روبرت سبنسر (بالإنجليزية: Robert Spencer)‏ هو مدون وكاتب مسيحي أمريكي من أصول تركية كاثوليكية،[3] لمقالات وكتب لها علاقة بالإسلام. يظهر سبنسر في كثير من الأحيان على شبكة فوكس نيوز[4] وقد أعطى مؤتمرات إلى العديد من وحدات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة.[5]

روبرت سبنسر
معلومات شخصية
تاريخ الميلاد 27 فبراير 1962 (العمر 62 سنة)
الإقامة الولايات المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
مواطنة الولايات المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو في حركة مكافحة الجهاد  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة كارولينا الشمالية في تشابل هيل (التخصص:دراسة العقائد الدينية)  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة كاتب،  ومُنظر المؤامرة[1][2]،  ومدون  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات الإنجليزية الأمريكية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
المواقع
الموقع الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
IMDB صفحته على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات

سبنسر، والذي يعتبر نفسه خبيرا في «الإسلام الراديكالي»[6] نشر له عدد من الكتب حول هذا الموضوع بما في ذلك اثنين دخلا في قائمة نيويورك تايمز للأكثر مبيعا.[7] في عام 2003 أسس جهاد ووتش، وهي مدونة وصفها بأنها تحتوي على «أخبار الجهاد الدولي، والتعليق عليه»[8] وهي مخصصة وفقا له لـ «توجيه انتباه الجمهور إلى دور الجهاد والعقيدة في العالم الحديث، وتصحيح المفاهيم الخاطئة الشائعة عن دور الجهاد والدين في الصراعات الحديثة».[9]

كما شارك في تأسيس جماعة ضد المسلمين وهي «أوقفوا أسلمة أمريكا» (SIOA)[10]، أو«مبادرة الدفاع عن الحرية الأمريكية» مع المدونة باميلا جيلر، والتي شارك معها أيضا في تأليف كتاب ما بعد الرئاسة الأمريكية: حرب إدارة أوباما على أمريكا.

تم وصف وجهات نظره بأنها معادية للإسلام أو كارهة للإسلام[11] سبنسر يصف نفسه بأنه «النوع الجيد من معادي الإسلام».[12] في عام 2013، منعت وزارة الداخلية البريطانية سبنسر وجيلر من السفر إلى المملكة المتحدة لمدة 3 إلى 5 سنوات بسبب «ذكر تصريحات قد تعزز الكراهية والتي قد تؤدي إلى العنف الطائفي».

اتهم مؤخرًا بالتأثير على أندرس بريفيك للقيام بمذبحة أوسلو عن طريق منشورات مدونته العنصرية والمعادية للمسلمين.[13][14]

حياته السابقة

عدل

تم تعميد سبنسر في الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية وانضم إلى كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك في عام 1984[15][16][17] في مقابلة عام 2006، ذكر سبنسر أن أجداده أجبروا على الهجرة من منطقة هي الآن جزء من تركيا لأنهم كانوا مسيحيين.[18] وفقًا لمقابلة أجريت عام 2010 في مجلة نيويورك، عمل والد سبنسر في إذاعة صوت أمريكا خلال الحرب الباردة، وفي أيام شبابه، عمل سبنسر في شركة ريفيلوشين بوكس، وهي مكتبة ماوية في مدينة نيويورك أسسها روبرت أفاكيان.[19]

حصل سبنسر على درجة الماجستير عام 1986 في الدراسات الدينية من جامعة نورث كارولينا في تشابل هيل. كانت أطروحة الماجستير في التاريخ الكاثوليكي.[20] قال إنه يدرس علم اللاهوت والشريعة والتاريخ الإسلامي منذ عام 1980.[18][21] عمل في مراكز الفكر لأكثر من 20 عامًا،[19] وفي 2002-2003 كان زميلًا مساعدًا في مؤسسة الكونجرس الحر.[22] عين سبنسر بول ويريش، وهو أيضًا ملكي كاثوليكي، كمرشد لكتاباته عن الإسلام. كتب سبنسر، «لقد علمني بول ويريش الكثير، بالكلمة وبالقدوة، حول كيفية التعامل بشكل شخصي ومهني مع الافتراءات والتشهير التي تشكل جانبًا يوميًا من هذا العمل».[22]

