عمرو بن قميئة
عمرو بن قَمِيئَة بن سعد بن مالك بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة (179 ق هـ-85 ق هـ/448-540 م) هو شاعر جاهلي كبير معمر، مجيد مقل، مختار الشعر على قلته.[2] نشأ يتيما وأقام في الحيرة مدة. يقال أن امرأ القيس نزل ببكر بن وائل وقال: هل فيكم من يقول الشعر؟ قالوا: شيخ كبير قد خلا من عمره وأتوه بعمرو بن قميئة فلما أنشده شعره أعجب به فاستصحبه وكان معه إلى الروم. يعتقد أن عمرا بن قميئة هلك في سفر امرئ القيس إلى قيصر الروم فأصبح يقال له «الضائع».
عمرو بن قميئة | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تاريخ الميلاد | سنة 448 |
تاريخ الوفاة | سنة 540 (91–92 سنة) |
الحياة العملية | |
المهنة | شاعر[1] |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
وهو المراد بقول امرئ القيس: «بكى صاحبي لما رأى الدرب دونه... إلخ».
المراجع
عدل- ^ بوَّابة الشُعراء (بالعربية والإنجليزية)، QID:Q106776388
- ^ "معلومات عن عمرو بن قميئة على موقع viaf.org". viaf.org. مؤرشف من الأصل في 2021-03-23.