ظبية خميس

شاعرة وكاتبة قصصية إماراتية

ظَبْية خميس المسلماني (17 أغسطس 1958) هي شاعرة وكاتبة قصصية إماراتية. ولدت في دبي. مجازة في العلوم السياسية من جامعة إنديانا سنة 1980، أتمّت دراسات عليا في جامعتي إكستر ولندن، ثم في الجامعة الأمريكية في القاهرة. عملت نائبة مدير التخطيط في مدينة أبو ظبي. ثم مشرفة على البرامج الثقافية في تلفزيون دبي. تعيش في القاهرة منذ 1989. عملت أيضًا دبلوماسية باحثة بجامعة الدول العربية منذ 1992 حتى 2010 فهي أول سفيرة إماراتية مثلت جامعة الدول العربية في دولة الهند، وأول مواطن إماراتي يعمل في جامعة الدول العربية على الإطلاق.[1] لها دواوين شعرية عديدة ومؤلفات قصصية ودراسات أدبية وغير أدبية.[2][3][4][5][6]

ظبية خميس
معلومات شخصية
الميلاد 17 أغسطس 1958 (66 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
دبي  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مواطنة إمارات الساحل المتصالح (1958–1971)
الإمارات العربية المتحدة (1971–)  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة إنديانا
جامعة إكستر
جامعة لندن
الجامعة الأمريكية بالقاهرة  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة شاعرة،  وروائية،  ومترجمة،  وكاتِبة  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات العربية،  والإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
أعمال بارزة تصميمها شعار الإمارات
بوابة الأدب

سيرتها

عدل

ولدت ظبية خميس المسلماني المهيري يوم 17 أغسطس 1958/ 2 صفر 1378 في دبي[7] بمنطقة الجميرا في منزل عوشة بنت خليفة المر (خالة والدها)، ونشأت بها وبالدوحة. والدتها هي موزة بنت سعيد بن مزينة.[4] حصلت على بكالوريوس العلوم السياسية من جامعة إنديانا 1980، وأتمت دراسات عليا في جامعتي إكستر ولندن 82-1987 والجامعة الأمريكية بالقاهرة 92-1994.[3]
عملت نائبة مدير إدارة التخطيط بأبو ظبي 80- 1981، ومشرفة على البرامج الثقافية في تلفزيون دبي 85- 1987، ودبلوماسية باحثة بجامعة الدول العربية منذ 1992. مارست في نفس الوقت العمل الصحفي في مجلات الأزمنة العربية، وأوراق، والمجلة، وجريدة الوطن.
انتقلت إلى القاهرة مع بداية عام 1989.[3]

في عام 1971 بعد تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة، فازت بمسابقة لأجل تصميم شعار الدولة وفاز تصميمها من بين مئات الشعارات.

ساهمت في تأسيس اتحاد كتاب وأدباء الإمارات عام 1984

جوائزها وتكريمها

عدل
  • 8 يناير 2005: تم تكريمها من قبل ديوان العرب تقديرا لجهودها الأدبية والفكرية، وقد منحت درع المجلة. [3]
  • 2010: تكريمها من قبل دائرة الثقافة في عجمان باختيارها «شخصية العام الثقافية».[8]

مؤلفاتها

عدل

من دواوينها الشعرية:

  • خطوة فوق الأرض، أو خطوة فوق الأفق، 1981
  • الثنائية: أنا المرأة الأرض كل الضلوع، 1982
  • صبابات المهرة العمانية، 1985
  • قصائد حب، 1985
  • عروق الجير والحنة، 1985
  • السلطان يرجم امرأة حبلي بالبحر، 1988
  • انتحار هادئ جدًّا، 1992
  • موت العائلة، 1993
  • جنبة الجنرالات، 1993
  • المشي في أحلام الرومانتيكية، 1995
  • البحر..النجوم..العشب في كف واحدة، 1999
  • * تلف، 1999
  • خمرة حبّ عادي، 2001
  • درجة حميمة، 2002
  • رسائل حب: شغف، 2005
  • روح الشاعرة، 2005
  • الجمال العابر، 2011
  • مقام الإعرابية الرائية، 2015

من ترجماتها:

من رواياتها:

  • الحياة..كما هي، 2011
  • حجر الطريق، 2012
  • رحيل وإياب، 2017

من مجموعاتها القصصية:

  • خلخال السيدة العرجاء وقصص أخرى، 1990

من مؤلفاتها في الدراسات وغيره:

  • الشعر الجديد: انا وأصدقائى شعراء المتاهي، والبارات، والسجون، 1993
  • الذات الأنثوية: من خلال شاعرات حداثيات في الخليج العربي، 1997
  • صنم المرأة الشعري: البحث عن الحرية، ويقظة النثى، 1997
  • قفطان الذاكرة: قراءة في الموروث العربي: النقد، الشعر، الصوفية، الخمريات، والأسفار، 1998
  • صاحبة الزمان، شرق وغرب وما بينهما، قراءة نقدية، 2007
  • على جناح الهوى؛ المرأة والإبداع، 2014
  • منفى جامعة الدول العربية، بيوغرافيا ومذكرات، 2013

مراجع

عدل
  1. ^ https://thenewkhalij.news/article/15390/أول-سفيرة-إماراتية-بالجامعة-العربية-تعتزم-مقاضاة-نبيل-العربي نسخة محفوظة 2020-6-30 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ إميل يعقوب (2004). معجم الشعراء منذ بدء عصر النهضة (ط. الأولى). بيروت: دار صادر. ج. المجلد الثاني. ص. 597.
  3. ^ ا ب ج د https://www.diwanalarab.com/ظبية-خميس نسخة محفوظة 2020-6-29 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ ا ب https://www.alayam.com/Article/courts-article/413918/Index.html نسخة محفوظة 2020-6-29 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ محمد ألتونجي (2001). معجم أعلام النساء (ط. الأولى). بيروت: دار العلم للملايين. ص. 120.
  6. ^ إميل يعقوب (2004). معجم الشعراء منذ بدء عصر النهضة (ط. الأولى). بيروت: دار صادر. ج. المجلد الثالث. ص. 21.
  7. ^ https://www.okaz.com.sa/culture/na/1744308 نسخة محفوظة 2020-6-30 على موقع واي باك مشين.
  8. ^ https://www.emaratalyoum.com/life/four-sides/2009-11-09-1.162618 نسخة محفوظة 2020-6-30 على موقع واي باك مشين.