مستخدم:جعفر14/حُمَّى لَدْغَة القُرادة الإفريقيَّة
جعفر14/حُمَّى لَدْغَة القُرادة الإفريقيَّة | |
---|---|
Leg lesion from a Rickettsia africae infection
| |
معلومات عامة | |
الاختصاص | عدوى بكتيرية |
الأسباب | |
الأسباب | جرثومة الريكتسيا الإفريقية المنشرة من خلال حشرة القرادة.[1] |
المظهر السريري | |
البداية المعتادة | أربعة إلى عشر أيام بعد التعرض للعضّ. [2] |
الأعراض | الحمى، ألم الرأس، آلام العضلات،طفح جلدي.[3] |
المضاعفات | التهاب المفاصل(التهاب المفاصل)[1][4] |
الإدارة | |
الوقاية | تجنّب لدغات القرادة.[3] |
التشخيص | المستنبتات، و البوليميراز المتسلسل تفاعلات البوليميرازات المتسلسلة ، ومقاييس التألق المناعي.[4][1]البوليميراز المتسلسل |
أدوية | |
المآل | جيد.[1] |
الوبائيات | |
انتشار المرض | تشيع الإصابة غالبًا بين المسافرين القادمين إلى أفريقيا جنوب الصحراء.[1] |
الوفيات | غير مسجَّل.[4] |
تعديل مصدري - تعديل |
تعتبر حُمَّى لَدْغَة(عَضَّة) القُرادة الإفريقيَّة من أنواع العدوى البكتيرية التي تنتشر من خلال عضَّة القُرادة.[3] و تضمّ أعراضها الحمَّى، و الصداع، و ألم العضلات، و الطفح الجلدي،[3] كما تصبح المنطقة الجلدية التي تعرضت للعضّ ذات لون أحمر و لها مركز أسود.[3] و تبدأ الأعراض عادةً بالظهور بعد 4-10 أيام من التعرض للعضّ.[2] و من النادر حصول مضاعفات، و على أية حال فهذه المضاعفات تضمّ التهاب المفاصل.[1][4] و هناك من الناس من لا تحدث له الأعراض أساسًا.[2]
و يحدث المرض بسبب بكتيريا الريكتسيا الأفريقية.[1] هذه البكتيريا تنتشر في القرادة من نوع اليغموش(Amblyomma)،[1] وهي تعيش عمومًا في الأعشاب طويلة القامة أو في الشُّجَيْرات بدلًا من العيش في المدن.[1] و يعتمد تشخيص الإصابة عادةً على الأعراض المصاحبة لهذه الحمى.[4] و يمكن تأكيد الإصابة باستخدام الزرع الحيوي الدقيق، أو تفاعل البوليميراز المتسلسل، أو اخْتِبارُ التَّأَلُّقِ المَناعِيّ.[1]
و لا يوجد هناك لقاح للوقاية،[3] إنما تكون الوقاية باجتناب لَدَغَات القُرادة من خلال تغطية الجلد بثنائي إثيل تولواميد، أو بارتداء الملابس المُعَالَجة باستخدام البيرمثرين.[3] و يوجد هناك أكثر من علاج و لكن الأدلة على قدرتها الفعلية على العلاج محدودة، و لكن على أية حال فإن استخدام الدوكسيسايكلين يظهر بأنه ناجع،[1] كما يمكن استخدام الالكلورامفينيكول و الأزيثرومايسين.[1][4] و تميل هذه الحمَّى للشفاء دون علاج دوائي.[4]
