مستخدم:Aya Ana2002/ملعب
زهرة هالفيتي
عدلالزهرة السوداء التي يطلق عليها لقب " ملك الزهور lord of the roses" [1]
الورود السوداء هي فصيلة نادرة تنمو بشكل حصري في قرية هالفيتي التركية.
هي ورود عادية في شكلها ولكنها مختلفة عن غيرها بلونها الغريب والمميز، ولم يشفع لها جمالها النادر يصفها الكثيرون بأنها نذير شؤم ونحس.
تظهر هذه الورود النادرة وكأنها سوداء قاتمة، ولكنها في الواقع قرمزية قاتمة اللون. إذ تأخذ هذه الزهور اللون الأحمر الداكن في فصل الربيع وتتلاشى إلى الأسود خلال أشهر الصيف.
هي ورود موسمية تنمو فقط خلال فصل الصيف بعدد قليل، وفقط في قرية هالفيتي الصغيرة بفضل الظروف الفريدة للتربة في المنطقة، ومستويات الحموضة في المياه الجوفية (التي تتسرب من نهر الفرات).
بالنسبة للأتراك فإن هذه الورود رمز للكراهية والغموض والمحن والموت والأخبار السيئة، ويراها البعض لائقة بأفلام الرعب والسحرة.
وللأسف، فإن هذه الورود السوداء الجميلة مهددة بالانقراض منذ هجر سكان هالفيتي القرية القديمة في التسعينات بسبب بناء السد بيريسيك، غمرت مياه الفرات القرية القديمة وعدة قرى أخرى. وقد أعيد بناء قرية هالفيتي الجديدة على أراضي قرية كاراأوتلاك الواقعة على بعد 10 كيلومترا من موقعها السابق.
هذه المسافة رغم قصرها أضرت بهذه الفصيلة من الورود، ورغم أن الأهالي أعادوا زراعتها في حدائق منازلهم إلا أنها لم تتأقلم مع البيئة بشكل جيد مما أدى إلى تراجع نموها وعددها.
المسؤولين في القرية من جانبهم بذلوا جهوداً لحماية هذه الورود، إذ عملوا على جمع البذور من منازل القرية وزرعوها في بيوت بلاستيكية بالقرب من محيطها الأصلي، فزاد عددها قليلا منذ ذلك الحين. [2]
تعتبر وردة هالفيتي التركية نادرة للغاية، فمن حيث الشكل؛ فهي تشبه الورود العادية تمامًا ولكن اللون هو ما يصنع الفرق. تعد تلك الوردة سوداء للغاية، فمنذ الوهلة الأولى ينتابك شعورًا بأن أحدًا قام بتلوينها، ولكنه لونها الطبيعي. لذا فمن شأن هذه الوردة الرائعة صنع الدعائم لفيلمٍ عن السحرة والسحر الأسود حيث أن بها شيئًا جذابًا بشكل لا يوصف.
مع أن هذه الوردة تظهر بلون أسود قاتم، إلا أنها ذات لون قرمزي غامق للغاية. وتعد تلك الورود موسمية- فهي تنمو فقط في فصل الصيف وبأعداد ضئيلة. ونظرًا لاسمها، فهي تنمو فقط في قرية هالفيتي التركية الصغيرة. وبفضل ظروف التربة الفريدة في المنطقة، ومستويات الرقم الهيدروجيني في المياه الجوفية (التي تتسرب من نهر الفرات)، فتأخذ الوردة لونًا شيطانيًا. فهي تُزهر باللون الأحمر الداكن خلال فصل الربيع، ولكن يتلاشى هذا اللون الأسود أثناء فصل الصيف.
