مستخدم:هدى عامر/ملعب
المرأة وعلامات النبل
عدلنظرا لاختلاف دور المرأة في المجتمعات السابقة, زادت أدوارهن حسب علامات النبل عند النساء. فتطورت أدوار النساء وعلامات النبل في كل مكان على حدا ولا توجد قاعدة واحدة يمكن تطبيقها على كل مكان. وبشكل عام فإن علامات النبل صورت في الأغلب على هيئة ماسة أو شكل بيضاوي لا على الدروع. هناك عدة قواعد حسب حالة المرأة الاجتماعية, فالمرأة المتزوجة يمكنها الاستفادة من علامات النبل لدى زوجها بالإضافة إلى أفراد عائلتها. وتبقى هذه الأنظمة مختلفة بالنسبة لعلامات النبل في الثقافتين الانجليزية[1] والاسكتلندية[2]. [3]
- ^ "The Law of Arms - College of Arms". www.college-of-arms.gov.uk. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
- ^ "Beginners Heraldry, The Heraldry Society of Scotland - UK Heraldry". web.archive.org. 13 أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
- ^ "Women in heraldry". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 Sep 2019.
البيئة السياسية النسوية
عدلالبيئة السياسية النسوية هي رؤية نسوية للبيئة السياسية مستمدة من نظريات ما بعد البنيوية والجغرافيا النسوية والبيئة الثقافية. تبحث البيئة السياسية النسوية عن مكانة الجنس في المساحة البيئية السياسية وترى الجنس كعامل في العلاقات السياسية والبيئية. ومن المجالات المحددة التي تركز عليها النسوية نجد التنمية والطبيعة واستغلال الموارد والإصلاح الزراعي والتحضر(هوفوركا 2006: 206). ويقترح مناصرو البيئة السياسية النسوية أن الجنس متغير أساسي -فيما يخص الطبقة الاجتماعية والعرق وآفاق أخرى لبيئة الحياة السياسية- وتشكيل مدخل للسيطرة على الموارد الطبيعية والتعرف عليها. [1]
- ^ "Feminist political ecology". Wikipedia (بالإنجليزية). 14 May 2018.
النسوية (العلاقات الدولية)
عدلالنسوية هي مصطلع واسع يطلق على أعمال المثقفين المعنيين بتقديم الاهتمام بالجنس إلى الدراسة الأكاديمية للسياسية الدولية مستخدمين بذلك النظرية النسوية وأحيانا نظرية أحرار الجنس لاستيعاب السياسة العالمية والعلاقات الدولية بشكل أفضل.
فيما يخص نظرية العلاقات الدولية, هناك توجه نسوي يجمع بين فئة عريضة من التوجهات النظرية تسمى بالانعكاسية مندرجة تحت توجه يلتزم بنظرة عقلانية مبنية على مقدمات منطقية لنظرية الاختيار العقلاني والتوجه الانعكاسي, الذي يتضمن نظرية البناء ونظرية ما بعد البنيوية ونظرية ما بعد الاستعمار, واعتبارهويات الدولة ومصالحها في تدفق مستمر حيث تقوم القواعد والهوية بدور رئيسي في تشكيل السياسة كمصالح مادية.[1]
يعد كتاب "موز وشواطىء وقواعد عسكرية" لسينثيا إنلوي من أكثر الأعمال تأثيرا في النسوية (العلاقات الدولية). يوضح هذا النص الأدوار المختلفة التي تؤديها النساء في السياسة الدولية مثل عمال قطاع المزارع وزوجات الدبلوماسيين وعاملات الجنس في القواعد العسكرية ...إلخ. النقطة المهمة التي يؤكد عليها هذا الكتاب هي كيف أننا مجبرون على إعادة النظر في افتراضاتنا فيما يتعلق "بماهية" العلاقات الدولية عندما ننظر إلى العلاقات الدولية من وجهة نظر السيدات.[2]
- ^ Alan (2016). Contemporary Security Studies (بالإنجليزية). Oxford University Press. ISBN:9780198708315.
- ^ "Feminism (international relations)". Wikipedia (بالإنجليزية). 4 Sep 2019.
