عمرو بن سلمة

هذه النسخة المستقرة، فحصت في 24 ديسمبر 2022. ثمة تعديل معلق واحد بانتظار المراجعة.

عمرو بن سَلَمة، أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري[1]، من قرية يقال لها «كورداباذ» عند نيسابور[1]، وصفه الذهبي بأنه «الإمام القدوة الرباني، شيخ خراسان»[2]، وقال عنه أبو عبد الرحمن السلمي «كان أحد الأئمة والسادة».[1] روى عن حفص بن عبد الرحمن الفقيه، وصحب أحمد بن خضرويه، وأخذ عنه أبو عثمان الحيري، وأبو جعفر بن حمدان، وحمدون القصار.[2] توفي سنة 264 هـ.[2]

عمرو بن سلمة
معلومات شخصية
تاريخ الوفاة 264 هـ
الإقامة من نيسابور
العقيدة أهل السنة
الحياة العملية
الحقبة ؟؟ - 264 هـ
الاهتمامات التصوف

من أقواله

عدل
  • من إهانة الدنيا، أني لا أبخل بها على أحد ولا أبخل بها على نفسي لاحتقارها، واحتقار نفسي عندي.[3]
  • التصوف كله آداب، لكل وقت أدب، ولكل مقام أدب، فمن لزم آداب الأوقات بلغ مبلغ الرجال، ومن ضيع الأداب فهو بعيد من حيث يظن القرب، ومردود من حيث يرجو القبول.[1]

مصادر

عدل
  1. ^ ا ب ج د طبقات الصوفية، تأليف: أبو عبد الرحمن السلمي، ص103-109، دار الكتب العلمية، ط2003.
  2. ^ ا ب ج سير أعلام النبلاء، تأليف: الذهبي، ج12 ،ص510-513. نسخة محفوظة 12 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ طبقات الأولياء، تأليف: ابن الملقن، ص195.