رعنا أيوب
رعنا أيوب صحفية هندية وكاتبة عمود في صحيفة واشنطن بوست. [2] وهي المؤلفة للكتاب الاستقصائي ملفات كجرات: تشريح التستر.[3] [4] [5]
| رعنا أيوب | |
|---|---|
 Ayyub in August 2016
| |
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | 1 مايو 1984 مومباي، ماهاراشترا، الهند |
| مواطنة |  الهند |
| أقرباء | Abdul Haq Azmi[1] |
| الحياة العملية | |
| المهنة |
|
| موظفة في | واشنطن بوست |
تعديل مصدري - تعديل  | |
الخلفية والأسرة
عدلولدت رعنا أيوب في مومباي، الهند. وكان والدها محمد أيوب واقف، [6] كاتبًا في مجلة بليتز، وهي مجلة تتخذ من مومباي مقراً، وعضوًا مهمًا في حركة الكتاب التقدميين.[بحاجة لمصدر] شهدت المدينة أعمال شغب في 1992-1993، وخلال هذه الفترة، انتقلت العائلة إلى ضاحية ديونار ذات الأغلبية المسلمة، حيث نشأت رعنا. أبوها أيوب هو مسلم ملتزم. [7]
حياة مهنية
عدلعملت رعنا في مجلة تهلكة (مجلة) (بمعنى «ضجة»)، وهي مجلة إخبارية استقصائية وسياسية مقرها دلهي. وسبق أن انتقدت رعنا بشكل عام حزب بهاراتيا جاناتا، وناريندرا مودي . [8] وفقًا لروايتها الخاصة، كان للتقرير الذي أعدته رعنا أيوب دور فعال في إرسال أميت شاه، أحد المقربين من ناريندرا مودي، إلى السجن لعدة أشهر في عام 2010. [9] [10]
كانت مهمتها الكبرى في تهلكة هي تنفيذ العملية السرية اللدغة التي استند إليها كتابها ملفات كجرات . وفي نهاية العملية اللدغة، رفضت إدارة تهلكة نشر أي قصة كتبتها رعنا أو بناءً على البيانات التي جمعتها. واصلت رعنا العمل مع تهلكة. وفي نوفمبر عام 2013، اتُهم رئيس التحرير والمساهم الرئيسي في مجلة تهلكة تارون تيجبال بالتحرش الجنسي من قبل أحد مرؤوسيه الصحفيين. استقالت رعنا أيوب من تهلكة احتجاجًا على تعامل المنظمة مع التهمة الموجهة إلى تيجبال. [11] وأصبحت تعمل مستقلةً. [12] [13] [14] في سبتمبر عام 2019، تم تعيينها من قبل صحيفة واشنطن بوست كاتبةً مساهمة في قسم الآراء العالمية. [15] [16] [17] [18]
في أكتوبر عام 2020، نشرت هاربر كولنز في الهند رسالة مفتوحة كتبتها أيوب، للاحتجاج على التعيين المثير للجدل للممثل جاجندرا شوهان كرئيس لمعهد السينما والتلفزيون الهندي، كجزء من كتاب إنقيلاب: عقد من الاحتجاج الذي يحتوي على خطابات، ومحاضرات ورسائل "تتناول أهم الأحداث والقضايا في السنوات العشر الماضية". [19] [20] [21]
الأحداث البارزة
عدلعملية كجرات اللدغة
عدلتولت رعنا، بصفتها صحفية استقصائية في تهلكة، مشروعًا لإجراء عملية طويلة تهدف إلى إيقاع السياسيين والمسؤولين الحكوميين في ولاية كجرات وحملهم على الكشف عن أي تستر محتمل فيما يتعلق بأعمال الشغب في الولاية عام 2002. وكانت رعنا تتظاهر بشخصية مايثيلي تياجي، مخرجة أفلام من معهد الفيلم الأمريكي، وتبدأ في مصادقة أهدافها. أمضت حوالي عشرة أشهر متخفية، وحصلت على راتب شهري منتظم من تهلكة خلال هذه الفترة. ومع ذلك، في نهاية العملية، شعرت إدارة تهلكة أن التسجيلات التي قامت بها على مدار الأشهر لم تقدم أي معلومات جديدة أو مثيرة، وأن البيانات التي جمعتها غير صالحة للنشر. [22] [23]
مراجع
عدل- ^ Muhammad Ayyub Waqif. Yaad-e-Ayyam (بالأوردية) (ط. 2017). Tehreer-e-Nau Publications. ص. 41.