تحدث هذه الحمَّى في مناطق جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا، و الهند الغربية، و أوقيانوسيا.[3][5] و يشيع توجدها نسبيًّا بين المسافرين إلى جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا.[1] معظم الإصابات تحدث بين شَهْريْ نوفمبر و أبريل.[3] كما أن احتمالية تحول هذه الحمى إلى وباء ممكنة.[4] و يعود أول تشخيص للإصابات إلى سنة 1911 في إفريقيا.[1] و تحدق حُمَّى لَدْغَة القُرادة الإفريقيَّة بُقَعًا على جلد المصُاب، و يتم الخلط بينها و بين الحُمَّى البُرْعُمِيَّة(Mediterranean spotted fever) التي تحدث بقعًا مشابهة على الجلد.[5]
العلامات و الأعراض
عدلغالبًا ما تكون حمى لدغة القرادة الإفريقية بدون أعراض أو بأعراض خفيفة، كما أن المُضَاعَفَات نادرة الحدوث.[6] يبدأ ظهور الأعراض عادةً بعد التعرض للَّدْغ بـ5-7 أيام، بالرغم من أن بعض الأشخاص تزيد عندهم المدة لتصل لعشرة أيام.[7] و تبقى الأعراض عدة أيام إلى ثلاثة أسابيع.[6] و تضم الأعراض الشائعة التالي:
- الحمىّ.[7]
- ألم الرأس.[7]
- آلام العضلات.[7]
- ظهور خشارة ناتجة عن اللَّدغ، و هي نسيج ميْت، أسود اللون في الغالب، و يظهر حول منطقة التعرض للَّدغ(أنظر الصورة في الأعلى).[7]
- تضخم العقد اللمفية بالقرب من منطقة العضّ.[7]
- طفح بقعي حطاطي و/أو طفح حويصلي(vesicular rash). [8]
المضاعفات
عدلإن المضاعفات شيء نادر الحدوث، و إن حدثت فهي لن تهدد حياة المصاب. فلن تسجَّل أية حالة وفاة ناتجة من حمى لدغة القرادة الإفريقية.[2] و تتضمن المضاعفات التي تم تسجيلها:
- حمى أطول وقتًا، تمتد لثلاث أسابيع.
- التهاب المفاصل الارتكاسي.[7]
- ألم رأس متوسط إلى حادّ.[7]
أسباب الإصابة
عدلالجرثومة المسببة
عدلتعتبر الريكتسيا الإفريقية جُرْثومة سَلْبِيّة الغرام طُفيليَّة متعددة الأشكال.[7] و هي تنتمي لجنس الريكتسيا الذي يضم العديد من الأنواع الجرثومية التي تنتقل للإنساس من خلال اللَّافقاريات.[9]
نواقل الجرثومة
عدلإن الناقلان الأكثر شيوعًا للجرثومة هما اليَغْموشُ المُتَبايِن(Amblyomma variegatum) و اليغموش الجنوب إفريقي(Amblyomma hebraeum)، و هما من أنواع القرادة الصلبة.[10] يقوم اليغموش المتباين بنقل الجرثومة في جنوب أفريقيا، بينما اليغموش الجنوب إفريقي فيحمل الجرثومة في غرب و وسط و شرق أفريقيا و في الأنتيل الفرنسية.[10] و هناك أنوع أخرى من اليغموش تنتشر في أفريقيا جنوب الصحراء تنقل الجرثومة إلى البشر، كما يمكن أن تصل نسبة نقل أنواع قرادة اليغموش للجرثومة إلى 100% في تلك المنطقة.[8] تنشط قرادات اليغموش غالبًا من شهر نوفمبر إلى أبريل.[3] و تتغذى أنواع القرادة هذه بشكل متكرر على حيوانات المزارع و المواشي، و لكنها تستطيع التغذي أيضًا على الحيوانات المفترسة في المناطق التي لا تتواجد فيها حيوانات المزارع.[7] تقوم أنواع القرادة الصلبة بالبحث عن معيل من خلال التعلق بالنباتات و انتظار اقتراب معيل ما و الانتقال إليه، أما قرادات اليغموش فتختلف عن باقي الأنواع، فهي تقوم بالبحث في الأرجاء عن معيل ما و ليس بالانتظار.
