دول نووية
أعلنت ثماني دول ذات سيادة علنًا عن إجراء تفجير ناجح لأسلحة نووية.[1] منها خمس دول تعتبر من الدول الحائزة للأسلحة النووية بموجب شروط معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية. حصلت هذه الدول على الأسلحة النووية بالترتيب التالي: الولايات المتحدة وروسيا (الاتحاد السوفيتي سابقًا) والمملكة المتحدة وفرنسا والصين.
ما إن أسست الولايات المتحدة الأمريكية النادي الذري، حتى استبقت إليه الدول المتقدمة. فدخله الاتحاد السوفيتي في سبتمبر 1949 إثر تفجيره قنبلته الذرية الأولى في صحراء سيبيريا. وتلته بريطانيا في أكتوبر عام 1952 بعد نجاحها في تجربة قنبلتها الذرية الأولى في صحراء أستراليا. وأعقبتهما فرنسا في عام 1960 حينما نجحت تجربتها الذرية الأولى في صحراء الجزائر ولحقت بها الصين في أكتوبر 1964، وانضمت إليهم الهند وباكستان بعد ذلك.[2]
ومنذ دخول معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية حيز التنفيذ في عام 1970، أجرت ثلاث دول لم تكن أطرافًا في المعاهدة تجارب نووية علنية وهي الهند وباكستان وكوريا الشمالية. كانت كوريا الشمالية طرفًا في معاهدة حظر الانتشار النووي لكنها انسحبت منها في عام 2003.
من المعروف بشكل عام أيضًا أن إسرائيل تمتلك أسلحة نووية،[3][4][5][6][7] لكنها لا تعترف بذلك وتتبع سياسة الغموض المتعمد، ولا يُعرف بشكل قاطع ما إذا كانت قد أجرت تجربة نووية.[8] يُقدر أن إسرائيل تمتلك في مكان ما بين 75 و 400 رأس نووي.[9][10] أحد الدوافع المحتملة لسياسة الغموض النووي التي تنتهجها إسرائيل هو الردع بأقل تكلفة سياسية.[11][12]
الدول التي كانت تمتلك أسلحة نووية سابقًا هي جنوب إفريقيا (أسلحة نووية مطورة لكنها فككت ترسانتها قبل الانضمام إلى معاهدة حظر الانتشار النووي)،[13] وجمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق مثل بيلاروسيا وكازاخستان وأوكرانيا التي أعادت أسلحتها إلى روسيا.
يذكر اتحاد العلماء الأمريكيين وجود ما يقرب من 3880 رأسًا نوويًا نشطًا و12,119 رأسًا نوويًا إجماليًا في العالم في عام 2024.[14] قدر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام في عام 2023 أن إجمالي عدد الرؤوس الحربية النووية في العالم وصلت إلى 12512، ما يقرب من 9576 رأس منها محتفظ بها في المخازن العسكرية و3844 رأس محمول على الصواريخ، و2000 رأس حربي، معظمها من روسيا والولايات المتحدة، مجهزة للإنذارات النووية العالية.[15]
الإحصائيات وتكوين القوة
عدلفيما يلي قائمة بالدول التي اعترفت بامتلاك أسلحة نووية أو يُفترض أنها تمتلكها والعدد التقريبي للرؤوس الحربية الخاضعة لسيطرتها والسنة التي اختبرت فيها سلاحها الأول وتكوين قوتها. تُعرف هذه القائمة بشكل غير رسمي في السياسة العالمية باسم «النادي النووي».[16][17] باستثناء روسيا والولايات المتحدة (اللتين أخضعتا أسلحتهما النووية لتحقيق مستقل بموجب معاهدات مختلفة) فإن هذه الأرقام هي تقديرات، وفي بعض الحالات تقديرات غير موثوقة تمامًا. بموجب معاهدة تخفيض الأسلحة الهجومية الاستراتيجية لا يزال هناك الآلاف من الرؤوس الحربية النووية الروسية والأمريكية على وجه الخصوص غير نشطة في المخازن وبانتظار المعالجة. المواد الانشطارية الموجودة في الرؤوس الحربية يمكن إعادة تدويرها لاستخدامها في المفاعلات النووية.
هناك ما يقرب من 3880 رأسًا نوويًا نشطًا و12119 رأسًا نوويًا إجماليًا في العالم في عام 2024، انخفاضا من أعلى عدد للرؤوس النووية في عام 1986 والذي بلغ 70300 رأس نووي.[14] العديد من هذه الأسلحة التي أُخرجت من الخدمة، ببساطة خُزنت أو فُككت جزئيًا ولم تدمر بشكل كلي.[18]
ومن الجدير بالذكر أيضًا أنه منذ فجر العصر الذري، طورت معظم الدول الحائزة للأسلحة النووية طرق التسليم، فبينما اتجهت بعض الدول نحو الثالوث النووي، قررت دول أخرى تسليم هذه الأسلحة إلى الغواصات المتمركزة في البحر.
الدول التي تحوز أسلحة نووية معترف بها
عدلهذه الدول الخمس تمتلك أسلحة نووية بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، كونها اختبرت أسلحتها النووية قبل 1 يناير 1967. كما أن هذه الدول أعضاء دائمين في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ولديهم بحق النقض (الفيتو) على قرارات مجلس الأمن الدولي.
الولايات المتحدة
عدلطورت الولايات المتحدة أول الأسلحة النووية خلال الحرب العالمية الثانية بالتعاون مع المملكة المتحدة وكندا في مشروع مانهاتن، خوفًا من أن تقوم ألمانيا النازية بتطويرها أولاً. اختبرت الولايات المتحدة أول سلاح نووي (المسمى ترينيتي) في 16 يوليو 1945 في الساعة 5:30 صباحًا، وهي الدولة الوحيدة في العالم التي استخدمت الأسلحة النووية في الحرب حيث دمرت بها مدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين. يقال إن نفقات هذا المشروع بلغت حتى 1 أكتوبر 1945 ما بين 1.845 - 2 مليار دولار بالقيمة الاسمية،[54][55] أي ما يعادل 0.8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة في عام 1945 أو ما يعادل حوالي 29 مليار دولار في عام 2020.[56]
كانت الولايات المتحدة أيضا هي أول دولة تطور القنبلة الهيدروجينية واختبرت نموذجًا أوليًا تجريبيًا في عام 1952 (المسمى آيفي مايك) وسلاحًا قابلًا للنشر في عام 1954 (المسمى قلعة برافو). استمرت الولايات المتحدة في تحديث وتوسيع ترسانتها النووية طوال الحرب الباردة، ولكن منذ عام 1992 فصاعدًا شاركت بشكل أساسي في برنامج الإشراف على المخزون.[57][58][59][60] احتوت الترسانة النووية الأمريكية على 31,175 رأسًا حربيًا في ذروة الحرب الباردة عام 1966.[61] قامت الولايات المتحدة خلال الحرب الباردة ببناء ما يقارب من 70,000 رأس نووي أي أكثر من جميع الدول الأخرى الحائزة للأسلحة النووية مجتمعة.[62][63]
روسيا (الاتحاد السوفيتي سابقًا)
عدلاختبر الاتحاد السوفيتي سلاحه النووي الأول (المسمى إر ده إس - 1) في عام 1949. وقد تطور هذا المشروع القصير زمنيًا بمعلومات تم الحصول عليها عن طريق التجسس أثناء وبعد الحرب العالمية الثانية. كان الاتحاد السوفيتي ثاني دولة طورت واختبرت سلاحًا نوويًا، وكان الدافع المباشر لتطوير الأسلحة السوفيتية هو تحقيق توازن القوى خلال الحرب الباردة. اختبر الاتحاد السوفيتي أول قنبلة هيدروجينية في عام 1955 وكانت ذات قوة تعادل ميغا طن (آر دي إس -37 [الإنجليزية])، كما اختبر الاتحاد السوفيتي أقوى متفجر تم تفجيره على الإطلاق بواسطة البشر وهو (قنبلة القيصر) بقدرة 100 ميغا طن، تم تقليله عمداً إلى 50 عند تفجيرها. بعد تفكك الاتحاد السوفياتي في عام 1991، أصبحت الأسلحة السوفيتية رسميًا في حيازة الاتحاد الروسي.[64] احتوت الترسانة النووية السوفيتية على حوالي 45,000 رأس حربي في ذروتها عام 1986؛ قام الاتحاد السوفيتي ببناء حوالي 55,000 رأس نووي منذ عام 1949.[62]
المملكة المتحدة
عدلاختبرت المملكة المتحدة أول سلاح نووي لها (بعملية تسمى الإعصار) في عام 1952. قدمت المملكة المتحدة زخمًا كبيرًا وأبحاثًا أولية للتصور المبكر للقنبلة الذرية بمساعدة علماء الفيزياء النمساويين والألمان والبولنديين العاملين في الجامعات البريطانية والذين هربوا أو قرروا عدم العودة إلى ألمانيا النازية أو الأراضي التي يسيطر عليها النازيون. تعاونت المملكة المتحدة بشكل وثيق مع الولايات المتحدة وكندا خلال مشروع مانهاتن، ومع تزايد السرية الأمريكية بعد عام 1945 على برامج واختبارات الأسلحة النووية كان على المملكة المتحدة تطوير طريقتها الخاصة لتصنيع وتفجير قنبلة. المملكة المتحدة هي ثالث دولة في العالم بعد الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي تطور وتختبر سلاح نووي. كان برنامجها مدفوعًا بامتلاك رادع مستقل ضد الاتحاد السوفيتي، مع الحفاظ أيضًا على مكانتها كقوة عظمى. اختبرت المملكة المتحدة أول قنبلة هيدروجينية في عام 1957 (بعملية تسمى المرساة)، مما جعلها ثالث دولة تفعل ذلك بعد الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي.[65][66]
احتفظت المملكة المتحدة خلال الحرب الباردة بأسطول من قاذفات القنابل الاستراتيجية من طراز V وغواصات الصواريخ الباليستية (SSBNs) المجهزة بأسلحة نووية، وتملك اليوم أسطول مكون من أربع غواصات صواريخ باليستية من طراز فانجارد مجهزة بصواريخ ترايدنت 2 [الإنجليزية]. في عام 2016، صوت مجلس العموم البريطاني على استبدال نظام الأسلحة النووية البريطاني لغواصات فانجارد بنظام غواصات آخر من طراز Dreadnought دون تحديد موعد لبدء استبدال النظام القديم أو تشغيل النظام الجديد.