- ^ "India's Supreme Court endorses right-wing vision relegating Muslims to second-class citizens". The Washington Post (newspaper). 11 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2023-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-14.
- ^ Mukhopadhyay، Nilanjan (25 يونيو 2016). "Gujarat Files: Rana Ayyub and stinging truths". Business Standard India. مؤرشف من الأصل في 2022-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-16.
- ^ Ayyub, Rana (25 مايو 2016). "A Lone Soldier In The Field: An Excerpt From Rana Ayyub's "Gujarat Files: Anatomy Of A Cover Up"". The Caravan. مؤرشف من الأصل في 2023-07-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-23.
- ^ Vijayan, Suchitra (4 Jun 2016). "An unfinished book". The Hindu (بIndian English). Archived from the original on 2023-02-05.
- ^ RanaAyyub (27 نوفمبر 2019). (تغريدة) https://x.com/RanaAyyub/status/1199756507451146240. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-03.
{{استشهاد ويب}}: الوسيط|title=غير موجود أو فارغ (مساعدة) - ^ "Opinion: I Am A Practicing Muslim. My Concerns Right Now For India Are..." NDTV.com. 4 يونيو 2017. مؤرشف من الأصل في 2022-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-27.
- ^ "Outrage on social media after DNA takes down article critical of Amit Shah". Times Of India. 14 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2023-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-14.
- ^ PTI (25 Jul 2010). "Modi aide Amit Shah arrested, jailed in Sohrabuddin case". India Today (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-21. Retrieved 2019-09-18.
- ^ Shah Khan, Saba (27 Aug 2019). "Investigative Journalist Pays the Price for Expose in India". VOA (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-06-07. Retrieved 2022-02-03.
- ^ "Tehelka scandal: Senior editor Rana Ayyub quits in protest". Firstpost.com website. 26 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2022-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-14.
- ^ "Rana Ayyub – Author". إن دي تي في. مؤرشف من الأصل في 2023-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-22.
- ^ "We didn't run Rana Ayyub's Gujarat riots story because it was incomplete: Tarun Tejpal". Firstpost. 31 مايو 2016. مؤرشف من الأصل في 2022-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-22.
- ^ "Rana Ayyub". Daily News & Analysis. مؤرشف من الأصل في 2022-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-22.
- ^ Washington, Post (26 Sep 2019). "The Washington Post names Rana Ayyub Contributing Global Opinions Writer". واشنطن بوست (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-07-02.
- ^ "Rana Ayyub joins Washington Post to write on Indian politics". The New Indian Express. مؤرشف من الأصل في 2022-05-25.
- ^ Scroll Staff. "Journalist Rana Ayyub appointed 'Washington Post' contributor, will write about Indian politics". Scroll.in. مؤرشف من الأصل في 2022-09-05.
- ^ Desk، Caravan (26 سبتمبر 2019). "Rana Ayyub Joins Washington Post to Write on Indian Politics". Clarion India. مؤرشف من الأصل في 2023-09-08.[وصلة مكسورة]
- ^ Ayyub، Rana (14 يوليو 2015). "Opinion: Open Letter to Gajendra Chauhan from a Former Film Student". NDTV. مؤرشف من الأصل في 2022-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-29.
- ^ Agrawal، Aarushi (18 أكتوبر 2020). "Books of the week: From Romila Thapar's Voices of Dissent to The Best Stories of Dhumketu, our picks". Firstpost. مؤرشف من الأصل في 2022-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-28.
- ^ Inquilab: A Decade of Protest (بالإنجليزية). India: Harper Collins. 20 Oct 2020. ISBN:978-93-5357-970-8. Archived from the original on 2023-09-08.
- ^ Vijayan, Suchitra (4 Jun 2016). "An unfinished book". The Hindu (بIndian English). Archived from the original on 2023-02-05.
- ^ "Gujarat Files". www.goodreads.com. مؤرشف من الأصل في 2023-04-25.