و قد تم تشخيص مجموعات من السياح زاروا أفريقيا بالإصابة بهذا المرض بعد رجوعهم لبلدانهم.[11]
و إنه حتى سنة 1998، كان الاعتقاد السائد أن القرادات في أفريقيا جنوب الصحراء هي الوحيدة التي تحمل جرثومة الريكتسيا الإفريقية. و على أية حال، فقد اكتشفت حالة إصابة محلية بحمى لدغة القرادة الإفريقية في الأنتيل الفرنسية، و أدت هذه الحالة إلى اكتشاف جرثومة ريكتسيا الإفريقية محمولة على قرادات يغموش متباين انتقلت من خلال المواشي المنقولة بحرًا من السنغال إلى غوادلوب منذ أكثر من قرن مضى.[10] و فُصِلت جرثومة الريكتسيا الإفريقية عن القرادات في العديد من الجزر الكاريبية، و بالرغم من ذلك فإن حالات إصابة البشر فقط في منطقة البحر الكاريبي حدثت في الأنتيل الفرنسية.[8] كما وجدت جرثومة الريكتسيا الإفريقية في قرادات اليغموش من نوع loculosum في أوقيانوسيا.[2]
حدوث المرض و تطوره
عدلبعدما يصاب الإنسان بجرثومة الريكتسيا الإفريقية من خلال لدغة القرادة، فإن الجرثومة تقوم بمهاجمة خلايا البطانة الغشائية في الجهاز الدوري( الشرايين و الأوردة و الشعيرات الدموية).[12] بعدها يفرز الجسم موادًا كيميائية تسبب الالتهاب، مما ينتج أعراض أقوى كألم الرأس و الحمًّى. و تكون العلامة المميزة لكل الأمراض الناتجة من جرثومة الريكتسيا هي الالتهاب الوعائي اللّمْفاوِيٌّ المُنْسِجِيّ(lymphohistiocytic vasculitis)،[13] يتضمن هذا الالتهاب دخول خلايا المناعة إلى داخل خلايا البطانة الغشائية التي تصنع الأوعية الدموية مما يؤدي إلى تدمير الأوعية الدمية مما يخلق حالة مميزة في الجلد تدل على الإصابة بجرثومة الريكتسيا.[7] ذلك يحدث بعد إفراز المواد الكيميائية المذكورة في الأعلى، بالإضافة إلى تدمير للخلايا يحدث نتيجة الإصابة، و يتضمن إرسال إلى إشارات إلى الخلايا المناعية(الخلايا التائية و البلاعم) لتأتي إلى موقع الإصابة.[14]
تقوم أنواع بكتيريا الريكتسيا كالريكتسيا الإفريقية بالتكاثر حول منطقة العضَّة، مما يؤدي إلى حدوث نخر(موت للخلايا) و التهاب في العقدة اللمفاوية.[12] و هذا هو السبب في حدوث الخشارة.[12]
التشخيص
عدلإن العديد من المرضى الذي يقطنون في مناطق ذات أرقام إصابة كبيرة(إفريقيا و الهند الغربية) لا يذهبون إلى الطبيب لأن الأعراض تكون خفيفة عند عند غالبية المصابين.[6] و على أية حال، فإن المرض يستطيع التسبب بأعراض أشد وطئًا عند القادمين جديدًا إلى تلك المناطق و لم يتعرضوا في حياتهم لجرثومة الريكتسيا الإفريقية بالتالي لا يملكون المناعة منها.[15] و يكون تشخيص الإصابة صعبًا للمسافرين العائدين من البلاد المصابة، ذلك لأن الكثير من الأمراض الاستوائية تسبب الحمى التي تسببها حمى لدغة القرادة الإفريقية، فهناك العديد من الأمراض التي تبدو متشابهة معها،[16] مثل الملاريا، و حمى الضنك، و مرض السل، و فيروس نقص المناعة البشرية الحادّ، و التهابات الجهاز التنفسي.[16] و بالإضافة إلى الأسئلة المتعلقة بالأعراض، يسأل الأطباء أيضًا مرضاهم عن تاريخ الرحلة الدقيق و هل كان المريض قريبًا من الحيوانات أو القرادات.[16] إن فحوص الأحياء المجهرية متوفرة للأطباء إلا أنها باهظة الثمن و يجب أن تتم في مختبرات خاصة في الغالب.[17]
