Abeer Al-shuraidah
اشترك منذ 10 ديسمبر 2016
لقد اكتسبت من هذه التجربة روح العطاء والتعاون والتعامل مع مختلف الشخصيات مما يضيف إلى رصيد معرفتي كيفية التعامل مع الناس، وإنماء روح العطاء فيّ، ما يجعل المتطوع الشخصي له مكانة كونه فردا في المجتمع
فبالتطوع يثبت الفرد نفسه في مجتمعه ثُمّ وطنه .
مشاركة : مريم الحسين