ليغ أوف ليجيندز
ليغ أوف ليجيندز ((بالإنجليزية: League of Legends) تُختصر بـ LoL أو League) هي لعبة فيديو متعددة اللاعبين من نوع موبا طوّرتها ونشرتها شركة ريوت غيمز لنظام مايكروسوفت ويندوز ونظام ماك أو إس. اللعبة مُستوحاة من المود المُسمي دفاع القدماء القائم على لعبة وور كرافت 3: عهد الفوضى. وهي لعبة مجانية، مدعومة بالصفقات الصغيرة. تم الإعلان عن اللعبة لأول مرة في 7 أكتوبر 2008، وصدرت في 27 أكتوبر عام 2009.[6] استقبلت ليغ أوف ليجيندز بشكل جيد عند صدورها، وقد نمت في الشعبية خلال السنوات الماضية. وفقاً لمقالة في مجلة فوربس عام 2012، كانت ليغ أوف ليجيندز لعبة الفيديو الأكثر لعباً في أمريكا الشمالية وأوروبا.[7] اعتباراً من أول يناير عام 2014، أكثر من 67 مليون شخص يلعب ليغ أوف ليجيندز شهرياً، 27 مليون في اليوم الواحد، وأكثر من 7.5 مليون في وقت واحد خلال ساعات الذروة.[8]
ليغ أوف ليجيندز | ||||
---|---|---|---|---|
League of Legends | ||||
المطور | ريوت غيمز | |||
الناشر | ||||
الموزع | ريوت غيمز، ومتجر إيبك غيمز | |||
المخرج |
|
|||
الكاتب | ||||
المنتج | ||||
النظام | مايكروسوفت ويندوز، ماك أو إس | |||
تاریخ الإصدار | 27 أكتوبر 2009 | |||
نوع اللعبة | موبا | |||
النمط | لعبة فيديو جماعية | |||
الوسائط | تحميل رقمي توزيع رقمي |
|||
مدخلات | لوحة المفاتيح، وفأرة حاسوب | |||
التقييم | ||||
|
||||
الموقع الرسمي | https://www.leagueoflegends.com | |||
تعديل مصدري - تعديل |
في ليغ أوف ليجيندز، يقوم اللاعبون بدور شخصية تسمى «بطل»، لديها قدرات فريدة، وتقاتل مع فريق ضد لاعبين آخرين أو ضد الكمبيوتر. في أنماط اللعبة الأكثر شعبية، هدف كل فريق هو تدمير الرابطة للفريق المنافس، وهو مبنى يقع في قلب قاعدة محمية بالبناءات الدفاعية. كل مباراة في ليغ أوف ليجيندز منفصلة، ويبدأ جميع الأبطال بقوة ضعيفة إلى حد ما ثم يتقدم في القوة عن طريق تجميع الذهب والخبرة على مدار المباراة.[9]
غالبًا ما يشار لليغ أوف ليجيندز بأكبر لعبة رياضة الكترونية في العالم؛ إذ يقام فيها 13 دوريًا حول العالم. في عام 2019، بلغ إجمالي مشاهدي بطولة العالم لليغ أوف ليجيندز أكثر من 100 مليون شخص، ووصل عدد المشاهدين في وقت الذروة إلى 44 مليون مشاهد.
مبدأ اللعبة
عدلكل لاعب يدخل إلى المباراة كمقاتل يعرف بالبطل ويلعب في فريق ضد الآخر، هدف الفريق هو تدمير رابطة الفريق الآخر التي تُخرِج توابع (minions) ليقاتلوا توابع الفريق الآخر، هذه التوابع لا يتحكم بها أحد وإنما تدار تلقائياً. كل مباراة تضم فريقين، وكل فريق يتكون من 1 إلى 5 لاعبين حسب نوع المبارة.
يتاح للاعبين خلال 80 ثانية قبل المبارة باختيار الأبطال وبعض الميزات الإضافية. لا يسمح لأكثر من لاعب في نفس الفريق باختيار بطل واحد، وفي النمط المُصنف لا يسمح لأكثر من لاعب باختيار نفس البطل في كلا الفريقين.
على كل فريق أن يدمر الأبراج التابعة للفريق الآخر وأخيراً الرابطة التي إن تدمرت تحسم النتيجة. كل مباراة تدوم من 20 إلى 60 دقيقة تقريباً ويمكن الاستسلام بعد 15 دقيقة إن وافق كل الفريق على الاستسلام أو بعد 20 دقيقة إن وافق 4 علي الاقل من الفريق.
أنماط اللعب
عدليوجد ثلاثة أنماط رئيسة للعبة اعتبارًا من عام 2020: سامنرز ريفت (Summoner's Rift) هو النمط الموبا الأساسي (وهو أيضًا اسم خريطة اللعب)؛ ونمط آرام (ARAM) الذي يقدم تجربة قصيرة ذات إيقاع سريع؛ ونمط تيم فايت تاكتيكز (Teamfight Tactics) وهو نمط قتال تلقائي لثمانية لاعبين.[10]
سامنرز ريفت
عدلسامنرز ريفت (Summoner's Rift) هو النمط الأساسي لليغ أوف ليجيندز وهو النمط الوحيد الذي يتم لعبه بشكل رسمي في البطولات؛[11][12] إذ يتنافس فريقان لتدمير رابطة الفريق المنافس، وهي مبنى محصن ببنايات دفاعية تعرف بالأبراج.[13]
وتوجد الرابطة في قاعدة كل فريق، واحدة في الركن الأيسر السفلي للخريطة والأخرى في الركن الأيمن العلوي. التوابع -وهي كائنات لا يمكن أن يتحكم بها اللاعبون- تولد في شكل موجات تخرج من رابطة كل فريق،[13] وتتحرك ناحية رابطة الفريق المنافس متخذة ثلاث مسارات: مسار علوي؛ ومسار أوسط؛ ومسار سفلي، وكل مسار محصن بثلاثة أبراج. ويتنافس كل فريق على إيصال توابعه لقاعدة الفريق المنافس ليدمر رابطته. غالبا ما تستغرق المباريات من 30 إلى 40 دقيقة لتدمير الرابطة، لكن يمكن أن يعلن فريق استسلامه بعد مرور 15 دقيقة.[14]
آرام
عدلآرام هو نمط لعب 5 ضد 5 بأبطال مختارين عشوائيًا.[15] وخريطة اللعب هاولينغ آبيس عبارة عن مسار ضيق وحيد يحتوي على أبراج ومانعَين ورابطتين. ويعتمد النمط على القتالات الجماعية المستمرة بين الفريقين بدلًا من التركيز على أن يطور كل لاعب من نفسه بشكل منفرد. وعلى الرغم من أنه يمكن أن يعود اللاعب إلى قاعدته، إلا أنه لا يستطيع أن يعيد ملأ صحته والمانا أو شراء الأغراض إلا بعد أن يموت.[16] تم إصدار آرام كنمط لعب رئيس في سبتمبتر من عام 2013.[17] ورفضت ريوت غيمز أن تطلق نسخة مصنفة من آرام؛ لأنه نمط مبنى على العشوائية، مما يجعله غير مناسب لللعب التنافسي.[18]
تيمفايت تاكتيكز
عدلتمفايت تاكتيكز هو نمط قتال تلقائي صدر في 26 يونيو 2019،[19][20] ولا يوجد فيه أي تقنيات لعب مشابهة لليغ اوف ليجيندز. هذا النمط مبنى على تنافس ثمانية لاعبين، كل منهم يبني فريقًا قويًا بهدف أن يكون آخر فريق صامد.[21] يعتبر المطورون تيمفايت تاكتيكز لعبة مستقلة بذاتها وإن شاركت تحديثات ليغ أوف ليجيندز وبعض من عناصرها.[22] تيمفايت تاكتيكز متاحة أيضًا على أنظمة تشغيل الهاتف iOS وAndroid مع خاصية اللعب المشترك بين المنصات.[23] وفي عام 2019، صرحت ريوت غيمز بأن أكثر من 33 مليون شخص يلعبون تيمفايت تاكتيكز شهريًا.[24]
الأنماط المميزة