كما أن المضاد الحيوي لعلاج الإصابات بجرثومة الريكتسيا موفر إلا أن له القليل جدًّا من الآثار الجانبية، بالتالي فإذا كان لدى الطبيب شكّ عالٍ بوجود المرض، فإنه سيعطي المريض ذلك المضاد الحيوي بدون عمل فحوص في المختبر.[4]
فحوص الدم
عدليكون تشخيص حمى لدغة القرادة الإفريقية غالبًا معتمدًا على الأعراض، ذلك لأن العديد من الفحوصات المختبرية المتبعة ليست متخصصة لهذه الحمى فقط. و العلامات المختبرية الشائعة للإصابة بهذه الحمى تتضمن عدد خلايا بيضاء قليل(قلة اللمفاوية)، و عدد الصفائح الدموية القليل أيضًا(قلة الصفيحات)، و نسبة عالية من البروتين المتفاعل-C، و وظائف حيوية أعلى بقليل من الطبيعة.[17]
فحوص الأحياء المجهرية
عدلتستخدم الخزعات(biopsies) أو المستنبتات(cultures) من جرح القرادة(الخشارة) في تشخيص الإصابة بحمى لدغة القرادة الإفريقية. و على أية حالة، فإن هذا يتطلب مستنبتات خاصة ويمكن أن يتم فقط في مختبر مزود بالحماية من الخطر البيولوجوي.[17] و هناك مختبرات متخصصة أكثر تستخدم تفاعلات البوليميرازات المتسلسلة الممكن قياسها(qPCR)، و لكنها يمكن أن تتم فقط في مختبرات مجهزة بمعدات خاصة.[17] كما يمكن استخدام مقاييس التَّأَلُّق المَناعِيّ(Immunofluorescence)، و لكنها ستكون صعبة التفسير ذلك بسبب تشابه التفاعلات بين الريكتسيا الإفريقية و باقي أنواع الريكتسيا.[8]
الوقاية
عدلتتمركز الوقاية من الإصابة حول حماية الشخص نفسه من التعرض لعضَّات القرادة من خلال ارتداء بناطيل طويلة قمصانًا، و استخدام المبيدات الحشرية على الجلد مثل ديت.[7] يجب على المسافرين إلى المناطق الريفية في إفريقيا و الهند الغربية أن يدركوا أنه من الممكن لهم الالتقاء بأنواع القرادة الناقلة لهذا المرض.[7] و تحدث معظم حالات الإصابة بين المسافرين إلى المناطق الريفية أو المشاريكن في نشاطات في الخلاء. و يجب الحذر أكثر في الفترة ما بين شهريْ نوفمبر و أبريل، حيث تكون قرادات اليغموش(ناقلة المرض) في أَوْج نشاطها.[3] و يجب البحث عن القرادة في الجسم، و الملابس، و المعدات، و الحيوانات الأليفة بعد العودة من الخارج، حيث يساعد ذلك على إزالة القرادات في وقت مبكِّر.[3]
العلاج
عدلتكون أعراض حمى لدغة القرادة الأفريقية خفيفة بالعادة و الكثير من المرضى لا يحتاجون أكثر من العلاج المنزلي باستخدام المضادات الحيوية لعلاج المرض.[6] و على أية حال، فبسبب قلة زيارة المرضى المصابين بهذا المرض للأطباء، فإن أفضل مضاد حيوي و جرعاته و مدة التعاطي ليست محدد بشكل واضح حتى الآن.[8] يعالج الأطباء مراضهم عادة باستخدام المضادات الحيوية الناجعة في علاج الأمراض الأخرى المسببة من جراثيم مشابهة للريكتسيا الإفريقية، كالجرثومة المسؤولة عن حمى الجبال الصخرية المبقعة.[8] يقوم الناس باستخدام واحد من العلاجات الآتية في الحالات خفيفة الأعراض:
فإن ملك الشخص أعراضًا شديدة كالارتفاع الشديد في درجة الحرارة أو الصداع القاسي، فإن علاج الإصابة يتم بأخذ الدوكسيسايكلين لفترة زمنية أطول.[7] أما النساء الحوامل فلا يستطعن أحذ الدوكسيسايكلين أو السيبروفلوكساسين ذلك لأن كِلَا المضادين الحويَّين يسبب مشاكلًا لدى الجنين.[18] و قد استُخْدِم مضاد حيوي آخر اسمه جوسيمايسين(Josamycin)، و كان علاجًا فعّالًا في علاج الحوامل من الأمراض الناتجة من أنواع أخرى من جرثومة الريكتسيا، إلا أنه من غير الواضح إن كان فعالًا في علاج حمى لدغة القرادة الإفريقية.[7]
