مستخدم:وعد الصافي محمود أحمد حسن/ملعب
البنيان
عدلالبنيان هي مؤسسة غير حكومية توجد في تشيناي، الهند تم تأسيسها في 1993 بواسطة فاندانا جوبيكومار وفايتشانفي جاياكومار لتزود كل من المرضى النفسيين والسيدات المشردات في المدينة بالطعام. خلال العقدين الماضيين, توسعت المؤسسة لتقدم العديد من الحلول للصحة النفسية للرجال والنساء المشردين أو الذين يعيشون في حالة فقر مدقع.
يشمل هذا العناية الطارئة والتدخلات في الوقت الحرج من خلال عدد 2 مستشفى مُعدة بالأجهزة, ومأوى للأشخاص المشردين ذوي الإعاقات النفسية، بالتعاون مع بلدية تشناي تحت رعاية المهمة الوطنية للعمران والمعيشة, للوصول لحوالي 162 فرد متضرر في أي وقت. حصل فوق 3400 فرد على تلك الخدمات مُنذ 1993.
يقدم برنامج نالام التابع لمؤسسة البنيان العيادات الخارجية الخاصة بالصحة النفسية والرعاية النفسية في المناطق الحضارية والنائية. تُقدم هذه العيادات خدمات مجانية فيما يخص الصحة النفسية وخدمات الرعاية الإجتماعية، تهتم بالمآسي, الأمراض العقلية الشائعة والأمراض العقلية الشديدة. يتم تقديم هذه الخدمات من خلال 15 نقطة لتقديم الخدمة، لتصل لحوالي 43 ألف شخص. برنامج نالام وصل لحوالي فيما يزيد عن 10,000 شخص ويوجد 2000 شخص في قيد التسجيل الحالي.
لهؤلاء الذين لديهم احتياجات رعاية شديدة, تُقدم البنيان العديد من سُبل العيش, يوجد حوالي فوق 200 شخص ممن يعانوا من أمراض نفسية شديدة لمتوسطة، يعيشون اليوم في مجتمعات وبيئات مريحة بها خدمات دعم في حوالي 6 مناطق في 3 ولايات (تاميل نادو, كيرلا,ماهاراشترا)
قد تم تأسيس أكاديمية البنيان للقيادة في الصحة النفسية، في عام 2007 ,وهي المؤسسة الشقيقة للبنيان, وتعمل من خلال أَثَر دعم وتجارب من البنيان، ونشرها خلال العديد أصحاب الأسهم في المساحات المخصصة للصحة النفسية والتطوير. تعمل الأكاديمية على بناء دلائل مُجربة وتساهم في دائرة المعرفة, يُساعد هذا بدروه في توجيه فجوات العلاج والعناية، خصوصًا فيما يخص الأشخاص والمجموعات الضعفاء. تستخدم الأكاديمية بناء الطاقات، البرامج التعليمية (برامج الدبلومات, والماجستير والدكتوراة) بالتعاون مع مؤسسة تاتا للعلوم الاجتماعية، الأبحاث، العمل المشُترك مع (مؤسسات المجتمع المدني، الحكومات المحلية، حركات الإعاقة، مجموعات مستخدمي ومانحي الصحة النفسية، والحكومة الرئيسية والمركزية) وبناء مراكز الأفكار كاستراتيجيات للتأثير على السياسات والخطط الهادفة.[1]
الإذلال بخلع السروال
عدلالإذلال بخلع السوال أيضاً يُعرف بالتعرية، التخاذل، السلب أو التحديد للسروال، وهو شٌد بنطال أو الملابس الداخلية للشخص، غالباً من غير موافقتهم، وهي دعابة كنوع من أنواع التنمر، ولكن في بعض المقاصد الأخرى يُعتبر ولع جنسي. الطريقة الأشهر هي التسلل خلف الضحية المُستهدفة، وإمسالك البنطال من الخصر، ثم سريعاً جذبه للأسفل قبل أن تُلاحظ الضحية بوجود المُعتدي.
