خلود المعلا
خلود المعلا هي شاعرة إماراتية.
خلود المعلا | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | القرن 20 |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة بيروت العربية |
المهنة | شاعرة |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
حياتها
عدلحصلت خلود المعلا على درجة البكالوريوس في الهندسة المعمارية من جامعة الإمارات العربية المتحدة، ثم الماجستير في إدارة المشروعات من بريطانيا، ثم درجة اللليسانس في اللغة العربية من جامعة بيروت.[1][2] وهي تعمل في وظيفية قيادية في إحدى الهيئات التعليمية الكبرى في الإمارات.[2]
من مؤلفاتها
عدل- هنا ضيّعت الزمن (مجموعة شعرية، عربية للطباعة والنشر، القاهرة، 1997): وهي مجموعتها الشعرية الأولى.
- وحدك (مجموعة شعرية، الدار المصرية اللبنانية، القاهرة، 1999)
- هاء الغائب (مجموعة شعرية، الفارابي، بيروت، 2003)
- ربما هنا (مجموعة شعرية، الفارابي، بيروت، 2008)
- دون أن أرتوي (قصائد مختارة، مجلة دبي الثقافية، 2011)
- أمسك طرف الضوء (مجموعة شعرية، دار فضاءات، الأردن، 2013)
ترجمة أعمالها
عدلتُرجمت مختارات من قصائد دواوينها إلى الأسبانية في إصدارين «دون أن أرتوي» (بالإسبانية: Sin saciarme) و«سماء تستحق المطر» (بالإسبانية: Un cielo que merece la lluvia) على يد الدكتور عمرو سيد، وصدرا عن جامعة كوستاريكا وبيت الشعر الكوستاريكي.[1] كما ترجمت الدكتورة عبير عبد الحافظ قصائد مختارة لها بعنوان «أمسك طرف الضوء» إلى الإسبانية بعنوان Al extremo de la luz، وصدرت أيضًا عن جامعة كوستاريكا وبيت الشعر الكوستاريكي.[3]
تُرجمت مختارات من شعر خلود المعلا إلى التركية بعنوان «لا ظل للوردة» (بالتركية: Gülün Gölgesi Yok)، اختارها وترجمها إلى التركية محمد حقي صوتشين، رئيس قسم اللغة العربية بجامعة غازي في أنقرة.[1]
الجوائز
عدلكرمت من قبل جائزة الشيخ محمد بن راشد المكتوم للسلام في فبراير 2016 مع ثلاثة شعراء من العالم ضمن اليوم العالمي لشعراء السلام
حصلت المعلا على جائزة بندر الحيدري للشعر في مهرجان أصيلة سنة 2008.[1]
المراجع
عدل- ^ ا ب ج د العرب: الشاعرة الإماراتية خلود المعلا تدخل حصون تركيا.نسخة محفوظة 11 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب مكتبة اليقظة العربية للمرأة والطفل برأس الخيمة: خلود المعلا: أمسك طرف الضوء. نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ الموقع الرسمي للشاعرة. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 10 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.