مستخدم:تسنيم اسامة عبد الحميد/ملعب

ستانلي جيمس[1]

عدل

عالمة اجتماع أمريكية متخصصة في حقوق الإنسان والحركة النسوية السوداء والأُسر السوداء. في عام ٢٠١٦، تم تعيينها نائبة لقسم الإدماج والمشاركة المجتمعية في جامعة ولاية أريزونا.

وهي أستاذة الدراسات الأفريقية والأفريقية الأمريكية في جامعة ولاية أريزونا منذ عام 2011.[2]

جيمس تُعَد مُحرِر مساعد للنظرية النسوية السوداء والتي تتضمن: البرجماتية البصرية للمرأة السوداء(1993)، قطع الأعضاء التناسلية ولأختية الانتقالية: رغم النازع الجدالي حول امريكا(2002) ، لاتزال شُجاعة: تطور دراسات المرأة السوداء(2009).[3]

التعليم

عدل

حصلت جيمس على شهادة البكالوريوس في علم الإجتماع والتاريخ في عام ١٩٧١ من كلية سبيلمان في أتلانتا، والماجيستير في عام ١٩٧٢ من كلية الدراسات الشرقية والأفريقية في لندن، حيث تخصصت في تاريخ الإستعمار البريطاني في غرب أفريقيا.

عادت إلى الولايات المتحدة وفي عام ١٩٨٤وأكملت الماجستير الثاني، وهذه المرة في الدراسات الدولية، في جامعة دنفر. وفي عام ١٩٨٩ حصلت على الدكتوراه من دنفر أيضًا، لأطروحة عنوانها النسوية السوداء: دراسة مقارنة للمرأة في غانا والولايات المتحدة.

الأبحاث

عدل

كتبت جيمس عن "الأمومة الأخرى" داخل المجتمعات الأفريقية الأمريكية والغربية الأفريقية، رغبة منها في الإعراب عن حسمِها تجاة بقاء المجتمعات السوداء.[4]

وفي قضية بتر الأعضاء التناسلية ولأختية الانتقالية (2010) ، أنتقدت النهج الغربي للقضاء علي تشوية الأعضاء التناسلية للإناث باعتباره نهجًا غير حساس. كما أحتجت أيضاً بأن النهج النسوي إزاء ختان الإناث عاني من "عيب استعماري" ، وهو عدم الإعتراف بأن ممارسات مماثلة - في شكل الاستئصال العضو التناسلي الأنثوي والجراحة علي الأطفال بين الجنسين- قد حدثت في الولايات المتحدة.[5]

المراجع

عدل
  1. ^ "Stanlie James | iSearch". isearch.asu.edu. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  2. ^ "New vice provost brings diversity, inclusion experience". ASU Now: Access, Excellence, Impact (بالإنجليزية). 5 Aug 2016. Retrieved 2019-11-05.
  3. ^ "Stanlie M. James | The Feminist Press". web.archive.org. 27 فبراير 2015. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-05.
  4. ^ Stanlie Myrise; Robertson, Claire C. (2002). Genital Cutting and Transnational Sisterhood: Disputing U.S. Polemics (بالإنجليزية). University of Illinois Press. ISBN:9780252027413.
  5. ^ Marianhttps://en.wikipedia.org/wiki/International_Standard_Book_Number (5 Dec 2005). Caring and Social Justice (بالإنجليزية). Macmillan International Higher Education. {{استشهاد بكتاب}}: روابط خارجية في |author1= (help)

صحة الأم

عدل

هي صحة المرأة أثناء الحمل والولادة وفترة ما بعد الولادة. وتشمل أبعاد الرعاية الصحية في مجال تنظيم الأسرة، والطب قبل الولادة، ورعاية ما قبل الولادة وبعدها، من أجل ضمان تجربة إيجابية تتحقق في معظم الحالات، وخفض معدل الإعتلال والوفيات بين الأمهات في حالات أخرى.[1]

الأمراض والوفيات النفاسية

وقدر صندوق الأمم المتحدة للسكان أن ٠٠٠ ٢٨٩ امرأة توفين لأسباب تتعلق بالحمل أو الولادة في عام ٢٠١٣.[2]

وتتراوح هذه الأسباب بين نزيف حاد وعمالة متعثرة، وكل هذه الأسباب لها تدخلات فعالة للغاية.ومع حصول المرأة على خدمات تنظيم الأسرة والحضورالماهر في مجال رعاية التوليد في حالات الطوارئ، انخفضت نسبة الوفيات النفاسية العالمية من ٣٨٠ حالة وفاة لكل ٠٠٠ ١٠٠ ولادة حية في عام ١٩٩٠ إلى ٢١٠ صفقة لكل ٠٠٠ ١٠٠ مولود حي في عام ٢٠١٣. وأدى ذلك إلى خفض معدلات وفيات الأمهات إلى النصف.[3]

وفي حين أن هناك انخفاضاً في معدلات الوفيات على الصعيد العالمي ما زال يتعين عمل الكثير. ولا تزال المعدلات مرتفعة، لا سيما في المجتمعات الفقيرة التي يعيش فيها أكثر من ٨٥ في المائة في أفريقيا وجنوب آسيا. [4]إن تأثير وفاة الأم يؤدي إلى تفكك الأُسر، وإذا ما نجوا من الولادة، فمن المرجح أن يموت أطفالهم قبل أن يصلوا إلى سن مولدهم الثاني.

