كريستينا لامب

صحفية بريطانية

كريستينا لامب (بالإنجليزية: Christina Lamb)‏‏ (ولدت في 15 مايو 1965) هي صحفية ومؤلفه بريطانية حاصلة على ميداليه رتبة الإمبراطورية البريطانية.[2]
رئيسه قسم المراسلة الأجنبية لصحيفة الصنداي تايمز. نالت لامب في تاريخها العديد من الجوائز والأوسمة وصل عددها إلى 14 جائزة رئيسية من بينها 4 جوائز صحفية بريطانية، ووسام بريكس بايوكس كالفادوس الأوروبية لمراسلي الحرب. تم ترشيح لامب لعضوية العديد من الجمعيات مثل الجمعية الجغرافية الملكية، مركز وودرو ولسون الدولي للعلماء في واشنطن.[3]

كريستينا لامب
معلومات شخصية
الميلاد 15 مايو 1965 (59 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
لندن
الجنسية المملكة المتحدة بريطانية
الحياة العملية
النوع صحافة، تاريخ
المواضيع صحافة،  وأخبار عالمية،  والإعلام الحربي  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
التعلّم جامعة أكسفورد، جامعة هارفارد
المدرسة الأم كلية أكسفورد الجامعية[1]  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة صحفية، كاتبة عمود
اللغات الإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل صحافة،  وأخبار عالمية،  والإعلام الحربي  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
الجوائز
رتبة الإمبراطورية البريطانية (OBE)
المواقع
الموقع الموقع الرسمي
IMDB صفحتها على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات
بوابة الأدب

في عام 2013، كرمتها الملكة إليزابيث ملكة المملكة المتحدة بإعطائها ميداليه رتبة الإمبراطورية البريطانية لخدماتها الصحفية.[4]

كتبت لامب حتى الآن ثمانية كتب من بينها كتابان حققا أعلى مبيعات في ذلك الوقت وهما البيت الأفريقي و انا مالالا شاركت في كتابته مع ملالا يوسفزي، والحاصل على جائزة أفضل كتاب غير خيالي للعام في احتفالية توزيع جوائز الكتاب الوطني البريطاني عام 2013.[5][6][7]

السيرة الذاتية

عدل

درست لامب في مدرسة نونسوتش الثانوية للبنات، ثم إلتحقت بعد ذلك بجامعة الكلية، أكسفورد وحصلت على بكالوريوس في الفلسفة والسياسة والإقتصاد. قدمت لامب نفسها كصحفية في عام 1988 بعد قيامها بتغطيه الحرب السوفيتية في أفغانستان وحصولها على لقب أفضل صحفية شابة للعام.[8] بعد فترة وجيزة من تخرجها من اوكسفورد، سافرت مع مجاهدين أفغانستان المعنين بمواجهة الإحتلال السوفياتي، حيث قضت ما يقرب من عامين في بيشاور. استمرت لامب بتقديم تقارير عن باكستان وأفغانستان لمدة وصلت إلى ثلاثة عقود.[9][10]

سافرت لامب للعديد من الدول فعلى سبيل المثال سافرت لامب إلى إسلام أباد وريو دي جانيرو أثناء عملها مع صحيفة فايننشال تايمز، وجوهانسبرغ وواشنطن أثناء عملها مع صحيفة صنداي تايمز.[8] قامت لامب بتغطيه العديد من الحروب من حرب العراق إلى ليبيا مرورا بأنغولا وسوريا،[11] كما قامت بتغطية حوادث القمع في إريتريا وزيمبابوي،[12][13] وإنطلقت في رحلات لزيارة القبائل النائية في المناطق البعيدة من نهر الأمازون.