عدلأصدرت شركة ريوت غيمز عدة أنماط للعب بشكل مؤقت. صدر نمط Ultra Rapid Fire (حريق فائق السرعة) كمزحة ليوم كذبة أبريل في عام 2014، لكنه أصبح أحد الأنماط المميزة في اللعبة. وفي هذا النمط، لا يكلف استخدام القدرات أي شيء، وكذلك يقل الوقت اللازم انتظاره لإعادة استخدام القدرات، وتزداد سرعة الشخصيات زيادة ملحوظة، ويقل الشفاء، وتزداد سرعة الهجمات.[25][26] بعد مرور فترة طويلة على حذف النمط، قالت شركة ريوت غيمز في عام 2017 أن النمط قد أدى إلى ترك اللاعبين ليغ أوف ليجيندز؛ لهذا لم يكونوا مستعدين لإحيائه مرة أخرى قبل إجراء التغييرات اللازمة. وأوضحوا أن الأنماط قصيرة المدى مكنتهم من أن يكونوا أكثر إبداعًا في تصميماتهم.[27] One for All (واحد للجميع) هو نمط مميز آخر، وظهر لأول مرة في 2018؛ في هذا الوضع، يصوت اللاعبون في كل فريق لبطل ما، ثم يلعبون جميعًا بالبطل الحاصل على غالبية الأصوات.[28]
التطوير
عدلبداية التطوير
عدلكان لدى مؤسسي ريوت غيمز براندون بيك ومارك ميريل فكرة للعلبة تَخْلف دفاع القدماء -مود في لعبة وور كرافت 3 : عهد الفوضى- وتكون لعبة قائمة بذاتها، ولها محرك خاص بها. وكانا على اعتقاد بأن اللعبة بإمكانها أن تمثل نوعًا جديدًا من الألعاب، لكن مع ميزة سهولة الدخول؛ إذ كان على اللاعبين في السابق شراء الألعاب كاملة وتثبيت برامج مخصصة لشتغيلها.[29] أقام بيك وميريل بطولة دفاع القدماء في جامعة جنوب كاليفورنيا، بهدف خفي وهو العثورعلى متدربين لضمان الجودة، وهناك تعرفا على جيف جو، الذي عمل لاحقًا كأحد منتجي اللعبة. أجرى جيف مقابلتة في سبتمبر 2006 عندما كانت مكاتب ريوت غيمز مجرد متجر آلات تم تحويله، وأصبح جيف جزءً من الفريق بسبب معرفته بهذا النوع من الألعاب وبالألعاب المشابهة.[29] في عام 2009، قال ميريل أنهم جعلوا إنشاء الأبطال متاح للجميع؛ ليكون لديهم عدد كبير من الأبطال المتنوعين.[30]
بعد حوالي شهرين من تطوير اللعبة، أضاف بيك وميلر ستيف فيك -مصمم دفاع القدماء- للفريق، وأضافا كذلك ستيف مِسكون -مدير فريق الدعم-؛ ليعملا على تطوير ليغ أوف ليجيندز.[29] وفي ذلك الوقت، لم يكن لدى معظم أعضاء الفريق خبرة سابقة في العمل مع مطورين آخرين كفريق واحد. أنشأوا ملفًا للتصميم وكانت أولويته هي تصميم شخصيات تختلف عن شخصيات وور كرافت 3. تم إنشاء عرض توضيحي للعبة في 4 أشهر قبل أن يتم عرضه في مؤتمر مطوري الألعاب عام 2007 في سان فرانسيسكو. وفي تلك الأثناء، اتصل بيك وميريل بالناشرين، لكنهما لم يرغبا في بيع اللعبة على الفور، فلم يتمكنا من التوصل إلى أي اتفاقيات. في عام 2019، قال ميريل أن الناشرين كانوا محتارين في أمر اللعبة بسبب عدم وجود نمط لعب فردي ولأن اللعبة صُمِمت لتكون مجانية.[29]
أُعلِن عن ليغ أوف ليجيندز في 7 أكتوبر 2008،[31][32] وصدرت كنسخة تجريبية مغلقة في 10 أبريل 2009.[32] كان هناك 17 بطلًا متاحًا عند إطلاق الإصدار التجريبي في أبريل 2009، وهم: أليستار وآني وآش وفيدل ستيكس وجاكس وكايل ومساتر يي ومورجانا ونونو ورايز وسيون وسيفر وسوراكا وتيمو وتريستانا وتويستد فيت ووورويك .[33][34] كان هدف ريوت غيمز في البداية هو إصدار اللعبة ب20 بطل، لكنها قررت مضاعفة العدد إلى 40 من أجل الإصدار الكامل في أكتوبر 2009.[35]
فلسفة التطوير
عدلتُحدث ليغ أوف ليجيندز باستمرار منذ أن صدرت في 2009، ويعد الصحفيون هذا مشاركةً في استمرار بقاء اللعبة. بدأ المطورين يتبعون نجهًا حديثًا لتطوير اللعبة في 2014، مع «تحديثات موازنة» منتظمة -على سبيل المثال، إجراء تعديلات لقدرات بطل ما- تصدر كل أسبوعين أو ثلاثة أسابيع.[36] وغالبًا ما تصدر تغييرات جذرية في نهاية كل موسم.[37] طُوِّرت خريطة سامنرز ريفت بشكل كبير في 2014؛ لتحسين جودتها ولجعل اللعب أكثر وضوحًا.[38] في مقابلة عام 2020، قال المصمم الرئيس لسامنرز ريفت جون فرانك إن موازنة اللعبة هي «محاولة لا تنتهي للوصول إلى الكمال»، وقال إنه يدرك «أنهم لن يصلوا أبدًا». بدلًا عن ذلك، يتأكد الفريق من أن لديهم أهداف واضحة قبل أن يقوموا بتغيرات لتحقيق تلك الأهداف.[39]
تطوير القصة
عدلتتميز ليغ أوف ليجيندزعن كون رونتيرا الكبير، وهو اسم العالم الخيالي حيث تقع الأحداث والقصص. قبل 2014، كان اللاعبون يتواجدون بشكل روائي كـ«مستعدين» يتحكمون بالأبكال ويجعلونهم يقاتلون.[40] لاحظ ماكس واتسون أن القصة القديمة لم تحتوي على رسائل اجتماعية أو سياسية واضحة، وأنها يمكن أن تُلخص بـ«عبارات مبتذلة عن الخير والشر».[41] في سبتمبر عام 2014، قررت ريوت غيمز أن توسع عالم رونتيرا بعيدا عن اللعبة نفسها. وكتب موقع كوتاكو للألعاب إن هذا التغيير سيُسهل من نقل اللعبة إلى وسائل الأعلام الأخرى، كالتلفاز مثلًا.[42] ووفقًا لريوت غيمز، كان الهدف من ذلك التغيير هو تجنب الركود الإبداعي.[43] ليغ أوف ليجيندز هي المحرك الأساسي لعالم الملكية الفكرية الواسع عن طريق إصدرات الأبطال وتحديثات اللعبة.[44] أُنشئت رونتيرا من مجموعة مختلفة من التصنيفات؛ ففيها مناطق وفصائل تملك كل منها خصائص مميزة مأخوذة من ثقافات أخرى أكثر شهرة. كتب موقع بوليغون للألعاب إن القصة عبارة عن «تشكيلة التصنيفات مختلفة من رهاب المجهول إلى فانتازيا الفرسان والقادة إلى صراع قوى القراصنة.» [45] وعام 2015، في حدث ترويجي لأغراض تجميلية باللعبة، جانكبلانك البطل بشخصية القرصان تصادم مع صائدة الجوائز ميسفورشن، مما أدى إلى موته.[46] عُطِّل جانكبلانك ولم يُسمح للمستخدمين بلعبه لمدة أسبوعين، في حادثة حركت فيها القصة اللعبة بدلًا من العكس.[47]
الأبطال
عدلكان هناك 40 بطل فقط عند إصدار ليغ أوف ليجيندز في 2009، لكن اعتبارًا من نوفمبر 2020، هناك ما يفوق ال 150 [48] تم إعادة تصميم الأبطال القديمة بتصاميم جديدة وطرق لعب جديدة وكذلك قصص جديدة.[49] يمكنك اقتناء الأبطال بعملة داخل اللعبة تحصل عليها باللعب، أو عن طريق شراء عملات افتراضية.[50] وتصاحب إصدار الأبطال حملات ترويجية. في نهاية 2020، تعرضت ريوت غيمز لانتقادات عدة لفتحها حسابًا على تويتر لأحد الأبطال ظهرت فيه الشخصية الخيالية تعاني عددًا من الأمراض العقلية، كالقلق ومتلازمة المحتال.[51]
الإيرادات
عدلليغ أوف ليجيندز هي لعبة مجانية، مع إمكانية شراء الأبطال وعدد مختلف من الأغراض التجميلية عن طريق عملات افتراضية. في المراحل الأولى من تطوير اللعبة، عبر الناشرين عن قلقهم من كون اللعبة متاحة مجانًا.[52] وفق تقديرات سوبر داتا، ربحت ريوت غيمز حوالي 1.29 مليون دولار أمريكي من الإيرادات عام 2009. وبحلول عام 2011، ازدادت إيرادات الشركة حتى وصلت لما يفوق ال86 مليون دولار أمريكي.[52] واعتبارًا من أغسطس 2018، أصبح عدد المستخدمين النشطين يفوق ال111 مليون لاعب، مع إيرادات سنوية تقدر ب1.4 بليون دولار أمريكي، مما جعلها واحدة من أعلى الألعاب ربحًا لعام 2018، وجاءت بعد فورتنايت ودونجون فايتر أونلاين.[53] أشار محلل يوبي سوفت توت وايدمان إلى أن 3% من اللاعبين فقط يدفعون ليلعبوا اللعبة، وهذا معدل دون المستوى؛ إذ أن معايير قطاع الألعاب تتراوح بين 15% و 25%. وقال إن السبب الوحيد لنجاح اللعبة هو عدد المستخدمين الكبير بشكل استثنائي.[54]
