ليحفظ الله القيصر

ليحفظ الله القيصر كان النشيد الوطني للإمبراطورية الروسية منذ عام 1833 حتى الثورة البلشفية عام 1917، أختير النشيد بعد عقد مسابقة أقيمت في سنة 1833.[1][2][3] كتب كلمات النشيد الشاعر فاسيلي أندريفيتش شوكوفسكي وألف اللحن أليكسي فجودوروفيتش لفوف. استخدم هذا اللحن في افتتاحية 1812 الملحن الروسي بيتر إليتش تشايكوفسكي. يُصنف النشيد على أنه من الأناشيد القومية التي بها «ابتهال إلى الله لإطالة عمر الملوك ونصرهم على أعدائهم».[4]

ليحفظ الله القيصر
(بالروسية: Боже, Царя храни!)‏  تعديل قيمة خاصية (P1476) في ويكي بيانات
 
البلد الإمبراطورية الروسية  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
تأليف فاسيلي جوكوفسكي  تعديل قيمة خاصية (P676) في ويكي بيانات
تاريخ الاعتماد 1833  تعديل قيمة خاصية (P571) في ويكي بيانات
اللغة الروسية  تعديل قيمة خاصية (P407) في ويكي بيانات
استمع للنشيد
  تعديل قيمة خاصية (P51) في ويكي بيانات
شعار الإمبراطورية الروسية

يورد ميخائيل نعيمة بكتاب «سبعون: حكاية عمر» النص التالي ترجمة لمطلع النشيد:

يا ربّنا احفظ القيصر، قوياً مطلق السلطان. ألا احكم لمجدنا، واحكم رعباً لأعدائنا، أيها القيصر الأرثوذكسي. يا ربّنا احفظ القيصر![5]

النص بالروسية ومقابله بالعربية

عدل
الكلمات بالروسية الترجمة إلى العربية

Боже, Царя храни!

Сильный, державный,

Царствуй на славу, на славу нам!

Царствуй на страх врагам,

Царь православный!

Боже, Царя храни!

يا ربّنا، احفظ القيصر!

 قوياً، مطلق السلطان.

 ألا احكم لمجدنا!

 واحكم رعباً لأعدائنا،

 أيها القيصر الأرثوذكسي!

 يا ربّنا، احفظ القيصر![5]

مراجع

عدل
  1. ^ "Aftershocks of 1812: Nationalism and Censorship in Tchaikovsky's 1812 Overture". 13 مايو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  2. ^ The Hymnal 1982. New York: الكنيسة الأسقفية الأمريكية. 1985. ص. 569.
  3. ^ The Methodist Hymnal. Nashville, Tennessee: The Methodist Publishing House  [لغات أخرى]‏. 1966. ص. 544.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  4. ^ زيادة/-/-، مى (1 يناير 2013). بين الجزر والمد. ktab INC. ISBN:9789777195683. مؤرشف من الأصل في 2019-12-11.
  5. ^ ا ب نعيمة، ميخائيل (2011). سبعون: حكاية عمر، 1889-1959 (PDF) (ط. الحادية عشرة). بيروت: مؤسسة نوفل. ص. 268. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-05-20.