فرنسا
عدلاختبرت فرنسا أول سلاح نووي لها في عام 1960 (بعملية تسمى الجربوع الأزرق) بناءً على أبحاثها الخاصة. كان الدافع وراء هذا الاختبار هو التوتر الدبلوماسي الذي نتج عن أزمة السويس فيما يتعلق بكل من الاتحاد السوفيتي وحلفائه والولايات المتحدة والمملكة المتحدة. رأت فرنسا أيضًا أنه من المناسب لها أن تحافظ على وضعها كقوة عظمى إلى جانب المملكة المتحدة خلال الحرب الباردة التي أعقبت الاستعمار. اختبرت فرنسا أول قنبلة هيدروجينية في عام 1968 (بعملية تسمى كانوب). بعد الحرب الباردة نزعت فرنسا سلاح 175 رأسًا حربيًا وقلصت وحدثت ترسانتها النووية التي تطورت اليوم إلى نظام مزدوج يعتمد على الصواريخ الباليستية التي تُطلق من الغواصات (SLBMs) وصواريخ جو - أرض متوسطة المدى (مقاتلة رافال- قاذفات القنابل). ومع ذلك يجري تطوير أسلحة نووية جديدة، والعديد من الطيارين الفرنسيين تلقوا تدريبًا على قيادة أسراب الطائرات النووية التي تم إصلاحها في أفغانستان أثناء عملية الحرية الدائمة. [بحاجة لمصدر]
انضمت فرنسا إلى معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية في عام 1992.[67] وفي يناير 2006 صرح الرئيس الفرنسي جاك شيراك بأن أي عمل إرهابي أو استخدام أسلحة الدمار الشامل ضد فرنسا سيؤدي إلى قيام فرنسا بهجوم نووي مضاد.[68] في فبراير 2015 شدد الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إلى الحاجة إلى رادع نووي في هذا «العالم الخطير» كما وصفه، وصرح بأن الرادع النووي الفرنسي يضم أقل من 300 رأس نووي وثلاث مجموعات في كل منها 16 صاروخا باليستيا تطلق من الغواصات و 54 صاروخ جو - أرض متوسط المدى، وحث الدول الأخرى على الإعلان عن تعداد الأسلحة النووية التي تملكها وإظهار شفافية مماثلة.[69]
الصين
عدلاختبرت الصين أول أسلحتها النووية (مشروع 596) في عام 1964 في موقع اختبار لوب نور. طورت الصين أسلحة نووية لإستخدامها كرادع ضد كل من الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي. بعد ذلك بعامين كان لدى الصين قنبلة انشطارية يمكن حملها على صاروخ نووي. اختبرت الصين أول قنبلة هيدروجينية لها (الاختبار رقم 6 [الإنجليزية]) في عام 1967 أي بعد 32 شهرًا من اختبارها لسلاحها النووي الأول (وهي أقصر فترة معروفة في التاريخ للتطور من الانشطار إلى الاندماج).[70] الصين هي الدولة الوحيدة التي تمتلك أسلحة نووية ووقعت على معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية وفي نفس الوقت تمنح سياسة عدم الاستخدام الأول الخاصة بها ضمانات أمنية [الإنجليزية] سلبية غير مشروطة.[71][72] انضمت الصين إلى معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية في عام 1992.[67] واعتبارًا من عام 2016 أرسلت الصين صواريخ باليستية قصيرة المدى على متن غواصاتها من طراز JL-2.[73] قُدر المخزون النووي الصيني بحوالي 500 رأس في فبراير 2024.[74]
يذكر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام أن الصين في منتصف عملية تحديث وتوسيع كبيرة لترسانتها النووية، ومن المتوقع أن ينمو مخزونها في العقد المقبل، وتشير بعض التوقعات إلى أنها ستنشر على الأقل عددًا من الصواريخ الباليستية العابرة للقارات مثل روسيا أو الولايات المتحدة الأمريكية في تلك الفترة. لكن لا يزال من المتوقع أن يظل إجمالي مخزون الصين من الرؤوس الحربية النووية أصغر من مخزون الولايات المتحدة وروسيا.[15] كشف الكتاب السنوي الذي نشره معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام عام 2023 أن مخزون الصين من الرؤوس النووية ارتفع بنسبة 17% في عام 2022 ليصل إلى 410 رؤوس حربية.[75]
يقدر مسؤولو وزارة الدفاع الأمريكية أن الصينيين كان لديهم أكثر من 500 رأس نووي في مايو 2023 وهم في طريقهم لامتلاك 1000 سلاح نووي بحلول عام 2030.[76]
الدول التي أعلنت امتلاكها أسلحة نووية
عدلالهند
عدلالهند ليست طرفًا في معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية. رفض المسؤولون الهنود في الستينيات معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية باعتبار أنها قسمت العالم إلى فريقين: فريق يملك الأسلحة وفريق لا يملكها. وجادلت بأن هذه المعاهدة قيدت النشاط السلمي دون داعٍ (بما في ذلك المتفجرات النووية السلمية)، وأن الهند لن تنضم إلى برنامج المراقبة الدولية لمنشآتها النووية ما لم تنخرط جميع الدول الأخرى في نزع أسلحتها النووية من جانب واحد. أكدت الهند أيضًا أن معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية هي من نواح كثيرة نظام استعماري جديد مصمم لحرمان دول ما بعد الاستعمار من الشعور بالأمن.[77]
تبنت الهند سياسة «عدم الاستخدام الأول» في عام 1998، واختبرت ما يسمى بـ «التفجير النووي السلمي» في عام 1974 (والذي أصبح يُعرف باسم بوذا المبتسم). كان الاختبار هو الأول الذي تم تطويره بعد إنشاء معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، وأوجد أسئلة جديدة حول كيفية تحويل التكنولوجيا النووية المدنية سرًا إلى أغراض عسكرية (تكنولوجيا الاستخدام المزدوج). تسبب التطور السري للهند كقوة نووية في قلق وغضب كبيرين، خاصة من الدول التي قدمت مفاعلاتها النووية إلى الهند للإحتياجات السلمية وتوليد الطاقة مثل كندا.[78] حتى بعد تجربتها النووية عام 1974، أكدت الهند أن قدرتها النووية كانت في الأساس سلمية، ولكن بين عامي 1988 و 1990 قامت على ما يبدو بتسليح عشرين سلاحًا نوويًا منقولة جوا.[79] في عام 1998 اختبرت الهند رؤوسًا حربية نووية مسلحة (عملية شاكتي) بما في ذلك قنبلة هيدروجينية.[80]
أعلن الرئيس الأمريكي جورج بوش ورئيس الوزراء الهندي مانموهان سينغ في يوليو 2005 عن خطط لإبرام اتفاقية نووية مدنية بين الهند والولايات المتحدة.[81] والتي أتت ثمارها بعد سلسلة من الخطوات التي تضمنت خطة الهند المعلنة في مارس 2006 لفصل برامجها النووية المدنية عن العسكرية،[82] وتمرير اتفاقية الطاقة النووية المدنية بين الهند والولايات المتحدة من قبل الكونجرس الأمريكي في ديسمبر 2006، وإبرام اتفاقية تعاون نووي بين الولايات المتحدة والهند في يوليو 2007،[83] وموافقة الوكالة الدولية للطاقة الذرية على اتفاقية الضمانات الخاصة بالهند،[84] وموافقة مجموعة الموردين النوويين على التنازل عن قيود التصدير للهند،[85] وبلغ الاتفاق ذروته بتوقيع الولايات المتحدة والهند اتفاقية للتعاون النووي المدني في أكتوبر 2008.[86][87] أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة الأمريكية لن تعترف بالهند كدولة حائزة للأسلحة النووية.[88] فالولايات المتحدة ملزمة (بقانون هايد) مع الهند وقد توقف كل تعاون معها إذا فجرت الهند عبوة ناسفة نووية. ذكرت الولايات المتحدة أيضا إنها لا تعتزم مساعدة الهند في تصميم أو بناء أو تشغيل تقنيات نووية حساسة من خلال نقل المواد ذات الاستخدام المزدوج.[89] ومن خلال منح الهند استثناء ذكرت مجموعة موردي المواد النووية أنها تحتفظ بالحق في التشاور معها بشأن أي صعوبات قد تنشأ في المستقبل.[90] قُدر أن الهند لديها مخزون من حوالي 170 رأسًا حربيًا في مايو 2024.[22][37][91]
باكستان
