محمد بن دخيل العصيمي
محمد بن دخيل العصيمي العتيبي (1353 هـ / 1934م – 1436 هـ / 2015م)،[1] من مواليد قرية سنام، إحدى قرى منطقة الرياض. كاتب ومترجم سعودي، حاصل على شهادة دبلوم في العلوم الاجتماعية.
محمد بن دخيل العصيمي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تاريخ الميلاد | سنة 1934 |
تاريخ الوفاة | 2 فبراير 2015 (80–81 سنة) |
مواطنة | السعودية |
الحياة العملية | |
المهنة | أديب، ومؤرخ، ومحرر، ومترجم |
تعديل مصدري - تعديل |
الحياة الصحفية
عدل- محرر في مجلة اليمامة في عهد امتياز الشيخ حمد الجاسر، ومشرف على صفحة شؤون البادية.
- محرر في الجزيرة في عهد امتياز الشيخ عبد الله بن خميس، ومشرف على صفحة شؤون البادية.
- محرر في جريدة القصيم في عهد امتياز الشيخ عبد الله الصانع.
- مشرف على صفحة نوواير شعبية في جريدة اليوم.
- كتب في عدة صحف محلية كالبلاد والمدينة المنورة والرياض والخليج العربي.
- عضو النادي الأدبي بالمنطقة الشرقية.
الحياة العملية
عدل- أحد أفراد الجيش العربي السعودي (الحرس الملكي).
- موظف بوزارة المواصلات.
- موظف بوزارة التربية والتعليم. (المعارف سابقاً والتعليم حاليا).
- موظف برئاسة القضاة.
- موظف بوزارة العمل والشؤون الاجتماعية.
- مدير مركز التنمية الاجتماعية في قرية عرقة.
- مدير مركز التنمية الاجتماعية في مدينة عنيزة.
- مدير مركز التنمية الاجتماعية في مدينة القطيف.
- مساعد رئيس بلدية الدمام.
- مدير شؤون الموظفين في المديرية العامة للشؤون البلدية بالمنطقة الشرقية.
- مساعد رئيس بلدية منطقة القطيف.
- مدير الشؤون الإدارية في أمانة منطقة الدمام.
- رجل أعمال.
المؤلفات المطبوعة
عدلمؤلفات أخرى
عدل- عتيبة:أنساب وتاريخ وآداب (مخطوط).
- مع قبائل الجزيرة (مخطوط) دراسة تاريخية واجتماعية.
- قبائل شرق الجزيرة (مخطوط).
- الجوهرة (مخطوط) مجموعة قصصية.
- شرق الجزيرة العربية عبر التاريخ (مخطوط) تاريخ.
- معجم التاريخ الإسلامي (مخطوط).
- أحاديث وشجون - مجموعة مقالات (مخطوط).
وفاته
عدلتوفي يوم الاثنين الثاني من فبراير لعام 2015 الموافق 13 ربيع الثاني 1436.
مراجع
عدل- ^ ورحل عميد الصحافة الشعبية جريدة الرياض نسخة محفوظة 4 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ عرب فارس - بحث عن القبائل العربية التي نزحت إلى الساحل الشرقي من الخليج (الهولة) الطبعة الأولى 1418 هـ / 1997 م - مطابع الشاطئ الحديثة بالدمام [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين.