كارمي فوركاديل
كارمي فوركاديل (مواليد 29 مايو 1955) سياسية إسبانية من كتالونيا. هي الرئيسة السابقة لبرلمان كتالونيا، فضلاً عن كونها معلمة في مدرسة ثانوية كاتالونية، معروفة بنشاطها الاستقلالية الكاتالونية.
معالي الشريفة | |
---|---|
كارمي فوركاديل | |
(بالكتالونية: Carme Forcadell)[1] | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالكتالونية: Maria Carme Forcadell Lluís) |
الميلاد | 29 مايو 1955 (69 سنة)[2] |
الإقامة | ساباديل (1973–)[1] |
مواطنة | إسبانيا[1] |
عدد الأولاد | 2 |
مناصب | |
عضو البرلمان الكاتالوني[3] | |
عضوة خلال الفترة 26 أكتوبر 2015 – 28 أكتوبر 2017 |
|
انتخبت في | الانتخابات البرلمانية الكاتالونية 2015 |
الدائرة الإنتخابية | برشلونة |
رئيس البرلمان كتالونيا[3] (14 ) | |
في المنصب 26 أكتوبر 2015 – 28 أكتوبر 2017 |
|
عضو البرلمان الكاتالوني | |
عضوة خلال الفترة 17 يناير 2018 – 22 مارس 2018 |
|
الدائرة الإنتخابية | برشلونة |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة برشلونة المستقلة (الشهادة:إجازة جامعية)[1] |
المهنة | سياسية، ومدرسة ثانوية[4]، وناشط ثقافي، وكاتِبة[4]، ومستشار[4]، ولغوية[5] |
الحزب | سياسي مستقل (–)[1] اليسار الجمهوري لكتالونيا (–)[6] |
اللغات | القطلونية[1]، والإسبانية[1] |
تهم | |
التهم | التحريض على الفتنة ( في: 14 أكتوبر 2019) ( العقوبة: الحبس)[7][8] |
الجوائز | |
الميدالية الذهبية لحكومة كتالونيا (2018)[9] |
|
التوقيع | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحتها على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
كانت أحد مؤسسي منصة اللغة، ورئيسة الجمعية الوطنية الكاتالونية منذ إنشائها حتى مايو 2015.
في عام 2015 فازت بمقعد في البرلمان الكتالوني كجزء من ائتلاف معا من أجل نعم. بعد ذلك في أكتوبر 2015 تم انتخابها رئيسة لبرلمان كتالونيا، وهو المنصب الذي شغله حتى يناير 2018. منذ مارس 2018 حتى يونيو 2021 سُجنت بتهمة التمرد. في أكتوبر 2019 حكمت عليها المحكمة العليا الإسبانية بالسجن 11 عامًا وستة أشهر وتجريدها من الأهلية في جرائم التحريض على الفتنة واختلاس الأموال العامة. تم إطلاق سراحها في يونيو 2021 بعد عفو حكومي.[10][11]
المراجع
عدل- ^ ا ب ج د ه و ز https://www.parlament.cat/pcat/parlament/presidents/carme-forcadell/. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-02.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ http://www.diariodesevilla.es/2017/11/09/Auto_situaciones_personales.pdf?hash=5895e2c6a6127bd731d8085f79fcc1cb1b6dd2f2.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.parlament.cat/web/composicio/diputats-fitxa/index.html?p_codi=1816&p_legislatura=11.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.parlament.cat/document/composicio/244549.pdf. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-12.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.diaridegirona.cat/catalunya/2012/09/14/consultes-lassemblea-nacional/581370.html. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-02.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "Carme Forcadell: "L'ANC ha perdut la seva transversalitat"" (بالكتالونية). 11 de setembre de 2023. Retrieved 12 سبتمبر 2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|publication-date=
(help) - ^ https://www.ara.cat/judici-presos-politics-1-octubre/sentencia-proces-presos-politics-tribunal-suprem-marchena-oriol-junqueras-jordi-sanchez-cuixart-turull-josep-rull-raul-romeva-joaquim-forn-carme-forcadell-dolors-bassa-santi-vila-carles-mundo-meritxell-borras_0_2321767925.html. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-14.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ Público (بالإسبانية), Madrid, QID:Q1835391
- ^ https://portaldogc.gencat.cat/utilsEADOP/PDF/7763/1715180.pdf.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "Jordi Sànchez, nou president de l'Assemblea Nacional Catalana" [Jordi Sànchez, new president of the Catalan National Assembly] (بالكتالونية). Corporació Catalana de Mitjans Audiovisuals [Catalan Media Corporation]. 15 May 2015. Archived from the original on 2021-12-31. Retrieved 2021-04-03.
- ^ Bataller, Marc (30 Apr 2012). "L'actitud hostil d'Espanya ens ajudarà a tenir estat" ['Spain's hostile attitude will help us have a state']. El Punt Avui (بالكتالونية). Archived from the original on 2020-11-27. Retrieved 2021-04-03.