مستخدم:الموسوي/مسودة2

الموسوي/مسودة2
نماینده مجلس شورای اسلامی قالب:کوچک
في المنصب ۷ خرداد ۱۳۶۳ – ۶ خرداد ۱۳۶۷
الدائرة الإنتخابية	مشهد
Majority	۳۶۰٬۸۸۰ (۷۶٫۴٪)
في المنصب ۷ خرداد ۱۳۵۹ – ۶ خرداد ۱۳۶۳
الدائرة الإنتخابية	مشهد
Majority	۲۰۳٬۴۹۵ (۷۸٫۳٪)
نماینده مجلس خبرگان قانون اساسی
في المنصب ۲۸ مرداد ۱۳۵۸ – ۲۸ آبان ۱۳۵۸
الدائرة الإنتخابية	استان خراسان
Majority	۶۴۰٬۹۵۸ (۶۰٫۳٪)
معلومات شخصية

محمد حسيني خامنئي (من مواليد 3 يناير 1314 في مشهد ) المعروف باسم محمد خامنئي الأخ الأكبر لعلي خامنئي وأحد واضعي دستور جمهورية إيران الإسلامية، هو فقيه ومحاضر في إحدى الجامعات الإيرانية، وهو حاليًا رئيس مؤسسة صدرا للحكمة الإسلامية، ومحاضر في جامعة العلامة الطبطبائي في كلية العلاقات الدولية وجامعة الزهراء و يعمل محامي، وكان رئيس مؤسسة علم إيران حتى عام 2022. .

محمد خامنئي هو ممثل مشهد في الدورة الأولى لمجلس الخبراء الدستوريين . كما كان حاضراً كممثل عن مشهد في الدورتين الأولى والثانية من المجلس الإسلامي .

حياته

ولد محمد خامنئي في 3 يناير 1314 في وسط عائلة دينية في مشهد، وهو نجل جواد خامنئي الذي بدأ تعليمه في مسقط رأسه مشهد، درس في مدرسة خاصة لفترة ثم التحق بمدرسة عربية غير حكومية وأثناء دراسته في تلك المدرسة تعلم العلوم الدينية من والده، إلى جانب ذلك تعلم التجويد ومفاهيم القرآن، منذ أن كان والده مهتمًا بأن يصبح رجل دين، في سن الثانية عشرة ارتدى رداء أحد الطلاب ، ومنذ ذلك الحين ، درس العلوم الدينية في مدرسة نواب في مدرسة مشهد على يد أساتذة مثل محمد هادي ميلاني . وهاشم قزويني وميرزا جواد وطهراني ومعلمون آخرون تابعون. في الوقت نفسه ، تعلم أيضًا مواد جديدة وحضر دورة المدرسة الثانوية في نفس السنوات بشكل منفصل وحصل على دبلوم وحاول أيضًا تعلم اللغتين الفرنسية والإنجليزية. في عام 1334 ، بناءً على اقتراح بعض علماء قم ، ذهب إلى هذه المدينة وأكمل دراسته الدينية في مدرسة الحجاتية ومدرسة قم ودرس الدورات الدينية والحوزة في فصل الأساتذة مثل سيد حسين طباطبائي بروجردي ، سيد روح الله الخميني ، ومرتضى حائري يزدي .. ودرس الفلسفة مع السيد محمد حسين طباطبائي . التحق السيد محمد خامنئي بكلية الحقوق بجامعة طهران عام 1343 في مجال القانون القضائي وفي عام 1347 حصل على درجة البكالوريوس في القانون القضائي .

الأنشطة السياسية

قبل الثورة

بدأ محمد خامنئي نشاطه السياسي بين عامي 1330 و 1332 مع علي لطفيان سرغازي وفي نفس الوقت الذي تم فيه تأميم صناعة النفط ، بدأ حملته السياسية لدعم أبو القاسم كاشاني ودعم فصيل رجال الدين. ولأنه كان مدافعًا ومؤيدًا لتأميم صناعة النفط ، فقد نشر هذه الأفكار بين طلاب مدرسة نواب وشارك في معظم الخطب واللقاءات النفطية. بعد ذلك بفترة ، وبسبب معرفته بمحبي الإسلام والصفويين نواب ، ازدادت دوافع النشاط السياسي فيه ، وانخرط في الأنشطة السياسية والحملات الدعائية تحت غطاء الجمعيات الخيرية العلوية (المرتضوي) وما في حكمها. .

