ليندسي غراهام
ليندسي أولين غراهام (بالإنجليزية: Lindsey Graham) (ولد في 9 يوليو 1955) هو سياسي أمريكي وعضو في الحزب الجمهوري.[9][10][11] شغل غراهام منصب عضو مجلس الشيوخ الأمريكي عن ولاية كارولينا الجنوبية منذ عام 2003، كما يشغل منصب عضو مجلس الشيوخ رفيع المستوى عن ولاية كارولينا الجنوبية منذ عام 2005.
ليندسي غراهام | |
---|---|
(بالإنجليزية: Lindsey Graham) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: Lindsey Olin Graham) |
الميلاد | 9 يوليو 1955 سنترال |
الإقامة | سينيكا |
مواطنة | الولايات المتحدة |
الديانة | كنيسة المؤتمر المعمداني الجنوبي[1] |
مشكلة صحية | مرض فيروس كورونا 2019[2][3] |
الأب | اف. غراهام |
مناصب | |
عضو مجلس نواب كارولاينا الجنوبية | |
في المنصب 1992 – 1994 |
|
عضو مجلس النواب الأمريكي | |
في المنصب 3 يناير 1995 – 3 يناير 2003 |
|
عضو مجلس النواب الأمريكي[4][5] | |
عضو خلال الفترة 4 يناير 1995 – 3 يناير 1997 |
|
انتخب في | انتخابات مجلس النواب الأمريكي 1994 |
فترة برلمانية | الكونغرس الأمريكي الرابع بعد المائة |
عضو مجلس النواب الأمريكي[4][5] | |
عضو خلال الفترة 7 يناير 1997 – 3 يناير 1999 |
|
انتخب في | انتخابات مجلس النواب الأمريكي 1996 |
فترة برلمانية | الكونغرس الأمريكي الخامس بعد المائة |
عضو مجلس النواب الأمريكي[4][5] | |
عضو خلال الفترة 6 يناير 1999 – 3 يناير 2001 |
|
انتخب في | انتخابات مجلس النواب الأمريكي 1998 |
فترة برلمانية | كونغرس الولايات المتحدة السادس بعد المائة |
عضو مجلس النواب الأمريكي[4][5] | |
عضو خلال الفترة 3 يناير 2001 – 3 يناير 2003 |
|
انتخب في | انتخابات مجلس النواب الأمريكي 2000 |
فترة برلمانية | الكونغرس الأمريكي السابع بعد المائة |
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[6] | |
عضو خلال الفترة 3 يناير 2003 – 3 يناير 2005 |
|
فترة برلمانية | الكونغرس الأمريكي الثامن بعد المائة |
|
|
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[6] | |
عضو خلال الفترة 3 يناير 2005 – 3 يناير 2007 |
|
فترة برلمانية | الكونغرس الأمريكي التاسع بعد المائة |
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[6] | |
عضو خلال الفترة 3 يناير 2007 – 3 يناير 2009 |
|
فترة برلمانية | الكونغرس الأمريكي العاشر بعد المائة |
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[6] | |
عضو خلال الفترة 3 يناير 2009 – 3 يناير 2011 |
|
فترة برلمانية | الكونغرس الأمريكي الحادي عشر بعد المائة |
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[6] | |
عضو خلال الفترة 3 يناير 2011 – 3 يناير 2013 |
|
فترة برلمانية | الكونغرس الأمريكي الثاني عشر بعد المائة |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة كارولاينا الجنوبية (الشهادة:بكالوريوس الآداب) (–1977) |
شهادة جامعية | بكالوريوس الآداب، ودكتوراه في القانون |
المهنة | سياسي[7]، وضابط جوي، ومحامٍ |