عدلباكستان ليست طرفاً في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. طورت باكستان سرًا أسلحة نووية على مدى عقود بدءًا من أواخر السبعينيات. دخلت باكستان في مجال الطاقة النووية لأول مرة بعد إنشاء أول محطة للطاقة النووية بالقرب من كراتشي بمعدات ومواد زودتها بها بشكل أساسي الدول الغربية في أوائل السبعينيات. تعهد الرئيس الباكستاني ذو الفقار علي بوتو في عام 1971 قائلا أنه إذا تمكنت الهند من امتلاك أسلحة نووية، فإن باكستان أيضًا حسب قوله: «ستطور المخزون النووي حتى لو اضطررنا إلى أكل العشب».[92]
يُعتقد أن باكستان تمتلك أسلحة نووية منذ منتصف الثمانينيات.[93] واصلت الولايات المتحدة تصديق أن باكستان لم تكن تمتلك مثل هذه الأسلحة حتى عام 1990، عندما فُرضت العقوبات بموجب تعديل بريسلر، مما أدى إلى قطع المساعدة الاقتصادية والعسكرية الأمريكية لباكستان.[94] في عام 1998 أجرت باكستان تجاربها النووية الست الأولى في منطقة تلال راس كوه ردًا على التجارب الخمس التي أجرتها الهند قبل أسابيع قليلة.
في عام 2004، اعترف عالم المعادن الباكستاني عبد القدير خان وهو شخصية رئيسية في برنامج الأسلحة النووية الباكستاني بترأسه لحلقة سوق سوداء دولية متورطة في بيع تكنولوجيا الأسلحة النووية. كان خان يبيع تكنولوجيا أجهزة الطرد المركزي بشكل خاص إلى كوريا الشمالية وإيران وليبيا، ونفى تورط الحكومة الباكستانية أو الجيش الباكستاني في هذه العملية، لكن الصحفيين ومسؤولي الوكالة الدولية للطاقة الذرية شككوا في ذلك وتناقضت فيما بعد تصريحات خان مع نفسه.[95]
قُدر أن لدى باكستان حوالي 140 رأسًا حربيًا في أوائل عام 2013،[96] توقع مراقبون في نوفمبر 2014 أن باكستان وبحلول عام 2020 سيكون لديها ما يكفي من المواد الانشطارية لإنتاج 200 رأس حربي نووي.[97] قدّر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام أن باكستان تمتلك حوالي 170 رأس حربي في عام 2024.[15]
كوريا الشمالية
عدلكانت كوريا الشمالية طرفًا في معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، لكنها انسحبت منها في 10 يناير 2003، بعد أن اتهمتها الولايات المتحدة بامتلاك برنامج سري لتخصيب اليورانيوم وقطعت مساعدات الطاقة بموجب إطار العمل المتفق عليه بين الدولتين منذ عام 1994. زعمت كوريا الشمالية في فبراير 2005 أنها تمتلك أسلحة نووية فعالة على الرغم من عدم قيامها بأي اختبار في ذلك الوقت، مما أثار شكوك العديد من الخبراء في مدى صحة هذا الادعاء. صرحت كوريا الشمالية في أكتوبر 2006 أنها ستجري تجربة نووية لتأكيد قدرتها النووي رداً على التهديد المتزايد من قبل الولايات المتحدة. أعلنت كوريا الشمالية عن تجربتها النووية الناجحة في 9 أكتوبر 2006 (انظر تجربة كوريا الشمالية النووية عام 2006 [الإنجليزية]). يعتقد معظم مسؤولي المخابرات الأمريكية أن الاختبار ربما كان ناجحًا جزئيًا فقط وبقوة أقل من كيلوطن.[98][99] أجرت كوريا الشمالية اختبارًا ثانيًا عالي القوة في 25 مايو 2009 (انظر تجربة كوريا الشمالية النووية عام 2009) واختبارًا ثالثًا بقوة أعلى في 12 فبراير 2013 (انظر تجربة كوريا الشمالية النووية عام 2013 [الإنجليزية]).
زعمت كوريا الشمالية أنها أجرت أول اختبار لقنبلة هيدروجينية في 5 يناير 2016 على أن قياسات الاضطرابات الزلزالية تشير إلى أن الانفجار لم يكن ناتجا عن انفجار قنبلة هيدروجينية.[100] في 3 سبتمبر 2017 تسبب تفجير قامت به كوريا الشمالية في 3 سبتمبر 2017 بهزة أرضية بقوة 6.1 درجات وهو ما يتوافق مع انفجار قنبلة هيدروجينية منخفضة الطاقة، قدرت هيئة رصد الزلازل النرويجية [الإنجليزية] أن قوة التفجير تعادل 250 كيلو طن من مادة تي إن تي.[101] أعلنت كوريا الشمالية وقف في 2018 تجارب الأسلحة النووية وقدمت التزامًا مشروطًا بنزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية؛[102][103] لكن أشارت في ديسمبر 2019 إلى أنها لم تعد تعتبر نفسها ملزمة بوقف هذا النوع من التجارب.[104]
أعلن كيم جونغ أون رسميًا أن كوريا الشمالية دولة تمتلك أسلحة نووية خلال خطاب ألقاه في 9 سبتمبر 2022 في ذكرى يوم تأسيس البلاد.[105]
يذكر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام أن البرنامج النووي العسكري لكوريا الشمالية محوري في استراتيجية الأمن القومي وربما تكون قد جمعت ما يصل إلى 30 سلاحاً نووياً وبإمكانها إنتاج المزيد. أجرت كوريا الشمالية أكثر من 90 اختبارًا للصواريخ الباليستية في عام 2022، وهو أعلى رقم أجرته على الإطلاق في عام واحد.[15]
الدول التي يعتقد أنها تمتلك أسلحة نووية
عدلإسرائيل
عدليُعتقد على نطاق واسع أن إسرائيل كانت الدولة السادسة في العالم التي طورت أسلحة نووية لكنها لم تعترف بقوتها النووية. كان لدى إسرائيل أسلحة نووية بدائية لكنها قابلة للتسليم ومتاحة منذ عام 1966.[106][107][108][11][109][110][111] لم توقع إسرائيل على معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، وتتبع سياسة الغموض الإستراتيجي [الإنجليزية] قائلة إنها لن تكون الدولة الأولى التي تدخل أسلحة نووية إلى المنطقة، لكنها ترفض في الوقت نفسه تأكيد أو نفي وجود برنامج أو ترسانة أسلحة نووية. تم تفسير سياسة «التعتيم النووي» هذه على أنها محاولة للحصول على فوائد الردع بأقل تكلفة سياسية.[11][12] بسبب الحظر الأمريكي على تمويل الدول التي تمتلك أسلحة الدمار الشامل ستخسر إسرائيل حوالي 2 مليار دولار سنويًا من المساعدات العسكرية وغيرها من المساعدات الأمريكية إذا اعترفت بامتلاك أسلحة نووية.[112]
يذكر لمجلس الدفاع عن الموارد الطبيعية واتحاد العلماء الأمريكيين من المحتمل أن إسرائيل تمتلك حوالي 75-200 سلاح نووي. يقدر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام أن لدى إسرائيل ما يقارب من 80 سلاحًا نوويًا صالح للاستخدام، منها 50 مخصصة للتسليم بواسطة صواريخ أريحا 2 الباليستية متوسطة المدى و30 قنبلة غير موجهة يمكن نقلها بالطائرات. كما أفاد معهد ستوكهولم لبحوث السلام عن تجدد التكهنات في عام 2012 بأن إسرائيل ربما طورت أيضًا صواريخ كروز ذات القدرة النووية التي تُطلق من الغواصات.[113]
قال وزير التراث عميحاي إلياهو في 7 نوفمبر 2023 خلال مقابلة إذاعية إن الخيار النووي سيكون "أحد السبل" للتعامل مع غزة. انتقدت الولايات المتحدة وروسيا تصريحاته، وعُلقت عضوية إلياهو في الحكومة الإسرائيلية.[114]
سلطة استخدام السلاح النووي
عدليقتصر قرار استخدام الأسلحة النووية غالبا على شخص واحد أو مجموعة صغيرة من الأشخاص. في الولايات المتحدة وفرنسا تتطلب موافقة الرئيس على استخدام الأسلحة النووية. في الولايات المتحدة يحمل مساعد قريب للرئيس الأمريكي ما يسمى (حقيبة الطوارئ) الرئاسية التي تسمح لرئيس الولايات المتحدة بإعطاء أمر تنفيذ هجوم نووي في حال كان بعيداً عن مراكز القيادة الثابتة مثل غرفة العمليات بالبيت الأبيض أو مركز عمليات الطوارئ الرئاسي. أما في المملكة المتحدة فإن قرار استخدام الأسلحة النووية يعود للملك ورئيس الوزراء. بالنسبة للصين فإن المعلومات الواردة غير واضحة، لكن يُعتقد بشكل عام أن إطلاق الأسلحة النووية يعود إلى ما يسمى (اللجنة الدائمة للمكتب السياسي للجنة المركزية). في روسيا فإن قرار استخدام الأسلحة النووية يعود إلى الرئيس الروسي، لكنه قد يتطلب أيضًا موافقة وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان العامة، كما يمكن أيضًا إطلاق الأسلحة النووية باستخدام نظام اليد الميتة الآلي. في كوريا الشمالية، الرئيس فقط من له الحق في إعطاء أوامر استخدام السلاح النووي. أما في الهند وباكستان وإسرائيل فهناك لجان لاتخاذ مثل هذا القرار.[115]
