سلطان بن أحمد بن سعيد
سلطان بن أحمد بن سعيد البوسعيدي، سلطان عمان ورابع أئمة الأسرة البوسعيدية، حكم بين 1792 و1804.
الإمام | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
سلطان بن أحمد بن سعيد | |||||||
رابع أئمة الأسرة البوسعيدية | |||||||
|
|||||||
معلومات شخصية | |||||||
الميلاد | القرن 18 ولاية الرستاق |
||||||
تاريخ الوفاة | 20 نوفمبر 1804 | ||||||
مواطنة | سلطنة عمان | ||||||
الأولاد | |||||||
الأب | أحمد بن سعيد البوسعيدي | ||||||
عائلة | آل بو سعيد | ||||||
الحياة العملية | |||||||
المهنة | حاكم | ||||||
تعديل مصدري - تعديل |
أبرز أعماله
عدلمن أبرز أعماله على الصعيد الداخلي:
- عمل على توحيد البلد.
- القضاء على الفتن التي كانت في بعض المناطق في البلاد والتي انتشرت في عهد الإمام سعيد بن أحمد.
- فرض هيبة الدولة.
- قام بتوجيه اهتمامه إلى الخارج لاسترداد المناطق التي فقدت من الدولة -بعد أن استتب الأمن في البلاد- لفتح بلاد جديدة ولحماية الحدود العمانية من الغزو الخارجي.
أبرز الأحداث
عدلتعزيز النفوذ العمانية في منطقة الخليج العربي
عدلكان السيد سلطان بن أحمد مهتما بتأمين الملاحة في منطقة الخليج العربي والمحافظة على الأمن فيها، ذلك لحماية بلاده من الغزو، واستطاع عام 1789م أن يسيطر على المنطقة بأسرها، فقد أخضع جزيرتي قشم وهرمز، وضم بندر عباس وجوادر وتشابهار، وتمكّن عام 1800م من حماية السفن التجارية في منطقة الخليج العربي.
مساندة البحرين
عدلكانت البحرين خاضعة للفرس حتى عام 1783م حيث تمكّن رجال قبيلة العتوب من طردهم، غير أن الفرس عادوا من جديد، وتمكنوا من السيطرة عليها، عندها استنجد أهل البحرين بالسيد سلطان فأنجدهم بحملة بحرية بقيادة ولده سالم الذي تمكّن من إنهاء الغزو الفارسي.
وفاته
عدلقتله رجال من القواسم من رأس الخيمة، صادفوه في البحر وقد نزل من مركبه المنيع المشهور إلى سفينة صغيرة فرماه أحد أهل السفينة ببندقية ومات وهم لا يعلمون أنه هو حتى سمعوا خادمه يدعوه باسمه. وتولى في مسقط أخوه بدر[1] وعند لوريمر هو بدر بن سيف (ابن اخيه)[2]
الهوامش
عدلالمصادر
عدل- بن بشر، عثمان (1982). عنوان المجد في تاريخ نجد، الجزء الأول. تحقيق: عبد الرحمن بن عبد اللطيف آل الشيخ. مطبوعات دارة الملك عبد العزيز، الرياض. ط 4