سورة الطلاق
السورة الخامسة والستون (65) من القرآن الكريم، مدنية وآياتها 12
سُورَةُ الطَّلَاق هي سورة مدنية، من المفصل، آياتها 12، وترتيبها في المصحف 65، في الجزء الثامن والعشرين، بدأت بأسلوب نداء للنبي محمد ﴿يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ﴾ [الطلاق:1]، نزلت بعد سورة الإنسان، تتحدث السورة عن أحكام الطلاق في الإسلام.[1]
| ||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
المواضيع | ||||||||||||||
إحصائيات السُّورة | ||||||||||||||
| ||||||||||||||
تَرتيب السُّورة في المُصحَف | ||||||||||||||
|
||||||||||||||
نُزول السُّورة | ||||||||||||||
النزول | مدنية | |||||||||||||
ترتيب نزولها | 99 | |||||||||||||
|
||||||||||||||
نص السورة | ||||||||||||||
|
||||||||||||||
بوابة القرآن | ||||||||||||||
تعديل مصدري - تعديل |
مصادر
عدل- ^ المصحف الإلكتروني، سورة الطلاق، التعريف بالسورة نسخة محفوظة 5 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
وصلات خارجية
عدل- [1] - موقع Altafsir.com