عمرو بن يزيد الحربي
هذه المقالة مرشحة للحذف بسبب: «لا تحقق شروط الملحوظية، مصادر غير قابلة للتحقق.»، علماً أن هذا هو طلب نقاش الحذف الأول ولذلك يمكن تحسينها وإصلاحها. للمزيد من التفاصيل وإبداء رأيك في الحذف الرجاء الاطلاع على نقاش الحذف لهذه الصفحة. علما أنه بإمكانك تحسين المقالة لتدارك أسباب الحذف لكن لا تُفرِغ الصفحة، ولا تُزِل هذا الوسم قبل انتهاء نقاش الحذف. (وسم هذا القالب منذ: يوليو 2024) |
هذه مقالة غير مراجعة.(يوليو 2024) |
عَمرو بن يَزِيد بن عَبدِ الله الحَربِي السَّعدِي الخَولَانِي هو إحدى الشخصيات البارزة في تاريخ قبيلة حرب بن سعد بن سعد بن خولان وقد كان سيد قبائل بني سعد بن سعد كلها [1] ، قُتل في عام 130هـ في صعدة بعد معركة ضد قبائل الربيعة بن سعد بن خولان وحلفائهم من قبائل حمير وكندة
عَمرو بن يَزِيد الحَربِي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
مكان الميلاد | صعدة |
تاريخ الوفاة | 130 هـ تقريباً |
الأولاد | يَعْلَى بن عَمرو الحربي |
منصب | |
قائد عسكري ، شيخ قبيلة | |
الحياة العملية | |
القبيلة | قبيلة حرب |
الخدمة العسكرية | |
المعارك والحروب | يوم الخبت وغيره من المعارك |
تعديل مصدري - تعديل |
نسبه
عدلعمرو بن يزيد بن عبد الله بن الحارث بن النعمان بن مالك بن الحارث بن سعد بن الحارث بن النعمان بن عمرو بن الفياض بن حرب بن سعد بن سعد بن خولان[2]
شعره
عدلهو القائل في الفتنة التي حدثت بين بني حرب وابناء عمومتهم الربيعة
: يَقوْلُ لي عمْرو والخيل مُسرعةٌ
تحْت الكُماة وقَدْ جَالتْ عَوَاديها
مهلا لك الخير لا تفعل فقلت له
أقصر فإن مميت النفس محييها
همزت مهري برجلي ثم قلت له
اذهب إليك فقد سارت بما فيها
أكرهته فمضى في جوف غمرتهم
والرمح يأخذ صيدا ثم يرديها
يقول عن هذه الأبيات أبو محمد الهمداني: «ما قال أحد في العرب قديمها ولا حديثها أشجع من هذه الأبيات وهي فردة لا أخت لها.» [2]
وهو القائل مفاخراً بنصرة قومه بني حرب وغالب له :
شَببْتُ لقاح الحربِ لمّا تبوّختْ
فأسفر لي من ضوئها كلّ جانبِ
ووازرني فيها حماة أعزّةٍ
هم الصْيد من حربٍ وسادة غالبِ [3]
وقال عمرو بن يزيد أيضاً في معركة الخبت التي حصلت بين بني حرب وغالب ضد الربيعة بن سعد وحلفائهم من حمير وهو يعدد اسماء قتلى قبيلة حمير الذين قتلوهم حرب وغالب :
ثم احتوينا وجوه القوم في سندٍ
لله درّ حماةٌ عاقهمْ سندُ
ترجلوا ومشوا في السابري وقد
جرت يلامقهم من فوقها العددُ
مثل البدور توالى البيض هامهم
ضرباً لعمرك ما في قدّه أودُ
عبد العزيز وفضل الخير يقدمهم
كالليث يفحس ما يلقى وما يجدُ
وكان يحيى إذا نادوه أسعدهم
فكلهم تحت السيوف قد خمدوا
والجعد جعد بني الريان قد حكمت
فيه السيوف على متنيه تنخضدُ
ما إن سمعت كيوم الخبت في بلدٍ
ولا كمثل سراة القوم إذ حصدوا
لله درهم من فتيةٍ وقفوا
تحت العجاج فما خاموا ولا عندوا
والحجر حجر أبان قد تناوله
منا همام له في صوله أُودُ [4]
أنظر أيضاً
عدل• خولان
• قضاعة
• صعدة
المصادر
عدل- ^ أبو محمد الحسن الهمداني. كتاب الإكليل للهمداني. ج. الجزء الثاني. ص. 108.
- ^ ا ب أبو محمد الحسن الهمداني. كتاب الإكليل للهمداني. ج. الجزء الأول. ص. 273.
- ^ أبو محمد الحسن الهمداني. كتاب الإكليل للهمداني. ج. الجزء الأول. ص. 274.
- ^ أبو محمد الحسن الهمداني. كتاب الإكليل للهمداني. ج. الجزء الثاني. ص. 116.
- ^ أبو محمد الحسن الهمداني. كتاب الإكليل للهمداني الجزء الأول والجزء الثاني.