هناك ثلاثة أنواع من العملات في ليغ أوف ليجيندز. نوع يمكن شراؤه بأموال حقيقية، وأخر يحصل عليه المستخدم عن طريق اللعب. أما الثالث فيُستخدم للحصول على مظاهر للبطل، و (مظاهر للكاشف)، وأيقونات للمستخدم، وصور تعبيرية عن طريق «صناعة الهيكستيك»،[55] وهي نظام الغنائم في ليغ أوف ليجيندز.[56] في أغسطس 2019، أعلنت ريوت غيمز عن نظام إنجازات باسم «الإنجازات الخالدة»، وهي إنجازات مهمة خاصة بكل بطل، وتلقت انتقادات عدة من الصحافة و من اللاعبين لتكلفتها الباهظة وقيمتها المنخفضة.[56]
سمعة اللاعبين
عدليشتهر لاعبو ليغ أوف ليجيندز بتصرفاتهم السلبية والمسيئة، والتي يشار إليها في وسائط الألعاب بـ Toxicity (السمية).[57][58][59] وقد اعترفت ريوت غيمز بتلك المشكلة،[60] و طورت عدة أدوات لمكافحتها.[61] إحدى الوسائل المتاحة هي خاصية الإبلاغ، والتي تتيح للمستخدم الإبلاغ عن زملائه في الفريق أو لاعبين من الفريق المنافس لانتهاكهم القواعد السلوكية للعبة. الدردشة داخل اللعبة تراقبها خوارزميات لديها القدرة على كشف السلوك المسيء، سواء كان عنصرية، رهاب المثلية، تفرقة جنسية، أو حتى مصطلحات مسيئة مقتصرة على ليغ فقط.[61]
الإصدار
عدلصدرت ليغ أوف ليجيندز في أمريكا الشمالية في 27 أكتوبر 2009.[62] وقعت شركة ريوت غيمز في البداية عقد شراكة تراخيص دولية مع Goa -وهي شركة فرعية مختصة في ألعاب الفيديو تابعة لشركة أورانج- من أجل حقوق التوزيع في أوروبا.[63] وفي 13 أكتوبر 2009، أعلنت شركتي ريوت غيمز وGoa أنهما سيبدآون بتحويل اللاعبين الأوروبيين لخوادم Goa المخصصة. وفي أكتوبر 2010، تولت ريوت غيمز توزيع وإدارة اللعبة في أوروبا وفتحت مقرًا أوروبيا في دبلن.[64] وتم تشغيل الخوادم الأسترالية في عام 2013.[65]
بحلول مارس 2012، أصبحت ليغ أوف ليجيندز اللعبة رقم 1 في مراكز الألعاب الكورية.[66][67] ظلت ليغ أوف ليجيندز ذات شعبية في كوريا؛ إذ احتفظت بالمرتبة الأولى قبل أن تخسر مركزها مؤقتًا أمام أوفرواتش في الفترة من منتصف 2016 إلى 2017.[68][69] ليغ أوف ليجيندز مشهورة فالفلبين وكانت ثاني أكثر لعبة تُلعب في مراكز الإنترنت في يونيو 2013، بعد دفاع القدماء.[70] وفي 2019، صرحت بأن اللعبة لديها 8 مليون لاعب يوميًا، مما يجعلها أكبر من أفصل عشر ألعاب على منصة الألعاب ستيم مجتمعين، ولكن أقل من فورتنايت عام 2017.[71]
الاستقبال
عدلاستقبال | ||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
وفقًا لموقع ميتاكريتيك، فقد حصلت ليغ أوف ليجيندز على تقييمات إيجابية بشكل عام. غالبًا ما قارنت المراجعات ليغ أوف ليجيندز بدفاع القدماء. كتب ريك ماك كورميك من موقع غيمز رادار إنه على الرغم من أن اللعبة قد تناسب معجبي دفاع القدماء، إلا أن اللاعبين الجدد قد يخيفهم منحنى التعلم الحاد؛ لأن اللعبة تفترض أن اللاعب لديه معرفة مسبقة بهذا النوع من الألعاب.[79] وفي مراجعة غيم ريفولوشن، نُوه بأن الطريقة التي وُضعت بها الأغراض في ليغ أوف ليجيندز أبسط من دفاع القدماء.[80] قال كيفن فان أورد من غيم سبوت إن اللعبة ليست صعبة التعلم، لكن لاعبي دفاع القدماء «لديهم معرفة أساسية» بنظام اللعبة وطريقة اللعب، أما اللاعبون الجدد فقد تنتابهم بالرهبة.[81] ووفقًا لستيف بوتس من آي جي إن، تتميز ليغ أوف ليجيندز عن منافسيها بتصاميم الشخصيات الإبداعية والألوان المفعمة بالحيوية.[82]
الجوائز والترشيحات
عدلحصلت اللعبة على جوائز عديدة:
عام | الجوائز | الفئة | النتيجة | المرجع |
---|---|---|---|---|
2010 | أول جوائز اختيار مطوري الألعاب عبر الإنترنت | أفضل تقنية على الإنترنت، الفنون البصرية، تصميم اللعبة، لعبة جديدة على الإنترنت، جائزة الجمهور | فوز | [83] |
جائزة جولدن جويستيك 2010 | أفضل لعبة على الإنترنت للعام | فوز | [84] | |
2011 | جائزة جولدن جويستيك 2011 | أفضل لعبة مجانية | فوز | [85] |
2015 | جوائز اللعبة 2015 | لعبة العام للرياضة الإلكترونية | رُشِّح | [86] |
2017 | جوائز اختيار المراهقين 2017 | لعبة الاختيار | رُشِّح | [87] |
جائزة جولدن جويستيك 2017 | لعبة العام للرياضة الإلكترونية | رُشِّح | [88] | |
جوائز اللعبة 2017 | أفضل لعبة رياضة إلكترونية | رُشِّح | [89] | |
2018 | جوائز آني الـ45 | أفضل إعلان رسوم متحركة تلفيزيوني/إذاعي (Legends Never Die) | رُشِّح | [90] |
جوائز إيمي الرياضية الـ39 | تصميم جرافيك حي متميز (بطولة ليغ أوف ليجيندز عام 2017) | فوز | [91] | |
جائزة جولدن جويستيك 2018 | لعبة العام للرياضة الإلكترونية | رُشِّح | [92][93] | |
جوائز اللعبة 2018 | أفضل لعبة رياضة إلكترونية | رُشِّح | [94][95] | |
2019 | جوائز شورتي ال11 | الأفضل في الألعاب ("Pop/Stars" لـ K/DA) | فوز | [96] |
جائزة جولدن جويستيك 2019 | لعبة العام للرياضة الإلكترونية | رُشِّح | [97] | |
جوائز هوليوود الموسيقية في وسائل الإعلام | مقطوعة موسيقية أصلية - لعبة فيديو | رُشِّح | [98] | |
جوائز اللعبة 2019 | أفضل لعبة رياضة إلكترونية | فوز | [99][100] | |
أفضل حدث في رياضي إلكتروني (بطولة ليغ أوف ليجيندز عام 2017) | فوز | |||
2020 | جوائز اللعبة 2020 | أفضل لعبة رياضة إلكترونية | فوز | [101] |
أفضل حدث رياضي إلكتروني (بطولة ليغ أوف ليجيندز عام 2020) | فوز |
الرياضة الإلكترونية
عدلليغ أوف ليجيندز هي واحدة من أكبر الرياضات الإلكترونية في العالم، وقد صفتها صحيفة النيويورك تايمز بـ«المستقطب الرئيس» للرياضات اللإلكترونية.[12] وتدير ريوت غيمز دوريات في الرياضة اللإلكترونية لليغ أوف ليجيندز حول العالم.[102][103] في 2017، كان هناك 13 دوريًا، بإجمالي 109 فريق و545 لاعب.[104] وشاهد بطولة العالم ليغ أوف ليجيندز لعام 2019 أكثر من 44 مليون شخص، «مما عزز من مكانة اللعبة كأكثر رياضة إلكترونية مشهورة».[105] وفي يونيو 2014، كتب ألساندرو دي فيوريه في مجلة هارفارد بزنس ريفيو إن ليغ أوف ليجيندز هي اللعبة التي لخصت نمو قطاع الرياضة الالكترونية.[106] شبكة ESPN هي المذيع الرسمي لسلسلة بطولات ليغ أوف ليجيندز.[107]