ركزت لامب في أخر أعمالها على مشاكل النساء مثل قصص الفتيات اللواتي اختطفتهن منظمة بوكو حرام في نيجيريا،[14] الإماء الايزيديات (نساء تم اسرهم من منظمة داعش الإرهابية) في العراق، ومحن النساء الأفغانيات.[15][16][17]

في نوفمبر 2001، تم ترحيلها من باكستان بعد كشفها عن ملابسات عملية سرية قامت بها بضع عناصر في جهاز المخابرات العسكرية الباكستانية لتهريب أسلحة إلى منظمة طالبان.[18] في عام 2006، نجت لامب بصعوبة من الموت من كمين نصبته منظمة طالبان للقوات البريطانية في مدينة هلمند.[19][20] كما تعرضت لحادث انفجار عربة في بنزير بوتو في أكتوبر عام 2007.[21][22][23]

تم ترجمة كتابها أنا مالالا إلى حوالي 40 لغة، وبيع ما يزيد عن 1.8 مليون نسخة في جميع أنحاء العالم.[24][25] بينما ترجم كتابها الأخير نجين: رحلة لا تصدق لفتاة من سوريا مزقتها الحرب لتعيش على كرسي متحرك، إلى 9 لغات، شاركت في كتابته مع صاحبة القصة نوجين مصطفى. نشر الكتاب ويليام كولينز (لندن) في سبتمبر 2016.[26]

كتبت لامب أول مسرحياتها بعنوان طائرات بدون طيار بمساعدة رون هتشيسون وعرضت في مسرح أركولا في لندن في عام 2016.[27][28][29]

لامب عضوه في المجلس الدولي لمعهد تقارير الحرب والسلام (IWPR[30] وراعية في جمعية خيرية أفغانية مسجلة في المملكة المتحدة.[31]

عرضت صورة للامب في متحف أشموليان في أكسفورد في عام 2009،[32][33] من تصوير الفنان فرانشيسكو غيديسيني في مجموعة صور لأبرز الشخصيات الوطنية.[34] قام المؤلف البرازيلي باولو كويلو بتجسيدها في شخصية إستر في روايته الزهير عام 2005.[35][36][37]

الكتب

عدل
  • في انتظار الله: النضال الباكستاني من أجل الديمقراطية (لندن: هاميش هاميلتون، 1991).
  • البيت الأفريقي: قصة حقيقة لرجل إنجليزي وحلمه الأفريقي (لندن: فايكنغ، 1999).
  • دوائر الخياطة في هرات: سنواتي في أفغانستان (لندن: هاربيركولينز، 2002).
  • بيت الحجارة: القصة الحقيقة لأسرة قسمتها الحرب في زيمبابوي (لندن: هاربيربريس، 2007).
  • الحروب الصغيرة: الإرساليات من الأراضي الأجنبية (لندن: هاربيربريس، 2008).
  • انا مالالا: الفتاة التي وقفت للتعليم، وأطلق عليها من قبل طالبان، شاركت في كتابته مع مالالا يوسفزاي (نيويورك: ليتل براون، 2013).
  • وداعا كابول: من أفغانستان إلى عالم أكثر خطورة (لندن: ويليام كولينز، 2015).
  • نوجين: رحلة لا تصدق لفتاة من سوريا مزقتها الحرب لتعيش على كرسي متحرك، شاركت في كتابته مع نوجين مصطفى (لندن: ويليام كولينز، 2016).

الجوائز

عدل

جوائز الصحافة

عدل
  • 1988 جائزة الصحافة البريطانية لصحفية العام.[38]
  • 1991 جائزة الصحافة البريطانية لمراسلة العام.
  • 1992 جائزة الصحافة من منظمة العفو الدولية.[39]
  • 2001 جائزة الصحافة البريطانية لمراسلة العام الأجنبية. [40]
  • 2001 رابطة الصحافة الأجنبية (لندن)، أفضل قصة أجنبية للعام.
  • 2002 بي بي سي، مراسلة العام.
  • 2006 جائزة الصحافة البريطانية مراسلة العام. [40]
  • 2006 بي بي سي، مراسلة العام.
  • 2007 بي بي سي، مراسلة العام.
  • 2007 جمعية الصحافة الأجنبية (لندن)، قصة العام.
  • 2009 جوائز بايو-كالفادوس لمراسلي الحرب.[2]
  • 2015 منظمة العفو الدولية، صحفية العام.[41]
  • 2016 جمعية الصحافة الأجنبية (لندن)، قصة العام.[42][43]
  • 2017 جائزة المرأة.[44]