علم الأَوْبِئَة
عدلذُكِرَت معظم حالات الإصابة بحمى لدغة القرادة الإفريقية بين المسافرين الدوليين.[7] بينما تتوفر بيانات محدودة متعلقة بالسكان المحليين. أما السكان المحليون الذي يعيشون في موطن هذا المرض، فإنهم يصابون به في سِنّ صغيرة و يملكون أعراضًا خفيفة أو لا يمكلون الأعراض أساسًا، بالإضافة إلى استخدامهم القليل لأدوات التشخيص، مما يؤدي إلى وجود حالات تشخيص قليلة بالإصابة.[19] و في زيمبابوي التي تعتبر أحد مواطن المرض، أقرَّت دراسة أن نسبة الإصابات المحتملة هي من 60-80 إصابة لكل 10000 مريض.[7][19]
و بالاعتماد على البيانات المنشورة في آخر 35 سنة، فإن عدد الإصابات بحمى لدغة القرادة الإفريقية يقارب الـ200 إصابة بين المسافرين الدوليين. و غالبية هذه الحالات(ما يقرب 80%) حدثت المسافرين العائدين من الجنوب إفريقيا.[7]
أنظر أيضًا
عدلالمصادر
عدل- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا يب يج يد يه يو يز يح يط ك Jensenius، M؛ Fournier، PE؛ Kelly، P؛ Myrvang، B؛ Raoult، D (سبتمبر 2003). "African tick bite fever". The Lancet. Infectious Diseases. ج. 3 ع. 9: 557–64. DOI:10.1016/s1473-3099(03)00739-4. PMID:12954562.
- ^ ا ب ج د ه و ز Jeremy Farrar؛ Peter Hotez؛ Thomas Junghanss؛ Gagandeep Kang؛ David Lalloo؛ Nicholas J. White (2013). Manson's Tropical Diseases. Elsevier Health Sciences. ص. 279. ISBN:9780702051029.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا يب يج يد "African Tick-Bite Fever". wwwnc.cdc.gov (بالإنجليزية الأمريكية). Mar 2013. Archived from the original on 2017-10-06. Retrieved 2017-10-28.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف|deadurl=
تم تجاهله (help) - ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا يب يج يد Jensenius، Mogens؛ Fournier، Pierre-Edouard؛ Raoult، Didier (15 نوفمبر 2004). "Rickettsioses and the international traveler". Clinical Infectious Diseases. ج. 39 ع. 10: 1493–1499. DOI:10.1086/425365. ISSN:1537-6591. PMID:15546086.
- ^ ا ب "Imported Spotted Fevers". www.cdc.gov (بالإنجليزية الأمريكية). Apr 2017. Archived from the original on 2017-10-29. Retrieved 2017-10-28.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف|deadurl=
تم تجاهله (help) - ^ ا ب ج د ه "Chapter 174. Rickettsial Diseases | Harrison's Principles of Internal Medicine, 18e | AccessMedicine | McGraw-Hill Medical". accessmedicine.mhmedical.com. مؤرشف من الأصل في 2016-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-01.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف|deadurl=
تم تجاهله (مساعدة) - ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا يب يج يد يه يو يز يح يط Jensenius M، Fournier PE، Kelly P، Myrvang B، Raoult D (سبتمبر 2003). "African tick bite fever". Lancet Infect Dis. ج. 3 ع. 9: 557–64. DOI:10.1016/S1473-3099(03)00739-4. PMID:12954562.