ويبدو أن الأتراك المحليين يتمتعوا بعلاقة حب وكراهية مع هذه الورود النادرة حيث يعتبروها رمزًا للغموض والأمل والعاطفة وأيضا رمزًا للموت والأنباء السيئة المشؤومة. ولسوء الحظ؛ وردة هالفيتي السوداء من الأنواع المهددة بالانقراض، فهي تعاني من خطر الانقراض أكثر من أي وقت مضى منذ انتقل سكان القرية في التسعينيات وذلك عندما تم بناء سد بيرجيك.[3]
تعتبر الورود السوداء فصيلة نادرة على مستوى العالم، تنمو بشكل حصري في قرية هالفيتي التركية، بالرغم من أنَّ علماء تمكّنوا من تخليق نوع من الورد الأسود، لكن تبقى ورورد قرية هالفيتي من صنع الطبيعة وأحد إبداعاتها.وتُعدّ ورودًا عادية في شكلها تمامًا كأي نوع آخر من الورد المعروف، ولكنها مختلفة عن غيرها بلونها الغريب والمميز، ولم يشفع لها جمالها النادر ليصفها الكثيرون بأنها نذير شؤم ونحس.
تظهر هذه الورود النادرة وكأنها سوداء قاتمة، ولكنها في الواقع قرمزية قاتمة اللون؛ إذ تأخذ هذه الزهور اللون الأحمر الداكن في فصل الربيع وتتحول تدريجيًا إلى الأسود خلال أشهر الصيف. [4]
رمز للكراهية والغموض
وهي ورود موسمية تنمو فقط خلال فصل الصيف بعدد قليل، وفقط في قرية هالفيتي الصغيرة بفضل الظروف الفريدة للتربة في المنطقة، ومستويات الحموضة في المياه الجوفية "التي تتسرب من نهر الفرات".وبالنسبة للأتراك، فإنَّ هذه الورود رمز للكراهية والغموض والمِحن والموت والأخبار السيئة، ويراها البعض لائقة بأفلام الرعب والسحرة.
ولعل هذا الأمر مرتبط بالموروث الشعبي، لأنَّ من يُمعن النظر في هذا النوع من الورود لا بد وأنّ يستوقفه جمالها النادر.وللأسف، فإنَّ هذه الورود السوداء الجميلة مُهدّدة بالانقراض منذ هجر سكان هالفيتي القرية القديمة في التسعينات من القرن الماضي، بسبب بناء السد "بيريسيك"، فغمرت مياه الفرات القرية القديمة وعدة قرى أخرى.
وأعيد بناء قرية هالفيتي الجديدة على أراضي قرية كارا أوتلاك الواقعة على بعد 10 كيلومترًا من موقعها السابق.
بيوت بلاستيكية لزراعتها
وهذه المسافة رغم قصرها أضرت بهذه الفصيلة من الورود، ورغم أنَّ الأهالي أعادوا زراعتها في حدائق منازلهم إلا أنها لم تتأقلم مع البيئة بشكل جيد مما أدى إلى تراجع نموها وعددها، بحسب الموقع الالكتروني لصحيفة "البيان" الإماراتية.المسؤولين في القرية من جانبهم بذلوا جهودًا لحماية هذه الورود، إذ عملوا على جمع البذور من منازل القرية وزرعوها في بيوت بلاستيكية بالقرب من محيطها الأصلي، فزاد عددها قليلاً منذ ذلك الحين
تتميز الورود بألوانها المتميزة والمختلفة كالأحمر والأصفر والأبيض، إلا أن هناك نوع نادر ينمو بقرية صغيرة تدعى هالفيتى بتركيا وهذا النوع ينمو بطريقة طبيعية مثل باقى الورود ولكن الاختلاف هو اللون، حيث تتميز باللون الأسود وفقا لما ذكره موقع أوديتى سنترال.
وعلى الرغم من أنها تبدو سوداء تماما ولكن فى الحقيقة لونها قرمزى غامق جدا وهى زهور موسمية حيث تنمو فى فصل الصيف فقط فى قرية القرية الصغيرة بفضل طبيعة التربة الفريدة من نوعها فى المنطقة ومستويات الحموضة فى المياه الجوفية، والتى تتسرب من نهر الفرات وخلال فصل الربيع تنمو باللون الأحمر الداكن ثم تتحول إلى الأسود خلال أشهر الصيف.