الحزب | الحزب الجمهوري[7] |
اللغة الأم | الإنجليزية |
اللغات | الإنجليزية |
الخدمة العسكرية | |
الرتبة | عقيد |
المعارك والحروب | حرب الخليج الثانية، وحرب العراق، وحرب أفغانستان |
الجوائز | |
وسام الأمير ياروسلاف الحكيم من الدرجة الثانية (2023)[8] نيشان الأمير ياروسلاف الحكيم من الرتبة الثالثة الميدالية التقديرية للخدمة |
|
التوقيع | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي، والموقع الرسمي |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
ولد غراهام في وسط كارولينا الجنوبية وتخرج من جامعة ساوث كارولينا في عام 1977. حصل غراهام على دكتوراة في الحقوق من جامعة ساوث كارولينا في عام 1981. خدم غراهام في القوات الجوية للولايات المتحدة في فترة 1982-1988 وشغل منصب أحد افراد الحرس لأول مرة في الحرس الوطني الجوي لولاية كارولينا الجنوبية ثم في احتياط سلاح الجو، حاملا رتبة عقيد. عمل غراهام كمحام في القطاع الخاص قبل انتخابه ليشغل منصبا في مجلس النواب لولاية كارولينا الجنوبية في عام 1992، حيث قضى فترة واحدة من 1993 إلى 1995. ثم عمل في مجلس النواب الأمريكي كممثل عن الدائرة المؤتمرية الثالثة لولاية كارولينا الجنوبية في الفترة من 1995 إلى 2003. وانتخب لأربع فترات، وتلقى على الأقل 60٪ من الأصوات في كل مرة.
المواقف السياسية
عدلأشار معارضو حركة الشاي إلى غراهام بأنه «جمهوري معتدل». بينما يصف نفسه بأنه «جمهوري على طراز ريغان»، ووصِف بأنه جمهوري محافظ بـ«مسحة من الاعتدال»، وأن له «صبغة مستقلة».[12][13][14][15]
ينصب أغلب النقد الذي توجهه حركة الشاي على رغبته في الثنائية الحزبية، والعمل مع الديمقراطيين على قضايا مثل التغير المناخي والإصلاح الضريبي وإصلاح الهجرة، واعتقاده بأن المرشحين للقضاء لا يجب الاعتراض عليهم فقط بناءً على مواقفهم الفلسفية. صوّت غراهام بتأييد كلا مرشحي الرئيس أوباما للمحكمة العليا، سونيا سوتومايور وإيلينا كاغان. انتقد غراهام حركة الشاي وعارضها، وطالب بحزب جمهوري أرحب صدرًا. صُنف غراهام سادسًا في تقييم أكثر أعضاء مجلس الشيوخ ثنائية حزبية في الجلسة الأولى من مجلس الشيوخ الأمريكي للدورة 115، التصنيف الذي أجراه مركز لوغار ومدرسة ماكورت للسياسة العامة التابعة لجامعة جورجتاون.[16][17][18][19][20][21][22]
لقد خسرنا. وربح الرئيس أوباما. لقد كان لدي فرصة كبيرة للاختلاف، ولكن الدستور يحتم عليّ، كما أرى، ألا أستبدل حكمي بهذا، وألا أفكر بألف سبب يدفعني لاختيار مختلف... أرى أن واجبي يكمن في حماية القضاء وضمان انتخابات نزيهة، ولهذا معناه في نظامنا. سأصوت لها [كاغان] لأنني أؤمن بأن لهذا النظام الانتخابي عواقبه. وأن الرئيس اختار شخصًا مؤهلًا للعمل في تلك المحكمة، يفهم الاختلاف بين كونه قاضيًا حرًا وكونه سياسيًا. لم يكن القرارصعبًا في نهاية اليوم... إنها لم تكن اختياري الأول، ولكن الرجل الذي اختار، الرئيس أوباما، اختار بحكمة.[12] -غراهام مفسرًا تصويته بتأييد إيلينا كاغان للمحكمة العليا.