تفوض بعض الدول سلطة التسليم للعسكريين في حالة عجز سلطة التسليم المعتادة.[116] يُفوض بعض القادة العسكريين في الولايات المتحدة بسلطة إطلاق الأسلحة النووية "عندما لا يسمح الوقت وتصبح الظروف الملحة بشكل لا يسمح باتخاذ قرار محدد من الرئيس". يوجد في روسيا نظام اليد الميتة شبه الآلي والذي قد يسمح للقادة العسكريين بالتصرف بناءً على معايير معينة محددة مسبقًا. يُصدر لقادة الغواصات البريطانية المسلحة نوويًا "خطابات الملاذ الأخير" التي كتبها رئيس الوزراء والتي تحتوي على تعليمات سرية قد تمنحهم أو لا تمنحهم سلطة الإطلاق.[117]
البلد | سلطة استخدام السلاح النووي | ملاحظات |
---|---|---|
الولايات المتحدة | رئيس الولايات المتحدة | انظر كرة القدم النووية.[115][118] |
روسيا | رئيس روسيا | يجوز إصدار حقائب نووية لوزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان العامة.[115][118][119][120] |
المملكة المتحدة | الملكية البريطانية | يجوز لرئيس الوزراء والشخص الذي يليه الذي يعين سرا أن يصدرا أمر الإطلاق، ولكن قد يطعن البرلمان في الأمر.[115][118] |
فرنسا | رئيس فرنسا |
يمكن أيضًا أن يشارك رئيس الأركان العسكرية لرئيس الجمهورية ورئيس أركان الدفاع في اتخاذ القرار[115][118] |
الصين | اللجنة العسكرية المركزية | رئيس اللجنة العسكرية المركزية هو أيضا القائد الأعلى للقوات المسلحة[115][118] |
الهند | رئيس الهند | سلطة القيادة النووية [الإنجليزية] التي تضم مجلس تنفيذي ومجلس سياسي.[115][118] |
باكستان | هيئة القيادة الوطنية [الإنجليزية] | يتطلب إجماع أعضاء المجلس.[115][118] |
كوريا الشمالية | القائد الأعلى | القائد الأعلى هو صاحب القرار النهائي فيما يتعلق بالترسانة النووية لكوريا الشمالية.[115] |
إسرائيل | رئيس وزراء إسرائيل | يتطلب موافقة وزير الدفاع ورئيس الأركان العامة.[115] |
مشاركة الأسلحة النووية
عدلالأسلحة النووية التي تشاركها الولايات المتحدة
عدلالدولة | القاعدة | عدد الرؤوس النووية |
---|---|---|
بلجيكا | Kleine Brogel | 20 |
ألمانيا | Büchel | 20 |
إيطاليا | قاعدة أفيانو الجوية | 20 |
إيطاليا | Ghedi | |
هولندا | Volkel | 20 |
تركيا | قاعدة إنجرليك الجوية | 20 |
100 |
قدمت الولايات المتحدة أسلحة نووية إلى بلجيكا وألمانيا وإيطاليا وهولندا وتركيا لنشرها وتخزينها في إطار خطة المشاركة النووية في حلف شمال الأطلسي.[122] تتضمن الخطة تدريب الطيارين وغيرهم من العاملين في دول الناتو "غير النووية" على التعامل مع القنابل النووية الأمريكية وإطلاقها وتهيئة الطائرات الحربية غير الأمريكية على تسليمها. بما أن جميع الأسلحة النووية الأمريكية محمية فلا يمكن للدول المضيفة استخدام الأسلحة النووية دون رموز ترخيص من وزارة الدفاع الأمريكية.[123] اعترف الرئيس الإيطالي السابق فرانشيسكو كوسيغا بوجود أسلحة نووية أمريكية في إيطاليا.[124] نشرت الولاية المتحدة أسلحة نووية أيضًا في كندا واليونان في عام 1963، ثم سحبت ثلاثة من أنظمة السلاح الأربعة النووية الموجودة في كندا عام 1972 والنظام الأخير في 1984، سحبت كل الأسلحة النووية الموجودة في اليونان قبل عام 2001.[125][126][127] تحتفظ الولايات المتحدة بحوالي 100 سلاح نووي في أوروبا اعتبارا من 2021، كما هو موضح في الجدول السابق.[121]
الأسلحة التي تشاركها روسيا
عدلالدولة | القاعدة الجوية | عدد الرؤوس الحربية |
---|---|---|
بيلاروس | Probably Lida[128] | ~130 |
قال قادة روسيا وبيلاروس في يونيو 2023[128] وجود "عدد" من الأسلحة النووية"[129] الروسية في بيلاروس.[128] أكدت مصادر معادية لهذه الدول أن الرؤوس النووية نقلت فعلا إلى بيلاروس لكن في أغسطس 2023.[130] نية روسيا المعلنة هي تزويد بيلاروسيا بنظامين للتسليم هما: صواريخ إسكندر-إم طائرات سوخوي سو-25 البيلاروسية وإجراء التعديلات اللازمة بهما لكي ليحملوا أسلحة نووية.[131]
ذكر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن نشر الأسلحة الروسية في بيلاروس يعادل نشر الأسلحة النووية الأمريكية لحلفاء الناتو في أوروبا بموجب القانون الدولي.[129]
انتقاد مشاركة الأسلحة النووية
عدلدعا أعضاء حركة عدم الانحياز كافة الدول إلى "الامتناع عن مشاركة الأسلحة النووية في ظل أي نوع من الترتيبات الأمنية".[132] انتقد معهد الدراسات الاستراتيجية إسلام أباد (ISSI) تقاسم الأسلحة كونها بحسب زعمه تنتهك المادتين الأولى والثانية من معاهدة حظر الانتشار النووي بحجة أن "هذه المواد لا يُسمح للدول التي تمتلكها بتفويض السيطرة عليها للدول الأخرى بشكل مباشر أو غير مباشر"".[133] بينما قال الناتو أن تقاسم الأسلحة يتوافق مع معاهدة حظر الانتشار النووي لأن "الأسلحة النووية الأمريكية الموجودة في أوروبا هي تمتلكها الولايات المتحدة وحدها وتخضع تحت وصايتها وسيطرتها المستمرة والكاملة".[134]
الدول التي امتلكت أسلحة نووية سابقًا
عدلكانت الأسلحة النووية حاضرة في العديد من الدول، التي استُخدمت أراضيها من قبل دول أخرى لإطلاق برامج وتجارب الأسلحة النووية. وفي مرة واحدة فقط تخلت دولة عن أسلحتها النووية. تسبب انهيار الاتحاد السوفيتي بظهور العديد من دول ما بعد الاتحاد السوفيتي التي أصبحت تلقائيا تمتلك أسلحة نووية لكن بدون قدرتها على التحكم بها كونها تستخدم روابط العمل الإلكترونية التي تملكها روسيا.[135][136]
جنوب أفريقيا
عدلأنتجت جنوب إفريقيا ستة أسلحة نووية في الثمانينيات، لكنها فككتها في أوائل التسعينيات. كشف عن تجربة نووية سرية مفترضة في المحيط الهندي أُطلق عليها اسم (حادثة فيلا) في عام 1979. لطالما تم التكهن بأنه كان اختبارًا من قبل إسرائيل بالتعاون مع ودعم جنوب إفريقيا ولكن هذه الادعاءات لم يتم تأكيدها مطلقًا. تمكنت جنوب إفريقيا من صناعة قنبلة نووية في نوفمبر 1979 بعد شهرين تقريبًا من حادثة فيلا.[137] انضمت جنوب إفريقيا إلى معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية في عام 1991.[138][139]
الجمهوريات السوفيتية السابقة
عدل- كان لدى بيلاروسيا 81 صاروخًا ذا رأس حربي مفرد متمركز على أراضيها بعد تفكك الاتحاد السوفيتي في عام 1991 نقلت جميعها إلى روسيا بحلول عام 1996. وفي مايو 1992 انضمت بيلاروسيا إلى معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية.[140] أجرت بيلاروسيا استفتاءً دستوريًا في 28 فبراير 2022 أسقطت فيه صفتها كدولة «غير نووية» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022.[141]
- ورثت كازاخستان 1400 سلاح نووي من الاتحاد السوفيتي، ونقلتها جميعها إلى روسيا بحلول عام 1995. ومنذ ذلك الحين انضمت كازاخستان إلى معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية.[142]