- ^ ا ب ج د ه و Parola, Philippe; Paddock, Christopher D.; Socolovschi, Cristina; Labruna, Marcelo B.; Mediannikov, Oleg; Kernif, Tahar; Abdad, Mohammad Yazid; Stenos, John; Bitam, Idir (1 Oct 2013). "Update on Tick-Borne Rickettsioses around the World: a Geographic Approach". Clinical Microbiology Reviews (بالإنجليزية). 26 (4): 657–702. DOI:10.1128/CMR.00032-13. ISSN:0893-8512. PMC:3811236. PMID:24092850. Archived from the original on 2016-05-20.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الوسيط غير المعروف|deadurl=
تم تجاهله (help) - ^ Perlman، Steve J؛ Hunter، Martha S؛ Zchori-Fein، Einat (7 سبتمبر 2006). "The emerging diversity of Rickettsia". Proceedings of the Royal Society B: Biological Sciences. ج. 273 ع. 1598: 2097–2106. DOI:10.1098/rspb.2006.3541. ISSN:0962-8452. PMID:16901827.
- ^ ا ب ج Hendershot، Edward F.؛ Sexton، Daniel J. (يناير 2009). "Scrub typhus and rickettsial diseases in international travelers: a review". Current Infectious Disease Reports. ج. 11 ع. 1: 66–72. DOI:10.1007/s11908-009-0010-x. ISSN:1523-3847. PMID:19094827.
- ^ "Outbreak of Rickettsia africae infections in participants of an adventure race in South Africa". Clin Infect Dis. ج. 27 ع. 2: 316–23. 1998. DOI:10.1086/514664. PMID:9709882.
- ^ ا ب ج Valbuena، Gustavo؛ Walker، David H. (5 ديسمبر 2016). "Infection of the endothelium by members of the order Rickettsiales". Thrombosis and haemostasis. ج. 102 ع. 6: 1071–1079. DOI:10.1160/TH09-03-0186. ISSN:0340-6245. PMC:2913309. PMID:19967137.
- ^ Procop, Gary W.; Pritt, Bobbi (21 Jul 2014). Pathology of Infectious Diseases: A Volume in the Series: Foundations in Diagnostic Pathology (بالإنجليزية). Elsevier Health Sciences. ISBN:9781455753840. Retrieved 2016-12-07.
- ^ Toutous-Trellu، Laurence (2003). "African tick bite fever: Not a spotless rickettsiosis!". Journal of the American Academy of Dermatology. ج. 48 ع. 2: S18–S19. DOI:10.1067/mjd.2003.122.
- ^ Brouqui، P.؛ Harle، J. R.؛ Delmont، J.؛ Frances، C.؛ Weiller، P. J.؛ Raoult، D. (13 يناير 1997). "African tick-bite fever. An imported spotless rickettsiosis". Archives of Internal Medicine. ج. 157 ع. 1: 119–124. DOI:10.1001/archinte.157.1.119. ISSN:0003-9926. PMID:8996049.
- ^ ا ب ج Humar، A.؛ Keystone، J. (13 أبريل 1996). "Evaluating fever in travellers returning from tropical countries". BMJ (Clinical research ed.). ج. 312 ع. 7036: 953–956. DOI:10.1136/bmj.312.7036.953. ISSN:0959-8138. PMC:2350757. PMID:8616312.
- ^ ا ب ج د Binder، William (2015). "African Tick-Bite Fever in a Returning Traveler". The Journal of Emergency Medicine. ج. 48 ع. 5: 562–565. DOI:10.1016/j.jemermed.2014.12.044.
- ^ "Antibiotic Use During Pregnancy and Lactation". www.aafp.org. American Family Physician. مؤرشف من الأصل في 2016-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-02.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف|deadurl=
تم تجاهله (مساعدة) - ^ ا ب Frean، J.؛ Blumberg، L. (1 نوفمبر 2007). "Tick bite fever and Q fever - a South African perspective". South African Medical Journal = Suid-Afrikaanse Tydskrif Vir Geneeskunde. ج. 97 ع. 11 Pt 3: 1198–1202. ISSN:0256-9574. PMID:18250937.
[[تصنيف:حالات جلدية مرتبطة بالبكتيريا]] [[تصنيف:داء الريكتسيات]]