تعرض سبنسر لانتقادات من قبل رجال الدين في الكنيسة الكاثوليكية بسبب آرائه حول الإسلام.[17] ترك الكنيسة في عام 2016 ليعود إلى الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية نتيجة «تفكير شخصي ودراسة تاريخية».[23]

الآراء حول الإسلام

عدل

سبنسر معروف بآرائه المعادية للمسلمين.[24][25][26][27][28][29][30] يصف نفسه بأنه من "النوع" الجيد"من الإسلاموفبيا،[31] ويعلق على الإسلام الراديكالي.[32]

سبنسر لا يعتقد أن الإسلام التقليدي هو «بطبيعته إرهابي» ولكن يقول أنه يمكنه إثبات أن «الإسلام التقليدي يحتوي على عنف وعناصر تمييزية»، وأن «مختلف مدارسه بالإجماع تحض على الحرب ضد وإخضاع الكافرين».[33] إلا أنه يرفض فكرة أن جميع المسلمين بالضرورة عنيفين.[33] وقال أن من بين المسلمين المعتدلين «هناك بعض الذين يحاولون جعل نظرية وممارسة الإسلام من شأنها أن تسمح بالتعايش السلمي مع الكفار على قدم المساواة.»[34]

سبنسر شارك في تأسيس وقف أسلمة أمريكا (SIOA)، ومبادرة الدفاع عن الحرية الأمريكية (AFDI) مع باميلا جيلر في عام 2010. كلتا المنظمتين تم تصنيفهما على أنهما جماعات كارهة من قبل رابطة مكافحة التشهير[35] ومركز قانون الحاجة الجنوبي.[36][37][38] في تموز / يوليه 2011، ذكرت وايرد أن اثنين من كتب سبنسر مدرجان في كتب التدريب الخاصة بمكتب التحقيقات الفدرالي. كل من كتابي الحقيقة حول محمد والدليل غير الصحيح سياسيا للإسلام كانا يوصى بهما لوكلاء المكتب «لمساعدتهم على فهم الإسلام».[39]

في عام 2009، ألقى سبنسر باللوم على الرئيس آنذاك باراك أوباما في الشائعات الكاذبة بأن أوباما كان "مسلمًا سريًا".[40]

استشهد أندرس بريفيك، المسلح النرويجي الذي يقف وراء الهجمات الإرهابية في النرويج عام 2011 والتي أسفرت عن مقتل 77، بسبنسر 64 مرة في بيانه وكتب عنه، «عن الإسلام أوصي بشكل أساسي بكل ما كتبه روبرت سبنسر».[28][41] أدان سبنسر بريفيك وقال إن وسائل الإعلام ألقى باللوم عليه ظلماً في الهجوم.[29][42]

قضايا جدلية

عدل

في 20 ديسمبر 2006، أعلنت حكومة باكستان فرض حظر على كتاب سبنسر الحقيقة حول محمد، مع ذكر «مواد غير لائقة» كسبب للقرار.[43]

تم حظر Onward Muslim Soldiers في ماليزيا في 12 يوليو 2007.[44]

في عام 2009، طلبت من سبنسر المشاركة في دورة عن الإسلام والمسلمين بعنوان «وجهات نظر حول الإسلام: ما وراء النمطية» في الاجتماع السنوي لعام 2009 لجمعية المكتبات الأمريكية والتي كانت برعاية ALA's Ethnic & Multicultural Information Exchange Round Table (EMIERT). بعد أن أثيرت اعتراضات من قبل الأعضاء والجمهور، انسحب المتحدثون الثلاثة الآخرون احتجاجا وتم إلغاء الجلسة في نهاية المطاف.[45]