- انضمت أوكرانيا إلى معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية. وورثت ما يصل إلى 3000 سلاح نووي عندما استقلت عن الاتحاد السوفيتي في عام 1991، مما جعل ترسانتها النووية ثالث أكبر ترسانة نووية في العالم.[143] وافقت أوكرانيا في عام 1994 على التخلص من جميع الأسلحة النووية داخل أراضيها بشرط احترام حدودها كما نصت مذكرة بودابست للضمانات الأمنية. أزيلت الرؤوس الحربية من أوكرانيا بحلول عام 1996 وتم تفكيكها في روسيا.[144] وعلى ضم روسيا لشبه جزيرة القرم في عام 2014، أكدت أوكرانيا مجددًا بأنها لا تزال متمسكة بقرارها عام 1994 بالانضمام إلى معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية كدولة غير حائزة للأسلحة النووية.[145]
تلقت البلدان الثلاثة ضمانات باحترام سيادتها واستقلالها وسلامة أراضيها بعد انضمامها إلى معاهدة منع الانتشار النووي كما ورد في مذكرة بودابست للضمانات الأمنية. انتهكت روسيا هذه الاتفاقية منذ بدأت الحرب الروسية الأوكرانية في عام 2014 والتي ضمت فيها روسيا شبه جزيرة القرم واحتلت شرق أوكرانيا، ثم غزت بقية البلاد في عام 2022.[146][147][148]
حلفاء الولايات المتحدة
عدلنشرت الولايات المتحدة أسلحة نووية حتى التسعينيات خارج أراضيها في دول حلفائها.[149]
الفلبين
عدلخزنت الولايات المتحدة رؤوس حربية نووية سرًا في الفلبين في فترة الحرب الباردة وتحديدًا خلال رئاسة فرديناند ماركوس من عام 1965 إلى عام 1986.[150][151][152]
كندا
عدلقامت الولايات المتحدة بنشر أسلحة نووية في قاعدة CFB Goose Bay في لابرادور بين عامي 1964 و1984.[153]
انظر أيضًا
عدلملاحظات
عدل- ^ تقديرات اتحاد العلماء الأمريكيين. آخر تحديث كان في يناير 2023. نظرا لأن عدد الرؤوس الحربية غير الاستراتيجية غير معروف في العديد من البلدان فيجب أن يؤخذ الرقم المذكور كحد أدنى. عندما يحدد نطاق الأسلحة (على سبيل المثال 0-10) فإنه يشير عمومًا إلى كمية المواد الانشطارية التي من المحتمل أن تصنع منها الدولة أسلحة نووية، تعتمد كمية المواد الانشطارية اللازمة لكل رأس حربي تعتمد على كفاءة الدولة في تصميم الأسلحة النووية.
- ^ انظر أيضا برنامج ترايدنت النووي. كان بإمكان سلاح الجو الملكي في الستينيات حتى التسعينيات أطلاق الأسلحة النووية من قاذفات V.
- ^ انظر أيضا القوة الضاربة الفرنسية. كانت فرنسا تمتلك في السابق ثالوثاً نووياً حتى عام 1996 عندما تقاعدت ترسانتها الأرضية.
- ^ انظر حادثة فيلا التي حدثت في 22 سبتمبر 1979.[51]
المراجع
عدل- ^ "World Nuclear Forces, SIPRI yearbook 2020". Stockholm International Peace Research Institute. Stockholm International Peace Research Institute. يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 2022-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-18.
- ^ مصطلحات عسكرية- موسوعة مقاتل من الصحراء
- ^ Hersh، Seymour (27 أكتوبر 1991). "Authors Note". The Samson Option. Random House. ISBN:978-0394570068. مؤرشف من الأصل في 2022-06-10."This is a book about how Israel became a nuclear power in secret." (First sentence, Authors' Note/Introduction, الخيار شمشون, Hersh)
- ^ "Nuclear Weapons: Who Has What at a Glance". Arms Control Association. يوليو 2019. مؤرشف من الأصل في 2022-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-05.
India, Israel, and Pakistan never signed the NPT and possess nuclear arsenals.
- ^ Rosen، Armin (10 نوفمبر 2014). "Israel's Nuclear Arsenal Might Be Smaller And More Strategic Than Everyone Thinks". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2016-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-16.
The country possesses some of the most powerful weaponry on earth, along with delivery systems that give it the ability to strike far beyond its borders.
- ^ "Israel". Nuclear Threat Initiative. مايو 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-16.
While experts generally agree that Israel possesses nuclear weapons, no such current open source consensus exists on the status of Israel's offensive chemical or biological weapons programs.
- ^ Stover، Dawn (16 سبتمبر 2016). "Does Israel really have 200 nuclear weapons, or was Colin Powell exaggerating?". Bulletin of the Atomic Scientists. مؤرشف من الأصل في 2017-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-16.
The boys in Tehran know Israel has 200, all targeted on Tehran, and we have thousands.
citing primary source private email from Colin Powell to Jeffrey Leeds [1] نسخة محفوظة 16 February 2017 على موقع واي باك مشين. - ^ Harding، Luke (12 ديسمبر 2006). "Calls for Olmert to resign after nuclear gaffe Israel and the Middle East". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2021-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2009-05-15.
- ^ Nuclear Forces نسخة محفوظة 7 January 2015 على موقع واي باك مشين., معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام, sipri.org
- ^ There are a wide range of estimates as to the size of the Israeli nuclear arsenal. For a compiled list of estimates, see Avner Cohen, The Worst-Kept Secret: Israel's bargain with the Bomb (Columbia University Press, 2010), Table 1, page xxvii and page 82.
- ^ ا ب ج NTI Israel Profile نسخة محفوظة 28 July 2011 على موقع واي باك مشين. Retrieved 12 July 2007.
- ^ ا ب Avner Cohen (2010). The Worst-Kept Secret: Israel's bargain with the Bomb. Columbia University Press.
- ^ Arms Control and Global Security, Paul R. Viotti – 2010, p 312
- ^ ا ب "Status of World Nuclear Forces". Federation of American Scientists (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-07-01. Retrieved 2024-04-05.
- ^ ا ب ج د Kristensen, Hans M; Korda, Matt. (2023). "World Nuclear Forces 2023". In SIPRI Yearbook 2023: Armaments, Disarmament and International Security.Oxford University Press. نسخة محفوظة 2024-06-24 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Nuclear club", Oxford English Dictionary: "nuclear club n. the nations that possess nuclear weapons." The term's first cited usage is from 1957.
- ^ Jane Onyanga-Omara, "The Nuclear Club: Who are the 9 members?" نسخة محفوظة 4 September 2017 على موقع واي باك مشين., USA TODAY, 6 January 2016
- ^ Webster, Paul (July/August 2003). "Nuclear weapons: how many are there in 2009 and who has them? نسخة محفوظة 2017-01-08 على موقع واي باك مشين." The Guardian, 6 September 2009.
- ^ "Treaty on the Non-Proliferation of Nuclear Weapons". مؤرشف من الأصل في 2024-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-29.