لُقب اللاعب الكوري لي سانغ هيوك، المعروف بفيكر، بـ “مايكل جوردن ليغ أوف ليجيندز"، وهو أيضًا أحد المتنافسين على لقب أفضل لاعب رياضة إلكترونية.[108][109] لدى لاعبو ليغ أوف ليجيندز المحترفون أجور مضمونة تفوق المليون دولار أمريكي.[108] وقد اجتذب المشهد بعض رجال الأعمال الذين لم تكن لهم علاقة بالرياضة الالكترونية، مثل مارك كوبان،[110] ولاعب كرة السلة المتقاعد ريك فوكس، الذي أنشأ منظمة إكو فوكس سنة 2014.[111]
الألعاب المنبثقة
عدلفي احتفال بالذكرى السنوية العاشرة لليغ أوف ليجيندز، أعلنت ريوت غيمز عن عدة ألعاب في مراحل مختلفة من الإنتاج.[112] ارتبطت لعبتان منهم ارتباطًا مباشرًا بالملكية الفكيرة لليغ أوف ليجيندز.[113] انطلقت ليجيندز أوف رونتيرا في أبريل 2020،[114] وهي لعبة بطاقات مجانية. صدرت اللعبة -التي تحوي شخصيات من ليغ أوف ليجيندز- كنسخة تجريبية مفتوحة في 24 يناير عام 2020، لكنها كانت متاحة لنظام ويندوز فقط.[115] وأتيحت على أجهزة الهاتف وقت الإصدار الكامل.[116]
ليغ أوف ليجيندز: وايلد ريفت هي لعبة موبا من المقرر إصدارها لأجهزة الأندرويد والiOS، ومشغلات ألعاب لم يتم تحديدها بعد.[117][120] تم إعادة بناء الشخصيات والبيئات الخاصة باللعبة بدلًا من نقلها من ليغ أوف ليجيندز؛ لتتيح تجربة أفضل لمنصات اللعب الجديدة.[121] دخلت اللعبة في مرحلة تجريبية مفتوحة في أكتوبر 2020 لمناطق محددة.[122] ولم يُحدد موعد الإصدار الرسمي للعبة بعد.
وأعُلن عن لعبة تقمص أدوار بعنوان رويند كينغ: أ ليغ أوف ليجيندز ستوري في عام 2019، ومن المقرر أن تصدر في 2021 وأن تكون متاحة على بلاي ستيشن 4، وبلاي ستيشن 5، وXbox One، وXbox Series X/S، ونينتندو سويتش، والحاسوب.[123]
وسائل الإعلام الأخرى
عدلالموسيقى
عدلمغامرة ريوت غيمز الأولى في عالم الموسيقى كانت في 2014 عندما روجت فرقة موسيقى الميتال الافتراضية Pentakill لمجموعة Skins (مظاهر) بنفس الاسم.[124][125] تتألف Pentakill من الأبطال كارثوس، وكايل، وموردكايزر، وأولاف، وسونا، ويوريك. صنعت موسيقاهم بشكل أساسي من قبل فرق الموسيقى التابع لشركة ريوت غيمز، لكن ظهر فيها تومي لي وعضو ناين إنش نايلز السابق داني لونر كفنانين شرفيين. صدر أول ألبوم لهم بعنوان Smite and Ignite في 2014. وصدر ثاني ألبوم لهم بعنوان Grasp of the Undying في 2017، وحصل على المركز الأول في مخطط آي تيونز لموسيقى الميتال.[126] اقتبست كلمات أغنية "Masterpiece" للموسيقي السويدي بيسهنتر بعض الجمل من ليغ أوف ليجيندز.[127]
وجاءت K/DA بعد Pentakill، وهي فرقة بوب افتراضية مكونة من كايسا وآهري وأكالي وإِفِلين. وكما هو الحال مع بينتاكيل، كان الهدف منها هو ترويج مجموعة Skins (مظاهر) بنفس الاسم.[128] عُرضت أغنية ترسيمهم "Pop/Stars" لأول مرة في حدث بطولة ليغ أوف ليجيندزعام 2018،[129] وصدرت في 2018 متلقية ردود فعل إيجابية. اعتبارًا من ديسمبر 2020، حصل فيديو كليب "Pop/Stars" على ما يفوق ال400 مليون مشاهدة على يوتيوب.[130] كل عضوة كان لديها خلفية درامية واسعة، وعلى عكس Pentakill، نُسبت المقاطع الغنائية تحت الاسم الحقيقي للمغنيات اللواتي قمن بأدوار آهري وكايسا وأكالي وإِفِلين.[131] وبعد انقطاع لمدة عامين، وفي الفترة التي تسبق بطولة ليغ أوف ليجيندز لعام 2020، أصدرت الفرقة ثاني إصدار منفرد لها بعنوان "The Baddest".[132] وفي أكتوبر 2020، أعلنت ريوت غيمز أن البطل الجديد سيرافين ستنضم إلى K/DA، مصحوبة بمجموعة Skins (مظاهر) جديدة للفرقة.[133][134] صدرت ثالث أغنية منفردة للفرقة "More" في 28 أكتوبر 2020، مع ظهور سيرافين. وحصلت على ردود فعل إيجابية لحد كبير، لكنها لم تلقَ استقبالًا جيدًا من بعض مستخدمي الإنترنت في كوريا الجنوبية؛ لاحتوائها على جزء صيني، ولأن سيرافين ظهرت كمركز الأغنية.[135] أدت الفرقة الرقمية الأغنية في افتتاحية نهائي بطولة ليغ أوف ليجيندز لعام 2020.[136][137] وصدر أول ألبوم مصغر للفرقة في 6 نوفمبر 2020 بعنوان All Out.[138]
وفي السنة بين أول وثاني إصدار منفرد لـK/DA، أنشأت ريوت غيمز فرقة هيب هوب افتراضية باسم True Damage،[139] وتضم الأبطال إكو وأكالي وكييانا وسِنا وياسو.[140] وأدى المغنيين نسخة حية لأغنية ترسيمهم "Giants" إلى جانب صور تجسيمية للشخصيات التي يؤدونها، خلال حفل افتتاح بطولة ليغ أوف ليجيندز لعام 2019.[140]
القصص المصورة
عدلأُعلن عن تعاون مع مارفل كوميكس في 2018.[141] كان لدى ريوت غيمز عدة تجارب سابقة مع كتب القصص المصورة، لكنها كانت تصدرها بشكل حصري على موقعها.[142][143] أشارت شانون لياو من موقع ذا فيرج إلى أن كتب القصص المصورة ستتيح لريوت غيمز رواية قصص أكثر تشابكًا ما كانت لتقدر على روايتها بطريقة أخرى؛ بسبب نوع ليغ أوف ليجيندز كلعبة.[141] وفي مارس 2019، صدر العدد الرابع والأخير لتعاون ريوت غيمز مع مارفل بعنوان ليغ أوف ليجيندز: آش—وورمذر.[144] بعد إصدار أول مجموعة، أُعلن عن تعاونين آخرين مع مارفل للبطلين لاكس وزِد، وصدرا تباعًا في 2019 و 2020.[145]
الرسوم المتحركة
عدلأعلنت ريوت غيمز عن مسلسل رسوم متحركة باسم Arcane (غامض)، في فيديو نُشر للاحتفال بالذكرى السنوية للعبة.[146] وفي مقابلة مع هوليوود ريبورتر، قال جريج ستريت رئيس قسم التطوير الإبداعي إن المسلسل «ليس بنرامجًا مرحًا. إذ يخوض البرنامج في عدد من المواضيع الجادة؛ لذا لا نريد أن يتابع الأطفال البرنامج وينتظرون شيئًا لن يحدث.»[146] ستقع أحداث المسلسل في منطقتي بلتوفر وزون، ومن المتوقع أن تضم البطلين جينكس و فاي.[147] كان من المقرر إصدار البرنامج في عام 2020، ولكن تم تأجيله لعام 2021 بسبب فيروس كورونا.[148]
المصادر
عدل- ^ "League of Legends' reporting in Champion select feature set for July launch". PCGamesN. مؤرشف من الأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-23.
