لِـكُلِّ شَـيءٍ إِذا مـا تَمّ نُقصانُ
فَـلا يُـغَرَّ بِـطيبِ العَيشِ إِنسانُ
هِـيَ الأُمُـورُ كَما شاهَدتُها دُوَلٌ
مَـن سَـرّهُ زَمَـن سـاءَتهُ أَزمانُ
أبو البقاء الرندي

المصادر:

  1. أحمد المقري التلمساني (1997)، نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب، تحقيق: إحسان عباس، بيروت: دار صادر، ج. 4، ص. 486، QID:Q120886066
  2. محمد عبد الله عنان (1997)، دولة الإسلام في الأندلس (PDF) (ط. 4)، القاهرة: مكتبة الخانجي، ج. 5، ص. 49، OCLC:223280339، QID:Q120647513
  3. الشِّهَاب الْخَفَاجي (1967)، ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا، تحقيق: عبد الفتاح محمد الحلو، القاهرة: مطبعة عيسى البابي الحلبي وشركائه، ص. 370، QID:Q125505652