- ^ "Status of Signature and Ratification of the Comprehensive Test Ban Treaty". مؤرشف من الأصل في 2011-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-13.
- ^ "The Nuclear Testing Tally". www.armscontrol.org. رابطة الحد من الأسلحة. أغسطس 2022. مؤرشف من الأصل في 2014-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-06-14.
- ^ ا ب ج "Role of nuclear weapons grows as geopolitical relations deteriorate—new SIPRI Yearbook out now | SIPRI". www.sipri.org (بالإنجليزية). 17 Jun 2024. Archived from the original on 2024-06-17. Retrieved 2024-06-18.
- ^ Kristensen, Hans M. (2023). "Status Of World Nuclear Forces". Bulletin of the Atomic Scientists (بالإنجليزية). 79 (1): 28–52. Bibcode:2023BuAtS..79a..28K. DOI:10.1080/00963402.2022.2156686. ISSN:0096-3402. S2CID:255826288. Archived from the original on 2024-06-30.
- ^ ا ب IISS 2012, pp. 54–55
- ^ Kristensen, Hans M.; Korda, Matt; Reynolds, Eliana (4 May 2023). "Russian nuclear weapons, 2023". Bulletin of the Atomic Scientists (بالإنجليزية). 79 (3): 174–199. Bibcode:2023BuAtS..79c.174K. DOI:10.1080/00963402.2023.2202542. ISSN:0096-3402. S2CID:258559002.
- ^ "Putin revokes Russia's ratification of nuclear test ban treaty". Reuters (بالإنجليزية). 2 Nov 2023. Archived from the original on 2024-06-15. Retrieved 2023-11-02.
- ^ ا ب ج د ه و ز اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعnuclearweapons1
- ^ ا ب ج د ه "FAS World Nuclear Forces". Federation of American Scientists. أبريل 2020. مؤرشف من الأصل في 2023-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-18.
- ^ ا ب ج د ه و اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعaca
- ^ IISS 2012, p. 169
- ^ Kristensen, Hans M.; Korda, Matt; Johns, Eliana (4 Jul 2023). "French nuclear weapons, 2023". Bulletin of the Atomic Scientists (بالإنجليزية). 79 (4): 272–281. Bibcode:2023BuAtS..79d.272K. DOI:10.1080/00963402.2023.2223088. ISSN:0096-3402. S2CID:259938405.
- ^ IISS 2012, p. 111
- ^ Kristensen, Hans M.; Korda, Matt; Reynolds, Eliana (4 Mar 2023). "Chinese nuclear weapons, 2023". Bulletin of the Atomic Scientists (بالإنجليزية). 79 (2): 108–133. Bibcode:2023BuAtS..79b.108K. DOI:10.1080/00963402.2023.2178713. ISSN:0096-3402. S2CID:257498038.
- ^ The Long Shadow: Nuclear Weapons and Security in 21st Century Asia by Muthiah Alagappa (NUS Press, 2009), page 169: "China has developed strategic nuclear forces made up of land-based missiles, submarine-launched missiles, and bombers. Within this triad, China has also developed weapons of different ranges, capabilities, and survivability."
- ^ IISS 2012, pp. 223–224
- ^ Kristensen, Hans M.; Korda, Matt (3 Sep 2021). "Pakistani nuclear weapons, 2021". Bulletin of the Atomic Scientists (بالإنجليزية). 77 (5): 265–278. Bibcode:2021BuAtS..77e.265K. DOI:10.1080/00963402.2021.1964258. ISSN:0096-3402. S2CID:237434295.
- ^ ا ب "Status of World Nuclear Forces". Federation of American Scientists (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-07-01. Retrieved 2023-09-16.
- ^ Mizokami, Kyle (26 Nov 2021). "How Pakistan Developed Its Own Nuclear Triad". The National Interest (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-07-01. Retrieved 2023-07-08.
- ^ "Babur (Hatf 7)". Missile Threat (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-05-29. Retrieved 2023-07-08.
- ^ Kristensen, Hans M.; Korda, Matt (4 Jul 2022). "Indian nuclear weapons, 2022". Bulletin of the Atomic Scientists (بالإنجليزية). 78 (4): 224–236. Bibcode:2022BuAtS..78d.224K. DOI:10.1080/00963402.2022.2087385. ISSN:0096-3402. S2CID:250475371.
- ^ IISS 2012, p. 243
- ^ "Now, India has a nuclear triad". The Hindu. 18 أكتوبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-24.
- ^ Peri، Dinakar (12 يونيو 2014). "India's Nuclear Triad Finally Coming of Age". The Diplomat. مؤرشف من الأصل في 2015-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-10.
- ^ "Nuclear triad weapons ready for deployment: DRDO". 7 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-10.
- ^ Kristensen, Hans M.; Korda, Matt (3 Sep 2022). "North Korean nuclear weapons, 2022". Bulletin of the Atomic Scientists (بالإنجليزية). 78 (5): 273–294. Bibcode:2022BuAtS..78e.273K. DOI:10.1080/00963402.2022.2109341. ISSN:0096-3402. S2CID:252132124. Archived from the original on 2024-04-22.
- ^ "U.S.: Test Points to N. Korea Nuke Blast". The Washington Post. 13 أكتوبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2016-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-03.
- ^ Treaty on the Non-Proliferation of Nuclear Weapons: Declarations, statements, reservations and notes، مؤرشف من الأصل في 2023-08-29
- ^ CSIS 2022 نسخة محفوظة 2024-06-19 على موقع واي باك مشين.
- ^ Kristensen, Hans M.; Korda, Matt (2 Jan 2022). "Israeli nuclear weapons, 2021". Bulletin of the Atomic Scientists (بالإنجليزية). 78 (1): 38–50. Bibcode:2022BuAtS..78a..38K. DOI:10.1080/00963402.2021.2014239. ISSN:0096-3402. S2CID:246010705.
- ^ Farr, Warner D (September 1999), The Third Temple's holy of holies: Israel's nuclear weapons, The Counterproliferation Papers, Future Warfare Series 2, USAF Counterproliferation Center, Air War College, Air University, Maxwell Air Force Base, retrieved 2 July 2006.
- ^ *Hersh، Seymour (1991). The Samson option: Israel's Nuclear Arsenal and American Foreign Policy. Random House. ISBN:978-0-394-57006-8., page 271
- ^ An Atlas of Middle Eastern Affairs By Ewan W. Anderson, Liam D. Anderson, (Routledge 2013), page 233: "In terms of delivery systems, there is strong evidence that Israel now possesses all three elements of the nuclear triad."
- ^ IISS 2012, p. 328
- ^ Nichols 1987، صفحات 34–35.
- ^ "Atomic Bomb Seen as Cheap at Price". Edmonton Journal. 7 أغسطس 1945. ص. 1. مؤرشف من الأصل في 2022-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-01.
- ^ "The Inflation Calculator". westegg.com. مؤرشف من الأصل في 2021-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2021-05-18.
- ^ Hansen، Chuck (1988). U.S. nuclear weapons: The secret history. Arlington, TX: Aerofax. ISBN:978-0-517-56740-1. مؤرشف من الأصل في 2022-04-19.
- ^ Hansen، Chuck (1995). The Swords of Armageddon: U.S. nuclear weapons development since 1945. Sunnyvale, CA: Chukelea Publications. مؤرشف من الأصل في 2016-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-20.
- ^ Stephen I. Schwartz, ed., Atomic Audit: The Costs and Consequences of U.S. Nuclear Weapons Since 1940 (Washington, D.C.: Brookings Institution Press, 1998).
- ^ Gross، Daniel A. (2016). "An Aging Army". Distillations. ج. 2 رقم 1. ص. 26–36. مؤرشف من الأصل في 2018-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-22.
- ^ "Fact Sheet: Increasing Transparency in the U.S. Nuclear Weapons Stockpile" (PDF). U.S. Department of Defense. 3 مايو 2010. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-31.
- ^ ا ب Robert S. Norris and Hans M. Kristensen, "Global nuclear stockpiles, 1945–2006," Bulletin of the Atomic Scientists 62, no. 4 (July/August 2006), 64–66...
- ^ "Policy Library". مؤرشف من الأصل في 2016-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-23.
- ^ Holloway، David (1994). Stalin and the bomb: The Soviet Union and atomic energy, 1939–1956. New Haven, CT: Yale University Press. ISBN:978-0-300-06056-0. مؤرشف من الأصل في 2022-04-28.
- ^ Gowing، Margaret (1974). Independence and deterrence: Britain and atomic energy, 1945–1952. London: Macmillan. ISBN:978-0-333-15781-7.
- ^ Arnold، Lorna (2001). Britain and the H-bomb. Basingstoke: Palgrave. ISBN:978-0-312-23518-5.
