مستخدم:زينب عرب/ملعب

التاريخ:

تأسست الشبكة الوطنية للمرأة المسلمة في أستراليا في عام 1990 من قبل عزيزة عبد الحليم وزوجها على شكل مركز اجتماعي لتعليم اللغة العربية والإنجليزية. ومع مرور الزمن الوقت، خصصت وقتها للدفاع عن المرأة المسلمة من جميع الخلفيات العرقية في أستراليا. وشاركت في تنظيم المناسبات الثقافية الأحداث بين الثقافات والأديان لتثقيف المجتمع الواسع حول القضايا الإسلامية. عملت عزيزة عبد الحليم كرئيسة قبل أن تصبح مستشارة. بالإضافة إلى ذلك، تعمل سلمى إحرام كعضو في مجلس الإدارة.

أهداف المنظمة هي: تعليم النساء والفتيات المسلمات على معرفة وتقدير حقوقهن وواجباتهن الإسلامية. الدعوة مع المؤسسات الحكومية وغير الحكومية نيابة عن المسلمين، خاصة النساء والأطفال. الحفاظ على العلاقات الجيدة مع الأستراليين الذين يتبعون الأديان الأخرى، والانضمام إليهم في الاجتماعات والأحداث 4.مساعدة اللاجئين وغيرهم ممن يحتاجون إلى المساعدة في مجتمعنا.

الأنشطة /النشاطات:

نفذت الشبكة الوطنية للمرأة المسلمة في أستراليا عام ٢٠٠٣ بتطوير ووضع حيز التنفيذ استراتيجية هدفها لقاء وتثقيف المديرين التنفيذيين في وسائل الإعلام والصحفيين وطلاب الصحافة لمناقشة آثار القوالب النمطية السلبية والإبلاغ الخاطئ في وسائل الإعلام، وكذلك بناء العلاقات بينهم وبين المجتمعات الإسلامية. تم تسليم وحدات التدريب والموارد عبر الإنترنت من خلال عدد من الجامعات التي قامت بتدريس وسائل الإعلام، والتي تغطي بدورها موضوعات مثيرة للجدل مثل الحجاب والإسلام والإرهاب. عملت عزيزة عبد الحليم في عام ٢٠٠٤كعضوًا في المجموعة المرجعية للجالية المسلمة لتقديم المشورة للحكومة الفيدرالية حول كيفية مساعدة الجالية الإسلامية المجتمع المسلم على دمج وتعزيز فهم المسلمين بين المجتمع الأسترالي والمؤسسات العامة والحكومة. في الفترة التي سبقت الانتخابات الفيدرالية عام ٢٠٠٤ والانتخابات الفيدرالية لعام ٢٠٠٧، نظمت الشبكة الوطنية للمرأة المسلمة في أستراليا ورش عمل بعنوان "تعلم كيف تضغط على بولي" وندوات حول "كيفية التصويت" لتثقيف المسلمين حول التصويت في أستراليا وزيادة وعيهم بالعملية السياسية الأسترالية. ساهم اعضاء الشبكة الوطنية للمرأة المسلمة في أستراليا عام ٢٠٠٦ في مشروع المرأة المسلمة الذي تديره لجنة حقوق الإنسان وتكافؤ الفرص. إضافة لذلك، فقد تم إنشاء مشروع المرأة المسلمة استجابةً للنتائج الواردة في التقرير الإسلامي لعام ٢٠٠٤، والذي وجد أن النساء كن أكثر المتضررات من التمييز العنصري والديني الذي كان هدفه التواصل مع النساء المسلمات حول حقوق ومسؤوليات الإنسان. ربح أعضاء الشبكة الوطنية للمرأة المسلمة في أستراليا عام ٢٠٠٨ منحة قدرها ٩٩،٩٩١دولار من الحكومة الفيدرالية لغرض مساعدة النساء المسلمات الأستراليات على تنمية احترام الذات والتغلب على التمييز. نشرت هذه الشبكة بقلم عزيز عبد الحليم كتابًا بعنوان "هل تعلم: دحض التفسيرات المتعلقة بمكانة المرأة في الإسلام، وتفاعل المسلمين مع غير المسلمين"، بقلم عزيزة عبد الحليم، والذي أشرف على تمويله (بتمويل من) وزارة الهجرة والمواطنة كجزء من خطة العمل الوطنية للبناء على التماسك الاجتماعي والانسجام والأمن. ويهدف هذا الكتاب إلى معالجة التفسير الخاطئ وسوء تطبيق الإسلام حيث يؤثر على دور المرأة المسلمة الأسترالية وموقعها وحقوقها


https://en.wikipedia.org/wiki/Muslim_Women%27s_National_Network_Australia

هذه النص مترجم من اللغة الانجليزية من الطالبة زينب عرب من جامعة وسترن سيدني UWS