خلال الحرب على غزة 2014 تم اتهام سبنسر بنشر فيديو تضليلي معادي للفلسطينيين. الفيديو كان قد نشر في البداية من قبل باميلا جيلر، وادعى بصورة غير دقيقة أنه يمثل «حماس» وهي تزور عدد الضحايا الذين قتلتهم إسرائيل، بينما كان الفيديو لمظاهرة مصرية يتظاهر المشاركون فيها بالموت (die-in) بصورة احتجاجية (في جريدة البديل المصرية). روبرت سبنسر كتب ""كما قال محمد، الحرب خدعة. «وهنا المزيد من بروباجاندا الضحية الفلسطينية المكشوفة. غير أن وسائل الإعلام الدولية و'مجتمع حقوق الإنسان' العالمي لن يأخذ أي موقف. الفيديو بفضل باميلا جيلر.» بعد أن قامت البديل بإزالة الفيديو من حساب يوتيوب جيلر بسبب انتهاك حقوق الطبع والنشر، كتبت البديل أن عدم قدرة سبنسر وجيلر على التمييز بين احتجاج "die-in" (تظاهر بالموت) وبين جنازة إسلامية إما يجعلهما «غير كفء للكلام عن الإسلام أو يجعلهما كذابين محترفين.»[46][47]

في تقرير إخباري في تشرين الأول / أكتوبر 2010، وصف تقرير تحقيقي من The Tennessean سبنسر باعتباره واحدا من الأفراد الذين «... يعملون على نشر الكراهية والخوف من الإسلام». خلص تقرير Tennessean إلى «ملفات من عام 2008 تظهر أن روبرت سبنسر حصل على 132,537 دولار من مركز ديفيد هورويتز للحرية، وربح هورويتز أكثر من 400,000 دولار لنفسه في عام واحد فقط».[48][49]

سبنسر تمت دعوته إلى أن يكون متحدثا في مؤتمر كاثوليكي في أبرشية ووستر في 16 مارس 2013.[50] قرر الأسقف روبرت جوزيف مكمانوس بعد ذلك إلغاء الدعوة.[51]

قال سبنسر إن «شابا يساريا آيسلنديا» قام بتسميمه في عام 2017 في ريكيافيك بأيسلندا.[52][53] كما انتقد سبنسر الطبيب الذي عالجته والشرطة التي قامت بالتحقيق.[54]

الحظر من دخول المملكة المتحدة

عدل

في 26 يونيو 2013، تم منع سبنسر وباميلا جيلر من دخول المملكة المتحدة.[55] وكان من المقرر أن يتحدثا في مسيرة لرابطة الدفاع الإنجليزية في ولويتش، جنوب لندن حيث تعرض الطبال لي ريجبي للقتل. أبلغت وزيرة الداخلية تيريزا ماي سبنسر وجيلر أن وجودهما في المملكة المتحدة «لن يكون في الصالح العام».[56]

رسالة من وزارة الداخلية البريطانية ذكرت أن هذا القرار يستند إلى قول سبنسر أن:

«[الإسلام] دين أو نظام إيمان يفرض حربا ضد الكفار لغرض إنشاء نموذج اجتماعي يتعارض تماما مع المجتمع الغربي... بسبب عدم رغبة الإعلام الحكومي والعامة في مواجهة مصادر الإرهاب الإسلامي، هذه الأشياء لا تزال مجهولة إلى حد كبير.»[57]