المدرسة النسوية في علم الإجرام
عدلالمدرسة النسوية في علم الإجرام هي مذهب من مذاهب علم الجريمة طور من أواخر عام 1960 حتى 1970 كنتيجة للتهميش العام والتمييز الذى تتعرض له النساء في الدراسة التقليدية للجريمة.[1] لاحظ الباحثون النسويون في علم الجريمة أن مجال علم الجريمة مستحوذ عليه من الرجال مما أدى إلى تطوير نظريات الجريمة بشكل يقتصر على خبرات الرجال فقط. تلك السيطرة الأبوية ليست جديدة على النظرية الإجرامية, فهي تنعكس أيضا على نظام العدالة الجنائية, التى تعد في حد ذاتها مؤسسة للجنس.[2] [3]يقول كل من الباحثين النسويين ووعلماء الجريمة الذين لا ينتسبون لهذا التصنيف أن أغلب نظرية الجريمة المبكرة منحازة وتتميز بالمركزية الذكورية.[4] ويتحدى التوجه النسوي لعلم الجريمة التيار المعتاد لعلم الجريمة أنه لا يجب فرض النظريات نفسها عند تحليل الجرائم التى يرتكبها الرجال وتلك التى ترتكبها النساء.[5] ذلك النهج يطلق عليه "مشكلة التعميم" (أي إضافة النساء على المعرفة الذكورية وتعميم نتائج الأبحاث على الرجال وتطبيقها على النساء). يعمل الباحثون النسويون في علم الجريمة على إبراز مشكلة "النسبية الجنسية" باستخدام المنهجية النسوية (أي لماذا تعد النساء أقل احتمالا في ارتكاب الجرائم عن الرجال).
ارتبطت المدرسة النسوية في علم الجريمة بشكل كبير بظهور الموجة الثانية للنسوية وهي تتحدث من مختلف وجهات النظر التي طورها مختلف الكتاب النسويين. فلا توجد نظرية واحدة للمدرسة النسوية في علم الإجرام. هناك جدال داخل هذا المجال كما هو الحال في النظرية النسوية بشكل عام حول السبب في عدم المساواة التي تشكل منظورات متعددة داخل هذا الفرع من علم الإجرام.[6] تؤكد المدرسة النسوية في علم الإجرام أن الأدوار الاجتماعية للمرأة تختلف عن أدوار الرجال الاجتماعية, مما يؤدي إلى اختلاف الطرق المؤدية إلى الإنحراف والجريمة والإيذاء الذين ينظر إليهم من خلال نظريات أخرى لعلم الجريمة. لاحظ علماء الجريمة النسويون الأوائل الحاجة لعلم جريمة نسوي مبني على ثلاثة محاور في علم الإجرام حيث المعرفة بالنساء ضئيلة (مقارنة بالرجال). تضم تلك المحاور النساء كجناة, والنساء كضحايا للجريمة والنساء العاملين في مجال العدالة الجنائية. [7]
- ^ Daly، Kathleen؛ Chesney-Lind، Meda (1 ديسمبر 1988). "Feminism and criminology". Justice Quarterly. ج. 5 ع. 4: 497–538. DOI:10.1080/07418828800089871. ISSN:0741-8825.
- ^ BRITTON, DANA M. (1997-12). "GENDERED ORGANIZATIONAL LOGIC". Gender & Society (بالإنجليزية الأمريكية). 11 (6): 796–818. DOI:10.1177/089124397011006005. ISSN:0891-2432.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(help) - ^ Moore, Lori D.; Padavic, Irene (2010-07). "Racial and Ethnic Disparities in Girls' Sentencing in the Juvenile Justice System". Feminist Criminology (بالإنجليزية الأمريكية). 5 (3): 263–285. DOI:10.1177/1557085110380583. ISSN:1557-0851.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(help) - ^ Chesney-Lind, Meda (1989-01). "Girls' Crime and Woman's Place: Toward a Feminist Model of Female Delinquency". Crime & Delinquency (بالإنجليزية الأمريكية). 35 (1): 5–29. DOI:10.1177/0011128789035001002. ISSN:0011-1287.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(help) - ^ http://jthomasniu.org/class/781/Assigs/fem-crim.pdf.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - ^ Simpson, Sally S. (1989). "Feminist Theory, Crime, and Justice*". Criminology (بالإنجليزية). 27 (4): 605–632. DOI:10.1111/j.1745-9125.1989.tb01048.x. ISSN:1745-9125.