- ^ "Riot Games Hires Graham McNeill For League of Legends". Kotaku AU. مؤرشف من الأصل في 2021-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-23.
- ^ "League of Legends is now 10 years old. This is the story of its birth". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2020-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-18.
- ^ "A conversation with the executive producer at Riot Games Jessica Nam". Inven Global. مؤرشف من الأصل في 2020-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-18.
- ^ "Riot Games Leadership: Joe Tung". Riot Games. مؤرشف من الأصل في 2020-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-18.
- ^ "League of Legends - GameSpot.com". GameSpot. مؤرشف من الأصل في 2013-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-18.
- ^ Gaudiosi, John (11 يوليو 2012). "Riot Games' League Of Legends Officially Becomes Most Played PC Game In The World". فوربس (مجلة). مؤرشف من الأصل في 2019-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-18.
- ^ Sheer, Ian (27 يناير 2014). "Player Tally for 'League of Legends' Surges". Wsj.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-31.
- ^ "New Player Guide". League of Legends. Riot Games. مؤرشف من الأصل في 2016-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-21.
- ^ Cameron، Phill (29 مايو 2014). "What is ARAM and why is it brilliant? Harnessing the chaos of League of Legend's new mode". PCGamesN. مؤرشف من الأصل في 2020-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-18.
You sit down in your chair, roll up your sleeves, and prepare for a sit in meal upwards of forty minutes, when you play League of Legends. It's something to take your time with, enjoy, savour. It's a slow build to a massive crescendo. It's French cuisine, carefully packaged and not enough to stuff your face with, but rather force you to take your time over it. ARAM, currently only available in custom games, is McDonald's blasted down your gob with a firehose, over too quickly for you to do anything but wildly flail around, desperate for something, anything to grab a hold of, so that you don't have to endure this high octane saturated fat for any longer.
- ^ "UKLC League of Legends is coming to the BBC". BBC Sport (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2020-08-04. Retrieved 2020-09-07.
- ^ ا ب Segal, David (10 Oct 2014). "Behind League of Legends, E-Sports's Main Attraction". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2015-09-07. Retrieved 2020-09-07.
- ^ ا ب "League of Legends terminology explained". BBC Sport (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2020-09-07. Retrieved 2020-09-06.
- ^ Lee, Julia (23 Jan 2017). "Early surrender, changes to runes and masteries and more coming in LoL Season 7". The Rift Herald (بالإنجليزية). Archived from the original on 2017-05-31. Retrieved 2020-09-04.
- ^ Cameron, Phil (29 May 2014). "What is ARAM and why is it brilliant? Harnessing the chaos of League of Legend's new mode". PCGamesN (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2020-10-10. Retrieved 2020-10-07.
- ^ "The Twisted Treeline". League of Legends. مؤرشف من الأصل في 2015-07-02.
- ^ League Of Legends' "All Random All Mid" Mode Gets Official نسخة محفوظة June 29, 2017, على موقع واي باك مشين.
- ^ Esguerra, Tyler (5 Mar 2020). "Riot says a ranked mode is "not the right answer" to bring a competitive feel to ARAM". Dot Esports (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-22. Retrieved 2020-10-07.
- ^ Goslin, Austen (31 Jul 2019). "Teamfight Tactics is now a permanent mode of League of Legends". Polygon (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-08. Retrieved 2020-09-07.
- ^ Gilroy، Joab. "An Introduction to Auto Chess, Teamfight Tactics and Dota Underlords". IGN. مؤرشف من الأصل في 2019-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-10.
- ^ Palmer, Philip (9 Mar 2020). "Teamfight Tactics guide: How to play Riot's autobattler". PC Gamer (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-20. Retrieved 2020-09-07.
- ^ Mortimer، Stephen "Mort" (19 يوليو 2020). "Tweet from Stephen Mortimer, lead designer of TFT". Twitter. مؤرشف من الأصل في 2020-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-07.
- ^ Jones, Gary (18 Mar 2020). "Teamfight Tactics Mobile release date: TFT Mobile launch time latest for Android and iOS". Express.co.uk (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-30. Retrieved 2020-09-04.
- ^ "Teamfight Tactics hits 33 million monthly players, making Riot Games happy". فانتر بيد. 25 سبتمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-15.
- ^ "Riot Broke League Of Legends, And Fans Love It". Kotaku. مؤرشف من الأصل في 2014-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-03.
- ^ "League of Legends Releases Ultra Rapid Fire Mode". IGN. مؤرشف من الأصل في 2014-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-03.
- ^ "League Of Legends Should Keep Its Ridiculous April Fool's Joke Going". Kotaku (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-08-31. Retrieved 2020-12-24.
- ^ "League of Legends' hilarious One for All mode is back". PCGamesN (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2020-09-20. Retrieved 2020-10-10.