الإذلال بخلع السروال هو خُدعة أو تنمر يتم ممارسته في صالات الرياضة في المدارس.[2][3] أقسى صورة له تتضمن خلعه لحامل سارية العلم المدرسي.[4] بعض مدارس الولايات المتحدة الأمريكية قبل الحرب العالمية الثانية كانت مسارح كبيرة لفضلات القماش من الإذلال بخلع السروال ما بين الطلبة الجدد والطلبة الأقدم من الذكور، كانت تتضمن فيما فوق ال2000 مُشارِك.[5] هي أيضاً مبادرة كشعيرة بين النوادي[6] والمدارس[7].لقد اعتبرها جيل شيهي كنوع من أنواع الإساءة بين فتيات المدارس، التي لم يتم عادةً الإبلاغ عنها، على الرغم من أنها قد تضم اللمس بشكل غير مقبول أو التعرية المُبتذلة من قِبل المُعتدين[8]. النظام القانوني فالولايات المتحدة الأمريكية أدرجها كنوع من أنواع التحرش بالأطفال.[9]
عمالة الأطفال في أفريقيا
عدليتم تصنيف عمالة الأطفال في أفريقيا بناءً على عاملين: طبيعة العمل والسن الملائم للعمل[10]. إذا كان الطفل متورط في نشاط يضر نموه الجسدي والنفسي، هو/هي يتم اعتباره طفل عامل. وهذا يُشير إلى، أي نوع عمل خطير ومؤذي سواء نفسيًا، جسديًا، اجتماعيًا أو أخلاقيًا للأطفال ويتعارض مع استكمالهم للتعليم من خلال حرمانهم من فرصة الذهاب للمدرسة أو أن يتطلب منهم الجمع بين الحضور للمدرسة وساعات العمل الطويلة الشاقة[11]. يعتمد الحد الأدنى للسن الملائم لكل عمل على آثار ذلك العمل على النمو النفسي والجسدي للأطفال. تُقنن اتفاقية منظمة العمل الدولية السن الأدنى للعمل حيثُ، إذا كان الطفل يعمل, يتم اعتباره/ها كطفل عامل: 18 عام للأعمال الخَطِرة, ومن 15-13 للأعمال الخفيفة(أي عمل لا يُهدد صحة وسلامة الطفل أو يمنعه من حضور المدرسة أو التدريب والتعليم المهني), مع ذلك سن 14-12 قد يكون مسموح لهم بالعمل في الأعمال الخفيفة تحت قيود صارمة في بعض الدول الفقيرة جداً[12]. تم تقديم تعريف آخر بواسطة برنامج المعرفة الإحصائية والمراقبة على الأطفال التابع لمنظمة العمل الدولية بأن الطفل العامل هو الذي له علاقة بالنشاط الإقتصادي، ويكون تحت سن 12 عام ويعمل ساعة أو عدة ساعات أكثر في الأسبوع، أو قد يكون 14 عام فيما أقل ويعمل على الأقل 14 ساعة في الأسبوع، أو قد يكون 14 عام فيما أقل ويعمل على الأقل ساعة واحدة في الأسبوع في نشاطات خَطِرة، أو 17 عام فيما أقل ويعمل في "ظروف عمالة غير ملائمة للأطفال" مثل الدعارة, عمل بالإجبار، صراعات مسلحة، البورنوجرافي، الإتجار بالأطفال أو أي أنشطة غير مشروعة[13][10].
