طقسوس توتي

نوع من النباتات
(بالتحويل من زرنب)
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

طقسوس توتي

حالة الحفظ   تعديل قيمة خاصية (P141) في ويكي بيانات

أنواع غير مهددة أو خطر انقراض ضعيف جدا [1]
المرتبة التصنيفية نوع[2]  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: نباتات
الفرقة العليا: النباتات الجنينية
القسم: النباتات الوعائية
الشعبة: حقيقيات الأوراق
الشعيبة: البذريات
العمارة: عاريات البذور
الطائفة: الصنوبرانية
الطويئفة: الصنوبرانيات
الرتبة: السرويات
الفصيلة: الطقسوسية
الجنس: الطقسوس
النوع: طقسوس توتي
الاسم العلمي
Taxus baccata [2]
لينيوس، 1753
 
خريطة انتشار الكائن
معرض صور طقسوس توتي  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات

طقسوس توتي [3][4][5] أو طقسوس أوروبي أو الزَرْنَب[6][4][7] أو الرَيْحَان التُرْجَانِي[8] أو سَرْو تُركِسْتَان[9][6][8] أو رجل الجراد[6][10] [11](الاسم العلمي: Taxus baccata) (بالإنجليزية: European yew)‏ هو نوع من النباتات يتبع جنس الطقسوس من الفصيلة الطقسوسية.[12][13]

شجرة الزرنب
أوراق وثمار الزرنب
أوراق وثمار الزرنب

وهو نوع أشجار يصل ارتفاعها إلى 15 متر، لحاؤها أحمر وتميل أغصانها لأسفل وأوراقها طويلة، رفيعة ومعمرة أما أزهارها المذكرة صفراء صغيرة تنمو عند قاعدة الأوراق وثمارها عنبية حمراء أو صفراء وفي داخلها بذرة سمراء، يكثر نموها بريا بشمال أفريقيا وأوروبا وشمال إيران وجنوب غربي آسيا. ويتم زرعها عادة في المقابر.[14]

وقت التزهير

عدل

تزهر هذه النبتة من أول الربيع إلى منتصفها [14]

فوائدها الطبية

عدل

كل الشجرة سامة للانسان والحيوان وخاصة الاوراق والحبوب وهي لا تعتبر من النباتات الطبية. تؤثر السموم التي في هذه النبتة على الجهاز العصبي، لكنها لا تأتي بعوارض وهنية (مثل الافيون والسموم المنومة الأخرى) بل تضر بالوظائف الحياتية. [14]

لم يجرى عليها الكثير من الاختبارات لذلك لم توصف للأستعمال بدون تحذير، ولكنها تعطى احيانا لسدد الكبد واضطرابات الصفراء.[14]

استعمالها حديثا

عدل

يصنع من اوراقها صبغ ولكنه غير سام، وينصح الاطباء بأستخدامه لعلاج الروماتزم والتهاب المفاصل.[14]

انظر أيضا

عدل

المراجع

عدل
  1. ^ The IUCN Red List of Threatened Species 2022.2 (بالإنجليزية), 9 Dec 2022, QID:Q115962546
  2. ^ ا ب Caroli Linnæi (1753), Species Plantarum: Exhibentes plantas rite cognitas ad genera relatas (باللاتينية), vol. 2, p. 1040, QID:Q21856107
  3. ^ أرمناك ك. بديفيان (2006)، المعجم المصور لأسماء النباتات: ويشمل النباتات الاقتصادية والطبية والسامة ونباتات الزينة وأهم الحشائش والأعشاب (بالعربية واللاتينية والأرمنية والإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية والتركية)، القاهرة: مكتبة مدبولي، ص. 577، OCLC:929657095، QID:Q117464906
  4. ^ ا ب ميشال حايك (2001)، موسوعة النباتات الطبية (بالعربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية واللاتينية) (ط. 3)، بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، ج. 2، ص. 163، OCLC:956983042، QID:Q118724964
  5. ^ قاموس النبات والحيوان (بالعربية والفرنسية واللاتينية). الجزائر العاصمة: المجلس الأعلى للغة العربية بالجزائر. 2022. ص. 146. ISBN:978-9931-681-79-3. QID:Q118109726.
  6. ^ ا ب ج أحمد عيسى (1930)، معجم أسماء النبات (بالعربية والفرنسية واللاتينية والإنجليزية) (ط. 1)، القاهرة: الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية، ص. 178، OCLC:122890879، QID:Q113440369
  7. ^ القانون في الطب - ابن سينا.
  8. ^ ا ب معجم الأعشاب والنباتات الطبية - حسان قبيسي.
  9. ^ النباتات الطبية والعطرية والسامة في الوطن العربي (بالعربية والإنجليزية واللاتينية)، الخرطوم: المنظمة العربية للتنمية الزراعية، 1988، ص. 270، OCLC:4771219150، QID:Q126198450
  10. ^ سمير إسماعيل الحلو (1999)، القاموس الجديد للنباتات الطبية: أكثر من 2000 نبات بأسمائها العربية والإنجليزية واللاتينية (بالعربية والإنجليزية واللاتينية) (ط. 1)، جدة: دار المنارة، ص. 95، OCLC:1158805225، QID:Q117357050
  11. ^ وديع جبر (1987)، معجم النباتات الطبية (بالعربية والإنجليزية والفرنسية واللاتينية) (ط. 1)، بيروت: دار الجيل للطبع والنشر والتوزيع، ص. 194، OCLC:20296221، QID:Q125946799
  12. ^ موقع لائحة النباتات (بالإنكليزية) The Plant List توتي تاريخ الولوج 09 كانون الثاني 2014 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 9 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  13. ^ موقع زيبكودزو (بالإنكليزية) Zipcodezoo توتي تاريخ الولوج 09 كانون الثاني 2014 نسخة محفوظة 5 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  14. ^ ا ب ج د ه سلام فوزي، سلام (1994). ألف باء الأعشاب والنباتات الطبية - جزء 2. بيروت، لبنان: دار الفكر. ص. 744-745.