في تقييم ناشونال جورنال للحالة الأيديولوجية لأعضاء مجلس الشيوخ، صُنف غراهام في المركز 41 لأكثر أعضاء الكونغرس محافظة في 2003، وصُنف الأكثر محافظة في المرتبة 38 في 2004، والمرتبة 43 في 2005، والمرتبة 33 في 2006، والمرتبة 24 في 2007، والمرتبة 15 في 2008، والمرتبة 26 في 2009، والمرتبة 24 في 2010، والمرتبة 42 في 2011، والمرتبة 33 في 2012، والمرتبة 40 في 2013.[23]
جلسات استماع تأييد أليتو
عدلأثناء جلسة استماع تأييد أليتو في اللجنة القضائية في عام 2006، لترشيحه للمحكمة العليا في الولايات المتحد، أثير سؤال حول عضوية أليتو في جامعة برينستون، وقال البعض عنها بأنها عنصرية ومنحازة جنسيًا. رد أليتو بأنه «يأسف» بشأن بعض التعليقات العنصرية التي أصدرها مؤسس المنظمة. اعترف غراهام بإمكانية قول أليتو ذلك لرغبته في نيل الترشيح، ولكنه استنتج أن أليتو ليس لديه سبب يدعوه لذلك، لأنه «يبدو رجلًا محترمًا وشريفًا». وصفت زوجة أليتو وأخته أحاديث غراهام بالتشجيعية.[24][25][26][27]
جلسات استماع تأييد كافانو
عدلأثناء الجدل الذي دار حول ترشيح القاضي بريت كافانو للمحكمة العليا في الولايات المتحدة، اتخذ غراهام موقفًا حاسمًا ضد السماح بتأجيل العملية أو تغييرها بشهادة كريستين بلازي فورد، التي اتهمت القاضي بالتحرش الجنسي بها عندما كان كلاهما في المدرسة الثانوية. حكت دكتورة فورد، أنها أثناء حفلة في المدرسة الثانوية، ألقى بها كافانو على السرير، وكتم فمها لمنعها من الصراخ، وحاول تجريدها من ثيابها بينما تحاول الفرار منه. كان غراهام أول عضو مجلس شيوخ جمهوري يستجوب كافانو أو فورد مباشرةً أثناء جلسة الاستماع. وبعد استجواب دكتورة فورد في اللجنة القضائية في مجلس الشيوخ الأمريكي، صرح غراهام للصحافة بأنه لم يتأثر بشهادتها، وبأنه يشك في ذاكرتها بشأن تحرش القاضي كافانو بها.[28][29][30]
حرية التعبير
عدلأثناء ظهوره على فيس ذا ناشون في 3 إبريل عام 2011، «اقترح غراهام أن يتخذ مجلس الشيوخ موقفًا رسميًا ضد الواعظ الذي حرق القرآن في فلوريدا، تيري جونس»، على ضوء الهجمات التي تعرضت لها الأمم المتحدة بتشجيع من أفعال جونس. شدد غراهام على أن «مجلس الشيوخ ربما يحتاج إلى استكشاف الاحتياج إلى بعض أشكال حرية التعبير»، وطرح أن «حرية التعبير فكرة عظيمة، ولكننا في حرب»، وأضاف «لقد كان لنا حدود في ما يمكن أن نقوله أثناء الحرب العالمية الثانية».[31][32][95]
عصابة 14
عدلكان غراهام واحدًا من ما أطلق عليه عصابة الـ14 في 23 مايو عام 2005، إذ اتهموا عصابة الـ14 عضوًا من مجلس الشيوخ بتزوير التسوية لوقف الإعاقة المستمرة للتصويت بالموافقة أو الرفض على المرشحين القضائيين. أنهت تلك التسوية استخدام الديمقراطيين للـ«مماطلة سياسية» واستخدام الجمهوريين لـ«الخيار النووي» كما وصف في الإعلام. طبقًا لهذا الاتفاق، سيحتفظ الديمقراطيون بسلطة المماطلة السياسية ضد مرشح بوش في «الظروف غير الطبيعية»، ونتيجة لذلك، نال ثلاثة من مرشحي بوش المحافظين لمحكمة الاستئناف (جانيس روجرز براون، بريسيلا أوين، ويليام إتش. بريور جونيور) تصويتًا من كامل مجلس الشيوخ.