أفريقيا لديها أعلى معدلات عمالة أطفال. يكشف تقرير منظمة العمل الدولية التابع لمنظمة الأمم المتحدة أنه في عام 2016 يعمل 1 كل من 5 أطفال.[14] تشتد المشكلة في منطقة الصحراء الأفريقية حيثُ يعمل أكثر من %40 من الأطفال وتتراوح أعمارهم ما بين 5-14 أو حوالي 48 مليون طفل.[15][16]
على الرغم م أن الفقر يُعتبر عموماً هو السبب الأول في عمالة الأطفال أفريقيا[17]، إلا أن الدراسات الحديثة أثبتت أن العلاقة بين عمل والفقر ليست سهلة كعلاقة طردية. نُشِرت دراسة في 2016 حول "فهم عمالة الأطفال من غير الفرض الاقتصادي فيما يخص الفقر المادي" توضح العديد من عوامل- العرض والطلب على المستوى الكلي والجزئي- التي من الممكن أن تؤثر على عمالة الأطفال، تُرجح أن عوامل تكوين، جغرافية، ديموغرافية، ثقافية، موسمية ولوزام دراسية من الممكن أن تؤثر هل يعمل الأطفال أم لا، استبياناً بَذاك الإدعاء أن الفقر المالي هو دائماً السبب الأهم.[18] تكشف دراسة أخرى أجراها أوريو، ألوانج وتيدمان في (2017)[19] أن عمالة الأطفال تقل عموماً كلما زاد معدل مالكي الأراضي (امتلاك الأرض كدليل على الثراء في المناطق البدائية)، ولكن من الممكن أن يكون هناك اصطدام أعلى بين عمالة الأطفال ومُلاك الأراضي بالقرب من متوسط معدل مُلاك الأراضي. بالإضافة للفقر, قلة المصادر، مع العديد من العوامل الأخرى مثل العقبات المادية، صدمات الدخل، جودة المدارس وسلوك الآباء تِجاه التعليم كل ذلك مُرتبط بعمالة الأطفال.[20][21][22]
الصراخ
عدلالصرخة هي تلفظ عالي يتم نقل الهواء من خلال الأحبال الصوتية مع قوى أقوى من التي يتم استخدامها في التلفظ العادي أو قريب المسافة. يمكن فعل هذا بواسطة أي كائن لديه رئتين، بما يشمل الإنسان. الصرخة هي عادةً غريزية وفعل عاكس، وتشمل جانب انفعالي، مثل الخوف، الألم، الغضب، المفاجأة، الفرح، الحماسة، وغيره.
عدد كبير من الكلمات موجودة لوصف فعل تعلية الصوت، سواء بقصد أو كاستجابة لمحفزما، مع تظليل موسيقي مُحدد.على سبيل المثال، تم وضع مرادف كلمات في أول القرن العشرين تحت كلمة "نداء"، ومنها مرادفات مثل جعجعة، كَير, صِياح, نداء، هتف، جأر, صراخ، زَعقة, اصطراخ، صخب، وصيحة, كل كلمة وما تحمله من مضامين.[23]
هذا المصدر يشيرإلى:
النداء هو إرسال صوت لجذب انتباه الآخر، سواء بكلمة أو تعبير غير واضح النطق. تنادي الحيوانات أقرانها أو صِغارها، ينادي الرجل كلبه، حِصانه وغيره. الحس يتم توسيعه ليضم إستحضارات مثل الجرس أو أي إشارة. الزِعْقِة هي أن تنادي أو توضح شئ باستخدام أعلى نبرة صوت ثابت, الصِراخ هو أن تُطلق صيحة شديدة، الصياح أوالهُتاف يُشير إلى ما تم ذِكره ولكن بشكل أعلى وأكثر وحشية. نحن نتلفظ كلمات، سواء في الزعقة، الصياح، أو الهتاف لا يوجد محاولة في التعبير المُفصل. الجعجعة هي أن تتفوه بكلمات صارخة ليس لها معنى كطفل يتألم أو في غضب. الجأر أو الزجر يتم تطبيقهم على تفوهات الحيوانات وشكل مُحتقر على الأشخاص. الجلبة هي التفوه بتكرار مزعج، يتم تطبيقها أيضا ً على الأصوات الغير مفهومة للجموع. الصخب يتم تطبيقه عادة على الخطابات العالية والمُحمسة حيث يوجد القليل من إجهاد الصوت. التوضيح، التفوه به قد لا يكون عالي بشكل ما فوق مستوى النبرة العادية, من الممكن أن نوضح أشياء فقط بالتعجب أو بكلمات عادية ولكن دائماً من خلال تعبير جَلي.