ويعتبر الأتراك المحليون هذا النوع من الورود رمزا للغموض والأمل والعاطفة وكذلك الموت والأخبار السيئة، ومع الأسف هذا النوع النادر من الورود مهدد بالانقراض وذلك نتيجة انتقال سكان قرية هالفيتي التركية عند بناء أحد السدود، حيث غمرت المياه قرية هالفيتي القديمة وعدة قرى أخرى تحت مياه الفرات عندما تم بناء السد ثم تم إعادة بناء هذه القرى من جديد وقد حاول السكان زرع هذا النوع من الورود مرة أخرى فى الحدائق الجديدة ولكن البيئة الجديدة لم تكن ملائمة لهذا النوع، مما أدى إلى انخفاض مطرد فى عدد الورود السوداء التى تزرع فى المنطقة.
وقد بذل المسئولون بعض الجهود لحفظ الورود حيث قاموا بجمع شتلة من منازل القرية وزراعتها بالقرب من بيئتهم الأصلية، مما ساعد فى المحافظة على هذا النوع قليلا.
الزهرة السوداء هي زهرة جذابة و رائعة و جميلة جدا تجذب الجميع للتمتع بمشاهدتها مرات عديدة ، فقدرة الله سبحانه وتعالى تفوق كل التصور فقدرته سبحانه ليس لها حدود ولا مقاييس فسبحان من خلق فابدع فابهرالعيون فكل يوم بل و كل دقيقة نكتشف العجيب و الغريب و الجديد في مخلوقات الله و من تلك المخلوقات التي لا تعد ولا تحصى هي تلك الزهرة النادرة و التي تعتبر من اندر الزهور في العالم و هي زهرة لونها اسود بالكامل ” الزهرة السوداء ” و هي زهرة طبيعية من صنع الخالق ولا تدخل للبشر فيها بأي شكل لتأخذ ذلك اللون ، هي تلك الزهرة السوداء التي يطلق عليها لقب “ملك الزهور ” ( Lord of the roses ) .
في حقيقة الأمر هي زهرة طبيعية و لكنها نادرة فهي موجودة في ( تركيا ) و تنمو هذه الزهرة بالتحديد في قرية تسمى Halfeti و لكن هذه القرية لم تعد موجودة فقد دفنت تحت الأرض مثلها مثل العديد من القرى الموجودة في تركيا بسبب بناء سد Birecik و لكنها بنيت على أرض قرية أخرى سميت Karaotak والتي تبعد عن مكان القرية الأصلي بحوالي 10 كيلو متر .
و هذه القرية كانت تشتهر بوجود هذه الزهور السوداء و التي تنمو خلال فصل الصيف و لكن عندما انتقلت القرية للمكان الجديد تم إهمال زراعة هذه الزهرة الجذابة ففي عام 1990 عند انتقال سكان القرية من قريتهم بعد بناء السد كادت تلك الزهرة ان توشك على الانقراض و لكن مؤخراً بدا اهالي القرية مرة أخرى في الاهتمام بزراعتها مرة أخرى وبدأ بعض المسئولين في القرية أن يبذلوا جهودا كثيرة لحفظ تلك الورود مِن الانقراض فأمروا بجمع الشتلات من منازل القرية و زراعتها في المحميات الخضراء حفاظا عليها من الانقراض و تم وضعها في محميات طبيعية مخصصة و مصممة للحفاظ عليها ، و تعتبر تلك الوردة السوداء في القرية رمزا للغموض و الموت والأمل والعاطفة وكذلك الأخبار السيئة .
مصادر
عدلhttps://www.arageek.com/ibda3world/beautiful-flowers-you-wont-believe-exist
https://www.ponseta.com/2018/07/17/the-black-flower/
https://www.albayan.ae/editors-choice/asfar/2014-09-22-1.2206790
- ^ محمد، هدير. "زهرة هالفيتي | المرسال". اطلع عليه بتاريخ 2019-12-04.
- ^ "«الورود السوداء» التركية نذيرة شؤم رغم جمالها النادر - البيان". www.albayan.ae. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-04.
- ^ "الزهرة السوداء". بونسيتا. 17 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-04.
- ^ "«الورود السوداء» التركية نذيرة شؤم رغم جمالها النادر - البيان". www.albayan.ae. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-04.