محمد سعيد رسلان

داعية مصري

محمد سعيد رسلان والمكنى بأبي عبد الله، ولد في 23 نوفمبر 1955 (العمر 68 سنة) بقرية سبك الأحد مركز أشمون، بمحافظة المنوفية، بمصر،[1] من علماء الحديث وينتمي إلى أهل السنة والجماعة، ويشير خصومه إلى ميله لرؤى محمد أمان الجامي وبعثه لأدبيات الطاعة الجامية، حيث اشتهر بتأييده للحكام العرب، ومعارضته لثورات الربيع العربي، واعتبارها خروجاً على الحاكم، كما وصف المشاركين في اعتصامي رابعة العدوية والنهضة بالبغاة الخارجين على الحاكم.[2]

محمد سعيد رسلان
معلومات شخصية
الميلاد 23 نوفمبر 1955 (العمر 68 سنة)
محافظة المنوفية، مصر
مواطنة مصر  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
العقيدة مسلم
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة الأزهر  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة إمام  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغة الأم العربية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
المواقع
الموقع https://www.rslan.com/

دراساته

عدل

عمله الدعوي

عدل

يقوم بإلقاء خطبة الجمعة والدروس في:[1]

منعه من الخطابة والتدريس

عدل

قررت وزارة الأوقاف في يوم الأربعاء 19 سبتمبر 2018 إلغاء تصريح محمد سعيد رسلان ومنعه من صعود المنبر أو إلقاء أي دروس دينية بالمساجد لمخالفته تعليمات وزارة الأوقاف المتصلة بشأن خطبة الجمعة.[3] وعاد بعدها بأسبوع للخطابة بعد تعهده بالالتزام التام بتعليمات الأوقاف فيما يتصل بخطبة الجمعة.[4]

مؤلفاته

عدل

له عدد من المؤلفات المنشورة، منها:[1]

  • ضوابط في الرمي بالبدعة.
  • الشعارات وحدها لا تكفي.
  • سلسلة: وقفات مع سيد قطب.
  • سلسلة رسائل العلم النافع.
  • آداب طالب العلم.
  • الترهيب من الربا.
  • ضوابط الكتابة عند المُحدِّثين.
  • الوضع في الحديث وجهود العلماء في مواجهته.
  • مراتب طلب العلم وطرق تحصيله.
  • حقيقة ما يحدث في مصر (في مجلدين يشمل أحداث مصر وما حصل في الفترة الأخيرة).
  • مجنون ليلى بين الحقيقة والخيال.


مواقفه السياسية

عدل

يعد محمد سعيد رسلان من أشهر قيادات السلفية الجامية أو المدخلية في مصر، حيث اشتهر بتأييده للحكام العرب، ومعارضته لثورات الربيع العربي، واعتبارها خروج على الحاكم[5] كما اشتهر بمعاداة حركة الإخوان المسلمين ووصفهم بالخوارج، ومن آرائه في ذلك:[2]

انظر أيضًا

عدل

المصادر

عدل

وصلات خارجية

عدل