- ^ ا ب ج د Crecente، Brian (27 أكتوبر 2019). "The origin story of League of Legends". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2020-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-11.
It was September 2006, and Riot Games had just opened up its offices in an old converted machine shop under an Interstate 405 overpass in Santa Monica.
- ^ "Interview with Mark Merill". TrueGameHeadz. 12 يوليو 2009. مؤرشف من الأصل في 2020-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-23.
- ^ Meer, Alec (7 Oct 2008). "League Of Legends: DOTA Goes Formal". Rock, Paper, Shotgun (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-07-20. Retrieved 2020-09-05.
- ^ ا ب Crecente, Brian. "League of Legends is now 10 years old. This is the story of its birth". واشنطن بوست (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2020-08-31. Retrieved 2020-09-05.
League of Legends was announced on Oct. 7, 2008 and went into closed beta in April 2009.
- ^ Mickunas, Aaron (21 Feb 2018). "Today is the 9-year anniversary of LoL's 17 original champions". Dot Esports (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-07-20. Retrieved 2020-09-05.
- ^ Kollar, Philip (9 Dec 2015). "A look back at all the ways League of Legends has changed over 10 years". Polygon (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-07-20. Retrieved 2020-09-05.
- ^ Crecente, Brian. "League of Legends is now 10 years old. This is the story of its birth". واشنطن بوست (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2020-08-31. Retrieved 2020-09-05.
- ^ Goslin، Austen (6 نوفمبر 2019). "League of Legends transformed the video game industry over the last decade". Polygon. مؤرشف من الأصل في 2020-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-06.
When these patches first started around 2014 [...] Now that players have grown accustomed to Riot's cadence of a patch—more or less—every two weeks, the changes themselves are part of the mastery.
- ^ Kou، Yubo؛ Gui، Xinning (أكتوبر 2020). "Emotion Regulation in eSports Gaming: A Qualitative Study of League of Legends". Proceedings of the ACM on Human-Computer Interaction. ج. 4: 158:6. مؤرشف من الأصل في 2020-12-28.
Riot regularly introduces fundamental changes to gameplay at the end of each competitive season to keep the game content fresh and novel [...]
- ^ Farokhmanesh, Megan (5 Jun 2014). "League of Legends' most common map gets update". Polygon (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-21. Retrieved 2020-10-18.
- ^ Taylor, Haydn (26 Mar 2020). "League of Legends: The art of balance". GamesIndustry.biz (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-01. Retrieved 2020-09-06.
For more abstract changes, we try to understand what goal it is that we're trying to accomplish with them during the development phase," says Frank. "As an example, the recent addition of alcoves were added with the intent to encourage occasional highlight plays.
- ^ Watson، Max (Summer 2015). "A medley of meanings: Insights from an instance of gameplay in League of Legends" (PDF). Journal of Comparative Research in Anthropology and Sociology. ج. 6.1: 232. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-12-09.
[...] in LoL lore, the backstory being that LoL players are powerful summoners who summon, control, and fight champions—LoL's player-controlled avatars during gameplay [...]
- ^ Watson، Max (Summer 2015). "A medley of meanings: Insights from an instance of gameplay in League of Legends" (PDF). Journal of Comparative Research in Anthropology and Sociology. ج. 6.1: 234. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-12-09.
Moreover, LoL's content and gameplay lack the [...] strong ties to real world issues [...] LoL does of course have a lore, but it recounts a fantastical alternate world which can often descend into hackneyed good and evil terms.
- ^ Plunkett، Luke (4 سبتمبر 2014). "League Of Legends Just Destroyed Its Lore, Will Start Over". Kotaku. مؤرشف من الأصل في 2020-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-04.
[...] it's a move Riot were always going to have to make. As League grows in popularity, so too do its chances of becoming something larger, something that can translate more easily into things like TV series and movies.
- ^ emilygera (5 Sep 2014). "Riot Games is rebooting the League of Legends lore". Polygon (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-07-15. Retrieved 2020-12-25.
- ^ Esguerra, Tyler (29 Jul 2019). "Riot Games reveals Pantheon's new visual and gameplay rework". Dot Esports (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-18. Retrieved 2020-09-05.
- ^ Marshall, Cass (5 Dec 2019). "Riot's new games are League of Legends' best asset (and biggest threat)". Polygon (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-05-18. Retrieved 2020-09-05.
- ^ LeJacq, Yannick (30 Jul 2015). "League Of Legends Just Killed Off A Champion". Kotaku (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-09-30. Retrieved 2020-09-04.
- ^ "'League of Legends' pirate Gangplank is dead; long live Gangplank". Engadget (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-07-15. Retrieved 2020-09-04.
- ^ Geddes, George (29 Aug 2020). "Upcoming League champion Samira abilities data mined from PBE". Dot Esports (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-09-05. Retrieved 2020-10-10.
- ^ Taylor، Haydn (26 مارس 2020). "League of Legends: The art of balance". GamesIndustry.biz. مؤرشف من الأصل في 2020-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-20.
- ^ "League of Legends: Unlocking Champions" (بالإنجليزية). Metabomb.net. 20 Jul 2018. Archived from the original on 2020-11-17. Retrieved 2020-10-11.
- ^ Lee, Julia (3 Nov 2020). "Riot on how League of Legends' latest character may have gotten a little too real". Polygon (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-23. Retrieved 2020-12-23.
- ^ ا ب Crecente، Brian (27 أكتوبر 2019). "The origin story of League of Legends". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2020-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-20.
- ^ "Market Brief – 2018 Digital Games & Interactive Entertainment Industry Year In Review". SuperData Research. مؤرشف من الأصل في 2019-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-19.
- ^ Chalk, Andy (11 Aug 2014). "Ubisoft analyst criticizes League of Legends monetization, warns other studios not to try it". PC Gamer (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-12. Retrieved 2020-12-23.
- ^ "Hextech Crafting guide: Chests, keys and how to get skins". Rift Herald. 29 مارس 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-20.
- ^ ا ب Lee, Julia (20 Aug 2019). "League of Legends fans angry over Riot Games' latest monetization effort". Polygon (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-08. Retrieved 2020-09-05.
- ^ "How League Of Legends Enables Toxicity". Kotaku (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-09-26. Retrieved 2020-09-06.
- ^ Andreas Stavropoulos (18 Jun 2020). "League's toxicity falls on Riot and the community, and Hai believes the "problem needs to be fixed from both ends"". Dot Esports (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-09-30. Retrieved 2020-09-06.
- ^ Alexander, Julia (20 Mar 2018). "League of Legends' senior designer outlines how they battle rampant toxicity". Polygon (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-09. Retrieved 2020-09-06.
- ^ Skiffington, Dillion. "League Of Legends' Neverending War On Toxic Behavior". Kotaku (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-14. Retrieved 2020-09-06.
- ^ ا ب Webster, Andrew (6 Mar 2015). "How League of Legends could make the internet a better place". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-08. Retrieved 2020-09-06.
- ^ Kolan، Nick (26 يوليو 2011). "Ten League of Legends Games are Started Every Second". IGN. مؤرشف من الأصل في 2019-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-17.
The free-to-play DotA-inspired multiplayer online battle arena [...] was released on October 27, 2009 [...]
- ^ Riot Games and Goa Sign Deal to Bring League Of Legends To Europe - IGN (بالإنجليزية), Archived from the original on 2020-08-04, Retrieved 2020-09-06
- ^ "Riot Games Inc establishes EMEA Headquarters in Dublin". IDA Ireland. 15 يوليو 2010. مؤرشف من الأصل في 2013-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-26.
- ^ Pitcher, Jenna (6 Jun 2013). "Australian League of Legends servers rolling out this year". Polygon (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-11. Retrieved 2020-09-05.
- ^ "League of Legends now #1 Game in Korea". Mmo-champion.com. مؤرشف من الأصل في 2014-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-04.
- ^ Prell، Sophie (29 يناير 2013). "League of Legends plans to dominate eSports with consistency, quality, and accessibility". The PA Report. مؤرشف من الأصل في 2013-08-26. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-29.
