كنيسة سان ماكسيم طبرقة
كنيسة سان ماكسيم طبرقة ، الواقعة في مدينة طبرقة في ولاية جندوبة قي تونس ، هي كنيسة كاثوليكية بنيت خلال فترة الحماية الفرنسية في صهريج اثري روماني قديم. ثم تم غلقها نهائيا في سنة 1964 ، وتضم حاليا متحفًا صغيرًا.
نوع المبنى | |
---|---|
المنطقة الإدارية | |
البلد | |
الديانة |
تصنيف تراثي |
|
---|
الإحداثيات |
---|
كنيسة سان ماكسيم طبرقة | |
بديل=Image illustrative de l’article Église Sainte-Maxime de Tabarka|لاإطار|446x446بك|Façade de l'église dans les années 1950. صورة للواجهة الرئيسية للكنيسة سنة 1950. | |
تقديم | |
---|---|
المذهب | كاثوليكية |
نهاية الاشغال وبداية الاستغلال | 1891 |
تاريخ نهاية الاستغلال | 1964 |
التصنيف والحماية | قائمة المعالم الاثرية المصنفة والمحمية بتونس (2016) |
الموقع | |
البلد | حدود|رتبة=noviewer|20x20بك|Drapeau de la Tunisie تونس |
الولاية | جندوبة |
المدينة | طبرقة |
الموقع الجغرافي بالخريطة | 36° 57′ 21″ nord, 8° 45′ 18″ est |
modifier وصلة=Modèle:Infobox_Édifice_religieux|12x12بك|Consultez la documentation du modèle |
الوجود المسيحي في طبرقة
عدلكان الوجود المسيحي في المدينة سنة 1540 ، اثر تواجد مهاجرين من ايطاليا وذلك قصد الصيد البحري وتجارة المرجان عندما مُنحت المنطقة لجنوة . ويضمن الكهنة الدعم الروحي لهؤلاء السكان الذين يقدر عددهم بنحو 2 000 شخص. وبعد قرنين من الزمان ، وبعد استعادت علي Iباشا للمكان سنة 1741 قام بإنهاء الوجود المسيحي.في المدينة وقام بالقبض على جميع السكان واستعبادهم .
طبرقة خلال فترة الاحتلال الفرنسي
عدللم يتم إنشاء رغاية جديدة في طبرقة إلا بعد قيام الاحتلال الفرنسي سنة 1883 ، بعد عودة العديد من الإيطاليين للاستقرار في المدينة واستغلال الميناء.[3] وتخليدا للقديسة مكسيم الذي كان سيصبح ، حسب الأسطورة ، رئيس دير طبرقة في القرن 7 السابع بعد أن هربت من يد الجنسيريك الذي أراد أن يفرض عليها زوجًا.
المذكرات و المراجع
عدل- ^ ا ب ج د ه و "Wiki Loves Monuments monuments database". 6 نوفمبر 2017.
- ^ ا ب ج د ه وصلة مرجع: http://www.cnudst.rnrt.tn/jortsrc/2016/2016f/jo0592016.pdf.
- ^ Saloua Ouerghemmi, Les églises catholiques de Tunisie à l'époque coloniale. Étude historique et architecturale, éd. Université de Tunis-Université François Rabelais de Tours, Tours, 2011, ص. 98 .