- ^ "Feminist school of criminology". Wikipedia (بالإنجليزية). 22 Oct 2019.
حركة الناجين النفسيين
عدلحركة الناجين النفسيين (أي بشكل أوسع حركة المستهلك/ الناجي/ المريض السابق)[1] هي جمعية متنوعة من الأفراد الذين يخضعون حاليا للعلاج النفسي (ويعرفون أيضا بمستهلكي أو مسخدمي الخدمات النفسية) أو أولئك الناجين من العلاج النفسي أو مرضي نفسيين سابقين.[2]
تولدت حركة الناجين النفسيين من حركات الحقوق المدنية في أواخر 1960 وأوائل 1970 والذكريات الشخصية عن سوء المعاملة النفسية لمرضى نفسيين سابقين.[3] وكان النص الرئيسي في التنمية الفكرية لحركة الناجين -في الولايات المتحدة الأمريكية على الأقل- هو النص الذي كتبته جودي تشامبيرلين في عام 1978 بعنوان "بمفردنا: بدائل تحت سيطرة المريض في نظام الصحة النفسية".[4] كانت تشامبيرلين مريضة نفسية سابقة وشريك مؤسس لجبهة تحرر المرضى النفسيين.[5] في أواخر1988 شعر قادة مجموعات الناجين النفسيين القومية الرئيسية والشعبية أنهم في حاجة إلى تحالف حقوقي مستقل يركز على مشاكل نظام الصحة النفسية والتفوا حول نشرة ديندرون[6] الإخبارية التابعة لمريض نفسي سابق. وفي العام نفسه شكل التحالف الدولي للدعم. وكانت أول فعالية عامة لهذا التحالف هي تنظيم مؤتمر ومظاهرة في مدينة نيويورك في مايو 1990 بالتزامن مع اللقاء السنوي للجمعيات النفسية الأمريكية.[7] في عام 2005 تغير اسم الحركة إلى حركة حرية العقل الدولية تحت إدارة ديفيد ويليام أوكس.
تعد "الحديث عن قوة الطب النفسي" و "حماية الحقوق والدفاع عنها" و"الاستقلال الذاتي" من الموضوعات المشتركة. وعلى الرغم من اشتراك نشطاء الحركة في هوية جماعية إلى حد ما, فإن الرؤى تختلف باستمرار من التحفظ للراديكالية فيما يخص العلاج النفسي ومستوى مقاومة المرض.[8] [9]
- ^ "Book Details". www.abebooks.com (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-04.
- ^ Patrick W.; Roe, David; Tsang, Hector W. H. (23 May 2011). Challenging the Stigma of Mental Illness: Lessons for Therapists and Advocates (بالإنجليزية). John Wiley & Sons. ISBN:9781119996125.
- ^ "Psychiatric Services". ps.psychiatryonline.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
- ^ www.amazon.com https://www.amazon.com/Our-Own-Patient-Controlled-Alternatives-Mental/dp/0070104514. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - ^ Rissmiller، David J.؛ Rissmiller، Joshua H. (1 يونيو 2006). "Open Forum: Evolution of the Antipsychiatry Movement Into Mental Health Consumerism". Psychiatric Services. ج. 57 ع. 6: 863–866. DOI:10.1176/ps.2006.57.6.863. ISSN:1075-2730.
- ^ Ludwig، Gregory (1 أغسطس 2006). "Letter". Psychiatric Services. ج. 57 ع. 8: 1213–1213. DOI:10.1176/ps.2006.57.8.1213. ISSN:1075-2730.
- ^ "Who We Are". MindFreedom International (MFI) (بالإنجليزية الأمريكية). 10 Jul 2014. Retrieved 2019-11-04.
- ^ "Welcome to D-Scholarship@Pitt - D-Scholarship@Pitt". d-scholarship.pitt.edu. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
- ^ "Psychiatric survivors movement". Wikipedia (بالإنجليزية). 16 Oct 2019.