فندق فلسطين (الإسكندرية)
فندق بمدينة الإسكندرية في مصر
فندق فلسطين أو فندق هلنان فلسطين هو فندق مصري من فئة الخمسة نجوم،[1] يقع في قصر المنتزه بمدينة الإسكندرية على ساحل البحر الأبيض المتوسط، تمتلكه الشركة المصرية العامة للسياحة والفنادق - إيجوث إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام في مصر،[2] وتُشغله شركة هلنان الدولية للفنادق،[3] يضم الفندق 239 غرفة، منها 14 جناحًا و204 غرف عادية، 6 كبائن على البحر، وشاطئ خاص.[4]
| فندق هلنان فلسطين | |
|---|---|
 | |
 منظر عام للفندق والشاطىء الخاص
| |
| عدد النجوم | 5 نجوم |
| إحداثيات | 31°17′18″N 30°01′05″E / 31.288281°N 30.018052°E |
| معلومات عامة | |
| العنوان | قصر المنتزه، الإسكندرية |
| الدولة |  مصر |
| تاريخ الافتتاح الرسمي | 1964 |
| المالك | المصرية العامة للسياحة والفنادق |
| المشغل | هلنان |
| طوابق فوق الأرض | 6 |
| معلومات أخرى | |
| عدد الغرف | 225 |
| عدد الأجنحة | 14 |
| الموقع الإلكتروني | helnanroyalpalestinehotel.com |
| رقم الهاتف | +20-3-5473500 |
 |
|
تعديل مصدري - تعديل  | |
يعود تاريخ إنشائه إلى سنة 1964 في عهد الرئيس المصري جمال عبد الناصر بغرض استقبال وإقامة الملوك والرؤساء العرب خلال مؤتمر القمة العربية 1964،[5] وكان ملكًا لشركة نورهوتيل، والتي أُممت واندمجت في شركة الفنادق المصرية، والتي اندمجت كذلك في الشركة المصرية العامة للسياحة والفنادق - إيجوث سنة 1975.[5]
معرض الصور
عدل
انظر أيضًا
عدلمراجع
عدل- ^ "فندق هلنان فلسطين". بوكينج. مؤرشف من الأصل في 2022-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-11.
- ^ "الشركة القابضة للسياحة والفنادق والتجارة". وزارة قطاع الأعمال العام. مؤرشف من الأصل في 2022-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-11.
- ^ أحمد عاشور (6 يناير 2020). "«هلنان» تدير فندق فلسطين بالمنتزه لعامين". المال. مؤرشف من الأصل في 2022-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-11.
- ^ محمود الجمل (29 نوفمبر 2019). ""القابضة" تنهي أزمة فندق فلسطين مع "السياحة"". الوطن. مؤرشف من الأصل في 2022-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-11.
- ^ ا ب أحمد عاشور (29 سبتمبر 2019). "ميرفت حطبة: «إيجوث» تمتلك «فلسطين» منذ 1975 وقرار السياحة لا يترتب عليه آثار". المال. مؤرشف من الأصل في 2022-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-11.
وصلات خارجية
عدل
في كومنز مواد ذات صلة بـ فندق فلسطين (الإسكندرية).
