روديارد كبلينغ

كاتب وشاعر إنجليزي

روديارد كبلنغ (بالإنجليزية: Rudyard Kipling)‏ (30 ديسمبر 1865 – 18 يناير 1936) كاتب وروائي وكاتب قصص قصيرة وشاعر وصحفي إنجليزي. وُلد في الهند البريطانية، الأمر الذي ألهم الكثير من أعماله.

روديارد كبلينغ
(بالإنجليزية: Joseph Rudyard Kipling)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
معلومات شخصية
اسم الولادة جوزيف روديارد كبلينغ
الميلاد 30 ديسمبر 1865 [1][2][3][4][5][6][7]  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
مومباي  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة 18 يناير 1936 (70 سنة) [1][2][4][5][6][7][8]  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
لندن  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
سبب الوفاة قرحة جلدية  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
مكان الدفن دير وستمنستر[9]  تعديل قيمة خاصية (P119) في ويكي بيانات
مواطنة المملكة المتحدة
المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو في الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم،  والجمعية الملكية للأدب  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
الاسم الأدبي روديارد كبلينغ
النوع رواية، قصة قصيرة، أدب الطفل، الشعر، أدب الرحلات، الخيال العلمي
المواضيع أدب،  وكتابة إبداعية ومهنية،  وصحافة،  وشعر،  وأدب الرحلات  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
المهنة كاتب[10]،  وشاعر،  وروائي،  ومراسل حربي،  وكاتب للأطفال،  وكاتب سير ذاتية،  وكاتب سيناريو،  وصحفي،  وكاتب خيال علمي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغة الأم الإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات الإنجليزية[11]  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل أدب،  وكتابة إبداعية ومهنية،  وصحافة،  وشعر،  وأدب الرحلات  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
موظف في جامعة سانت أندروز  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
أعمال بارزة كتاب الأدغال،  وكيم،  ومجلة الرسالة/العدد 389/من الأدب الإنجليزي  [لغات أخرى]‏،  وكتاب الأدغال الثاني  تعديل قيمة خاصية (P800) في ويكي بيانات
الجوائز
دكتوراه فخرية من جامعة باريس  [لغات أخرى] (1921)[12]
جائزة نوبل في الأدب  (1907)[13][14]
زمالة الجمعية الملكية للأدب   تعديل قيمة خاصية (P166) في ويكي بيانات
التوقيع
 
المواقع
IMDB صفحته على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات
بوابة الأدب

تتضمن أعمال كبلينغ الخيالية ثنائيات كتاب الأدغال (كتاب الأدغال، 1894؛ كتاب الأدغال الثاني، 1895)، وكيم (1901)، وفقط هكذا قصص (1902) والعديد من القصص القصيرة، بما في ذلك «الرجل الذي سيصبح ملكا» (1888).[15] تشمل قصائده «ماندالاي» (1890)، و«جونجا دين» (1890)، و"«آلهة عناوين الكتب» (1919)، و«عبء الرجل الأبيض» (1899)، و«إذا —» (1910). ويعتبر من المبدعين في فن القصة القصيرة.[16] كتبه للأطفال كلاسيكية. وأشار أحد النقاد إلى «هدية سردية متعددة الاستخدامات ومضيئة».[17][18]

كان كبلينغ في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين من بين الكُتاب الأكثر شعبية في المملكة المتحدة.[16] قال هنري جيمس «يذهلني كبلينغ شخصيًا باعتباره الرجل الأكثر اكتمالًا من حيث العبقرية، بخلاف الذكاء الرفيع الذي عرفته على الإطلاق.»[16] في عام 1907، حصل على جائزة نوبل في الأدب، كأول كاتب باللغة الإنجليزية. ليتسلم الجائزة، وهو في الحادية والأربعين من عمره، وهو أصغر فائز بها حتى الآن.[19] وقد تم اختياره أيضًا للحصول على جائزة شاعر بلاط المملكة المتحدة عدة مرات وللحصول على لقب الفروسية، لكنه رفض كليهما.[20] بعد وفاته في عام 1936، تم دفن رماده في ركن الشعراء، وهو جزء من الجناح الجنوبي لدير وستمنستر.