جوائز الكتب

عدل
  • 1999 جائزة جون ليولين ريس، عن كتاب منزل أفريقيا.
  • 2003 جائزة بارنز& نوبل للكتاب العظماء الجدد، عن كتاب دوائر الخياطة في هرات.[45]
  • 2013 جائزة سبيسافرز الوطنية للكتاب، أشهر كتاب غير خيالي للعام، عن كتاب أنا مالالا.[5]
  • 2013 جائزة أفضل اختيار من موقع جود ريدز، أفضل مذكرات وسيرة ذاتية، عن كتاب أنا مالالا.[46]
  • 2014 جائزة الكتاب السياسي، كتاب السنة السياسي، عن كتا أنا مالالا.[47]

جوائز أخرى

عدل
  • تم اختيارها من مجلة هي كواحدة من أكثر النساء البريطانيات إلهاما. [48]
  • تم اختيارها من غراتسيا كواحده من رموز العقد.
  • زمالة نيمان في جامعة هارفارد في عام 1993/1994.[49]
  • زمالة في مركز دارت في عام 2008.[50]
  • تم اختيارها من مؤسسة أشا باعتبارها واحدة من أكثر النساء إلهاما في جميع أنحاء العالم.[51]

انظر أيضًا

عدل

المراجع

عدل
  1. ^ https://www.univ.ox.ac.uk/univ-news/honourable-mentions. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ ا ب "Prix Bayeux-Calvados, les reportages lauréats de 2009". Prix Bayeux-Calvados des correspondants de guerre. أكتوبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2017-10-18. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  3. ^ "Asia Program Welcomes Global Fellow Christina Lamb". Wilson Center. 12 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-07-12.
  4. ^ "Our war reporter Christina Lamb is made an OBE". The Sunday Times. 30 ديسمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-03-14. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  5. ^ ا ب "Malala Yousafzai wins at Specsavers National Book Awards". The Telegraph. 11 ديسمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-07-13. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  6. ^ "My year with Malala". The Sunday Times. 13 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  7. ^ "Christina Lamb on Malala Yousafzai". Delayed Gratification 12. 2013. مؤرشف من الأصل في 2017-03-13. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  8. ^ ا ب "Who We Are: Top Talent, Christina Lamb". News UK. مؤرشف من الأصل في 2018-07-12. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  9. ^ "Ilene Prusher reviews 'Farewell Kabul,' by Christina Lamb". The New York Times. 27 مايو 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-07-12. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  10. ^ "In 'Bringing The World To Britain', Christina Lamb OBE Reflects On A Life's Work In The World's Most Dangerous Spots". The Huffington Post. 7 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-07-12. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  11. ^ "Why I go to war, by Sunday Times journalist Christina Lamb". The Guardian. 30 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  12. ^ "The Life and Times of a Female Foreign Correspondent". Nieman Reports. 10 أكتوبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  13. ^ "Meet author and foreign correspondent Christina Lamb". Battlezine. 1 يونيو 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-03-14. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  14. ^ "A fight for the soul of the world". The Sunday Times. 20 مارس 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-11-29. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  15. ^ "Who We Are: Top Talent, Christina Lamb". News UK. مؤرشف من الأصل في 2018-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-13. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  16. ^ "'Sad indictment' on newspapers: Christina Lamb on 29 years without a female editor". Campaign. 7 يونيو 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-10-18. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  17. ^ ""They have suffered something so terrible, their eyes will always haunt you"". The Sunday Times. 23 أكتوبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-03-27. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  18. ^ "Pakistan expels our foreign correspondent". The Telegraph. 11 نوفمبر 2001. مؤرشف من الأصل في 2017-10-20. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  19. ^ "Have you ever used a pistol?". The Sunday Times. 2 يوليو 2006. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-13. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  20. ^ "A Dangerous Yet Still Necessary Assignment". Nieman Reports. 15 مارس 2007. مؤرشف من الأصل في 2017-10-18. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  21. ^ "Is it selfish to be a mum on the frontline? Her son's first words were 'bye, bye' and he saw her blown up on TV, but this woman war reporter has no regrets". Daily Mail. 2 سبتمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2017-03-13. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  22. ^ "Woman at war". New Zealand Listener. 12 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  23. ^ "Working Mom in a War Zone". Dart Center for Journalism & Trauma. 