مع بداية حملة روح الله الخميني ، كان يواكبها ، وأحيانًا ، نيابة عنه ، كان يسلم رسائله ورسائله إلى سلطات مشهد. كما كان ناشطًا في قم وطهران ومشهد من خلال تشكيل مجموعات متشددة سرية في نشر وتوزيع شرائط الخطاب والمنشورات على نطاق واسع ، والتي كان مطلوبًا من قبل سافاك. ومع اشتداد القتال شكلوا سلسلة من 11 عضوا. كانت المجموعة المكونة من 11 عضوًا عبارة عن مجموعة حاولت إنشاء مركز لمحاربة النظام تحت ستار إصلاح المجال. وكان أعضاء هذه المجموعة هم: سيد علي خامنئي وعلي مشكيني وأحمد عزري قمي وسيد محمد خامنئي وأكبر هاشمي رفسنجاني ومصباح يزدي وحسين علي منتظري وعبد الرحيم شيرازي ومهدي حائري طهراني وعلي قدوسي وإبراهيم أميني . كان السيد محمد خامنئي مسؤولاً عن صياغة دستور الجماعة. من أجل الامتثال للقضايا الأمنية ، كتب النظام الأساسي باللغة العربية . بعد بعض النشاط ، تم التعرف على المجموعة المذكورة من قبل SAVAK وتم القبض على بعض أعضائها.

أكمل محمد خامنئي خدمته العسكرية في فيلق المعرفة وبعد ذلك بدأ التدريس في المدارس الثانوية في طهران. في عام 1351 ، أسس "معهد أبحاث الشريعة الإسلامية" بمساعدة بعض المسوقين ورجال الدين في قم ، والذي تم إغلاقه عام 1354 بسبب اعتقال بعض أعضاء مجلس الأمناء. في نفس السنوات ، دعاه مطهري لإحياء الحسينية إرشاد . بين عامي 1356 و 1357 ، أصدر رجال الدين في قم إعلانات يدينون فيها أفعال النظام البهلوي ، وفي بعض الحالات كان سيد محمد خامنئي أحد الموقعين عليها ، على سبيل المثال ، الإعلان الذي يدين قمع إضراب موظفي شركة النفط في عام 1357 ، إعلان رجال الدين المتطرفين إدانة هجوم النظام البهلوي على مرقد الرضوي ، وتوقيع إعلان صادر عن رجال الدين المتشددين في تاسوا وعاشوراء عام 1357 م ، يدين عمل النظام في مهاجمة المواكب الشعبية.

مجلس صياغة الدستور

لعب السيد محمد خامنئي ، الذي كان أحد أعضاء مجلس صياغة دستور جمهورية إيران الإسلامية بأمر من السيد روح الله الخميني عام 1357 ، دورًا في كتابة مسودة الدستور مع حسن حبيبي وآخرين . قبل عام 1357 ، أي حوالي 1354 ، بدأ معهد أبحاث الشريعة الإسلامية بمشاركة 30 طالبًا ومستثمرًا في السوق ، وبعد ذلك أصبح محامياً. في الأسبوع الأول من الثورة ، كانت مدرسة الرعاية الاجتماعية بجميع المنظمات تحت سيطرته. في وقت لاحق ، عمل في محكمة الثورة ومجلس الخبراء . كما كتب مسودة خطة الإفراج عن الرهائن الأمريكيين في الاتفاقية الجزائرية بين إيران والولايات المتحدة.

«ایران تنها کشوری است که به دور از دیکتاتوری و توسط مردم اداره می‌شود.»

مجلس الخبراء

انتخب السيد محمد خامنئي عضوا في مجلس الخبراء الدستوريين نيابة عن مشهد في انتخابات الدورة الأولى لمجلس الخبراء الدستوريين ، وكان أحد واضعي مبادئ الدستور. وكان من مؤيدي إضافة مبدأ "مقاطعة الفقه" إلى مشروع الدستور في مجلس الخبراء. كما أيد التغييرات في المبادئ المتعلقة بالنظام الاقتصادي والقضائي وكان المصمم الرئيسي لمجلس القضاء الأعلى.

تمثيل البرلمان والأسئلة حول قضية ماكفارلين

تم انتخاب السيد محمد خامنئي لعضوية مجلس النواب من قبل أهالي مشهد في الدورة الأولى للمجلس الإسلامي وعمل رئيسًا للهيئة القضائية. وكان من أوائل المعارضين للرئيس آنذاك أبو الحسن بني صدر في البرلمان. وتحدث ضد الرئيس ومجموعاته الدفاعية في الاجتماع للتحقيق في القصور السياسي لأبو الحسن بني صدر . في الدورة الثانية للمجلس الإسلامي ، انتخب مرة أخرى نائبا عن مشهد.