- ^ "Report: Overwatch overtakes League of Legends as Korean net cafes' most popular game". Polygon. 27 يونيو 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-06-27.
- ^ Joen، Paul (31 أكتوبر 2017). "League of Legends & PUBG Surpass 50 Percent of PC Bang Play Rates; Overwatch Sinks Down to Single Digits". Akshon Esports. مؤرشف من الأصل في 2020-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-19.
- ^ Maierbrugger، Arno (يوليو 2013). "Top PC games in Filipino computer cafés". Investvine. مؤرشف من الأصل في 2013-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-15.
- ^ Bailey, Dustin (18 Sep 2020). "League of Legends player count reaches eight million concurrent users". PCGamesN (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2020-11-12. Retrieved 2020-12-25.
- ^ "League of Legends for PC". Metacritic. مؤرشف من الأصل في 2011-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-19.
- ^ "League of Legends for PC from 1UP". 1UP. مؤرشف من الأصل في 2011-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-19.
- ^ "League of Legends – Review – PC". Eurogamer. 27 نوفمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2011-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-19.
- ^ Hunt، Geoff. "League of Legends Review for the PC". Game Revolution. مؤرشف من الأصل في 2013-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-19.
- ^ "GameSpy The Consensus League of Legend Review". GameSpy. مؤرشف من الأصل في 2011-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-19.
- ^ "League of Legends – PC – Review". GameZone. مؤرشف من الأصل في 2011-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-19.
- ^ Jackson, Leah B. (13 فبراير 2014). "League of Legends Review – PC Review at IGN". مؤرشف من الأصل في 2012-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-21.
- ^ McCormick، Rick (5 نوفمبر 2009). "League of Legends review". GamesRadar+. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-02.
- ^ "League of Legends Review". GameRevolution. مؤرشف من الأصل في 2013-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-19.
- ^ VanOrd، Kevin (17 أكتوبر 2013). "League of Legends - Retail Launch Review". GameSpot. مؤرشف من الأصل في 2016-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-02.
- ^ Butts، Steve (5 نوفمبر 2009). "League of Legends Review - PC Review at IGN". IGN. مؤرشف من الأصل في 2012-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-02.
- ^ Gamasutra staff (28 أكتوبر 2010). "Riot's League of Legends Leads Game Developers Choice Online Award Winners". غيماسوترا. مؤرشف من الأصل في 2011-06-02. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-28.
- ^ Pakinkis، Tom (30 أكتوبر 2010). "GJ10: Online Game Of The Year is..." Computer and Video Games. مؤرشف من الأصل في 2014-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-17.
- ^ Liebl، Matt (22 أكتوبر 2011). "League of Legends Wins 2011 Golden Joystick Award for Best Free-to-Play Game". GameZone. مؤرشف من الأصل في 2011-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-25.
- ^ "Nominees | The Game Awards 2015". جوائز اللعبة. جوائز اللعبة. 12 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-13.
- ^ Rubin، Rebecca؛ Knapp، JD (13 أغسطس 2017). "Teen Choice Awards 2017: 'Riverdale,' Fifth Harmony Shut Out Competition". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2017-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-25.
- ^ Gaito، Eri (13 نوفمبر 2017). "Golden Joystick Awards 2017 Nominees". Best in Slot. مؤرشف من الأصل في 2018-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-17.
- ^ Makuch، Eddie (8 ديسمبر 2017). "The Game Awards 2017 Winners Headlined By Zelda: Breath Of The Wild's Game Of The Year". غيم سبوت. مؤرشف من الأصل في 2017-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-17.
- ^ Flores، Terry (4 ديسمبر 2017). "'Coco' Tops 2018 Annie Awards Nominations With 13". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2017-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-05.
- ^ "Riot Games Wins Sports Emmy for Outstanding Live Graphic Design". The Esports Observer. 9 مايو 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-20.
- ^ Hoggins، Tom (24 سبتمبر 2018). "Golden Joysticks 2018 nominees announced, voting open now". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 2018-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-07.
- ^ Sheridan، Connor (16 نوفمبر 2018). "Golden Joystick Awards 2018 winners: God of War wins big but Fortnite gets Victory Royale". غيمز رادار. مؤرشف من الأصل في 2018-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-18.
- ^ McWhertor، Michael (13 نوفمبر 2018). "The Game Awards 2018 nominees led by God of War, Red Dead Redemption 2". بوليغون. مؤرشف من الأصل في 2018-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-18.
- ^ Grant، Christopher (6 ديسمبر 2018). "The Game Awards 2018: Here are all the winners". Polygon. مؤرشف من الأصل في 2018-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-13.
- ^ "K/DA – POP/STARS – The Shorty Awards". Shorty Awards. 29 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-31.
- ^ Tailby، Stephen (20 سبتمبر 2019). "Days Gone Rides Off with Three Nominations in This Year's Golden Joystick Awards". Push Square. مؤرشف من الأصل في 2019-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-21.
- ^ "2019 MUSIC IN VISUAL MEDIA NOMINATIONS". جوائز موسيقى هوليوود في وسائل الإعلام. 5 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-06.
- ^ Winslow، Jeremy (19 نوفمبر 2019). "The Game Awards 2019 Nominees Full List". GameSpot. مؤرشف من الأصل في 2019-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-20.
- ^ Makuch، Eddie (13 ديسمبر 2019). "The Game Awards 2019 Winners: Sekiro Takes Game Of The Year". GameSpot. مؤرشف من الأصل في 2019-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-13.
- ^ Stedman, Alex; Stedman, Alex (10 Dec 2020). "The Game Awards 2020: Complete Winners List". Variety (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-12-11. Retrieved 2020-12-24.
- ^ Spangler، Todd (20 نوفمبر 2020). "Ten Franchise Teams for 'League of Legends' North American eSports League Unveiled". Variety. مؤرشف من الأصل في 2018-09-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-24.
- ^ Wolf, Jacob (27 Mar 2018). "EU LCS changes to include salary increase, franchising and rev share". ESPN.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-05-05. Retrieved 2020-12-24.
- ^ Hester، Blake (21 ديسمبر 2017). "More Than 360 Million People Watched This Year's 'League of Legends' Mid-Season Invitational". Rolling Stone. مؤرشف من الأصل في 2018-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-24.
- ^ Webb، Kevin (18 ديسمبر 2019). "More than 100 million people watched the 'League of Legends' World Championship, cementing its place as the most popular esport". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2020-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-24.
- ^ Di Fiore، Alessandro (3 يونيو 2014). "Disrupting the Gaming Industry with the Same Old Playbook". Harvard Business Review. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-24.
- ^ Alexander, Julia (8 Apr 2020). "ESPN becomes the official broadcast home for League of Legends' Spring Split Playoffs". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-05-10. Retrieved 2020-12-24.
- ^ ا ب Capps, Robert (19 Feb 2020). "How to Make Billions in E-Sports". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2020-12-21. Retrieved 2020-12-24.
According to Miller, the top players make closer to $300,000, which is still relatively cheap; League of Legends player salaries can reach seven figures.
- ^ "League of Legends World Championships: What you need to know". BBC Newsbeat (بالإنجليزية البريطانية). 15 Oct 2015. Archived from the original on 2015-10-18. Retrieved 2020-10-19.
- ^ Settimi, Christina. "'Awful Business' Or The New Gold Rush? The Most Valuable Companies In Esports Are Surging". Forbes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-12. Retrieved 2020-10-19.
- ^ Soshnick, Scott (18 Dec 2015). "Former NBA Player Rick Fox Buys eSports Team Gravity". Bloomberg.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2017-09-11. Retrieved 2020-10-19.
- ^ Lee، Julia (15 أكتوبر 2019). "League of Legends 10th Anniversary stream announcements". Polygon. مؤرشف من الأصل في 2020-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-18.