انظر أيضًا

عدل

روابط خارجية

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ https://www.jihadwatch.org/2004/07/how-europe-became-eurabia. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ https://www.youtube.com/watch?v=AoBukqKvfN8#t=1m. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  3. ^ "Robert Spencer Jihad Watch, Director Q & A with Brian Lamb". CSpan. 20 أغسطس 2006. مؤرشف من الأصل في 2019-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-30.
  4. ^ "Meet The Extremists Who Lead Fox's Conversation About Islam". Media Matters. 13 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-04-08.
  5. ^ "Anti-Muslim speakers still popular in law enforcement training". واشنطن بوست. 12 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-04-07.
  6. ^ Deland، Mats (2014). In the Tracks of Breivik: Far Right Networks in Northern and Eastern Europe. Berlin Wien: Lit Verlag. ص. 162. ISBN:3-643-90542-4.
  7. ^ نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  8. ^ "Robert Spencer Jihad Watch, Director Q & A with Brian Lamb". CSpan. 20 أغسطس 2006. مؤرشف من الأصل في 2019-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-30.
  9. ^ "Why Jihad Watch?". جهاد ووتش. مؤرشف من الأصل في 2017-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-17.
  10. ^ Jeffrey Kaplan؛ Heléne Lööw؛ Leena Malkki (2017). Lone Wolf and Autonomous Cell Terrorism. Taylor & Francis. ص. 214. ISBN:978-1-317-53042-8. مؤرشف من الأصل في 2020-01-26.
  11. ^ "EDL Anti-Muslim Speakers Pamela Geller and Robert Spencer Banned from Britain by Theresa May". Ibtimes. 26 يونيو 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-05-20. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-04.
  12. ^ "The Case for Islamophobia". Frontpage Mag. 6 ديسمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2023-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-23.
  13. ^ Shane, Scott (24 Jul 2011). "Killings in Norway Spotlight Anti-Muslim Thought in U.S." The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2019-04-02. Retrieved 2018-12-22.
  14. ^ Buruma, Ian (26 Feb 2015). "One of Us: The Story of Anders Breivik and the Massacre in Norway by Åsne Seierstad – review". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2019-04-16. Retrieved 2018-12-22.
  15. ^ "About Robert Spencer". Jihad Watch. مؤرشف من الأصل في 2010-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-29.
  16. ^ Spencer، Robert (26 أكتوبر 2010). "Pope must condemn demonizing of Israel". Spero News. مؤرشف من الأصل في 2010-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-29.
  17. ^ ا ب Jeffrey Rubin (25 أكتوبر 2018). "Robert Spencer and the Religion of Terror". Crisis Magazine. مؤرشف من الأصل في 2018-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-26.
  18. ^ ا ب "Robert Spencer Jihad Watch, Director Q & A with Brian Lamb". CSpan. 20 أغسطس 2006. مؤرشف من الأصل في 2014-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-30.
  19. ^ ا ب Mark Jacobson (22 أغسطس 2010). "Muhammad Comes to Manhattan". New York. مؤرشف من الأصل في 2010-08-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-01.
  20. ^ "The monophysite in the mirror, by Robert Bruce Spencer". Davis Library Thesis, Religion, 1986. UNC-CH Libraries. 1986. مؤرشف من الأصل في 2017-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-20.
  21. ^ "Marines gather to honor, celebrate". Trib.com. 26 أكتوبر 2005. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-01.
  22. ^ ا ب Robert Spencer (19 ديسمبر 2008). "A Tribute: Paul Weyrich Has Died". Catholic Online. مؤرشف من الأصل في 2009-03-09. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-16.
  23. ^ Robert Spencer [jihadwatchRS] (8 يونيو 2020). (تغريدة) https://x.com/jihadwatchRS/status/1269903323764850688. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  24. ^ "Anti-Muslim speakers still popular in law enforcement training". واشنطن بوست. 12 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-10.
  25. ^ Isaacs، Arnold (31 يوليو 2018). "American Islamophobia's Fake Facts". The Unz Review. مؤرشف من الأصل في 2020-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-13.
  26. ^ Islamophobia in America - The Anatomy of Intolerance | C. Ernst | Palgrave Macmillan (بالإنجليزية). pp. 4, 125–126, 163. Archived from the original on 2019-07-12.
  27. ^ "US bloggers banned from entering UK" (بالإنجليزية البريطانية). 26 Jun 2013. Archived from the original on 2020-10-22. Retrieved 2019-07-11.
  28. ^ ا ب "Right-Wing Populism in Europe". Bloomsbury Publishing (بالإنجليزية). pp. 90–92. Archived from the original on 2017-08-06. Retrieved 2019-07-12.