رقابة وكالة الأمن القومي الأمريكية
عدلردًا على كشف التنصت العالمي لعام 2013، حول وكالة الأمن القومي في الولايات المتحدة الأمريكية وشركائها الدوليين في الرقابة العالمية على المسؤوليين الدوليين أو مواطني الولايات المتحدة، قال غراهام أنه «مسرور» أن وكالة الأمن القومي جمعت سجلات هواتف المواطنين. وقال: «أنا عميل لفيريزون. ولا أمانع أن تأخذ الشركة تسجيلات للحكومة إذا كانت الحكومة ستتأكد من خلالها عن كون مستخدم الهاتف إراهبيًا في الولايات المتحدة. لا أعتقد أنك ستتحدث مع الإرهابيين. أعلم أنني لست كذلك. فليس لدي ما أخشى عليه».[33][34]
تبنت لجنة الموازنة والمخصصات المالية في مجلس الشيوخ تعديلًا عرضه غراهام في 25 مايو 2013 على «قانون العام المالي لعام 2014 ومخصصات العمليات الخارجية والبرامج المتعلقة بها» الذي يسعى لتوقيع العقوبات على أي دولة توفر ملجأ للمتعاقد مع وكالة الأمن القومي إدوارد سنودن.[35][36][37]
استجوابات المعتقلين
عدلأمَّن غراهام في يونيو عام 2005 كشف المذكرات التي أصدرها كبار المحاميين العسكريين مبكرًا منذ عام 2003، والتي تعبر عن مخاوفهم بشأن مشروعية استجواب المعتقلين في خليج غوانتانامو.[38]
وبخصوص المواطنين الأمريكيين المتهمين بدعم الإرهاب، صرح غراهام أمام مجلس الشيوخ «عندما يقولون [أريد محاميًا] نقول لهم: [اخرسوا، لن تحصلوا على محامي. إنكم عدو لنا، وسنتحدث بشأن انضمامكم للقاعدة]». واستجابة لذلك ولقرار المحكمة العليا الأمريكية في 2004 بالسماح للمعتقلين بتحرير ملف الأمر بالمثول أمام القضاء لفك الأسر، ألف غراهام تعديلًا على قانون إقرار الدفاع الوطني وقدمه، محاولًا توضيح سلطات المحاكم الأمريكية. مُرر التعديل في نوفمبر عام 2005 بتصويت 49-42 في مجلس الشيوخ، على الرغم من معارضة مجموعات حقوق الإنسان والأكاديميون القانونيون، قائلين أنه يحد من حقوق المعتقلين.[39][40][41]
قال غراهام أنه عدل قانون إقرار الدفاع الوطني، من أجل منح المحاميين العسكريين دورًا أكثر استقلالًا لمواجهة القادة العسكريين، على عكس المحاميين المختارين سياسيًا. ويجادل بأن الافتقار إلى الرقابة وارتباك الجنود بشأن الحدود القانونية كانتا أكبر مشكلتين في فضائح انتهاك المعتقلين في غوانتانامو وأبو غريب.[42]
يسهب غراهام في الشرح بأن المحاميين العسكريين راقبوا أحكام القانون الموحد للقضاء العسكري واتفاقيات جنيف، ولكن إدارة بوش لم تأخذ تلك الأحكام في الاعتبار عند التعامل مع المعتقلين في خليج غوانتانامو. ادعى غراهام أن الرقابة القانونية في سلسلة القيادة العسكرية ستمنع أي انتهاك مستقبلي للمعتقلين.[43]
في لقاء مع سي إن إن في مايو عام 2009، أشار غراهام إلى اعتقال أسرى الحرب اليابانيين والألمان ومواطني الولايات المتحدة كنموذج للاعتقال المحلي في غوانتانامو قائلًا: «لقد كان لدينا 450 ألف ياباني وألماني من الأسرى المحجوزين في الولايات المتحدة في أثناء الحرب العالمية الثانية، وبإمكاننا التعامل مع ذلك».[44]
تزويد إسرائيل بالأسلحة إلى إسرائيل
عدلالسيناتور الجمهوري ليندسي غراهام في جلسة للجنة الدفاع بالكونغرس: "هل تعتقد أننا كنا مصيبين في إسقاط قنبلتين نوويتين على مدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين؟ إسرائيل تعرضت لهجوم من إيران وحزب الله وحماس.. يريدون تدمير الدولة اليهودية. الوضع الآن أضعاف هيروشيما وناغازاكي!"[45]
اقترح غراهام تسوية غزة بالأرض.[46]
روابط خارجية
عدل- ليندسي غراهام على موقع IMDb (الإنجليزية)
- ليندسي غراهام على موقع الموسوعة البريطانية (الإنجليزية)
- ليندسي غراهام على موقع روتن توميتوز (الإنجليزية)
- ليندسي غراهام على موقع إن إن دي بي (الإنجليزية)
- ليندسي غراهام على موقع قاعدة بيانات الفيلم (الإنجليزية)
مراجع
عدل- ^ GitHub (بالإنجليزية), QID:Q364
- ^ https://www.cnbc.com/2021/08/02/lindsey-graham-reveals-covid-infection-lauds-vaccine.html. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-03.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://twitter.com/LindseyGrahamSC/status/1422271969165201412. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-03.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.congress.gov/member/lindsey-graham/G000359.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ Biographical Directory of the United States Congress (بالإنجليزية), United States Government Publishing Office, 1903, QID:Q1150348