حقوق العاملين في مجال الجنس
عدلحقوق العاملين في مجال الجنس تحتوي على العديد من الأهداف التي يتبناها عالمياً العديد من الأفراد والمؤسسات التي تشمل حقوق الإنسان، الصحة، والعمل للعاملين في مجال الجنس وعملائهم. أهداف تلك المنظمات عديدة، ولكن الهدف الرئيسي هو إلغاء تجريم العمل في الجنس وإزالة وصمة العار عنه وضمان المعاملة المنصفة من قِبل القوى القانونية والثقافية على المستوى المحلي والدولي لجميع الأشخاص العاملين في مجال الجنس.[24]
يُشير مصطلح العمل بالجنس أساساً للبغاء، لكن يشمل مؤديّن الفيديوهات الإباحية، العاملين بالمكالمات الجنسية (الجنس الهاتفي)، عارضي كاميرا الويب، الراقصين في نوادي العراة، والعديد ممن يقدمون خدمات جنسية. البعض يمدّ المصطلح ليشمل "العاملين الفنيين" مثل المديرين، الوسطاء، المصورين، حراس الملاهي الليلية، والآخرين. الجدال حول العمل بالجنس غالبًا يتم الإشارة له على أنه من ضمن قضايا حقوق المرأة، خصوصًا من خلال هؤلاء الذين يعتقدون أن الدعارة أصلاً باغية ويسعوا إلى تجريمها وجعلها كما هي غير قانونية، لكن في الحقيقة، يوجد العديد من الذكور واللا منتمي الجندر يعملون في تقديم الخدمات الجنسية. معظم العاملين في الجنس لا يتمنوا أن يتم تصنيفهم كمجرمين وألا يوجد قوانين ضد الدعارة، البونوجرافي، والعديد من الأجزاء الأخرى في مجال العمل بالجنس التي تنتهك حقوقهم.
مُنذ أن استخدم العاملين في مجال الجنس المظلات الحمراء في فينسيا (البندقية)، إيطاليا، في عام 2001 ، كجزء من مهرجان بينالي البندقية ال 49 ، أصبحت المظلة الحمراء رمزاً عالمياً لحقوق العاملين في مجال الجنس.[25][26]
- ^ "Mental Health and Vocational Rehabilitation Partner to Help People with Mental Illness Join the Workforce". PsycEXTRA Dataset. 2005. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-18.
- ^ Bullying from both sides : strategic interventions for working with bullies & victims. Thousand Oaks, Calif.: Corwin Press. 2006. ISBN:1412925797. OCLC:60589063.
- ^ The parent's book about bullying : changing the course of your child's life. Center City, Minn.: Hazelden. 2000. ISBN:156838517X. OCLC:44174172.
- ^ The parent's book about bullying : changing the course of your child's life. Center City, Minn.: Hazelden. 2000. ISBN:156838517X. OCLC:44174172.
- ^ Spooner، E. T. C. (1951-03). "George Stuart Graham-Smith (25 September 1875–30 August 1950)". Journal of Hygiene. ج. 49 ع. 1: 13–21. DOI:10.1017/s002217240001531x. ISSN:0022-1724.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ Conspiracy theories & secret societies for dummies. Hoboken, NJ: Wiley Pub. 2008. ISBN:9780470184080. OCLC:235952712.
- ^ The silence of Sodom : homosexuality in modern Catholicism. Chicago, Ill.: University of Chicago Press. 2000. ISBN:0226410412. OCLC:42291366.
- ^ Ellen (1 يوليو 2012). No More Nice Girls. University of Minnesota Press. ص. 167–193. ISBN:9780816680795.