تغيرت سمعة كبلينغ اللاحقة مع المناخ السياسي والاجتماعي في ذلك العصر.[21][22] استمرت وجهات النظر المتناقضة عنه طوال معظم القرن العشرين.[23][24] كتب الناقد الأدبي دوجلاس كير: «لا يزال كبلينغ مؤلفًا يمكنه إثارة الخلافات العاطفية ومكانته في التاريخ الأدبي والثقافي بعيدة كل البعد عن الاستقرار، ولكن مع انحسار عصر الإمبراطوريات الأوروبية، تم الاعتراف به كشخص لا يضاهى، بالإضافة إلى الاعتراف المتزايد بمواهبه السردية غير العادية، يجعله قوة لا يستهان بها.»[25]

طفولته وحياته المبكرة

عدل
 
صورة لكيبلينج بواسطة جون كولير ، ج. 1891

ولد جوزيف روديارد كبلينغ في 30 ديسمبر 1865، في مومباي في الهند التي كانت آنذاك جزءاً من الإمبراطورية البريطانية، لوالدين هما «آليس كبلينغ» و«ليكوود كبلينغ». و كان «ليكوود كبلينغ»، وهو مصمم ونحات فخار، ومدير مدرسة وأستاذ النحت المعماري في مدرسة الفنون والصناعة في مومباي، التي أسسها السير جميستيجي جيجيبهوي. و هو أصغر من حاز على جائزة نوبل

من مؤلفاته

عدل

له قصيدة بعنوان إذا تقول:

إذا استطعت أن تحتفظ برأسك

عندما يفقد كل من حولك رؤوسهم

و ينحون عليك باللائمة

إذا وثقت بنفسك عندما يفقد كل إنسان ثقته فيك

و لا تترك مع ذلك مجالاً للشك

إذا استطعت أن تنتظر دون أن تمل الانتظار

أو أن يعاملك الآخرون بالكذب

من دون أن تلجأ إليه

أو أن تكون موضع كراهية

و لكنك لا تدع لها مجالاً للتسرب إلى نفسك

و لا تبدو أفضل مما ينبغي

ولا تتكلم بحكمة أكثر مما يجب

إذا استطعت أن تحلم

و لا تدع للأحلام سيادة عليك

إذا استطعت أن تفكر

و لا تجعل الأفكار غايتك القصوى

إذا استطعت أن تجابه الفوز والفشل

و تتعامل مع هذين

المخاتلين … الخادعين … على حد سواء

إذا استطعت أن تكدس كل ما تملك من أرباح و تغامر بها دفعة واحدة

و تخسرها جميعاً … ثم تبدأ من جديد

من دون أن تنطق بكلمة واحدة عن خسارتك

إذا استطعت أن تعامل الناس

من غير أن تتخلى عن فضائلك

و أن تسير في ركاب الملوك

من دون أن تفقد مزاياك المعتادة

إذا عجز الأعداء … والأصدقاء … والمحبون...

عن إثارة حفيظتك … بإيذائهم إياك

إذا استطعت أن تملأ الدقيقة الغاضبة

التي لا تغفر لأحد

بما يعادل ستين ثانية من السعي ركضاً

فلك الأرض وما عليها

و أنت … فوق ذلك كله

ستكون رجلاً … يا بُني

له رواية باسم (على سور المدينة) والتي يعود تاريخ كتابتها إلى أكثر من مئة عام، وبالتحديد عام 1888 م، ومكان الحدث هو مدينة لاهور الباكستانية يتحدث فيها عن مشاهداته هناك وهذا مقطع منها «المواكب السيارة - وهي تناهز الاثنين والعشرين موكباً – كانت قد أصبحت جميعها الآن داخل أسوار المدينة القديمة، عادت الطبول تُقرع من جديد، والجموع ما انفكت تصرخ: يا حسين، يا حسين.. وهي تلطم بشدة على صدروها، الجوقة النحاسية تعزف بأصدح الأصوات المتاحة، وعند كل زاوية حيثما يسمح المجال يسترسل الوعاظ المحمديون في سرد الحكاية المأساوية لموت الشهداء، ما كان ممكنا التحرك إلا مع الحشود ذلك أن الطرقات بالكاد تبلغ العشرين قدما عرضاً.. ودقات الطبول وصيحات: يا حسين يا حسين لا تزال تتردد..»