- ^ Biographical Directory of the United States Congress (بالإنجليزية), United States Government Publishing Office, 1903, QID:Q1150348
- ^ ا ب https://www.workwithdata.com/person/lindsey-graham-1955. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-09.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.president.gov.ua/documents/5562023-48201.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ Sullivan، Sean (20 سبتمبر 2012). "Lindsey Graham, 2014 target?". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2015-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-24.
- ^ [1] نسخة محفوظة 04 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ Tom Kludt (30 أكتوبر 2013). "Poll: Lindsey Graham's Approval Rating Tumbles In S.C". Talkingpointsmemo.com. مؤرشف من الأصل في 2017-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-14.
- ^ ا ب Wagstaff، Keith (26 أغسطس 2013). "Can Lindsey Graham survive the Tea Party's wrath?". The Week . London, England: Dennis Publishing. مؤرشف من الأصل في 2014-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-08.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ Raju، Manu (23 أبريل 2014). "How Lindsey Graham outmaneuvered the tea party". Politico. مؤرشف من الأصل في 2015-06-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-24.
- ^ Grove، Lloyd (7 أكتوبر 1998). "Lindsey Graham, a Twang of Moderation". واشنطن بوست. Washington, DC: Nash Holdings LLC. مؤرشف من الأصل في 2018-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-09.
- ^ "Plain talk from GOP senator". The Baltimore Sun. 11 مايو 2004. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-12.
- ^ Martin، Jonathan (9 مايو 2013). "Lindsey Graham faces down primary challenge". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 2015-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-08.
- ^ Podgers، James (5 أغسطس 2012). "Sen. Lindsey Graham: Qualifications of Judicial Nominees Should Count More Than Politics". ABA Journal. Chicago, Illinois: نقابة المحامين الأمريكيين . مؤرشف من الأصل في 2020-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-08.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ Maass، Harold (9 مايو 2013). "Is Lindsey Graham going to get primaried?". The Week . London, England: Dennis Publishing. مؤرشف من الأصل في 2014-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-08.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ Killian، Linda (10 يونيو 2014). "Lindsey Graham vs. the Tea Party". وول ستريت جورنال. New York City: داو جونز وشركاه . مؤرشف من الأصل في 2019-09-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-11.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ Jonsson، Patrik (11 يونيو 2014). "The un-Cantor: Sen. Lindsey Graham wins by poking eye of tea party (+video)". كريستشن ساينس مونيتور. Boston, Massachusetts: Christian Science Publishing Society. مؤرشف من الأصل في 2016-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-11.
- ^ Altman، Alex (5 نوفمبر 2013). "Lindsey Graham: The Bipartisan Dealmaker Finds Issues to Please GOP Base". Time. New York City: Meredith Corporation. مؤرشف من الأصل في 2019-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-11.
- ^ "Lindsey Graham a 'yes' on Sonia Sotomayor". Politico. 23 يوليو 2009. مؤرشف من الأصل في 2015-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-08.