  29. ^ ا ب Shane, Scott (3 Aug 2011). "To Fight Radical Islam, U.S. Wants Muslim Allies". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2020-10-02. Retrieved 2019-04-21.
  30. ^ "Iowa's congressional delegation responds to Trump immigration order". Des Moines Register (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-03-23. Retrieved 2019-07-12.
  31. ^ "The Case for Islamophobia". Frontpage Mag. 6 ديسمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2023-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-23.
  32. ^ Deland، Mats (2014). In the Tracks of Breivik: Far Right Networks in Northern and Eastern Europe. Berlin Wien: Lit Verlag. ص. 162. ISBN:978-3-643-90542-0.
  33. ^ ا ب "The Last Patriot: Worse than Spencer's books!". Jihad Watch. 7 يوليو 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-01-05.
  34. ^ Robert Spencer (14 يناير 2006). "What is a moderate Muslim?". Jihad Watch. مؤرشف من الأصل في 2016-09-13.
  35. ^ "Backgrounder: Stop Islamization of America (SIOA)" نسخة محفوظة 2012-05-02 على موقع واي باك مشين.. Extremism. Anti-Defamation League. March 25, 2011 [August 26, 2010]. Retrieved February 16, 2012.
  36. ^ Lach, Eric (1 مارس 2011). "Pam Geller On 'Hate Group' Label: 'A Badge of Honor'". Talking Points Memo. مؤرشف من الأصل في 2012-12-04.
  37. ^ "Pamela Geller & Stop Islamization of America". Southern Poverty Law Center. مؤرشف من الأصل في 2015-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-27.
  38. ^ Steinback، Robert (Summer 2011). "Jihad Against Islam". Intelligence Report, Issue #142. Southern Poverty Law Center. مؤرشف من الأصل في 2015-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-27.
  39. ^ Ackerman, Spencer (27 يوليو 2011). "FBI 'Islam 101' Guide Depicted Muslims as 7th-Century Simpletons". وايرد. مؤرشف من الأصل في 2019-04-16.
  40. ^ Etheridge, Eric (3 Jun 2009). "Muslim Again?". Opinionator (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-10-01. Retrieved 2019-07-12.
  41. ^ Gardell، Mattias (1 يناير 2014). "Crusader Dreams: Oslo 22/7, Islamophobia, and the Quest for a Monocultural Europe". Terrorism and Political Violence. ج. 26 ع. 1: 129–155. DOI:10.1080/09546553.2014.849930. ISSN:0954-6553.
  42. ^ Shane, Scott (24 Jul 2011). "Killings in Norway Spotlight Anti-Muslim Thought in U.S." The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2020-06-19. Retrieved 2019-07-12.
  43. ^ "Pakistan: Book Closed on Muhammad". مؤرشف من الأصل في 2017-12-22.
  44. ^ "Ministry Bans 14 Books". BERNAMA. 12 يوليو 2007. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03.
  45. ^ Raya Kuzyk؛ Norman Oder (11 يوليو 2009). "ALA Conference 2009: Panelists Quit Session Featuring 'Islam Basher[[:قالب:'-]]". Library Journal. مؤرشف من الأصل في 2019-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-11. {{استشهاد ويب}}: تعارض مسار مع وصلة (مساعدة)
  46. ^
    باميلا جيلر يحيل الكراهية ضد الفلسطينيين من خلال نشر المعلومات المضللة, البديل, (2014). Elbadil.com
    نسخة محفوظة 15 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  47. ^
    المشاركة المحافظين غزة 'الجثث' اشتعلت تتحرك عندما ننسى الكاميرات عليها, 19 أغسطس, 2014 Conservativepost.com
    نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  48. ^ "Anti-Muslim crusaders make millions spreading fear". 24 أكتوبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-04.
  49. ^ "David Horowitz Freedom Center's IRS Form 990" (PDF). 3 يونيو 2009. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-24.
  50. ^ "Catholic speakers". مؤرشف من الأصل في 2018-12-23.
  51. ^ "Catholic Men's Conference opens ticket sales". The Catholic Free Press. 8 فبراير 2013. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04.
  52. ^ "Controversial US author Robert Spencer claims he was poisoned by "leftist" while in Iceland". مؤرشف من الأصل في 2020-10-24.
  53. ^ "Islamophobe Robert Spencer Claims Young Leftist Poisoned Him". 16 مايو 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-08-06.
  54. ^ "Leftist Privilege: Poisoned in Iceland a year ago, no one arrested". Frontpagemag. 21 مايو 2018. مؤرشف من الأصل في 2023-03-23.
  55. ^ "US bloggers banned from entering UK". BBC. 26 يونيو 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-27.
  56. ^ Rawlinson، Kevin (26 يونيو 2013). "Anti-Ground Zero Mosque campaigners Pamela Geller and Robert Spencer barred from entering Britain to speak at an EDL rally". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 2015-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-27.
  57. ^ {{استشهاد بوسائط مرئية ومسموعة}}: استشهاد فارغ! (مساعدة)