ليندا أندريه
ناشطة حقوق إنسان من الولايات المتحدة الأمريكية
ليندا أندريه (بالإنجليزية: Linda Andre) هي ناشطة حقوق الإنسان أمريكية، ولدت في 1959.[1][2][3] تعيش في مدينة نيويورك ، وهي مديرة لجنة الحقيقة في الطب النفسي (CTIP) و منظمة أسستها مارلين رايس في عام 1984 لتشجيع الولايات المتحدة (FDA) لتنظيم آلات العلاج بالصدمات الكهربائية (ECT).[4][5]
| ليندا أندريه | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | سنة 1959 (العمر 64–65 سنة) |
| مواطنة |  الولايات المتحدة |
| الحياة العملية | |
| المهنة | ناشطة حقوق الإنسان |
تعديل مصدري - تعديل  | |
نشاطها ضد العلاج بالصدمات الكهربائية
عدلمنذ ظهورالعلاج بالصدمات الكهربائية في أوائل الثمانينيات في سن 25 عامًا ، كانت ليندا تكتب وتجري أبحاثًا لمساعدة الناجين الآخرين من العلاج بالصدمات الكهربائية على التكيف مع فقدهم الإدراكي والذاكرة ، وإبلاغ عامة الناس بمخاطر العلاج بالصدمات الكهربائية. أجرى موقع 20/20 مقابلة مع ليندا مع ذي أتلانتيك ونيويورك تايمز.[6]
مراجع
عدل- ^ "Testimony of Linda Andre, Director of Committee for Truth in Psychiatry". HealthyPlace (بالإنجليزية البريطانية). 18 May 2001. Archived from the original on 2011-09-27. Retrieved 2016-05-12.
- ^ Wood، J. (15 فبراير 2010). "Linda Andre, Doctors of Deception: What They Don't Want You to Know About Shock Treatment". Social History of Medicine. ج. 23 ع. 1: 218–219. DOI:10.1093/shm/hkp135.
- ^ Kneeland, Timothy W.; Warren, Carol A. B. (2002). Pushbutton Psychiatry: A History of Electroshock in America (بالإنجليزية). Greenwood Publishing Group. ISBN:9780275968151. Archived from the original on 2020-03-20.
- ^ Testimony of Linda Andre, Director of Committee for Truth in Psychiatry". HealthyPlace. 18 May 2001. Archived from the original on 27 September 2011. Retrieved 12 May 2016.
- ^ Wood, James (April 2010). "Linda Andre, Doctors of Deception: What They Don't Want You to Know About Shock Treatment (review)". Social History of Medicine. 23 (1): 218–219. doi:10.1093/shm/hkp135.
- ^ Foderaro, Lisa W. (19 July 1993). "With Reforms in Treatment, Shock Therapy Loses Shock". The New York Times. ISSN 0362-4331. Retrieved 12 May 2016.