فالوفيات النفاسية والأمراض الشديدة "ترتبط بإرتفاع معدل الوقاية".[5]

وفي عام ٢٠١٠، وصفت اللجنة الأمريكية المشتركة لأعتماد منظمات الرعاية الصحية وفيات الأمهات بأنها "حدث حراسة"، وتستخدمها لتقييم جودة نُظم الرعاية الصحية.

وهناك أربعة عناصر أساسية للوقاية من وفيات الأمهات:

أولاً: الرعاية قبل الولادة. ويوصى بأن تتلقى الأمهات الحوامل ما لا يقل عن أربع زيارات سابقة للولادة لفحص ورصد صحة الأم والجنين.

ثانياً: حضور الولادات بمهارة مع حالات الإسقاط الطارئة مثل الأطباء والممرضات والقابلات ممن لديهم المهارات اللازمة لإدارة عمليات الولادة العادية وإدراك بداية المضاعفات.

ثالثاً: الرعاية التوليدية الطارئة لمعالجة الأسباب الرئيسة لوفيات الأمهات وهي النزف والتفسخ والإجهاض غير المأمون والاضطرابات المفرطة في الضغط والعمل المُعَوِق.

وأخيراً، الرعاية اللاحقة للولادة هي فترة الأسابيع الستة التالية للولادة. وخلال هذا الوقت، يمكن حدوث نزيف واضطرابات تعفن وتوتر شديد، كما أن حديثي الولادة يكونون ضعفاء للغاية في أعقاب الولادة مباشرة. ولذلك، فإن زيارات المتتابعة التي يُقام بها؛ هي لتقييم صحة الأم والطفل على حدٍ سواء في فترة ما بعد الولادة يُوصى بها بقوة.[6]

صحةُ اللاجئين

عدل

صحة اللاجئين هي مجال الدراسة المتعلقة بالآثار الصحية التي يعاني منها الأشخاص النازحين إلى بلد آخر أو حتى إلى جزء آخر من العالمِ نتيجةٍ لظروفٍ غير آمنة مثل الحرب أو الاضطهاد. وتتأثر صحة السكان المشردين بشكل اساسي بالأمراضِ المُعدية والصحةِ العقليةِ والامراضِ المزمنة غير المألوفةِ في البلد الذي يستوطنون فيه في نهاية المطافِ. ويرجعُ الوضع الصحي للاجئيين إلى حدٍ كبير إلى عدةِ عواملٍ مثل الأصل الجغرافي للمهاجر، وظروف مخيمات اللاجئين أو البيئات الحضرية التي يعيشون فيها، والظروف الشخصية والجسدية والنفسية للمهاجر، سواء أكان موجوداً أو مكتسباً أثناء سفرهِ من وطنهِ إلى مخيمٍ أو في النهايةِ إلى منزِلِهم الجديد.[7]

الشواغل الصحية الرئيسة

وفي العموم ، يقل احتمال لجوء المهاجرين الدوليين- إلى البلدان الأغنى- إلى الخدمات الصحية العامة ولكنهم أكثر عرضه لتدهور صحتهم العقلية والموت قبل الأوان مقارنه بالسكان الأصليين. [8]فاللاجئون اكثر عُرضه لخطر الإصابة بأمراض معينة أو مشاكل صحية أخرى بسبب عدة عوامل مثل سوء التغذية وسوء الصرف الصحي والافتقار إلى الرعاية الطبية الكافية.

الأمراض غير المعدية

المرض غير المعدي هو حالة طبية غير قابلة للانتقال وغير معدية. وهو ناجم عن السلوكيات الفردية والبيئية. [9]ووفقا لمنظمة الصحة العالمية فإن هذه الأمراض تؤدي إلى وفاة ما يقدر بنحو ٤٠ مليون شخص سنويا، أي نحو ٧٠٪ من الوفيات في مختلف أنحاء العالم.  وترتبط تنمية هذه الظروف والسيطرة عليها إرتباطاً مباشراً بالتغذية والسلوك الصحي. وكانت الأمراض غير المعدية مسؤولة عن ١٩٪ إلى ٤٦٪ من الوفيات في البلدان الخمسة الأكثر إنتاجا للاجئين في عام ٢٠١٥. وتُشير التقارير إلى أن أكثر من نصف الأسر السورية اللاجئة (التي أُعيد توطينها في الأردن) لديها عضو يُعاني من مرض غير معدي.[10]

مشروع أبيي (للأمومة الآمنة)

عدل

هي مبادرة صحية شاملة نشأت للتصدي لتحديات وفيات الأمهات أثناء النفاس واعتلال صحتهن في ولاية أوندو في نيجيريا، وكانت إدارة ميميميكو قد أطلقت هذا البرنامج في عام 2009.

