شتيفان تسفايغ

كاتب نمساوي يهودي

شتيفان تسفايغ (بالألمانية: Stefan Zweig)‏ (28 نوفمبر 1881 ـ 22 فبراير 1942) هو أديب وكاتب نمساوي ذو خلفية يهودية. ومن أبرز كتّاب أوروبا في بدايات القرن العشرين.

شتيفان تسفايغ
(بالألمانية: Stefan Zweig)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
شتيفان تسفايغ سنة 1912
معلومات شخصية
اسم الولادة شتيفان تسفايغ
الميلاد 28 نوفمبر 1881
فيينا،  الإمبراطورية النمساوية المجرية
الوفاة 22 فيفري 1942
بتروبوليس،  البرازيل
سبب الوفاة جرعة زائدة من الباربيتورات  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
مكان الدفن البرازيل  تعديل قيمة خاصية (P119) في ويكي بيانات
الإقامة زالتسبورغ (–القرن 20)  تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
الجنسية نمساوي
الحياة العملية
الاسم الأدبي شتيفان تسفايغ
المدرسة الأم جامعة فيينا  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
شهادة جامعية دكتوراه الفلسفة  تعديل قيمة خاصية (P512) في ويكي بيانات
مشرف الدكتوراه فريدريش يودل  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P184) في ويكي بيانات
المهنة روائي وكاتب
اللغات الألمانية،  والفرنسية،  والإنجليزية،  والإيطالية،  والإسبانية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
أعمال بارزة السر الحارق
الجوائز
التوقيع
 
المواقع
IMDB صفحته على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات
السينما.كوم صفحته على السينما.كوم  تعديل قيمة خاصية (P3136) في ويكي بيانات
بوابة الأدب

حياته

عدل

ولد زفايج في فيينا التي كانت عاصمةً لامبراطورية النمسا-المجر، لأسرة إيدا بريتاور (1854-1938)، وهي ابنة لعائلة مصرفية يهودية، وموريتز تسفايج (1845-1926)، وهو صانع نسيج يهودي ثري.[2]

درس زفايج الفلسفة في جامعة فيينا وفي عام 1904 حصل على درجة الدكتوراه بأطروحته حول "فلسفة إيبوليت تين ".[3]

تزوج تسفايغ من فريدريكه ماريا فون وينترنيتز (ولدت بورغر) في عام 1920 وانفصلا في عام 1938/ وقد نشرت فريدريكه كتابًا عن زوجها السابق بعد وفاته، [4] ونشرت لاحقًا كتابًا ثانيًا مصورًا عن زفايج.[5] وفي أواخر صيف عام 1939، تزوج زفايج من سكرتيرته إليزابيت شارلوته "لوته" ألتمان في باث بإنجلترا .[6][7]

بلغ تسفايغ شهرة عالمية في في عشرينيات وثلاثينيات القرن العشرين، وكان صديقًا لآرثر شنيتزلر وسيغموند فرويد، [8] وحظي بشعبية كبيرة في الولايات المتحدة وأمريكا الجنوبية وأوروبا القارية[9] (بخلاف بريطانيا حيث لم يلق رواجا واسعا).[10]

في فترة ما نُشرت أعماله باللغة الإنجليزية دون موافقته تحت الاسم المستعار "ستيفن برانش" (ترجمة انكليزية لاسم عائلته تسفايغ) عندما كانت المشاعر المعادية لألمانيا تتزايد.

في عام 1934، بعد صعود هتلر إلى السلطة في ألمانيا وقيام نظام النمسا الاتحادية، وهو نظام سياسي استبدادي يُعرف الآن باسم "الفاشية النمساوية"، غادر زفايج النمسا إلى إنجلترا، وعاش أولاً في لندن، ثم انتقل في عام 1939 إلى باث . وقد ورد اسمه في القائمة التي أعدها النازيون ضمن الاستعدادات لعملية عملية أسد البحر لغزو بريطانيا، وفيها أسماء وعناوين من سيلقى القبض عليهم فور غزو الجزر البريطانية، حيث يرد اسمه وعنوانه في بريطانيا في في الصفحة 231 مما سمي بالكتاب الأسود.