- ^ The sexual life of children. Westport, Conn.: Bergin & Garvey. 1994. ISBN:089789376X. OCLC:29031184.
- ^ ا ب Eric V. (1 يناير 2007). T. Paul؛ Strauss، John A. (المحررون). Handbook of Development Economics. Elsevier. ج. 4. ص. 3607–3709.
- ^ Philista (15 يوليو 2010). Child Labour: A Public Health Perspective. Oxford University Press. ص. 203–212. ISBN:9780199558582.
- ^ Maritime Work Law Fundamentals: Responsible Shipowners, Reliable Seafarers. Berlin, Heidelberg: Springer Berlin Heidelberg. ص. 9–415. ISBN:9783540727507.
- ^ Every child counts : new global estimates on child labour. Geneva: ILO. 2002. ISBN:9221131130. OCLC:822549977.
- ^ Bouneaud، Hélène (2007-12). "Small Numbers, Big Power: The Paradox of the French Labor Movement". New Labor Forum. ج. 16 ع. 1: 69–77. DOI:10.1080/1095760601113407. ISSN:1095-7960.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ ILO Histories. Peter Lang. ISBN:9783034305167.
- ^ The State of the World's Children 2012. UN. 31 ديسمبر 2012. ص. 1–11. ISBN:9789210597586.
- ^ Harsch، Ernest (31 ديسمبر 2014). "Fighting African poverty, village by village". Africa Renewal. ج. 27 ع. 4: 14–15. DOI:10.18356/a1460dc1-en. ISSN:2517-9829.
- ^ Krauss، Alexander (29 يوليو 2016). "Understanding child labour beyond the standard economic assumption of monetary poverty". Cambridge Journal of Economics: bew019. DOI:10.1093/cje/bew019. ISSN:0309-166X.
- ^ Oryoie، Ali Reza؛ Alwang، Jeffrey؛ Tideman، Nicolaus (2017-12). "Child Labor and Household Land Holding: Theory and Empirical Evidence from Zimbabwe". World Development. ج. 100: 45–58. DOI:10.1016/j.worlddev.2017.07.025. ISSN:0305-750X.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ Ersado، Lire (2005-03). "Child Labor and Schooling Decisions in Urban and Rural Areas: Comparative Evidence from Nepal, Peru, and Zimbabwe". World Development. ج. 33 ع. 3: 455–480. DOI:10.1016/j.worlddev.2004.09.009. ISSN:0305-750X.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ Oryoie, Ali Reza; Alwang, Jeffrey (2 Nov 2018). "School attendance and economic shocks: Evidence from rural Zimbabwe". Development Southern Africa (بالإنجليزية). 35 (6): 803–814. DOI:10.1080/0376835X.2018.1496814. ISSN:0376-835X.
- ^ Weir, S. (1 Jan 2011). "Parental Attitudes and Demand for Schooling in Ethiopia". Journal of African Economies (بالإنجليزية). 20 (1): 90–110. DOI:10.1093/jae/ejq034. ISSN:0963-8024.
- ^ Long، Percy W. (1914-01). "Synonyms, Antonyms and Associated Words. Louis A. Flemming". The School Review. ج. 22 ع. 1: 67–67. DOI:10.1086/436217. ISSN:0036-6773.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ Svati P. (25 أغسطس 2017). Routledge Handbook of Human Trafficking. 1 Edition. | New York : Routledge, 2017.: Routledge. ص. 319–327. ISBN:9781315709352.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: مكان (link) - ^ Lynzi (21 نوفمبر 2018). Routledge International Handbook of Sex Industry Research. Routledge. ص. 138–147. ISBN:9781351133913.
- ^ Plummer، F (1 مارس 1999). "Resistance to HIV-1 infection among highly exposed sex workers in Nairobi: what mediates protection and why does it develop?". Immunology Letters. ج. 66 ع. 1–3: 27–34. DOI:10.1016/s0165-2478(98)00182-5. ISSN:0165-2478.