- ^ ا ب Treaty on the Non-Proliferation of Nuclear Weapons نسخة محفوظة 17 December 2014 على موقع واي باك مشين., United Nations Office for Disarmament Affairs.
- ^ France 'would use nuclear arms' نسخة محفوظة 19 December 2006 على موقع واي باك مشين. (BBC, January 2006)
- ^ "Nuclear deterrent important in 'dangerous world', says Hollande". spacedaily.com. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-20.
- ^ John Wilson Lewis and Xue Litai, China Builds the Bomb (Stanford, Calif.: Stanford University Press, 1988). (ردمك 0-8047-1452-5)
- ^ "Statement on security assurances issued on 5 April 1995 by the People's Republic of China". United Nations. 6 أبريل 1995. S/1995/265. مؤرشف من الأصل في 2007-08-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-20.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب|دورية محكمة=
(مساعدة) - ^ "No-First-Use (NFU)". Nuclear Threat Initiative. مؤرشف من الأصل في 2010-01-25.
- ^ Kristensen, Hans M.; Korda, Matt (4 Jul 2019). "Chinese nuclear forces, 2019". Bulletin of the Atomic Scientists (بالإنجليزية). 75 (4): 171–178. Bibcode:2019BuAtS..75d.171K. DOI:10.1080/00963402.2019.1628511. ISSN:0096-3402.
- ^ Chinese Nuclear Forces, 2024: A “Significant Expansion”, Federation of American Scientists, January 16, 2024. نسخة محفوظة 2024-06-17 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Chinese Nuclear Arsenal Grows by Seventeen Percent in 2022, SIPRI Reports". مؤرشف من الأصل في 2024-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-06-21.
- ^ Military and Security Developments Involving the People's Republic of China: 2023 Annual Report to Congress, U.S. Department of Defense. نسخة محفوظة 2023-10-22 at Archive.is
- ^ George Perkovich, India's Nuclear Bomb: The Impact on Global Proliferation (Berkeley: University of California Press, 1999), 120–121, and 7.
- ^ "18 MAY 1974 – SMILING BUDDAH". CTBTO. مؤرشف من الأصل في 2022-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-24.
- ^ George Perkovich, India's Nuclear Bomb: The Impact on Global Proliferation (Berkeley: University of California Press, 1999), 293–297.
- ^ "India's Nuclear Weapons Program: Operation Shakti". 1998. مؤرشف من الأصل في 2006-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2006-10-10.
- ^ "Joint Statement Between President George W. Bush and Prime Minister Manmohan Singh". البيت الأبيض دوت جوف. مؤرشف من الأصل في 2009-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2009-05-15 – عبر إدارة الأرشيف والوثائق الوطنية.
- ^ "Implementation of the India-United States Joint Statement of July 18, 2005: India's Separation Plan" (PDF). 3 سبتمبر 2006. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2006-09-03.
- ^ "U.S.- India Civil Nuclear Cooperation Initiative – Bilateral Agreement on Peaceful Nuclear Cooperation". 27 يوليو 2007. مؤرشف من الأصل في 2017-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-22.
- ^ "IAEA Board Approves India-Safeguards Agreement". Iaea.org. 31 يوليو 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2009-05-15.
- ^ "Statement on Civil Nuclear Cooperation with India" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2008-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-18.
- ^ "Congressional Approval of the U.S.-India Agreement for Cooperation Concerning Peaceful Uses of Nuclear Energy (123 Agreement)". 2 أكتوبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2017-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-22.
- ^ "Secretary of State Condoleezza Rice and Indian Minister of External Affairs Pranab Mukherjee At the Signing of the U.S.-India Civilian Nuclear Cooperation Agreement". 10 أكتوبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2017-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-22.
- ^ Interview With Undersecretary of State for Arms Control and International Security Robert Joseph نسخة محفوظة 23 October 2008 على موقع واي باك مشين., Arms Control Today, May 2006.
- ^ Was India misled by America on nuclear deal? نسخة محفوظة 10 September 2008 على موقع واي باك مشين., Indian Express.
- ^ "ACA: Final NSG Statement" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2010-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-18.
- ^ "India and Pakistan". Center for Arms Control and Non-Proliferation (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-10-06. Retrieved 2023-09-16.
- ^ Sublettle، Carey (15 أكتوبر 1965). "Historical Background: Zulfikar Ali Bhutto". Nuclear weapons archives. Federation of American Scientists (FAS). مؤرشف من الأصل في 2013-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-19.
- ^ NTI Pakistan Profile نسخة محفوظة 16 April 2012 على موقع واي باك مشين., retrieved 22 April 2012.
- ^ "Case Studies in Sanctions and Terrorism: Pakistan". Iie.com. مؤرشف من الأصل في 2009-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2009-05-15.
- ^ See عبد القدير خان, for citations and details.
- ^ "Status of World Nuclear Forces". Federation of American Scientists. مؤرشف من الأصل في 2018-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-24.
- ^ "Pakistan to Have 200 Nuke Weapons by 2020: US Think Tank". The Times of india. نوفمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-28.
- ^ Gladstone، Rick؛ Jacquette، Rogene (18 فبراير 2017). "How the North Korean Nuclear Threat Has Grown". The New York Times. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2022-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-18 – عبر NYTimes.com.
- ^ Reuters Staff (25 مايو 2009). "TIMELINE:North Korea: climbdowns and tests". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2022-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-18 – عبر www.reuters.com.
{{استشهاد بخبر}}
:|مؤلف=
باسم عام (مساعدة) - ^ "North Korea Test Shows Technical Advance". The Wall Street Journal. ج. CCLXVII رقم 5. 7 يناير 2016. ص. A6.
- ^ "The nuclear explosion in North Korea on 3 September 2017: A revised magnitude assessment". NORSAR.no. مؤرشف من الأصل في 2017-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-15.
- ^ "North Korea has Begun Dismantlement of the Punggye-ri Nuclear Test Site'". 38north.org. مؤرشف من الأصل في 2018-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-03.
- ^ "'Destruction at North Korea's Nuclear Test Site: A Review in Photos'". 38north.org. مؤرشف من الأصل في 2018-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-03.
- ^ Sang-Hun, Choe (31 Dec 2019). "North Korea Is No Longer Bound by Nuclear Test Moratorium, Kim Says". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2022-03-10. Retrieved 2020-06-18.
- ^ "North Korea declares itself a nuclear weapons state, in 'irreversible' move". سي إن إن. 9 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2024-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-09.
- ^ ElBaradei، Mohamed (27 يوليو 2004). "Transcript of the Director General's Interview with Al-Ahram News". الوكالة الدولية للطاقة الذرية. مؤرشف من الأصل في 2012-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-03.
- ^ "Nuclear Overview". Israel. NTI. مؤرشف من الأصل (profile) في 2009-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2009-06-23.
- ^ My Promised Land, by Ari Shavit, (London 2014), page 188
- ^ Nuclear Proliferation International History Project (28 يونيو 2013). "Israel's Quest for Yellowcake: The Secret Argentina-Israel Connection, 1963–1966". مركز وودرو ولسون الدولي للعلماء. مؤرشف من الأصل في 2017-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-22.
- ^ John Pike. "Nuclear Weapons". globalsecurity.org. مؤرشف من الأصل في 2017-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-22.
- ^ "Nuclear Weapons". fas.org. مؤرشف من الأصل في 2010-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-07.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعguardian121206
- ^ "Israel". مؤرشف من الأصل في 2014-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-19.
- ^ "Israel's nuclear option remark raises 'huge number of questions': Russia's foreign ministry says Israel appeared to have admitted that it has nuclear weapons and is willing to use them". Al Jazeera. Al Jazeera America. مؤرشف من الأصل في 2024-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-17.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي Union of Concerned Scientists https://www.ucsusa.org/sites/default/files/attach/2017/11/Launch-Authority.pdf Accessed 21 February 2021 نسخة محفوظة 2022-03-08 على موقع واي باك مشين.
- ^ Feaver، Peter؛ Geers، Kenneth (16 أكتوبر 2017). ""When the Urgency of Time and Circumstances Clearly Does Not Permit . . .": Pre-delegation in Nuclear and Cyber Scenarios". Carnegie Endowment. مؤرشف من الأصل في 2024-07-16.
- ^ Taylor، Adam (13 يوليو 2016). "Every new British prime minister pens a handwritten 'letter of last resort' outlining nuclear retaliation". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2020-07-05.
- ^ ا ب ج د ه و ز Union of Concerned Scientists https://www.ucsusa.org/resources/whose-finger-button Accessed 30 January 2021 نسخة محفوظة 2022-02-27 على موقع واي باك مشين.
- ^ Mikhail Tsypkin (سبتمبر 2004). "Adventures of the "Nuclear Briefcase"". Strategic Insights. ج. 3 ع. 9. مؤرشف من الأصل في 2004-09-23.