5 أكتوبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2017-10-18. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  24. ^ "Malala Yousafzai and family join millionaire club". International Business Times. 30 يونيو 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-05-16. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  25. ^ "I Am Malala, by Malala Yousafzai". Curtis Brown. 2013. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  26. ^ "Nujeen Mustafa's Journey from Syria to Literary Stage". Publishing Perspectives. 21 أكتوبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-26. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  27. ^ "Drones, Baby, Drones review – Chilling choices of the remote-control killers". The Guardian. 10 نوفمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-04-28. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  28. ^ "Drones, Baby, Drones review – Two plays consider the increasing military use of unmanned aerial vehicles". Financial Times. 9 نوفمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  29. ^ "Drones, Baby, Drones review – A double bill probing the ethics of remote-control conflict evokes a passionate sense of our connection to one another as human beings". The Times. 10 نوفمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-03-27. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  30. ^ "IWPR International Board". Institute for War and Peace Reporting. 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-07-01. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  31. ^ "The Patrons (UK) of Afghan Connection". Afghan Connection. مؤرشف من الأصل في 2016-03-18. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  32. ^ "Feast for eyes at Ashmolean". The Oxford Times. 4 يونيو 2009. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  33. ^ "My Ashmolean, My Museum". Ashmolean Museum, Oxford. 2009. مؤرشف من الأصل في 2012-09-13. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  34. ^ "Artist Francesco Guidicini's portraits collection at the NPG". National Portrait Gallery. يونيو 2008. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  35. ^ "A Esther de carne e osso". Correio da Manhã. 17 أبريل 2005. مؤرشف من الأصل في 2017-03-13. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  36. ^ "Coelho turns foreign correspondent's facts into fiction". The Guardian. 18 أبريل 2005. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  37. ^ "He stole my soul". Paulo Coelho Writer Official Site. 11 مارس 2011. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  38. ^ "Press Awards Winners 1980-1989". Society of Editors. مؤرشف من الأصل في 2017-06-20. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  39. ^ "Distant voices: the Amnesty media awards for human rights journalism". Amnesty International UK. 27 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  40. ^ ا ب "Press Awards Winners 2000-2008". Society of Editors. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  41. ^ "Media Awards 2016". Amnesty International. 1 مايو 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  42. ^ "Foreign Press Association Media Awards 2016". Foreign Press Association. 30 نوفمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-12-18. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  43. ^ "Six awards won across three ceremonies last night". News UK. نوفمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  44. ^ "City at the Women on the Move Awards 2017". City University of London. 15 مارس 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-10-18. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  45. ^ "Discover Great New Writers Award Finalists". Barnes & Noble. مؤرشف من الأصل في 2017-10-18. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  46. ^ "Results for Best Memoir & Autobiography". Goodreads. مؤرشف من الأصل في 2018-06-13. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  47. ^ "Shortlist announced for the Paddy Power Political Book Awards 2014". Politicos. 11 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-18. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  48. ^ "Christina Lamb". HarperCollins Publishers. 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  49. ^ "My Nieman year". The Nieman Foundation for Journalism at Harvard University. 27 سبتمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2017-01-13. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  50. ^ "Christina Lamb". Dart Center for Journalism & Trauma, a project of Columbia Journalism School. 2008. مؤرشف من الأصل في 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  51. ^ "Christina Lamb - Women, A World of Inspiration". ASHA Foundation. 2006. مؤرشف من الأصل في 2019-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-17. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

وصلات خارجية

عدل