كان تسفايغ صديقًا مقربًا للموسيقي ريتشارد شتراوس، وقدم له ليبريتو أوبرا " المرأة الصامتة" (بالألمانية: Die schweigsame Frau)، وقد تحدى شتراوس النظام النازي برفضه الموافقة على إزالة اسم تسفايغ من البرنامج [11] في العرض الافتتاحي في دريسدن يوم 24 يونيو 1935، وقد أدى هذا الرفض إلى سحب وزير الدعاية يوزف غوبلز موافقته على الحضور، وإلى حظر الأوبرا نفسها ثلاثة عروض.

تعاون تسفايغ بعد لجوئه إلى بريطانيا مع الكاتب جوزيف غريغور لتزويد شتراوس بنص الأوبرا الثانية "دافنه"(بالألمانية: Daphne) في عام 1937. كما لحن الموسيقي وعازف البيانو هنري جولس الذي فر مثل زفايج إلى البرازيل هربًا من النازيين، قام بتأليف أغنية "قصيدة تسفايغ الأخيرة (بالإسبانية: Último poema de Stefan Zweig)‏، على أرضية قصيدةبنفس الاسم (بالألمانية: Letztes Gedicht) كتبها تسفايغ في عام 1941 في عيد ميلاده الستين[12] [13]

في عام 1940 عبر تسفايغ وزوجته الثانية المحيط الأطلسي إلى الولايات المتحدة، وسكنا في نيويورك، ثم عاشا لمدة شهرين ضيوفا على جامعة ييل في نيو هيفن، كونيتيكت ، قبل استئجار منزل في أوسينينغ في ولاية نيويورك .

في 22 أغسطس 1940، انتقلوا مرة أخرى إلى بتروبوليس في البرازيل، وهي بلدة جبلية يستوطنها ذوو الأصول الألمانية، تقع على بعد 68 كيلومترًا شمال العاصمة ريو دي جانيرو .[14] وهناك كتب كتاب البرازيل أرض المستقبل، وهو مجموعة مقالات عن تاريخ وثقافة البلد، كما طور صداقة وثيقة مع الشاعرة التشيلية غابرييلا ميسترال .[15]

في تلك الفترة كتب زفايج، الذي شعر بالاكتئاب المتزايد بشأن الوضع في أوروبا ومستقبل البشرية، في رسالة إلى الكاتب الفرنسي جول رومان ، "تكمن أزمتي الداخلية في أنني غير قادر على التعرف على نفسي في "أنا" جواز السفر، و"نفس" المنفى"، [16] واعتراه اليأس من مستقبل أوروبا وثقافتها.[17]

انتحر مع زوجته في 21 فبراير عام 1942 في منزلهما في بتروبوليس بتناول جرعة كبيرة من الأقراض المنومة، وقد ترك رسالة يشرح فيها أسباب انتحاره، وهي خيبة الأمل واليأس من مستقبل أوروبا ظل انهيار السلام العالمي وويلات الحرب العالمية الثانية، ويشكر حكومة البرازيل حيث انتحر على حسن الضيافة، وقد كتب في ذلك اليوم 192 رسالة وداع بما في ذلك رسالة إلى زوجته الأولى.

"أعتقد أنه من الأفضل أن أختتم في الوقت المناسب وواقفًا حياة كان فيها العمل الفكري يعني أنقى فرح والحرية الشخصية أعلى قيمة على وجه الأرض".[18]

في 23 فبراير 1942، عثر على جثتي تسفايغ وزوجته متشابكتي الأيدي في منزلهما في مدينة بتروبوليس.[19] وقد حول منزل عائلة تسفايغ في البرازيل لاحقا إلى مركز ثقافي يحمل اسمه (بالبرتغالية: Casa Stefan Zweig‏).

