صنعاء.. مدينة مفتوحة (رواية)

رواية

صنعاء .. مدينة مفتوحة، هي رواية للكاتب والقاص اليمني محمد عبد الولي، وبسببها تم تكفيره ودخل المحاكم نظراً لما ورد فيها من أفكار تناهض الإمامة وتقاليد المجتمع. رغم هذا يعتبرها الكتّاب من أفضل مائة رواية عربية.[1][2][3]

صنعاء .. مدينة مفتوحة
معلومات الكتاب
المؤلف محمد عبد الولي
البلد اليمن
اللغة العربية
الناشر منشورات الجمل
تاريخ النشر 1977
السلسلة رواية
التقديم
عدد الصفحات 128 صفحة
المواقع
ردمك 9783899302608
جود ريدز صفحة الكتاب على جود ريدز

الجدل في الرواية

عدل

الرواية أظهرت جدلاً كبيراً في اليمن آنذاك، وتم تكفير الكاتب وملاحقته، وذلك لأن الرواية أظهرت تمرداً على المجتمع وعاداته المتمسك بها، ومن جهة أخرى حملت أفكار تناهض الإمامة، حيث عبّر الكاتب عن سخطه لشخص الحاكم من خلال شخصية البحّار الذي يدخل قلاع الإمامة الظالمة ـ بيت عامل زبيد – وقد كان البحار في السادسة عشرة آنذاك ونجح في معاشرة بعض حريم البيت في انتقام أخلاقي، قصورهم تفضح نفسها بانحلال نسائها. لقد أخذ البحار في النهاية ما أراد ثم ولي هاربا عبر البحر منتصراً برجولته على تسلط الإمامة.[4][5][6]

وصلات خارجية

عدل

صنعاء .. مدينة مفتوحة على جود ريدز

المراجع

عدل
  1. ^ صنعاء مدينة مفتوحة، اليوم السابع، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2021 نسخة محفوظة 2020-03-13 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ صنعاء .. مدينة مفتوحة، جوجل كتب، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2021 نسخة محفوظة 23 فبراير 2021 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ مراجعات رواية صنعاء مدينة مفتوحة، على موقع أبجد، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2021 نسخة محفوظة 2021-02-23 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ (صنعاء مدينة مفتوحة) ضحية اهمال دار نشر عربية، www.almotamar.net، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2021 نسخة محفوظة 2021-02-23 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ رواية (صنعاء مدينة مفتوحة) منازلات فكرية .. واحتساب، مجلة نزوى، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2021 نسخة محفوظة 2020-11-28 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ بين التكفير والغربة مات غريبًا.. محمد عبد الولي، الوابة نيوز، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2021 نسخة محفوظة 2017-11-12 على موقع واي باك مشين.