- ^ Beckhelling، Imogen (16 أكتوبر 2019). "Here's everything Riot announced for League of Legends' 10 year anniversary". Eurogamer. مؤرشف من الأصل في 2020-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-18.
- ^ Cox, Matt (6 May 2020). "Legends Of Runeterra review". Rock, Paper, Shotgun (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-12-17. Retrieved 2020-12-24.
- ^ Goslin، Austen (12 يناير 2020). "Legends of Runeterra will go into open beta at the end of January". Polygon. مؤرشف من الأصل في 2020-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-18.
- ^ Yin-Poole, Wesley (4 Apr 2020). "League of Legends card game Legends of Runeterra launches end of April". Eurogamer (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-23. Retrieved 2020-10-18.
- ^ Webster، Andrew (15 أكتوبر 2019). "League of Legends is coming to mobile and console". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2020-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-18.
- ^ Fischer، Tyler (16 أكتوبر 2019). "League of Legends Coming to Consoles and Phones". ComicBook.com. مؤرشف من الأصل في 2020-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-18.
- ^ Heath، Jerome (16 أكتوبر 2019). "League of Legends: Wild Rift could be coming to PS4, Xbox, and Nintendo Switch". Dot Esports. مؤرشف من الأصل في 2020-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-18.
- ^ Although some sources have stated that the game will be available for the PlayStation 4 and Xbox One,[118] others mention the Nintendo Switch.[119] Riot has made no official announcements about which consoles the game will be available on.
- ^ Beckhelling, Imogen (16 Oct 2019). "Here's everything Riot announced for League of Legends' 10 year anniversary". Eurogamer (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-18. Retrieved 2020-10-18.
League of Legends: Wild Rift is a redesigned 5v5 MOBA coming to Android, iOS and console. It features a lot of the same game play as LOL on PC, but has built completely rebuilt from the ground up to make a more polished experience for players on other platforms.
- ^ Farokhmanesh، Megan (16 أكتوبر 2020). "League of Legends: Wild Rift's beta starts soon". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2020-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-18.
- ^ Tapsell, Chris (31 Oct 2020). "Single-player League of Legends "true RPG" Ruined King coming early 2021". Eurogamer (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-01. Retrieved 2020-11-01.
- ^ Jones، Alistair (6 مارس 2020). "League of Legends' Metal Band is Getting Back Together". Kotaku UK. مؤرشف من الأصل في 2020-09-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-06.
- ^ "Pentakill: how a metal band that doesn't exist made it to No 1". the Guardian (بالإنجليزية). 6 Aug 2017. Archived from the original on 2020-09-19. Retrieved 2020-09-06.
- ^ Lawson, Dom (6 Aug 2017). "Pentakill: how a metal band that doesn't exist made it to No 1". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2020-09-19. Retrieved 2020-09-06.
- ^ Currinn، Jonathan (23 أكتوبر 2018). "Basshunter Has Released His First Single In 5 Years This Week Titled 'Masterpiece' Inspired By League Of Legends". CelebMix. مؤرشف من الأصل في 2018-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-23.
- ^ Lee, Julia (5 Nov 2018). "K/DA, Riot Games' pop girl group, explained". Polygon (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-24. Retrieved 2020-09-06.
- ^ Mickunas, Aaron (3 Nov 2018). "Riot puts on an augmented reality K-Pop concert for Worlds in tandem with a brand-new music video". Dot Esports (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-04-18. Retrieved 2020-09-06.
- ^ "K/DA - POP/STARS (ft. Madison Beer, (G)I-DLE, Jaira Burns) | Music Video - League of Legends". YouTube. 3 نوفمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2018-11-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-06.
- ^ Mickunas, Aaron (4 Nov 2018). "K/DA now has its own artist page on Spotify". Dot Esports (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-04-18. Retrieved 2020-09-06.
- ^ Webster, Andrew (27 Aug 2020). "League of Legends' virtual K-pop group K/DA is back with a new song". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-09-03. Retrieved 2020-09-06.
- ^ Lupasco, Cristian (11 Oct 2020). "League's newest champion Seraphine to arrive on PBE Oct. 13". Dot Esports (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-10-12. Retrieved 2020-10-12.
- ^ Esguerra, Tyler (11 Oct 2020). "Riot reveals new K/DA skin line called ALL OUT featuring Seraphine". Dot Esports (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-01. Retrieved 2020-10-12.
- ^ Lee Chang-gyu (29 أكتوبر 2020). [리부트] “K팝과 연관성 없어”…K/DA ‘MORE’ MV, 세라핀 중국어 가사-센터 논란으로 ‘시끌’ [[Reboot] "No connection to K-pop"...K/DA 'MORE' MV, Seraphine Chinese lyrics-center 'noisy" due to controversy]. TopStarNews. مؤرشف من الأصل في 2020-11-17.
- ^ Hong Jihoon (31 أكتوبر 2020). KDA, 신곡 'MORE' 롤드컵 결승서 첫 공개…롤 이스포츠(lol esports)서 생중계 [KDA, first unveiled new song 'MORE' in the finals of the World Cup... Live on lol esports]. Biz Entertainment. مؤرشف من الأصل في 2020-12-27.
- ^ Jo Youngjun (31 أكتوبر 2020). [롤드컵] K/DA부터 루이비통까지 롤드컵 결승 인기 고조 [[LoL Cup] Popularity of the Rolled Cup finals from K/DA to Louis Vuitton risings]. Donga Game. مؤرشف من الأصل في 2020-11-05.
- ^ Mike Stubbs (2 أكتوبر 2020). "ALL OUT Is The First EP From 'League Of Legends' Pop Group K/DA And It's Out Next Month". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2020-12-27.
- ^ Chan, Tim; Chan, Tim (16 Nov 2019). "The True Story of True Damage: The Virtual Hip-Hop Group That's Taking Over the Internet IRL". Rolling Stone (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-09-10. Retrieved 2020-09-06.
- ^ ا ب Lee, Julia (11 Nov 2019). "True Damage, League of Legends' hip-hop group, explained". Polygon (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-08-23. Retrieved 2020-09-06.
- ^ ا ب Liao, Shannon (19 Nov 2018). "League of Legends turns to Marvel comics to explore the game's rich lore". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-07-12. Retrieved 2020-09-06.
- ^ Lee, Julia (18 Aug 2017). "Darius' story revealed in Blood of Noxus comic". The Rift Herald (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-07-17. Retrieved 2020-09-06.
- ^ Liao, Shannon (19 Nov 2018). "League of Legends turns to Marvel comics to explore the game's rich lore". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-07-12. Retrieved 2020-09-06.
So far, Riot has limited its comic book ambitions to panels published on its site, which are timed to certain champion updates or cosmetic skin releases. Notably, a comic featuring Miss Fortune, a deadly pirate bounty hunter and captain of her own ship who seeks revenge on the men who betrayed her, was released last September.
- ^ Samples, Rachel (20 Mar 2019). "The final issue of Ashe's Marvel comic ends the series by breaking bonds and building new ones". Dot Esports (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-07-13. Retrieved 2020-09-06.
- ^ Mickunas, Aaron (26 Jan 2019). "Riot promises new Marvel comics for Zed, Lux, and hopes for one new comic per month". Dot Esports (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-07-14. Retrieved 2020-09-06.
- ^ ا ب "Riot Games Developing Animated Series Based on 'League of Legends' | Hollywood Reporter". www.hollywoodreporter.com. مؤرشف من الأصل في 2020-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-06.
- ^ Marshall, Cass (15 Oct 2019). "League of Legends is getting its own animated series called Arcane". Polygon (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-21. Retrieved 2020-09-06.
- ^ "'League of Legends' TV show 'Arcane' has been pushed back to 2021". Engadget (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-09-14. Retrieved 2020-09-06.
روابط خارجية
عدل- ليغ أوف ليجيندز على موقع IMDb (الإنجليزية)
- ليغ أوف ليجيندز على موقع ديسكوغز (الإنجليزية)