 
بيت ستيفان تسفايغ في بتروبوليس في البرازيل
 
تمثال لشتيفان تسفايغ في مكان سكنه السابق في كابوتسينبيرغ في مدينة سالزبورغ في النمسا

مواقف سياسية وأدبية

عدل

الهوية الأوروبية

عدل

خدم زفايج في أرشيف وزارة الحرب وأيد بكتاباته في صحيفة نويه فرايه بريسه جهود النمسا في الحرب العالمية الأولى وروج لدعاية الحرب الصادرة عن التاج النمساوي، وتظهر في مذكراته عدة مواضع يثني فيها على حوادث أسر أو قتل جنود العدو (على سبيل المثال يعلق على إعدام أعداد كبيرة من المواطنين ميدانيا بتهمة التجسس لصالح العدو بأن "ما تعفن بفعل القذارة يجب أن يكوي بالحديد الحار".) [20] كما وصف الجنود الصرب بأنهم "قطعان"، وعبر عن الفخر بأنه ناطق بالالمانية عندما أسر آلاف الجنود الفرنسيين في ميتز.[21] على النقيض يصور تسفايغ نفسه في سيرته الذاتية عالم الأمس في داعيةً السلام في وقت الحرب العالمية الأولى ، ويدعي أنه رفض "المشاركة في تلك الافتراءات المسعورة ضد العدو"، ويؤكد أنه كان "وحيدا" بين أصدقائه المثقفين في موقفه ضد الحرب.[22]

رأى تسفايغ في الوحد الأوروبية الحل الوحيد لدرء خطر الحرب في المستقبل وللتصدي لخطر الحركات القومية الصاعدة، وتميز تصوره الوحدوي الأوروبي ببعد إنساني يتجاوز السياسي والاقتصادي ويستلهم دولة هابسبورغ العابرة للقوميات والأديان.[23] يتفق تسفايغ بمع يوزيف روت وجيمس جويس في اعتبار نموذج أوروبا الوسطى قبل الحرب العالمية الأولى طرحا مضادا للنموذج القومي البروسي الألماني، يربط بين الشعوب ويدعم الحياة المشتركة.[24]

اليهودية والصهيونية

عدل

لم يلعب الدين دورًا مركزيًا في تكوينه، ففي مقابلة صحفية يعلق تسفايغ على خلفيته اليهودية: "والدتي وأبي كانا يهوديين فقط من خلال حادث الولادة". ومع ذلك، لم ينكر تسفايغ يهوديته وكتب مرارًا وتكرارًا عن اليهود والمواضيع اليهودية، كما في قصته "بوخميندل"، كما ربطته صداقة بتيودور هرتزل ، مؤسس الصهيونية ، الذي تعرف إليه تسفايغ عندما كان لا يزال محررًا أدبيًا في صحيفة نويه فرايه برسه [الإنجليزية] التي كانت آنذاك من أهم صحف فيينا، حيث وافق هرتزل على نشر بعض مقالات تسفايغ المبكرة.[25] آمن تسفايغ بالأممية وبالهوية الأوروبية، كما توضح سيرته الذاتية " عالم الأمس" : "كنت متأكدًا في قلبي منذ البداية من هويتي بصفتي مواطنا عالميا".[26] كما يشير الصحفي الإسرائيلي عاموس إيلون إلى أن تسفايغ قد وصف كتاب هرتزل " الدولة اليهودية" بأنه "نص فج، وقطعة من الهراء".[27]

التحليل النفسي

عدل

يعترف تسفايغ بأنه مدين للتحليل النفسي، إذ يشير في رسالة إلى فرويد بتاريخ 8 سبتمبر 1926، إلى ان "علم النفس هو أهم عمل في حياتي"، ويتابع موضحًا أن فرويد كان له تأثير كبير على كتاب مثل مارسيل بروست ، ودي إتش لورانس، وجيمس جويس ، حيث أعطاهم درسًا في "الشجاعة" وساعدهم على التغلب على حواجزهم الداخلية، ويقول لفرويد: "بفضلك، نرى أشياء كثيرة. - بفضلك نقول أشياء كثيرة لم نكن لنرى أو نقولها لولاك." ويرى أن السيرة الذاتية، على وجه الخصوص، أصبحت "أكثر وضوحًا وجرأة". [28]

