contemporary Society. Demeter Press. pp. 13–45. Retrieved 8 October 2019.
- ^ "A Feminist World is Possible.: EBSCOhost". eds.b.ebscohost.com. Retrieved 2017-10-10.
- ^ Hall, Lisa Kahaleole (Fall 2009). "Navigating Our Own 'Sea of Islands': Remapping a Theoretical Space for Hawaiian Women and Indigenous Feminism". Wicazo Sa Review. 24 (2): 15–38. doi:10.1353/wic.0.0038 – via EBSCOhost.
- ^ Cook-Lynn, Elizabeth. "Who Stole Native American Studies?". Wicazo Sa Review. 12.
- ^ Crenshaw, Kimberle. "Mapping the Margins: Intersectionality, Identity Politics, and Violence Against Women of Color". Stanford Law Review. 43.
- ^ Shiels, Shauna (2010-07). "Review: Making Space for Indigenous Feminism Edited by JOYCE GREEN (Black Point, NS, Roseway, 2007), 224 pp. $26.95". Race & Class (بالإنجليزية). 52 (1): 113–114. DOI:10.1177/03063968100520011102. ISSN:0306-3968.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(help) - ^ Nolan، Marguerite (2002-05). "Aileen Moreton-Robinson. Talkin' Up to the White Woman: Indigenous Women and Feminism, St Lucia: UQP, 2000. 234 + xxv pp. $22.00". Queensland Review. ج. 9 ع. 1: 91–93. DOI:10.1017/s1321816600002774. ISSN:1321-8166.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ Sinevaara-Niskanen، Heidi (2010-09). "Crossings of Indigenousness, Feminism, and Gender". NORA - Nordic Journal of Feminist and Gender Research. ج. 18 ع. 3: 217–221. DOI:10.1080/08038740.2010.498328. ISSN:0803-8740.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة)