مستخدم:الوليد المعمري٢٠٠٨/ملعب

تستحضر كلمة "روبوت" مجموعة متنوعة من الصور، كشكلها شبه البشري في سلسلة أفلام حرب النجوم، أو حتى كآلات تنظيف في سلسلة الرسوم المتحركة الشهيرة "جيتسانز"، أو كأداة من أدوات المشروعات التكنولوجية الباهرة كعربة المريخ "باثفايندر".

معظم الجدل حول تلك الآلات ينحصر في احتمالية تفوقها علينا، أو سعيها للسيطرة على العالم، أو حتى تمردها في المصانع على ظروف عملها المُجحِفة. إلا أن معظم العلماء وكُتاب الخيال العلمي المرموقين يضعونها في مرتبة "خدم البشر"، وهو الوصف الذي استخدمه الكاتب العلمي الأمريكي الشهير، إسحاق عظيموف، في قصصه القصيرة، التي جاء فيها أن الروبوتات "أكثر نظافةً" من البشر، وقدرتها على خدمة الإنسان لا نهائية، شريطة اتباعها قوانين ثلاثة: أولها عدم إصابة البشر أو السماح بإحداث ضررٍ لهم. وثانيها إطاعة الأوامر البشرية بما لا يُخِل بالقانون الأول. أما ثالثها فضرورة حماية الروبوتات لأنفسها، شريطة عدم مخالفة القانونين السابقين.

لقراءة المزيد https://www.scientificamerican.com/arabic/articles/news/smart-robots-break-into-battle-of-coronavirus/