أشهر أعماله

عدل

كتب دراسات تاريخية مسهبة تناولت سير المشاهير من السياسيين والأدباء[29] من أمثال ليو تولستوي وأونوريه دي بلزاك ، وتشارلز ديكنز ، وفيودور دوستويفسكي وبلزاك ورومان رولان، وجوزيف فوشيه، وماري ستيوارت، وماري أنطوانيت، وإيراسموس روتردام، وفرديناند ماجلان. وتتناول هذه السير جوانب مختلفة من حياة وطبائع تلك الشخصيات وتميط ميط اللثام عن حقائق مجهولة أو شبه مجهولة عن حياتهم.صيتهم. كتب السير الذاتية، وغيرهم. ومن أشهل رواياته تشمل أشهر روايات زفايج رسالة من مجهولة (1922)، أموك (1922)، الخوف (1925)، ارتباك المشاعر (1927)، أربع وعشرون ساعة في حياة امرأة (1927)، الرواية النفسية، احذر من الشفقة ، ولاعب الشطرنج، ولسر الحارق،.[30] له أيضا سيرة ذاتية بعنوان «عالم الأمس» نشرت بعد انتحاره، وصف فيها الحياة في آخر أعوام الإمبراطورية النمساوية المجرية تحت حكم فرانز جوزيف الأول، ويعد هذه الكتاب من أشهر الكتب التي تناولت عن إمبراطورية هابسبورغ .[31]

في وقت من الأوقات نُشرت أعماله باللغة الإنجليزية دون موافقته تحت الاسم المستعار "ستيفن برانش" (ترجمة انكليزية لاسم عائلته تسفايغ) عندما كانت المشاعر المعادية لألمانيا تتزايد.

أنجز تسفايغ سيرته الذاتية عالم الأمس في عام 1942، قبل يوم واحد من انتحاره[32] [33] ، ويعد الكتاب وثيقة تاريخية عن وسط أوروبا تفاوتت استجابات النقاد لها بين الإشادة[34] والرفض العدائي. [35]، حيث ينقسم الرأي النقدي حول أعماله بشدة بين أولئك الذين يمتدحون إنسانيته وبساطته وأسلوبه الفعال،[34] [36] وأولئك الذين ينتقدون أسلوبه الأدبي باعتباره خفيفًا وسطحيًا. [10] [35]

في السينما

عدل

ظهرت منذ عشرينات القرن العشرين عدة أعمال سنمائية قائمة على كتابات ستيفان تسفايغ، كما حظيت بعض قصصه مثل "آموك" بأكثر من إخراج سنمائي.

ترجمات إلى العربية

عدل
  1. لاعب الشطرنج (رواية)، ترجمة يحيى حقي، دار الكتاب الجديد، القاهرة، 1973
  2. عالم الأمس، ترجمة عارف حديفة، دار المدى، دمشق، 2007، ISBN 9782843058905
  3. التحول (رواية)،، ترجمة أشرف القرقني، مسكيلياني للنشر والتوزيع، تونس، 2020، ISBN 9789938241112
  4. أربع وعشرون ساعة من حياة امرأة، ترجمة عمر عبد العزيز أمين، الدار القومية للطباعة والنشر، القاهرة، 1967
  5. فوضي الاحاسيس (رواية)، ظهرت عدة ترجمات عربية لهذه الرواية بعناوين مختلفة، مثل التباس الأحاسيس، أو فوضى المشاعر، أحدثها ترجمة محمد بنعبود، المركز الثقافي العربي، 2018[37]
  6. عنف الدكتاتورية، ترجمة فارس يواكيم، دار الفرت، بيروت، 2013[38]
  7. رحلة إلى الماضي (رواية)، ترجمة اسكندر حمدان، دار المحيط للنشر، الفجيرة، 2023[39]
  8. بلزاك (سيرة)، ترجمة محمد جديد، وزارة الثقافة السورية، دمشق، 2007
  9. الخوف (رواية)، ترجمة أبو بكر العيادي، مسكيلياني للنشر والتوزيع، تونس، 2018، ISBN 9789938992755
  10. الشرف (رواية)، ترجمة عمر عبد العزيز أمين، مطبعة روايات الجيب، القاهرة، 1944
  11. رسالة من مجهولة / الحب الجنوني (قصتان)/ ترجمة انجيل عبود، دار طلاس، دمشق، 1983
  12. الليلة العجيبة (مجموعة قصصية)، ترجمة وليد أحمد الفرفيشيي، مسكيلياني للنشر والتوزيع، تونس، 2020، ISBN 9789938240344
  13. من يقطف ثمار التغيير (رواية)، العنوان الأصلي "انتصار ومأساة إيرازموس من نوتردام)، ترجمة فارس يواكيم، مسكيلياني للنشر والتوزيع، تونس، 2020، ISBN 9789938241372
  14. ليو تولستوي (سيرة)، ترجمة قصي أتاسي وميشيل واكيم، دار طلاس، دمشق، 1984