رداً على المسح الديمغرافي لنيجيريا لعام 2008 الذي وضع ولاية أوندو على أنها أسوأ المؤشرات الصحية للأم والطفل في جنوب غرب نيجيريا، وكان الغرض من برنامج أبيي هو تحقيق الهدفين 4 و 5 من الأهداف الإنمائية للألفية بحلول عام 2015.

وهو برنامج صحي مجاني للنساء الحوامل والأطفال الصغار حتى سن الخامسة. وتهدف مبادرة "أبيي" إلى إتاحة خدمات الرعاية الصحية للأمهات في ولاية أوندو وجعلها فعالة بما يكفي لخفض معدلات وفيات الأمهات والرضع.

وقد أعترف البنك الدولي بنموذج "أبيي" بإعتباره قالباً قابلاً للتطبيق لتحقيق الأهداف الإنمائية للألفية المتعلقة بصحة الأم[11] في إطار ولاية أوندو في القارة الأفريقية بأنه الولاية الوحيدة في نيجيريا التي تحقق مؤشرات الأهداف الإنمائية للألفية المتعلقة بتقليل وفيات الأمهات أثناء النفاس في البلاد، متجاوزة الهدف بتراجع نسبته 75 فى المائة.[12]

وبحلول عام 2016، كانت حكومة ولاية أوندو قد خفضت نسبة ال 84.9 في المائة؛ من 745 لكل 100,000 مولود حي في عام 2009 إلى 112 لكل 100,000 مولود حي في عام 2016 من خلال مبادرة أبيي.

ويُموَل هذا البرنامج من قِبَل حكومة ولاية أوندو.

الخلفية

وقد وضعت الدراسة الاستقصائية الديمغرافية للصحة في نيجيريا لعام ٢٠٠٨ ولاية أوندو على أنها أسوأ مؤشرات صحة للأم والطفل في جنوب غرب نيجيريا؛ لإرتفاع نسبة الوفيات النفاسية فيها إلى حد بعيد عن المتوسط الوطني البالغ ٥٤٥ لكل ٠٠٠٠ ١٠ مولود حي.

ومع بلوغ أعلى ١٠ معدلات وفيات للأمهات في العالم وبدون نظام صحي وطني يتسم بالكفاءة والفعالية، كان تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية تحدياً هائلاً لنيجيريا في عام ٢٠٠٩، وفي بداية إدارته، شُكلت لجنة لدراسة بحثية أنشأها الحاكم ميميميكو من أجل اكتشاف حلول ممكنة لصحة الأم، وتحقيق الأهداف الإنمائية للألفية، والنظام الصحي.

وقد أفضت الدولة إلى صياغة مبادرة أبيي (الأمومة الآمنة): مبادرة سياسة صحية،وأُطلِقَت في عام ٢٠٠٩.

وجُرِبت المبادرة في ٢٨ تشرين الأول/أكتوبر ٢٠٠٩ في حكومة إيفيدور المحلية بولاية أوندو.

وتم توسيع البرنامج ليشمل جميع مناطق الحكم المحلي البالغ عددها ١٨ منطقة في الولاية بعد السنة الأولى.[13]

الختان القَسْريّ

عدل

ويشير الختان القَسْريّ إلى ختان الذكور الذين لم يتم أخذ موافقتهم على هذا الاجراء. وفي سياقِ الكتابِ المقدسِ، يُستخدم هذا المصطلح خصوصاً فيما يتعلق "ببولس الرسول" وجهادهِ ضد الختانِ القَسْريّ للمسيحيين من غير اليهود. وبين البالغين، حدثت عمليات الختان القَسْريّ في طائفة واسعة من الحالات، أبرزُها التحول الإجباري لغير المسلمين إلى الإسلام والختان القَسْريّ للرجال من تيسو وتركانا ولوو في كينيا، وكذلك إختطاف الصبيان من جنوب أفريقيا إلى ما يسمى بمدارس الختان("مدارس بوش"). وفي جنوب أفريقيا، يسمح العُرف للرجال غير المختونين الناطقين بالكوسية والذين تجاوزوا سن الختان(أي ٢٥ عاماً أو أكثر) بأن يُمسوا بالقوةِ من قِبل رجال آخرين ويُختَونوا قسراً.