مشاركته في حملات الامبراطورية:

في الحقبة الواقعة بين عامي 1883م و1885م شهد شرق السودان معارك شرسة بين الجيوش البريطانية المدججين بأحدث اسلحة العصر بقيادة كبار جنرالات الامبراطورية البريطانية على رأسهم الجنرال جراهام، والثوار السودانيين بقيادة الأمير عثمان دقنة حملة الاسلحة البيضاء التحم الجيشان في معارك طماى، التيب، وسنكات، وطوكر، وسواكن، واركويت وشارك في هذه المعارك الشاعر العالمي الكبير رديارد كبلنغ، وكتب في تلك المعارك قصيدة من عيون شعره بعنوان ((FUZZY–WAZZY)) بمعنى ((ذو الشعر الاشعث)):

لقد التحمنا في معارك كثيرة ضد الرجال

كان بعضهم شجاعاً وبعضهم لم يكن كذلك

الالبانيون والزولو والبورميون

بيد أن البجاوي كان اروع الجميع

كان يختبئ بين الاشجار ثم يثب علينا

كان يلعب بقواتنا كما يلعب القط باليمامة

***

لقد أخذنا فرصتنا بين تلال خيبر والبوير

دوخونا وهم على بعد ميل

البورميون اذاقونا برودة ايروادي

وابن الشيطان الزولو نافسنا

لكن كل مالقينا من هؤلاء..

كان قطرة مما جرعنا اياه البجاوي

***

فإليك هذا الإهداء ايها البجاوي

فإنك ان خسرت اعداداً أكثر منا..

الا انك هشمت المربع الإنجليزي

انه يهجم على الدخان عندما نتوقف

يعمل سيفه في رؤسنا..

قبل ان نعرف الموقف

***

انه رمال محرقة وزنجبيل حار عندما يكون حياً

وانه يكون مرعباً عندما يكون ميتاً

انه زهرة الديزي.. انه جوهرة.. انه حمل

انه قطعة من المطاط المهووس بالانطلاق

لا يعطي مثقال ذرة من الاهتمام للمشاة البريطانيين

لذلك فإليك هذه القصيدة في وطنك السودان.. أيها البجاوي النبيل

أكثر مؤلفاته انتشاراً

عدل

مجموعة من القصائد بعنوان: (اناشيد متنوعة) 1886.

ومن مؤلفاته أيضاً

عدل
  • «النور الذي خبا»1890.
  • كيم 1901.
  • «كتاب الأدغال»1894.
  • «القواد الشجعان»1897.
  • «البحار السبعة»1896.
  • «عمل اليوم»1898.

وصف في مجموعتين من القصص القصيرة الحياة في الهند وما فيها من جهادومثل غلبة النزعة الاستعمارية على أكثر اعمالة الشعرية ومنها «جنجا دين» و«رسالة الرجل الأبيض».و المجموعتين هما:

  • «ثلاثة جنود»
  • «قصص مبسطة من السهول» عام 1888

من أقواله[26]

عدل

إذا أردتم ملاقاة شخص ما عرفتموه وهو دائم السفر، فهناك مكانين على الكرة الأرضية يتيحان لكم ذلك، حيث عليكم الجلوس وانتظار وصوله عاجلاً أو آجلاً وهما: موانيء لندن وبورسعيد. ومن أقواله في الحرب الإنجليزية الأفغانية: عندما تُجرح وتُلقى على سهول أفغانستان، وتأتي القسوة لتُقطّع ما تبقّى منّك، ازحف نحو رشّاشك، وفجّر دماغك، واذهب إلى ربّك كجندي.

- أوقية واحدة من عطاء الأم، خيرٌ من قِنطار بشر من رجال الدين.

- لدينا أربعون مليون سبب للفشل، لكن لا يُوجد حتى عُذر واحد لهذا الفشل![27]

وفاته وتراثه

عدل

بقي كبلينغ يكتب إلى أوائل ثلاثينيات القرن العشرين، لكن بوتيرة أقل وبنجاح أقل بكثير من ذي قبل. مات كبلينغ بسبب ثقب في الإثني عشر بتاريخ 18 يناير1936، قبل يومين من وفاة الملك جورج الخامس وكان عمره 70 سنة. أحرق جثمان كبلينغ في محرقة غولدريس غرين، ودفن رماد جثته في ركن الشعراء.