روابط خارجية

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ http://orf.at/stories/2419396/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ Prof.Dr. Klaus Lohrmann "Jüdisches Wien. Kultur-Karte" (2003), Mosse-Berlin Mitte gGmbH (Verlag Jüdische Presse)
  3. ^ Epstein، Joseph (يونيو 2019). "Stefan Zweig, European Man". First Things. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-01.
  4. ^ Zweig، Friderike (1948). Stefan Zweig – Wie ich ihn erlebte. Berlin: F. A. Herbig Verlag.
  5. ^ Zweig، Friderike (1961). Stefan Zweig : Eine Bildbiographie. München: Kindler.
  6. ^ "Index entry for marriage of Altmann, Elisabet C., Spouse:Zweig, Registration district: Bath Register volume & page nbr: 5c, 1914". Transcription of England and Wales national marriage registrations index 1837–1983. ONS. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-17.
  7. ^ Thuswaldner, Werner (14 Dec 2000). "Wichtiges zu Stefan Zweig: Das Salzburger Literaturarchiv erhielt eine bedeutende Schenkung von Wilhelm Meingast" [Important to Stefan Zweig: The Salzburg Literature Archive received a significant donation from Wilhelm Meingast]. Salzburger Nachrichten (بالألمانية). Archived from the original on 2014-03-15. Retrieved 2014-03-15.
  8. ^ Fowles، John (1981). Introduction to "The Royal Game". New York: Obelisk. ص. ix.
  9. ^ Kavanagh، Julie (Spring 2009). "Stefan Zweig: The Secret Superstar". Intelligent Life. مؤرشف من الأصل في 2012-12-08.
  10. ^ ا ب Walton، Stuart (26 مارس 2010). "Stefan Zweig? Just a pedestrian stylist". The Guardian. London.
  11. ^ Richard Strauss/Stefan Zweig: BriefWechsel, 1957, translated as A Confidential Matter, 1977
  12. ^ Musica Reanimata of Berlin, Henry Jolles accessed 25 January 2009
  13. ^ Biographical sketch of Stefan Zweig at Casa Stefan Zweig accessed 28 September 2008
  14. ^ Dias Carneiro, Júlia (30 Apr 2009). "Revivendo o país do futuro de Stefan Zweig" [Reviving the country of the future according to Stefan Zweig] (بالبرتغالية). دويتشه فيله. Archived from the original on 2012-10-09. Retrieved 2012-02-23.
  15. ^ Lawrence، Edward (2018). ""In This Dark Hour": Stefan Zweig and Historical Displacement in Brazil, 1941–1942". Journal of Austrian Studies. ج. 51 ع. 3: 1–20. ISSN:2165-669X. JSTOR:26575129. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-25.
  16. ^ Prochnik، George (6 فبراير 2017). "When It's Too Late to Stop Fascism, According to Stefan Zweig". ذا نيو يوركر. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-10.
  17. ^ "Milestones, Mar. 2, 1942". Time. 2 مارس 1942. مؤرشف من الأصل في 2010-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-28. Died. Stefan Zweig, 60, Austrian-born novelist, biographer, essayist (Amok, Adepts in Self-Portraiture, Marie Antoinette), and his wife, Elizabeth; by poison; in Petropolis, Brazil. Born into a wealthy Jewish family in Vienna, Zweig turned from casual globe-trotting to literature after World War I, wrote prolifically, smoothly, successfully in many forms. His books banned by the Nazis, he fled to Britain in 1938 with the arrival of German troops, became a British subject in 1940, moved to the U.S. the same year, to Brazil the next. He was never outspoken against Nazism, believed artists and writers should be independent of politics. Friends in Brazil said he left a suicide note explaining that he was old, a man without a country, too weary to begin a new life. His last book: Brazil: Land of the Future.
