طقزدمر الحموي
هذه مقالة غير مراجعة.(أبريل 2024) |
الأمير سيف الدين طُقُزدَمُر الحَمَويّ الناصري الساقي كان من مماليك الملك المؤيَّد عماد الدين إسماعيل الأيوبي صاحب حماة، ثم انتقل إلى مِلك الملك الناصر محمد بن قلاوون وجعله ساقيًا، ثم رقّاه حتى صار أمير مائة ومقدم ألف بالديار المصرية، ثم جعله أمير مجلس وزوَّجه بإحدى بناته، وصار من عظماء أمرائه إلى أن مات.[1]
سيف الدين طُقُزْدَمُر الحَمَويّ | |
---|---|
نائب دمشق | |
نائب حلب | |
أيدُغمُش
|
|
نائب حماة | |
في المنصب ربيع الأول 742ھ – شوّال 742ھ |
|
العاهل | الأشرف كُجُك الناصر شهاب الدين أحمد |
الحاج آل ملك
|
|
نائب السلطنة | |
في المنصب ذو الحجة 741ھ – صَفَر 742ھ |
|
العاهل | المنصور أبو بكر |
علاء الدين أرغون
|
|
معلومات شخصية | |
الوفاة | جمادى الآخرة 746ھ القاهرة |
مكان الدفن | خانقاة طقزدمر بالقرافة، القاهرة |
الأولاد | الزيني أمير حاج، وآخرون. |
أقرباء | الناصر محمد بن قلاوون (حمْو) المنصور أبو بكر (صهر) |
تعديل مصدري - تعديل |
ولما تسلطن الملك المنصور أبو بكر بن الناصر محمد بن قلاوون استقر طُقُزدَمُر هذا نائب السلطنة بديار مصر، إلى أن أُخرِج إلى نيابة حماة. ثم نُقِلَ إلى نيابة حلب، ثم إلى نيابة دمشق، ثم طُلِب إلى القاهرة في سلطنة الملك الكامل شعبان فحضر إليها مريضًا في محفّة ومات بعد أيام.