مراجع

عدل
  1. ^ ا ب مشروع مكتبة الموسيقى الدولية | Rudyard Kipling، QID:Q523660
  2. ^ ا ب Discogs | Rudyard Kipling (بالإنجليزية), QID:Q504063
  3. ^ Benezit Dictionary of Artists | Rudyard Kipling (بالإنجليزية). Oxford University Press. 2006. ISBN:978-0-19-977378-7. OCLC:662407525. OL:33251159M. QID:Q24255573.
  4. ^ ا ب BD Gest' | Rudyard Kipling (بالفرنسية), QID:Q2876969
  5. ^ ا ب Brockhaus Enzyklopädie | Joseph Rudyard Kipling (بالألمانية), QID:Q237227
  6. ^ ا ب Brockhaus Enzyklopädie | Joseph Rudyard Kipling (بالألمانية), QID:Q237227
  7. ^ ا ب Catalogo Vegetti della letteratura fantastica | Rudyard Kipling (بالإيطالية), QID:Q23023088
  8. ^ Gran Enciclopèdia Catalana | Rudyard Kipling (بالكتالونية), Grup Enciclopèdia, QID:Q2664168
  9. ^ Western Gazette (بالألمانية), 24. Januar 1936, p. 9, QID:Q7987866 {{استشهاد}}: تحقق من التاريخ في: |publication-date= (help)
  10. ^ Charles Dudley Warner, ed. (1897), Library of the World's Best Literature (بالإنجليزية), QID:Q19098835
  11. ^ ПроДетЛит (بالروسية), 17 сентября 2019, QID:Q124821483 {{استشهاد}}: تحقق من التاريخ في: |publication-date= (help)
  12. ^ Liste des docteurs honoris causa de l'Université de Paris de 1918 à 1933 inclus (بالفرنسية), vol. 9, 1934, pp. 90–95, ISSN:0041-9176, QID:Q105750302
  13. ^ https://www.nobelprize.org/nobel_prizes/literature/laureates/1907/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  14. ^ https://www.nobelprize.org/nobel_prizes/about/amounts/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  15. ^ "The Man who would be King" نسخة محفوظة 20 May 2013 على موقع واي باك مشين.. Notes on the text by John McGivering. kiplingsociety.co.uk.
  16. ^ ا ب ج Rutherford, Andrew (1987). General Preface to the Editions of Rudyard Kipling, in "Puck of Pook's Hill and Rewards and Fairies", by Rudyard Kipling. Oxford University Press. (ردمك 0-19-282575-5)
  17. ^ Rutherford, Andrew (1987). Introduction to the Oxford World's Classics edition of 'Plain Tales from the Hills', by Rudyard Kipling. Oxford University Press. (ردمك 0-19-281652-7)
  18. ^ جيمس جويس considered ليو تولستوي, Kipling and غابرييل دانونزيو the "three writers of the nineteenth century who had the greatest natural talents", but that they "did not fulfill that promise". He also noted their "semi-fanatic ideas about religion, or about patriotism". Diary of David Fleischman, 21 July 1938, quoted in James Joyce by Richard Ellmann, p. 661, Oxford University Press (1983) (ردمك 0-19-281465-6)
  19. ^ Alfred Nobel Foundation. "Who is the youngest ever to receive a Nobel Prize, and who is the oldest?". Nobelprize.com. ص. 409. مؤرشف من الأصل في 2006-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2006-09-30.
  20. ^ Birkenhead, Lord  [لغات أخرى]‏ (1978). Rudyard Kipling, Appendix B, "Honours and Awards". Weidenfeld & Nicolson, London; Random House Inc., New York.
  21. ^ Lewis, Lisa (1995). Introduction to the Oxford World"s Classics edition of "Just So Stories", by Rudyard Kipling. Oxford University Press, pp. xv–xlii. (ردمك 0-19-282276-4)
  22. ^ Quigley, Isabel (1987). Introduction to the Oxford World's Classics edition of "The Complete Stalky & Co.", by Rudyard Kipling. Oxford University Press, pp. xiii–xxviii. (ردمك 0-19-281660-8)
  23. ^ Said, Edward (1993). Culture and Imperialism. London: Chatto & Windus, p. 196. (ردمك 0-679-75054-1).
  24. ^ Sandison, Alan (1987). Introduction to the Oxford World's Classics edition of Kim, by Rudyard Kipling. Oxford University Press. pp. xiii–xxx. (ردمك 0-19-281674-8)
  25. ^ Douglas Kerr, University of Hong Kong (30 May 2002). "Rudyard Kipling." The Literary Encyclopedia. The Literary Dictionary Company. 26 September 2006. نسخة محفوظة 2023-09-25 على موقع واي باك مشين.
  26. ^ "اقتباسات وأقوال عن روديارد كيبلينغ - موسوعة مقولة". www.maqola.net. مؤرشف من الأصل في 2020-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-15. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  27. ^ "لدينا أربعون مليون سبب للفشل، لكنّ لا يُوجد حتى عُذر واحد لهذا الفشل! روديارد كيبلينغ » مقولة". www.maqola.net. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-15.

روابط خارجية

عدل