  18. ^ Banville، John (27 فبراير 2009). "Ruined souls". The Guardian. ISSN:0261-3077. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-08.
  19. ^ "Stefan Zweig, Wife End Lives In Brazil". نيويورك تايمز. The United Press. 23 فبراير 1942. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-28. Stefan Zweig, Wife End Lives In Brazil; Austrian-Born Author Left a Note Saying He Lacked the Strength to Go on – Author and Wife Die in Compact: Zweig and Wife Commit Suicide
  20. ^ Stach، Reiner (2008). Reiner Stach – Kafka. Die Jahre der Erkenntnis. Fráncfort del Meno: S. Fischer Verlag. ص. 1365.
  21. ^ Stach، Reiner (2008). Reiner Stach – Kafka. Die Jahre der Erkenntnis. Fráncfort del Meno: S. Fischer Verlag. ص. 1366.
  22. ^ Zweig، Stefan (2013). Stefan Zweig – The World of Yesterday. Nebraska: University of Nebraska Press. ص. 130–141.
  23. ^ Siehe Jacques Le Rider: Der Traum von einem vereinigten Europa, in: Der Standard, 18. Februar 2017, S. 41.
  24. ^ Vgl. u. a. William M. Johnston: Zur Kulturgeschichte Österreichs und Ungarns 1890–1938. Böhlau, Köln/Wien 2015, ISBN 978-3-205-79378-6, S. 49.
  25. ^ Friedman، Gabe (17 يناير 2015). "Meet the Austrian-Jewish novelist who inspired Wes Anderson's 'The Grand Budapest Hotel'". Haaretz.com.
  26. ^ Zweig، Stefan (1942). "Chapter IX: The First Hours of the War of 1914". The World of Yesterday. Chapter IX, paragraph 20 beginning "As a result": Kindle location code 3463: Plunkett Lake Press (ebook).{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  27. ^ Elon، Amos (2002). The Pity of it All. New York: Metropolitan Books. ص. 287. ISBN:9780805059649.
  28. ^ Sigmund Freud, Stefan Zweig, Correspondance, Editions Rivages, Paris, 1995, (ردمك 978-2869309654)
  29. ^ منير البعلبكي، معجم أعلام المورد
  30. ^ السر الحارق by Stefan Zweig نسخة محفوظة 08 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
  31. ^ Giorgio Manacorda (2010) Nota bibliografica in جوزيف روث, La Marcia di Radetzky, Newton Classici quotation: "Stefan Zweig, l'autore del più famoso libro sull'Impero asburgico, Die Welt von Gestern
  32. ^ Jones، Lewis (11 يناير 2010)، "The World of Yesterday"، The Telegraph، مؤرشف من الأصل في 2022-01-12، اطلع عليه بتاريخ 2015-11-02
  33. ^ Brody، Richard (14 مارس 2014)، "Stefan Zweig, Wes Anderson, and a Longing for the Past"، ذا نيو يوركر، اطلع عليه بتاريخ 2015-11-02
  34. ^ ا ب Lezard، Nicholas (5 ديسمبر 2009). "The World of Yesterday by Stefan Zweig". The Guardian. London. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-26.
  35. ^ ا ب Hofmann، Michael (2010). "Vermicular Dither". لندن ريفيو أوف بوكس. ج. 32 ع. 2: 9–12. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-08.
  36. ^ Liukkonen، Petri (2008). "Stefan Zweig". Finland: Kuusankoski Public Library. مؤرشف من الأصل في 2015-02-03 – عبر kirjasto.sci.fi.
  37. ^ عادل، ابراهيم (18 سبتمبر 2018). "رواية «فوضى الأحاسيس»: صراعات العقل والعاطفة عند «زفايج»". إضاءات. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-24.
  38. ^ "فارس يواكيم في ترجمة كتاب عنف الدكتاتورية لستيفان زفايغ". جدلية. 2 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-24.
  39. ^ "صدر حديثًا.. ترجمة عربية لرواية "الرحلة في الماضي" للنمساوى ستيفان زفايغ". اليوم السابع. 19 يونيو 2023. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-24.