مستخدم:Adham Samy Mohammed/ملعب

تشويه الأعضاء التناسلية للإناث

ختان الإناث

تشويه الأعضاء التناسلية للإناث ما يعرف ايضا بقطع الأعضاء التناسلية للإناث أو ختان الإناث، هو القطع أو الإزالة الشعائرية لجزء أو كل، من الجزء الخارجي للجهاز التناسلي، توجد هذه الممارسة في أفريقيا، آسيا، الشرق الأوسط وبداخل مجتمعات في الدول المنتشرة فيها هذه الظاهرة، قدرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) في ٢٠١٦ أن هناك ٢٠٠ مليون امرأة تعيش اليوم في ٣٠ دولة – ٢٧ دولة أفريقيا، إندونيسيا، كردستان العراقية واليمن- تم ختانهم.

التعريف: إزالة جزئية أو كلية للجزء الخارجي من الجهاز التناسلي للإناث (الفرج) أو اى اصابة لهذه الاجزاء بدون سبب طبي.

(منظمة الصحة العالمية، منظمة الأمم المتحدة للطفولة، صندوق الأمم المتحدة للسكان، ١٩٩٧)

عادة تتم هذه الممارسات عن طريق خاتِن أو خَتين تقليديين باستخدام شفرة او سلاح حاد، ويتم هذا في اي وقت من بعض الايام بعد الولادة حتي سن البلوغ، في نصف الدول المتاح فيها إحصائيات أهلية معظم الفتيات يتم ختانهم قبل سن الخامسة، تختلف عمليات الختان مع اختلاف العرق او البلد، تضم هذه العمليات إزالة البظر و غطاء البظر، إزالة الشفران الصغيران، إزالة كلا الشفران الكبيران والصغيران وغلق المهبل وترك فتحة صغيرة لإخراج البول ودم الحيض، و تسمي آخر عملية ختان فرعوني، يفتح المهبل للممارسة الجنسية ويوسع أكثر مع الولادة.

تتأصل في هذه الممارسة عدم المساواة بين الجنسين، محاولات للتحكم في الهوية الجنسية للإناث، وأفكار حول البراءة والتواضع والجمال، تبدأ هذه الممارسات عادة وتنفذ من نساء، حيث انهم يرونها كمصدر للشرف ويخافوا ان عدم ختانهم للأطفال والاحفاد سوف يودى إلى نبذهم اجتماعيا، تختلف الآثارَ الطبية تبعا إلى نوع العملية، يمكن أن تضم هذه الآثارَ الطبية عدوى متكررة، صعوبة في التبول و عبور الحيض، ألم مزمن، وتكوين كيس، العقم، مضاعفات أثناء الولادة، نزيف مميت، لا يوجد اى فوائد صحية معروفة.

توجد جهود دولية منذ سبعينات القرن الماضي لإقناع الممارسون بترك هذه الممارسات، تم تجريمها أو منعها في معظم الدول التي تتم فيها، إلا أن هذه القوانين لا تنفذ بقوة، دعت الأمم المتحدة موفرين الرعاية الصحية من عام ٢٠١٠ بإيقاف كل صور هذه الممارسة ومنها إعادة ما يسمى بالختان الفرعوني بعد الولادة، الخدش الرمزي لغِطاء البظر، المعارضة لهذه الممارسة ليست بلا ناقدين وخصوصا وسط علماء الأنثروبولوجيا (علم الانسان)، الذين أثاروا بعض الاسئلة الصعبة حول النسبية الثقافية و عمومية حقوق الإنسان.

الطبقية

الهيمنة

الطَبَقيّة هي نوع من التقسيم الاجتماعي الذي يظهر عندما يتواصل أعضاء من مجموعة اجتماعية واحدة مع بعضهم لصنع نظام تصنيف، في المجموعات الاجتماعية الحالية من المتوقع أن يتنافس الأعضاء على الموارد المحدودة و فرص التزاوج، بدلا من أن يتصارع الأعضاء كلما تقابلوا، يُصنع نظام تصنيف نسبي بين الأعضاء من نفس الجنس طبقا إلى نتيجة التفاعلات المتكررة بين الاعضاء ينشأ نظام اجتماعي قابل للتغير كلما تم تحدى الحيوان المسيطر على النظام من قبل الحيوان الخاضع له.

الرعاية الصحية عن بُعد

الرعاية الصحية عن بعد هي توزيع الخدمات والمعلومات المتعلقة بالصحة عن طريق تقنيات الاتصال عن بعد، مما يتيح التواصل بين الطبيب والمريض عبر المسافات الطويلة، مما يسهل الرعاية، النصح. التذكير. التوعية والتدخل عن بعد، ويدعو هذا ايضا الطب عن بعد لوصف الخدمات العلاجية عن بعد مثل التشخيص والمتابعة عندما يكون المريض في مناطق نائية مع عدم وجود سبل المواصلات أو استحالة التنقل أو نقص التمويل أو قلة عدد فريق العمل ،تحاول الرعاية الصحية عن بعد أن تسد هذه الفجوة.

ويتم استخدام هذه التقنية أيضا لتوفير التعليم عن بعد وعقد الاجتماعات والإشراف ما بين الاطباء، و تبادل المعلومات وإدارة نظم المعلومات عن بعد، ودمج نظم الرعاية الصحية، من أمثلة الرعاية الصحية عن بعد مناقشة بين طبيبين عن طريق مؤتمر فيديو عبر الإنترنت، أو جراحة تتم من خلال روبوت يتم التحكم فيه من مسافات طويلة ، أو علاج طبيعي عن طريق أدوات الملاحظة الرقمية، البث الحي للمرضي وطرق العلاج، او ارسال نتائج الفحوصات للمراجعة من متخصص، الملاحظة المنزلية عن طريق الإرسال المستمر لمعلومات المريض الطبية، مؤتمرات الفيديو بين المريض والطبيب أو حتى الاتصال عبر الفيديو بين طبيبين أثناء استشارة.

تأثير الحروب على الأطفال

يبلغ عدد الأطفال في مناطق النزاع المُسلح حوالي ٢٥٠ مليون طفل، وهم يواجهون اذى جسدي ونفسي نتيجة لتعرضهم لتجارب الحرب.

ينقسم النزاع المُسلح إلى نوعين وفقـًا إلى القانون الدولي الإنساني:"١) نزاع مُسلح دولي، أي المواجهة بين دولتين أو أكثر.٢)نزاع مُسلح غير دولي، اي المواجهات بين قوات تابعة للنظام وقوات أخرى، أو بين قوتين أو أكثر غير تابعة للنظام."

ان الاطفال في مناطق الحرب من الممكن ان يصبحوا هم الجُناه فيصيرون جنودا من الأطفال ، يُقدر عدد الأطفال الذين يتم استخدامهم كجنود في الحروب حول العالم ب ٣٠٠ الف طفل من بينهم ٤٠ ٪ منهم من الفتيات، وايضا هؤلاء الأطفال يرغمون على التهجير من مساكنهم وعلى ان يقاتلوا في هذه الحروب وأن يحرموا من فرص التعليم المناسب، كما يتم استغلالهم جنسيا.