علي بن عبيدة الريحاني
علي بن عبيدة الريحاني أو الريحاني [1] هو أحد البلغاء الفصحاء، كان من المقربين من المأمون ويسلك في تأليفاته وتصنيفاته طريقة الحكمة. وكان يرمى بالزندقة وله مع المأمون أخبار متعلقة بالفطنة والذكاء.[2][3]
علي بن عبيدة الريحاني | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تاريخ الوفاة | سنة 834 |
مواطنة | الدولة العباسية |
الحياة العملية | |
المهنة | خطيب، وشاعر |
تعديل مصدري - تعديل |
سيرته
عدلقال الخطيب البغدادي: «كان أحد البلغاء الفصحاء، وافر الأدب، كثير الفضل، مليح اللفظ، حسن العبارة، وله كتب حسان فِي الحكم والأمثال، وكان له اختصاص بالمأمون، وكان يرمى بالزندقة. روى عنه أَحْمَد بْن أَبِي طاهر، وَغيره.» كان يرمى بالزندقة. له كتب في الحكم والأمثال، وأخبار في البلاغة وتصانيف في الأدب.[4]
مؤلفاته
عدل- الأخوان.
- الخصال.
- المعاني.
- أخلاق هارون.
- جواهر الكلم وفرائد الحكم.
- صفة العلماء.
- الأجواد.
مراجع
عدل- ^ السمعاني، الأنساب،ج3، ص 113
- ^ ياقوت الحموي، معجم الأدباء (إرشاد الأريب إلى معرفة الأديب)ج4، ص178
- ^ الموسوعة الشاملة - الأنساب للسمعاني نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ ابن حجر لسان الميزان، ترجمة : 5428