التاريخ والختان القَسْريّ المعاصر

المملكة الحشمونية(١٤٠ ق.ح.ع – ٣٧ ق.ح.ع )

وقد قص مكابيون قصة حول ماتياس ( ١٦٦ قبل الميلاد) كيف انه قهراً ختنَ أبناء الآباء اليهود الذين تركوا الطقوس. ويتم توثيق الختان القَسْريّ لغير اليهود من قِبل اليهود منذ القرن الثاني قبل الميلاد فصاعداً. وفي عام ١٢٥ قبل الميلاد، غزا جون هيركانوس إدوم، الذي أطلق عليها الرومان اسم إيدوميا؛ وتحول الإدوميون إلى اليهودية. وكما ذكر يوسفوس فلافيوس أو يوسيپوس ، فإن الختان كان مطلوباً من جماعة الإدوميون كرمز لقبولهم اليهودية:

كما استولى هيركانوس على دورو وماريسا، مدينتي أدوميا، واخضع كل الدُويلات؛ وسمحوا لهم بالبقاء في ذلك البلد، إذا كانوا قد خضعوا لتطبيق الختانواستخدام قوانين اليهود؛ وكانوا راغبين جداً في العيش في بلاد أجدادهم، فيُسلِمون إلى إستعمالِ الختانِ، وسائر سُبل العيشِ اليهوديةِ في ذلك الوقت، حتى لم يَعُدن غير يهود.

ويختلف العلماء في تفسير المصادر. علي سبيل المثال، يعتقد ستيفين بي وايتسمان أن  الادوميون تم ختانهم عنوه لأسباب سياسية، وليس دينية. وحَسب شاي جاي جي كوهين: إدعاء بطليموس بأن الايدوماويين أجبروا على الختان وتبني أساليب يهودية، هو سرد مبسط لما عاشته ايدوميون الحضر. وخلال فترة حكم الأبن الأكبر لهيركانوس، أرستوبولوس الأول (١٠٤-١٠٣ قبل الميلاد)، استولى أهل الحصان " السلالة الحشمونية "على الجليل. وفي هذه الحالة أيضاً تُشير المصادر إلى أن السكان تعرضوا لعملية ختان قَسْريّ. وتشير الأدله الأثرية إلى أنه خلال هذه الفترة ، فرَ غير اليهوديين  من الجليل لتجنب الختان قسراً.

  1. ^ "Maternal health". www.who.int (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-05.
  2. ^ "Maternal health". www.unfpa.org (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-05.
  3. ^ "Maternal health". www.unfpa.org (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-05.
  4. ^ "Maternal health". www.unfpa.org (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-05.
  5. ^ Kilpatrick, Sarah K.; Ecker, Jeffrey L. (1 Sep 2016). "Severe maternal morbidity: screening and review". American Journal of Obstetrics & Gynecology (بالإنجليزية). 215 (3): B17–B22. DOI:10.1016/j.ajog.2016.07.050. ISSN:0002-9378. PMID:27560600.
  6. ^ "Your postpartum checkups". www.marchofdimes.org (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-05.
  7. ^ Palinkas، Lawrence A.؛ Pickwell، Sheila M.؛ Brandstein، Kendra؛ Clark، Terry J.؛ Hill، Linda L.؛ Moser، Robert J.؛ Osman، Abdikadir (2003-1). "The journey to wellness: stages of refugee health promotion and disease prevention". Journal of Immigrant Health. ج. 5 ع. 1: 19–28. ISSN:1096-4045. PMID:14512755. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  8. ^ Juárez, Sol Pía; Honkaniemi, Helena; Dunlavy, Andrea C.; Aldridge, Robert W.; Barreto, Mauricio L.; Katikireddi, Srinivasa Vittal; Rostila, Mikael (1 Apr 2019). "Effects of non-health-targeted policies on migrant health: a systematic review and meta-analysis". The Lancet Global Health (بالإنجليزية). 7 (4): e420–e435. DOI:10.1016/S2214-109X(18)30560-6. ISSN:2214-109X. PMID:30852188.
  9. ^ "Non communicable diseases". www.who.int (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-05.
  10. ^ "Non communicable diseases". www.who.int (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-05.
  11. ^ "World Bank seeks adoption of Ondo State's Abiye project as model for Africa". Vanguard News (بالإنجليزية الأمريكية). 18 Jul 2011. Retrieved 2019-11-05.
  12. ^ "Ondo records 75% reduction in maternal deaths". The Guardian (Nigeria) (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2018-07-23.
  13. ^ "Three Nigerian States Inject New Life into Healthcare for Mothers and Children". World Bank (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-05.