كان محمد خامنئي أحد النواب الثمانية الذين احتجوا بعد الكشف عن حادثة ماكفارلين واستجوبوا وزير الخارجية آنذاك علي أكبر ولايتي . قيل في جزء من هذا السؤال:

«شنیده می‌شود افرادی خارج از کادر وزارت امور خارجه با هیئت آمریکایی تماس گرفته و مذاکره نموده‌اند، لطفاً اعلام دارید که این افراد مأموریتی از جانب وزارت امور خارجه داشته‌اند یا خیر.»

1360 هي إحدى السنوات التي اغتيل فيها العديد من الشخصيات. في إحدى هذه الاغتيالات ، في 20 كانون الثاني (يناير) 1360 ، كان محمد خامنئي ، بصفته ممثلاً عن مشهد في المجلس الإسلامي ، على وشك المغادرة إلى مجلس النواب ، عندما تعرض للهجوم. في هذا الحادث ، أصيب بجروح من إطلاق النار من قبل المهاجمين ، لكن اثنين من حراسه الشخصيين قُتلوا وهرب المسلحون في سيارة. بعد محاولة الاغتيال هذه ، تم نقل السيد محمد خامنئي إلى المستشفى لبعض الوقت.

الأنشطة العلمية

انسحب محمد خامنئي من ميدان العمل السياسي بعد انتهاء الجولة الثانية للمجلس الإسلامي. أجرى أبحاثًا في الشؤون الثقافية ، ولا سيما الفلسفة الإسلامية والحكمة ، وفي عام 1378 ، مع إنشاء مؤسسة صدرا للحكمة الإسلامية ، ركز نشاطه العلمي في تلك المؤسسة. مؤسسة صدرا هي إحدى المراكز التي لديها خط ثابت في الميزانية السنوية للدولة. تمتلك مؤسسة صدرا للحكمة الإسلامية عدة أقسام علمية ، وهي نشطة منذ حوالي عشرين عامًا.

أنشطة التشغيل

من أهم الأنشطة التنفيذية لخامنئي ما يلي:

1. صاحب الامتياز التجاري لمجلة مسايل ايران
2. رئيس جمعية ملا صدرا الدولية
3. رئيس الجمعية العلمية لتاريخ الفلسفة في إيران
4. رئيس مؤسسة علم إيران
5. رئيس بيت الحكمة والفلسفة في إيران
6. عضوية معهد الحوار بين الأديان

تمجيد قورش وإيران القديمة

أجرى محمد خامنئي بحثاً عن الحكمة والفلسفة في إيران قبل الإسلام ، نُشر في شكل كتاب "طريق الحكمة في إيران والعالم". بعد توليه رئاسة مؤسسة علم إيران ، قال في تعليق ديني عن كورش :

«في إيران القديمة ، كل من الدول الآرية والدول الإيرانية الأصلية (مثل العيلاميين أو بحر قزوين في الشمال أو حضارات ماني والمناطق الوسطى في كاشان وكرمان) ، كانوا جميعًا مؤسسي الثقافات الغنية والإنتاج العلم والفن ، وعادة المروجين للتوحيد والأخلاق ؛ على سبيل المثال ، نشر قورش وابنه التوحيد في بلاد ما بين النهرين وسومر ومصر وأثينا (اليونان) بجهادهم الثقافي الشبيه بالجيش ، وكان رجال الدين في ذلك الوقت أيضًا أعظم العلماء والفلاسفة في عصرهم.»

تهديد أحد أقارب الناقد بالقتل

في بعض المصادر الرسمية (وبحسب Forozanfar) ، خاطب سيد محمد خامنئي وسيد مجتبي خامنئي فاطمة سلطان حسيني خامنئي (الأخت الكبرى لسيد علي خامنئي ) وهددا حفيدها حميد رضا فروزنفر بالقتل بسبب نشاطه ومواقفه السياسية.

الاستفسارات المعتمدة

• سيد علي خامنئي
• سيد هادي خامنئي
• السيدة بدري خامنئي
• سيد مصطفى خامنئي
• سيد مجتبى خامنئي
• سيد جواد خامنئي