- ^ "Facing Primary Threat, Graham Rated 33rd Most Conservative". National Journal. 21 فبراير 2013. مؤرشف من الأصل في 2015-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-08.
- ^ Porteus، Liza (January 24, 2006). "Sparks Fly at Alito Hearing". Fox News. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2013. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ Sethi، Chanakya (18 نوفمبر 2005). "Alito '72 joined conservative alumni group". The Daily Princetonian. مؤرشف من الأصل في 2010-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2009-05-13.
- ^ Stefanski، Mark (January 11, 2006). "Alito disavows CAP". The Daily Pricetonian. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ Kelley، Tina؛ Nate Schweber (13 يناير 2006). "Thrust Into Limelight and for Some a Symbol of Washington's Bite". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2015-09-19.
- ^ Gay Stolberg، Sheryl (16 سبتمبر 2018). "Kavanaugh's Nomination in Turmoil as Accuser Says He Assaulted Her Decades Ago". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-01-04.
- ^ Ferris, Sarah; Bresnahan, John. "Graham erupts in anger at Kavanaugh hearing". POLITICO (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-03-08. Retrieved 2019-01-11.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (help) - ^ "After Ford's testimony, Sen. Graham says he feels 'ambushedقالب:'". ABC News. Retrieved September 27, 2018. نسخة محفوظة 27 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ Mataconis, Doug (April 3, 2011) Lindsey Graham On Koran Burning: “Freedom Of Speech Is A Great Idea But We're In A War.”, Outside the Beltway نسخة محفوظة 11 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ غلين غرينوالد (April 4, 2011) The most uncounted cost of Endless War, صالون نسخة محفوظة 4 سبتمبر 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- ^ "Lindsey Graham 'glad' NSA tracking phones". Politico. 6 يونيو 2013. مؤرشف من الأصل في 2015-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-01.
- ^ "GOP Sen. Graham says he's 'glad' NSA is collecting phone records". The Washington Times. 6 يونيو 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-01.
- ^ Zengerle، Patricia (25 يوليو 2013). "U.S. lawmakers want sanctions on any country taking in Snowden". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
- ^ "U.S. Senate advances law pressuring Russia not to give Snowden asylum". وكالة أنباء شينخوا. 26 يوليو 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-10.
- ^ "FY14 Full Committee Markup of State-Foreign Operations, and Financial Services General Government Bills" (Podcast). United States Senate Committee on Appropriations. 25 يوليو 2013. وقع ذلك في 1:10:08. مؤرشف من الأصل في 2020-05-04.
- ^ Military's Opposition to Harsh Interrogation Is Outlined نسخة محفوظة September 19, 2006, على موقع واي باك مشين., New York Times [وصلة مكسورة]
- ^ Savage, Charlie, "Senate Declines to Clarify Rights of American Qaeda Suspects Arrested in U.S.," نيويورك تايمز, December 1, 2001:[2]. نسخة محفوظة 28 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ "ACLU Urges Congress to Reject Court Stripping Measure; Proposal Denies Detainees the Right to Challenge the Use of Torture". American Civil Liberties Union. مؤرشف من الأصل في 2016-04-05.
- ^ Right To Trial Imperiled by Senate Vote by Jeremy Brecher & Brendan Smith نسخة محفوظة 12 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ FRONTLINE Interview: The Choice 2008. Retrieved February 10, 2009. نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ Invisible Men: Did Lindsey Graham and Jon Kyl mislead the Supreme Court?, by Emily Bazelon – Slate Magazine نسخة محفوظة 11 أغسطس 2011 على موقع واي باك مشين.
- ^ "I Just Saw This on CNN.com: Sen. Graham on Gitmo detainees". CNN. مؤرشف من الأصل في 2014-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-07.
- ^ سيناتور أمريكي: قصفنا هيروشيما وناغازاكي بالنووي وعلينا دعم إسرائيل للنهاية!
- ^ "فتوح يدين تصريحات السيناتور غراهام بشأن غزة". وكالة وفا. مؤرشف من الأصل في 2024-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-13.