- ^ Alexander Golts (20 مايو 2008). "A 2nd Briefcase for Putin". Moscow Times. مؤرشف من الأصل في 2011-06-04.
- ^ ا ب Hans M. Kristensen; Matt Korda (26 Jan 2021). "United States nuclear weapons, 2021". Bulletin of the Atomic Scientists (بالإنجليزية). 77 (1): 43–63. DOI:10.1080/00963402.2020.1859865. ISSN:0096-3402. QID:Q105699219.
About 100 of these (versions −3 and −4) are thought to be deployed at six bases in five European countries: Aviano and Ghedi in Italy; Büchel in Germany; Incirlik in Turkey; Kleine Brogel in Belgium; and Volkel in the Netherlands. This number has declined since 2009 partly due to reduction of operational storage capacity at Aviano and Incirlik (Kristensen 2015, 2019c). ... Concerns were raised about the security of the nuclear weapons at the Incirlik base during the failed coup attempt in Turkey in July 2016, and the chairman of the Senate Foreign Relations Subcommittee for Europe stated in September 2020 that "our presence, quite honestly, in Turkey is certainly threatened," and further noted that "we don't know what's going to happen to Incirlik" (Gehrke 2020). Despite rumors in late 2017 that the weapons had been "quietly removed" (Hammond 2017), reports in 2019 that US officials had reviewed emergency nuclear weapons evacuation plans (Sanger 2019) indicated that that there were still weapons present at the base. The numbers appear to have been reduced, however, from up to 50 to approximately 20.
- ^ "Berlin Information-center for Transatlantic Security: NATO Nuclear Sharing and the N.PT – Questions to be Answered". Bits.de. مؤرشف من الأصل في 2009-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2009-05-15.
- ^ "Nuclear Command and Control" (PDF). Security Engineering: A Guide to Building Dependable Distributed Systems. Ross Anderson, University of Cambridge Computing Laboratory. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-29.
- ^ "Cossiga: "In Italia ci sono bombe atomiche Usa"". مؤرشف من الأصل في 2015-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-16.
- ^ "Greece". ICAN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-10-05. Retrieved 2024-06-10.
- ^ Weapons of Mass Debate - Greece: a Key Security Player for both Europe and NATO, Institut Montaigne, 7 December 2001] نسخة محفوظة 2024-02-21 على موقع واي باك مشين.
- ^ Hans M. Kristensen (فبراير 2005). U.S. Nuclear Weapons in Europe (PDF) (Report). Natural Resources Defense Council. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2014-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2006-05-23.
- ^ ا ب ج Kristensen، Hans؛ Korda، Matt (30 يونيو 2023). "Russian Nuclear Weapons Deployment Plans in Belarus: Is There Visual Confirmation?". Federation of American Scientists. مؤرشف من الأصل في 2024-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-17.
- ^ ا ب Faulconbridge، Guy (6 يوليو 2023). "Lukashenko: I have veto over use of Russian nuclear weapons in Belarus". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-17.
- ^ Borysenko، Ivan. "Russia delivers first nuclear warheads to Belarus - Budanov". The New Voice of Ukraine. NV. مؤرشف من الأصل في 2024-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-09-10.
- ^ "Russian Foreign Ministry Announces Conversion of Belarusian Su-25 Aircraft to Carry Nuclear Weapons". eurointegration.com. European Pravada. مؤرشف من الأصل في 2024-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-17.
- ^ Statement on behalf of the non-aligned state parties to the Treaty on the Non-Proliferation of Nuclear Weapons, 2 May 2005
- ^ ISSI – NPT in 2000: Challenges ahead, Zafar Nawaz Jaspal, The Institute of Strategic Studies, Islamabad نسخة محفوظة 9 January 2009 على موقع واي باك مشين.
- ^ "NATO's Positions Regarding Nuclear Non-Proliferation, Arms Control and Disarmament and Related Issues" (PDF). حلف شمال الأطلسي. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2013-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-08.
- ^ William C. Martel (1998). "Why Ukraine gave up nuclear weapons : nonproliferation incentives and disincentives". في Barry R. Schneider, William L. Dowdy (المحرر). Pulling Back from the Nuclear Brink: Reducing and Countering Nuclear Threats. Psychology Press. ص. 88–104. ISBN:9780714648569. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-06.
- ^ Alexander A. Pikayev (Spring–Summer 1994). "Post-Soviet Russia and Ukraine: Who can push the Button?" (PDF). The Nonproliferation Review. ج. 1 ع. 3: 31–46. DOI:10.1080/10736709408436550. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2014-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-06.
- ^ McGreal، Chris (24 مايو 2010). "Revealed: how Israel offered to sell South Africa nuclear weapons". The Guardian. Washington, D.C. مؤرشف من الأصل في 2022-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-06.
- ^ Nuclear Weapons Program (South Africa) نسخة محفوظة 16 October 2015 على موقع واي باك مشين., اتحاد العلماء الأمريكيين (29 May 2000).
- ^ Von Wielligh, N. & von Wielligh-Steyn, L. (2015). The Bomb – South Africa's Nuclear Weapons Programme. Pretoria: Litera.
- ^ "Belarus Special Weapons". اتحاد العلماء الأمريكيين. مؤرشف من الأصل في 2015-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-07.
- ^ "Belarus votes to give up non-nuclear status". www.aljazeera.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-03-10. Retrieved 2022-03-01.
- ^ "Kazakhstan Special Weapons". اتحاد العلماء الأمريكيين. مؤرشف من الأصل في 2015-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-07.
- ^ Ukraine Special Weapons نسخة محفوظة 1 April 2005 على موقع واي باك مشين., GlobalSecurity.org
- ^ "Ukraine Special Weapons". اتحاد العلماء الأمريكيين. مؤرشف من الأصل في 2015-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-07.
- ^ Joint Statement by the United States and Ukraine نسخة محفوظة 16 February 2017 على موقع واي باك مشين., 25 March 2014.
- ^ Borda, Aldo Zammit (2 Mar 2022). "Ukraine war: what is the Budapest Memorandum and why has Russia's invasion torn it up?". The Conversation (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-07-04. Retrieved 2022-05-05.
- ^ Pifer, Steven (12 Apr 2014). "The Budapest Memorandum and U.S. Obligations" (بالإنجليزية الأمريكية). مؤسسة بروكينغز. Archived from the original on 2024-07-16. Retrieved 2022-05-05.
- ^ "Ukraine's forgotten security guarantee: The Budapest Memorandum" (بالإنجليزية البريطانية). دويتشه فيله. 12 May 2014. Archived from the original on 2024-10-04. Retrieved 2022-05-05.
- ^ Hans M. Kristensen (28 سبتمبر 2005). "The Withdrawal of U.S. Nuclear Weapons From South Korea". اتحاد العلماء الأمريكيين. مؤرشف من الأصل في 2024-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-24.
- ^ "US secretly stored nuclear weapons in PH and Marcos knew about it, top secret memo shows". مؤرشف من الأصل في 2016-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-26.
- ^ "US stored nukes in Philippines under Marcos–Bayan". مؤرشف من الأصل في 2024-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-15.
- ^ "Presidential Decision on Categories of Information for Symington Subcommittee to be protected by executive privilege" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-06-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-15.
- ^ Noakes، Taylor C. "Canada and Nuclear Weapons". The Canadian Encyclopedia. مؤرشف من الأصل في 2024-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-17.
ثبت المراجع
عدل- International Institute for Strategic Studies (7 مارس 2012). Hackett، James (المحرر). The Military Balance 2012. London, England: روتليدج (دار نشر). ISBN:978-1857436426.
- Farr، Warner D. (سبتمبر 1999)، The Third Temple's holy of holies: Israel's nuclear weapons، The Counterproliferation Papers, Future Warfare Series، USAF Counterproliferation Center, Air War College, Air University, Maxwell Air Force Base، ج. 2، مؤرشف من الأصل في 2015-04-04، اطلع عليه بتاريخ 2006-07-02.
- Philipp C. Bleek, “When Did (and Didn’t) States Proliferate? Chronicling the Spread of Nuclear Weapons,” Discussion Paper (Cambridge, MA: Project on Managing the Atom, Belfer Center for Science and International Affairs, June 2017).
روابط خارجية
عدل- The Nuclear Weapon Archive
- Nuclear Notebook from مجلة علماء الذرة
- U.S. Nuclear Weapons in Europe: A review of post-Cold War policy, force levels, and war planning NRDC, February 2005
- Tracking Nuclear Proliferation Online NewsHour with Jim Lehrer
- معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام's data on world nuclear forces
- Nuclear Proliferation International History Project For more on the history of nuclear proliferation see the Woodrow Wilson Center's Nuclear Proliferation International History Project website.
- Proliferation Watch: US Intelligence Assessments of Potential Nuclear Powers, 1977–2001